بازگشت

کثرة الرايات و اختلافها


14- روي الشيخ المفيد والطوسي (رحمهما الله) بالاسناد عن جابر الجعفي، عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال: الزم الارض، ولا تحرّک يداً ولا رجلاً حتّي تري علامات أذکرها لک، وما أراک تدرک ذلک: اختلاف بني العباس، ومناد ينادي من السماء، وخسف قرية من قري الشام تسمّي الجابية، ونزول الترک الجزيرة، ونزول الروم الرملة، واختلافٌ کثيرٌ عند ذلک في کلّ أرض، حتّي تخرب الشام، ويکون سبب خرابها اجتماع ثلاث رايات فيها: راية الاصهب، وراية الابقع، وراية السفياني [1] .



[ صفحه 261]



15- وعن بکر بن محمّد، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: خروج الثلاثة: السفياني والخراساني واليماني، في سنة واحدة في شهر واحد في يوم واحد، وليس فيها راية أهدي من راية اليماني، لا نّه يدعو إلي الحقّ [2] .

16- وعن أمير المؤمنين (عليه السلام)، قال: قال رسول الله (صلي الله عليه وآله): يا عليّ، عشر خصال قبل يوم القيامة، ألا تسالني عنها؟

قلت: بلي يا رسول الله.

قال: اختلاف وقتل أهل الحرمين، والرايات السود، وخروج السفياني، وافتتاح الکوفة، وخسف بالبيداء، ورجل منّا أهل البيت يُبايع له بين زمزم والمقام، يرکب إليه عصائب أهل العراق، وأبدال الشام، ونجباء أهل مصر، وتصير إليه أهل اليمن، عدّتهم عدّة أهل بدر، فيتبعه بنو کلب.

قلت: يا رسول الله، ما بنو کلب؟

قال: هم أنصار السفياني، يريد قتل الرجل الذي يبايَع له بين زمزم والمقام، ويسير بهم فيُقتلون وتباع ذراريهم علي باب مسجد دمشق، والخائب من غاب عن غنيمة کلب ولو بعقال [3] .

17- وعن عليّ بن إبراهيم بن مهزيار الاهوازي، عن الامام صاحب الزمان



[ صفحه 262]



(عليه السلام)، قال: يا ابن مهزيار، ألا اُنبّئک الخبر، أ نّه إذا قعد الصبيّ، وتحرّک المغربيّ، وسار العماني، وبويع السفياني، يأذن لوليّ الله، فأخرج بين الصفا والمروة في ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلاً سواء، فأجيء إلي الکوفة وأهدم مسجدها، وأبنيه علي بنائه الاوّل، وأهدم ما حوله من بناء الجبابرة، وأحجّ بالناس حجّة الاسلام، إلي أن قال: فيومئذ لا يبقي علي وجه الارض إلاّ مؤمن قد أخلص قلبه للايمان [4] .

18- وعن حذلم بن بشير، قال: قلت لعليّ بن الحسين (عليه السلام): صف لي خروج المهدي، وعرّفني دلائله وعلاماته، فقال: يکون قبل خروجه رجل يقال له عوف السلمي بأرض الجزيرة، ويکون مأواه بکريت، وقتله بمسجد دمشق، ثمّ يکون خروج شعيب بن صالح من سمرقند، ثمّ يخرج السفياني الملعون من الوادي اليابس، وهو من ولد عتبة بن أبي سفيان، فإذا ظهر السفياني اختفي المهدي، ثمّ يخرج بعد ذلک [5] .

19- وعن محمّد بن مسلم، قال: يخرج قبل السفياني مصري ويماني [6] .

20- وعن عمر بن أبان الکلبي، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: کأ نّي بالسفياني - أو صاحب السفياني - قد طرح رحله في رحبتکم بالکوفة، فنادي مناديه: من



[ صفحه 263]



جاء برأس شيعة عليّ فله ألف درهم، فيثب الجار علي جاره، ويقول: هذا منهم، فيضرب عنقه، ويأخذ ألف درهم، أما إنّ إمارتکم يومئذ لا تکون إلاّ لاولاد البغايا [7] .

21- وعن عمّـار الدهني، قال: قال أبو جعفر (عليه السلام): کم تعدّون بقاء السفياني فيکم؟

قال: قلت: حمل امرأة تسعة أشهر. قال: ما أعلمکم يا أهل الکوفة! [8] .

22- وعن بشر بن غالب، قال: يقبل السفياني من بلاد الروم منتصراً في عنقه صليب، وهو صاحب القوم [9] .

23- وعن المعلّي بن خنيس، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: إنّ أمر السفياني من الامر المحتوم، وخروجه في رجب [10] .

