جملة من علاماته
وقد تقدّم جملة منها في تضاعيف الاَحاديث المتقدّمة ونذکرها هنا جملة مما ورد في ذلک.
فمنها أنه أجلي الجبين أقني الاَنف
رووه في کتب أهل السنّة فمنها [1] الاَربعون حديثاً لاَبي نعيم: الحديث العاشر.
روي بإسناده عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلّي الله عليه [وآله] وسلّم: المهديّ منّا أجلي الجبين أقني الاَنف.
أنه ابن أربعين سنة کأن وجهه کوکب دريّ
في خده الايمن خال أسود
رووه في کتب أهل السنّة منها [2] الاَربعون حديثاً لاَبي نعيم: (الحديث الثاني عشر).
روي بإسناده عن أبي امامة الباهلي قال: قال رسول الله صلّي الله عليه [وآله] وسلّم: بينکم وبين الروم أربع هدن يوم الرابعة علي يد رجل من آل هرقل يدوم سبع
[ صفحه 113]
سنين فقال له رجل من عبدالقيس يقال له المستورد بن غيلان: يا رسول الله من إمام النّاس يومئذ قال: المهدي ابن أربعين سنة کأنّ وجهه کوکب دريّ في خدّه الاَيمن خال أسود عليه عباءتان قطوانيّتان کأنّه من رجال بني إسرائيل يستخرج الکنوز ويفتح مداين الشرک.
ومن جملة علائمه
ما رووه في کتب أهل السنّة منها الحاوي للفتاوي ج2 ص676 ط القاهرة، قال:
وأخرج نعيم بن حمّاد عن ابن أرطاة قال: يدخل السفياني الکوفة فيستلّها ثلاثة أيّام ويقتل من أهلها ستّين ألفاً ثمّ يمکث فيها ثمان عشرة ليلة يقسم أموالها ودخول الکوفة بعد ما يقاتل الترک والروم بقد فنسيا، ثمّ يبعث عليهم خلفهم فتن فترجع طائفة منهم إلي خراسان فيقتل السفياني ويهدم الحصون حتّي يدخل الکوفة ويطلب أهل خراسان ويظهر بخراسان قوم تذعن إلي المهديّ ثمّ يبعث السفياني إلي المدينة فيأخذ قوماً من آل محمّد صلّي الله عليه [وآله] وسلّم حتّي يؤديهم الکوفة ثمّ يخرج المهديّ ومنصور هاربين ويبعث السفياني في طلبهما فإذا بلغ المهديّ ومنصور الکوفة نزل جيش السفياني إليهما فيخسف بهم ثمّ يخرج المهديّ حتّي يمرّ بالمدينة فيستنقذ من کان فيها من بني هاشم وتقبل الرايات السوداء حتّي تنزل علي الماء فيبلغ من بالکوفة من أصحاب السفياني نزولهم فيهربون ثمّ ينزل الکوفة حتّي يستنقذ من فيها من بني هاشم ثمّ يخرج قوم من سواد الکوفة يقال لهم العَصَب ليس معهم سلاح إلاّ قليل وفيهم بعض أهل البصرة قد ترکوا أصحاب السفياني فيستنقذون ما في أيديهم من سبي الکوفة وتبعث الرايات السّود بالبيعة إلي المهديّ.
[ صفحه 114]
ومن جملة علائمه
ما رواه أهل السنّة في کتبهم منها [3] تذکرة القرطبي.
روي عن حذيفة بن اليمان عن رسول الله صلّي الله عليه [وآله] وسلّم في حديث السفياني قال: ثمّ يخرجون متوجهين إلي الشام فتخرج راية المهدي من الکوفة فيلحق ذلک الجيش منها علي ليلتين فيقتلونهم.
وروي بإسناده عن حذيفة، عن رسول الله صلّي الله عليه [وآله] وسلّم قال: تکون وقعة في الزوراء فساق الحديث بما يشتمل علي ذکر خروج السفياني ثمّ خروج المهدي وخروج الدابة وخروج يأجوج ومأجوج.