24- وعن عمرو بن اُذينة، قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): قال أبي (عليه السلام): قال أمير المؤمنين (عليه السلام): يخرج ابن آکلة الاکباد من الوادي اليابس، وهو رجل ربعة، وحش الوجه، ضخم الهامة، بوجهه أثر جدري، إذا رأيته حسبته أعور، اسمه



[ صفحه 264]



عثمان، وأبوه عنبسة، وهو من ولد أبي سفيان حتّي يأتي أرضاً ذات قرار ومعين، فيستوي علي منبرها [11] .

25- وعن عمر بن يزيد، قال: قال لي أبو عبد الله الصادق (عليه السلام): إنّک لو رأيت السفياني لرأيت أخبث الناس، أشقر أحمر أزرق، يقول: يا ربّ ثأري ثأري، ثمّ النار، وقد بلغ من خبثه أ نّه يدفن اُمّ ولد له وهي حيّة مخافة أن تدلّ عليه [12] .

26- وعن عبد الله بن أبي منصور البجلي، قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن اسم السفياني، فقال: وما تصنع باسمه؟ إذا ملک کور الشام إلي خمس: دمشق، وحمص، وفلسطين، والاردن، وقنسرين، فتوقّعوا عند ذلک الفرج [13] .

27- وعن احمد بن محمّد بن أبي نصر، عن أبي الحسن الرضا (عليه السلام) أ نّه قال: قبل هذا الامر السفياني، واليماني، والمرواني، وشعيب بن صالح، وکفّ يقول: هذا وهذا [14] .

28- وعن أبي بصير، عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال: لا بدّ لبني فلان من أن



[ صفحه 265]



يملکوا، فإذا ملکوا ثمّ اختلفوا تفرّق ملکهم، وتشتّت أمرهم حتّي يخرج عليهم الخراساني والسفياني، هذا من المشرق، وهذا من المغرب، يستبقان إلي الکوفة کفرسي رهان، هذا من هنا، وهذا من هنا، حتّي يکون هلاک بني فلان علي أيديهما، أما إنّهم لا يبقون منهم أحداً.

ثمّ قال: خروج السفياني واليماني والخراساني في سنة واحدة، في شهر واحد، في يوم واحد، نظام کنظام الخرز، يتبع بعضه بعضاً، فيکون البأس من کلّ وجه، ويلٌ لمن ناوأهم، وليس في الرايات راية أهدي من اليماني، هي راية هدي، لا نّه يدعو إلي صاحبکم، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح علي الناس وکلّ مسلم، وإذا خرج اليماني فانهض إليه، فإنّ رايته راية هدي [15] .

29- وعن محمّد بن مسلم، عن أبي جعفر محمّد بن عليّ (عليه السلام) أ نّه قال: السفياني والقائم (عليه السلام) في سنة واحدة [16] .

30- وعن عيسي بن أعين، عن أبي عبد الله (عليه السلام) أ نّه قال: السفياني من المحتوم، وخروجه في رجب، ومن أوّل خروجه إلي آخره خمسة عشر شهراً، ستّة أشهر يقاتل فيها، فإذا ملک الکور الخمس ملک تسعة أشهر، ولم يزد عليها يوماً [17] .

31- وعن محمّد بن مسلم، قال: سمعت أبا جعفر الباقر (عليه السلام) يقول: اتّقوا الله،



[ صفحه 266]



واستعينوا علي ما أنتم عليه بالورع والاجتهاد في طاعة الله، فإنّ أشدّ ما يکون أحدکم اغتباطاً بما هو فيه من الدين لو قد صار في حدّ الاخرة، وانقطعت الدنيا عنه، فإذا صار في ذلک الحدّ، عرف أ نّه قد استقبل النعيم والکرامة من الله والبشري بالجنّة، وآمن ممّـا کان يخاف، وأيقن أنّ الذي کان عليه هو الحقّ، وأنّ من خالف دينه علي باطل، وأ نّه هالک، فابشروا ثمّ ابشروا بالذي تريدونه، ألستم ترون أعداءکم يقتلون في معاصي الله، ويقتل بعضهم بعضاً علي الدنيا دونکم، وأنتم في بيوتکم آمنون في عزلة عنهم؟

وکفي بالسفياني نقمة لکم من عدوّکم، وهو من العلامات لکم، مع أنّ الفاسق لو خرج لمکثتم شهراً أو شهرين بعد خروجه، لم يکن عليکم بأس حتّي يقتل خلقاً کثيراً دونکم.

فقال له بعض أصحابه: فکيف يصنع بالعيال إذا کان ذلک؟ قال: يتغيّب الرجل منکم عنه، فإنّ حنقه وشرهه فإنّما هو علي شيعتنا، وأمّا النساء فليس عليهنّ بأس إن شاء الله.