ومن جملة علائمة
ما رواه أهل السنّة في کتبهم منها کنز العمال: ج7 ص260، الطبعة الاولي في حيدرآباد الدکن، قال:
روي عن أبي هريرة قال: رسول الله صلّي الله عليه [وآله] وسلّم: يحبس الروم علي وال من عترتي يواطئ إسمه إسمي فيقبلون بمکان يقال له العماق فيقتتلون فيقتل من المسلمين الثلث أو نحو ذلک ثمّ يقتتلون يوماً آخر فيقتل من المسلمين نحو ذلک ثمّ يقتتلون اليوم الثالث فيکون علي الروم فلا يزالون حتّي يفتحوا القسطنطنية فبينما هم يقتسمون فيها بالاترسة إذ أتاهم صارخ إن الدّجال قد خلفکم في ذراريکم. الخطيب في المتفق والمفترق.
[ صفحه 115]
ومن جملة علائمه
ما رواه أهل السنّة في کتبهم منها «کنز العمال»: ط حيدرآباد، قال:
يبايع رجل بين الرکن والمقام ولن يستحلّ هذا البيت إلاّ أهله فإذا استحلّوه فلا تسأل عن هلکة أحد تجيء الحبشة فيخربونه خراباً لا يعمر بعده أبداً وهم الّذين يستخرجون کنزه من طريق احمد والحاکم عن أبي هريرة.
ومن جملة علائمه
ما رواه أهل السنّة في کتبهم منها [4] «الحاوي للفتاوي»: (ج2 ص06 ط مصر) قال:
وأخرج الحاکم، وأحمد. والترمذي. ونعيم بن حمّاد عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلّي الله عليه [وآله] وسلّم: تخرج من خراسان رايات سود فلا يردها شيء حتّي تنصب بايلياء، قال ابن کثير: هذه الرايات السود ليست هي الّتي أقبل بها أبو مسلم الخراساني فاستلب بها دولة بني اُميّة، بل رايات سود اخر تأتي صحبة المهديّ.
ومن جملة علائمه
ما رواه أهل السنّة في کتبهم منها [5] «سنن أبي داود» (ج4 ص251 ط السعادة
[ صفحه 116]
بمصر(قال:
حدثنا محمّد بن المثني حدثنا معاذ بن هشام، حدّثني أبي، عن قتادة، عن صالح أبي الخليل، عن صاحب له، عن أُم سلمة زوج النبيّ، عن النبيّ صلّي الله عليه [وآله] وسلّم قال: يکون اختلاف عند موت خليفة فيخرج رجل من أهل المدينة هارباً إلي مکة فيأتيه ناس من أهل مکّة فيخرجونه وهو کاره فيبايعونه بين الرکن والمقام ويبعث إليه بعث من أهل الشام فيخسف بهم بالبيداء بين مکّة والمدينة فإذا رأي النّاس ذلک أتاه أبدال الشام وعصائب أهل العراق فيبايعونه (بين الرکن والمقام) ثمّ ينشأ رجل من قريش أخواله کلب فيبعث إليهم بعثاً فيظهرون عليهم وذلک بعث کلب والخيبة لمن لم يشهد غنيمة کلب فيقسم المال ويعمل في الناس بسنّة نبيّهم صلّي الله عليه [وآله] وسلّم ويلقي الاِسلام بجرانه في الاَرض فيلبث سبع سنين ثمّ يتوفّي ويصلّي عليه المسمون.
ومن جملة علائمه
ما رواه أهل السنّة في کتبهم منها «منتخب کنز العمال»: المطبوع بهامش المسند (ج6 ص32 ط الميمنة بمصر) قال:
يکون في رمضان صوت وفي شوال همهمة وفي ذي القعدة تتحارب القبائل وفي ذي الحجة ينهب الحاج وفي المحرم ينادي مناد من السماء ألا إن صفوة من خلقه فلان فاسمعوا له وأطيعوا، رواه أبو نعيم عن شهر بن حوشب.
ومن جملة علائمه
ما رواه أهل السنة في کتبهم منها [6] منتخب کنز العمال: المطبوع بهامش المسند
[ صفحه 117]
(ج6 ص31 ط الميمنية بمصر) قال:
تکون هدنة علي دخن، قيل: يارسول الله ما هدنة علي دخن؟ قال: قلوب لا تعود علي ما کانت عليه ثمّ تکون دعاة الضلالة فإن رأيت يومئذ خليفة الله في الاَرض فالزمه وإن نهک جسمک وأخذ مالک، وإن لم تره فاضرب في الاَرض ولو أن تموت وأنت عاض بجذل شجرة.
ومن جملة علائمه
ما رواه أهل السنّة في کتبهم منها [7] مجمع الزوائد: ج7 ص613 ط مکتبة القدسي في القاهرة.
روي عن أنس أنّ رسول الله صلّي الله عليه [وآله] وسلّم کان نائماً في بيت أمّ سلمة فانتبه وهو يسترجع فقلت: يارسول الله ممّ تسترجع قال: من قبل جيش يجيئ من قبل العراق في طلب رجل من المدينة يمنعه الله منهم فإذا علوا البيداء من ذي الخليفة خسف بهم فلا يدرک أعلاهم أسفلهم ولا يدرک أسفلهم أعلاهم إلي يوم القيامة ومصادرهم شتّي قال: إنّ فيهم أو منهم من جبر رواه البزاز.
ومن جملة علائمه
ما رواه أهل السنّة في کتبهم منها [8] مجمع الزوائد ج7 ص713 ط مکتبة القدسي في القاهرة.
روي عن علي بن أبي طالب أنّ رسول الله صلّي الله عليه [وآله] وسلّم قال: يکون
[ صفحه 118]
في آخر الزمان فتنة تحصل النّا کما يحصل الذّهب في المعدن فلا تسبّوا أهل الشام ولکن سبّوا شرارهم فانّ فيهم الاَبدال يوشک أن يرسل علي أهل الشام سيب فيفرق جماعتهم حتّي لوقاتلتهم الثعالب غلبتهم، فعند ذلک يخرج خارج من أهل بيتي في ثلاث رايات المکثر يقول: خمسة عشر ألفاً، والمقلّ يقول: إثنا عشر ألفاً أمارتهم أمت أمت يلقون سبع رايات تحت کل راية منها رجل يطلب الملک، فيقتلهم الله جميعاً ويرد إلي المسلمين الفتهم ونمتهم وقاصيهم ودانيهم رواه الطبراني في «الاوسط».
ومن جملة علائمه
ما رواه أهل السنّة في کتبهم منها [9] العرائس الواضحة ص601 ط القاهرة.
قال في «الفصول»: ولظهوره علامات: منها خروج السفياني وکسوف الشمس في النصف من شعبان وخسوف القمر في آخر الشهر علي خلاف ما جرت به العادة وحساب المنجمين إلي أن قال: ومن ذلک خروج اليماني وظهور المغربي بمصر وطلوع نجم بالمشرق مضيء کالقمر ثمّ ينعطف حتّي يکاد يلتقي طرفاه وحمرة تظهر في السماء وتلبث في آفاقها ونار تظهر بالمشرق طولاً وتبقي في الجوّ ثلاثة أيام أو سبعة، وخروج العرب عن سلطان العجم وتملکها البلاد وقتل أهل مصر أميرهم ودخول رايات قيس والعرب إلي مصر وخروج ستين کذّاباً کلّهم يدّعي النبوة وموت ذريع وخسف قرية من قري الشّام يقال لها: الجابية وغير ذلک ممّا أطال به».
ومن جملة علائمه
ما رواه أهل السنّة في کتبهم منها: القول المختصر: ص56 نسخة مکتبة الظاهرية بدمشق.
[ صفحه 119]
قال صلّي الله عليه [وآله] وسلّم: ستکون فتنة لا يهدء منها جانب إلا جاش منها جانبان حتّي ينادي مناد من السماء: إن أميرکم فلان أي المهديّ
ومن جملة علائمه
ما رواه أهل السنّة في کتبهم منها: القول المختصر: ص65 نسخة مکتبة الظاهرية بدمشق.
قال صلّي الله عليه [وآله] وسلّم: يسعهم عدله ويعمل منهم بسنة نبيّهم صلّي الله عليه [وآله] وسلّم حتّي أنّه يأمر منادياً، فينادي: من له حاجة إلي، فلا يأتيه إلاّ واحد الحديث.