قيل: فإلي أين يخرج الرجال ويهربون منه؟ من أراد منهم أن يخرج، فإلي المدينة أو إلي مکّة، أو إلي بعض البلدان. قال: ما تصنعون بالمدينة؟ وإنّما يقصد جيش الفاسق إليها، ولکن عليکم بمکّة فإنّها مجمعکم، وإنّما فتنته حمل امرأة تسعة أشهر، ولا يجوزها إن شاء الله [18] .

32- وعن عبد الملک بن أعين، قال: کنت عند أبي جعفر (عليه السلام) فجري ذکر



[ صفحه 267]



القائم (عليه السلام) فقلت له: أرجو أن يکون عاجلاً ولا يکون سفياني؟ فقال: لا والله إنّه لمن المحتوم الذي لا بدّ منه [19] .

33- وعن زرارة، عن حمران بن أعين، عن أبي جعفر محمّد بن عليّ الباقر (عليه السلام) في قوله تعالي: (فَقَضي أجَلاً وَأجَلٌ مُسَمَّيً عِنْدَهُ) فقال: إنّهما أجلان أجل محتوم، وأجل موقوف.

فقال له حمران: ما المحتوم؟ قال: الذي لله فيه المشيئة.

قال حمران: إنّي لارجو أن يکون أجل السفياني من الموقوف؟ فقال أبو جعفر (عليه السلام): لا والله إنّه لمن المحتوم [20] .

34- وعن محمّد بن ربيع الاقرع، عن هشام بن سالم، عن أبي عبد الله جعفر ابن محمّد (عليه السلام) أ نّه قال: إذا استولي السفياني علي الکور الخمس، فعدوا له تسعة أشهر، وزعم هشام بن سالم أنّ الکور الخمس: دمشق، وفلسطين، والاردن، وحمص، وحلب [21] .

35- وعن الحارث، عن عليّ أمير المؤمنين (عليه السلام) أ نّه قال: المهدي أقبل [22] ،



[ صفحه 268]



جَعَد، بخدّه خال، يکون مبدأه من قبل المشرق، وإذا کان ذلک خرج السفياني، فيملک قدر حمل امرأة تسعة أشهر، يخرج بالشام، فينقاد له أهل الشام إلاّ طوائف من المقيمين علي الحقّ، يعصمهم الله من الخروج معه، ويأتي المدينة بجيش جرّار، حتّي إذا انتهي إلي بيداء المدينة، خسف الله به، وذلک قول الله عزّ وجلّ في کتابه: (وَلَوْ تَري إذْ وُقِفوا فَلا فَوْتَ وَاُخِذوا مِنْ مَکان قَريب) [23] .

36- وعن تفسير الثعلبي، عن حذيفة بن اليمان: أنّ النبيّ (صلي الله عليه وآله) ذکر فتنة تکون بين أهل المشرق والمغرب، قال: فبينا هم کذلک يخرج عليهم السفياني من الوادي اليابس في فور ذلک، حتّي ينزل دمشق، فيبعث جيشين، جيشاً إلي المشرق، وآخر إلي المدينة، حتّي ينزلوا بأرض بابل من المدينة الملعونة، - يعني بغداد - فيقتلون أکثر من ثلاثة آلاف، ويفضحون أکثر من مائة امرأة، ويقتلون بها ثلاثمائة کبش من بني العباس.

ثمّ ينحدرون إلي الکوفة فيخرّبون ما حولها، ثمّ يخرجون متوجّهين إلي الشام، فتخرج راية هدي من الکوفة، فتلحق ذلک الجيش فيقتلونهم، لا يفلت منهم مخبر، ويستنقذون ما في أيديهم من السبي والغنائم، ويحلّ الجيش الثاني بالمدينة، فينتهبونها ثلاثة أيام بلياليها.

ثمّ يخرجون متوجّهين إلي مکّة، حتّي إذا کانوا بالبيداء، بعث الله جبرئيل فيقول: يا جبرئيل، اذهب فأبدهم، فيضربها برجله ضربةً يخسف الله بهم عندها، ولا يفلت منهم إلاّ رجلان من جهينة، فلذلک جاء القول: (وعند جهينة الخبر



[ صفحه 269]



اليقين) فذلک قوله: (وَلَوْ تَري إذْ فُزِعوا فَلا فَوْت) [24] .

37- وعن الحکم بن سالم، عمّن حدّثه، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: إنّا وآل أبي سفيان أهل بيتين تعاديا في الله، قلنا: صدق الله، وقالوا: کذب الله، قاتل أبو سفيان رسول الله (صلي الله عليه وآله)، وقاتل معاوية عليّ بن أبي طالب (عليه السلام)، وقاتل يزيد بن معاوية الحسين بن عليّ (عليه السلام)، والسفياني يقاتل القائم (عليه السلام) [25] .