ومن جملة علائمه
ما رواه أهل السنّة في کتبهم منها: القول المختصر: ص56 نسخة مکتبة الظاهرية بدمشق.
قال صلّي الله عليه [وآله] وسلّم: يبايعه بين الرکن والمقام عدّة أهل بدر فتأتيه عصائب أهل العراق وأبدال أهل الشام فيغزوه جيش من أهل الشام، فيخسف بهم بالبيداء لا ينجو منهم إلا المخبر عنهم وهو رجلان کما في رواية يخبو أحدهما المهديّ والآخر السفياني.
حديث أخر أيضاً قريب منه
ما رواه أهل السنّة في کتبهم منها: مجمع الزوائد: ج7.
وعن ام سلمة قالت: بينا رسول الله صلّي الله عليه [وآله] وسلّم مضطجعاً في بيتي إذ
[ صفحه 120]
احتفز جالساً وهو يسترجع قلت: بأبي أنت وأمّي ما شأنک تسترجع؟ قال: لجيش من أمّتي يجيئون من قبل الشام يؤمون البيت لرجل يمنعهم حتّي إذا کانوا بالبيداء من ذي الحليفة خسف بهم ومصادرهم شتّي، قلت: بأبي أنت واُمّي يارسول الله کيف يخسف بهم ومصادرهم شتّي؟ قال: إنّ منهم من جبر إنّ منهم من جبر إنّ منهم من جبر رواه أبو يعلي.
وروي باسناده عن عائشة عن النّبيّ صلّي الله عليه [وآله] وسلّم قال بمثله ورجاله ثقات.
ومن جملة علائمه
ما رواه أهل السنّة في کتبهم منها: تذکرة القرطبي: ط مصر، قال:
وروي من حديث معاوية بن أبي سفيان في حديث فيه طول عن النبيّ صلّي الله عليه [وآله] وسلّم أنه قال: ستفتح بعدي جزائر تسمي بالاندلس فيغتلب عليهم أهل الکفر إلي أن قال: فيخرج رجل من المغرب الاَقصي من ولد فاطمة بنت رسول الله صلّي الله عليه [وآله] وسلّم وهو المهديّ القائم في آخر الزمان وهو أول أشراط الساعة.
ومن جملة علائمه
ما رواه أهل السنّة في کتبهم منها [10] کنز العمال: ج7 ص952، الطبعة الاولي في حيدرآباد الدکن، قال:
حدّثنا الحسن بن موسي، حدّثنا حمّاد بن سلمة، عن أبي محمَّد، عن عاصم بن عمرو البجلي أنّ أبا امامة قال: لينادين باسم رجل من السماء لا ينکره الدليل ولا يمنع منه الذّليل.
[ صفحه 121]
ومن جملة علائمه
ما رواه القوم:
منهم العلامة القرطبي في التذکرة: ص ط مصر، قال:
وعن ابن مسعود عن النبيّ صلّي الله عليه [وآله] وسلّم في حديث السفياني أنّه يبعث جيشاً إلي الکوفة وخمسة عشر الف راکب إلي مکة والمدينة لمحاربة المهديّ ومن معه وذکر الحرب في الکوفة والمدينة إلي أن قال: ثمّ يسيرون نحو مکّة لمحاربة المهديّ ومن معه فإذا وصلوا إلي البيداء مسخهم الله أجمعين فذلک قوله تعالي: «ولو تري إذ فزعوا فلا فوت واخذوا من مکان قريب» [11] .
ومن جملة علائمه
ما رواه جماعة من أعلام القوم: [12] .