38- وعن بريد، عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال: يا بريد، اتّق جمع الاصهب، قلت: وما الاصهب؟ قال: الابقع. قلت: وما الابقع؟ قال: الابرص. واتّق السفياني، واتّق الشريدين من ولد فلان يأتيان مکّة، يقسمان بها الاموال، يتشبّهان بالقائم (عليه السلام)، واتّق الشذّاذ من آل محمّد [26] .

39- وعن سدير، قال: قال لي أبو عبد الله (عليه السلام): يا سدير، الزم بيتک، وکن حلساً من أحلاسه، واسکن ما سکن الليل والنهار، فإذا بلغ أنّ السفياني قد خرج فارحل إلينا، ولو علي رجلک.

قلت: جعلت فداک، هل قبل ذلک شيء؟ قال: نعم، وأشار بيده بثلاث أصابعه إلي الشام، وقال: ثلاث رايات: راية حسنيّة، وراية اُمويّة، وراية قيسيّة،



[ صفحه 270]



فبينا هم علي ذلک، إذ قد خرج السفياني، فيحصدهم حصد الزرع ما رأيت مثله قطّ [27] .

40- وعن الحضرمي، قال: قلت لابي عبد الله (عليه السلام): کيف نصنع إذا خرج السفياني؟ قال: تغيّب الرجال وجوهها منه، وليس علي العيال بأس، فإذا ظهر علي الاکوار الخمس - يعني کور الشام - فانفروا إلي صاحبکم [28] .

41- وعن محمّد بن الحنفيّة، قال: إذا دخل السفياني أرض مصر، أقام فيها أربعة أشهر، يقتل ويسبي أهلها، فيومئذ تقوم النائحات، باکية تبکي علي استحلال فروجها، وباکية تبکي علي قتل أولادها، وباکية تبکي علي ذلّها بعد عزّها، وباکية تبکي شوقاً إلي قبورها [29] .

42- وعن أبي رزين، قال: إذا بلغ السفياني الکوفة، وقتل أعوان آل محمّد (صلي الله عليه وآله) خرج المهدي علي لوائه شعيب بن صالح [30] .

43- وعن کعب، قال: إذا دارت رحا بني العباس، وربط أصحاب الرايات



[ صفحه 271]



السود خيلهم بزيتون الشام، ويهلک الله الاصهب ويقتله وعامة أهل بيته علي أيديهم، حتّي لا يبقي اُمويّ منهم إلاّ هارب ومختف، ويسقط السفياني بنو جعفر وبنو العباس، ويجلس ابن آکلة الاکباد علي منبر دمشق، ويخرج البربر إلي صرّة الشام، فهو علامة خروج المهدي [31] .

44- وعن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال: يکتب السفياني إلي الذي دخل الکوفة بخيله بعدما يعرکها عرک الاديم، يأمره بالمسير إلي الحجاز، فيسير إلي المدينة، فيضع السيف في قريش، فيقتل منهم ومن الانصار أربعمائة رجل، ويبقر البطون، ويقتل الولدان، ويقتل أخوين من قريش رجلاً واُخته، يقال لهما: محمّد وفاطمة، ويصلبهما علي باب المسجد بالمدينة [32] .


پاورقي

[1] الارشاد 2: 372، غيبة الطوسي: 269، الفصول المهمّة: 301، الاختصاص: 255، تفسير العياشي 1: 64 / 117، بحار الانوار 52: 212 / 62.

[2] الارشاد 2: 375، غيبة الطوسي: 271، بحار الانوار 52: 210 / 52.

[3] دلائل الامامة: 465 / 450.

[4] دلائل الامامة: 542 / 522.

[5] غيبة الطوسي: 270.

[6] غيبة الطوسي: 271.

[7] غيبة الطوسي: 273.

[8] غيبة الطوسي: 278.

[9] غيبة الطوسي: 278.

[10] کمال الدين: 650 / 5، و 652 / 15.

[11] کمال الدين: 651 / 9.

[12] کمال الدين: 651 / 10.

[13] کمال الدين: 651 / 11.

[14] غيبة النعماني: 169.

[15] غيبة النعماني: 171.

[16] غيبة النعماني: 178.

[17] غيبة النعماني: 202.

[18] غيبة النعماني: 203.

[19] غيبة النعماني: 203.

[20] غيبة النعماني: 204.

[21] غيبة النعماني: 205.

[22] القَبَل: إقبال سواد العين إلي الانف أو الحاجب.

[23] غيبة النعماني: 206.

[24] سبأ: 51، والخبر في بحار الانوار 52: 186.

[25] بحار الانوار 52: 190 / 18.

[26] بحار الانوار 52: 269 / 160.

[27] بحار الانوار 52: 270.

[28] بحار الانوار 52: 272 / 166.

[29] الملاحم والفتن: 50.

[30] الملاحم والفتن: 55.

[31] الملاحم والفتن: 56.

[32] الملاحم والفتن: 56.