منهم الحاکم أبو عبدالله محمَّد بن عبدالله النيشابوري المتوفي سنة 405 في کتابه المستدرک: ج4 ص520 ط حيدرآباد، قال:
حدّثنا أبو محمَّد أحمد بن عبدالله المزني، حدثنا زکريا بن يحيي الساجي، حدثنا محمَّد بن إسماعيل بن أبي سمينة، حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا الاوزاعي عن يحيي بن أبي کثير، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة (رض) قال: قال رسول الله صلّي الله عليه [وآله] وسلّم: يخرج رجل يقال له السفياني في عمق دمشق وعامة من يتبعه من کلب فيقتل حتّي يبقر بطون النساء ويقتل الصبيان فتجمع لهم قيس فيقتلها حتّي لا يمنع ذنب تلعة ويخرج رجل من أهل بيتي في الحرة فيبلغ السفياني فيبعث إليه جندا من
[ صفحه 122]
جنده فيهزمهم فيسير إليه السفياني بمن معه حتّي إذا صار ببيداء من الاَرض خسف بهم فلا ينجو منهم إلاّ المخبر عنهم هذا حديث صحيح الاسناد.
حديث آخر قريب منه
ما رواه القوم:
منهم الحافظ نور الدين علي بن أبي بکر في مجمع الزوائد: ج7 ص315 ط مکتبة القدسي في القاهرة، قال:
وعن اُمّ حبيبة قالت: سمعت رسول صلّي الله عليه [وآله] وسلّم يقول: يأتي ناس من قبل المشرق يريدون رجلاً عند البيت حتّي إذا کانوا ببيداء من الاَرض خسف بهم فيلحق بهم من تخلف فيصيبهم ما أصابهم قلت: يارسول الله کيف بمن کان أخرج مستکرهاً قال: يصيبهم ما أصاب النّاس ثمّ يبعث الله کلّ امريء علي نيته رواه الطّبراني في «الاَوسط».
ومن جملة علائمه
ما رواه القوم:
منهم الحافظ نور الدين علي بن أبي بکر في مجمع الزوائد: ج7 ص315 ط مکتبة القدسي في القاهرة، قال:
وعنها (أي عن أُمّ سلمة) قالت: قال رسول الله صلّي الله عليه [وآله] وسلّم: يسير ملک المغرب إلي ملک المشرق فيقتله فيبعث جيشاً إلي المدينة فيخسف بهم ثمّ يبعث جيشا فينسي ناساً من أهل المدينة فيعود عائد من الحرم فيجتمع النّاس إليه کالطير الواردة المتفرقة حتّي يجتمع إليه ثلاثمائة وأربعة عشر رجلاً فيهم نسوة فيظهر علي کلّ جبّار وابن جبّار ويظهر من العدل ما يتمني له الاحياء أمواتهم فيحيا سبع سنين ثمّ ما تحت الاَرض خير ممّا فوقها رواه الطبراني في «الاَوسط».
[ صفحه 123]
پاورقي
[1] ومنها: فرائد السمطين:، ونهاية ابن الاثير: ج1 ص302، ومجمع بحار الانوار:ج1 ص204، والاربعون ابي العلاء الحسن بن احمد العطار الهمداني: ص301، وکنوز الحقائق: ص164، وينابيع المودة: ص181، والفتاوي الحديثية ص29، والقول المختصر: ص56، وغالية المواعظ ومصباح المتعظ والواعظ: 1 ص83.
[2] ومنها: فرائد السمطين:، والفصول المهمة: ص280، ومنتخب کنز العمال: ج6 ص30، والبيان في أخبار آخر الزمان: ص95، والحاوي للفتاوي: ج2 ص66، واربعين ابي العلاء الحسن بن عطار ص300، وينابيع المودة: ص447.
[3] ومنها: مختصر التذکرة للشعراني: ص129 ط الخيرية بمصر.
[4] ومنها: منتخب کنز العمال: المطبوع بهامش المسند: ج6 ص29.
[5] ومنها: مسند احمد بن حنبل: ج6 ص316، ومصابيح السنة: ج2 ص134، واشعة اللمعات: ج4 ص338، والقول المختصر: ص56، والبيان في أخبار آخر الزمان: ص73، والصواعق: ص98، ومنتخب کنز العمال: المطبوع بهامش المسند: ج6 ص29، والجمع بين الصحاح: مخطوط وارجوزة الشيخ سعدي: ص307، والحاوي للفتاوي: ج2 ص59 و162، وينابيع المودة: ج3 ص87، وذخائر المواريث: ج4 ص292، ومجمع الزوائد: ج7 ص315 و314.
[6] ورواه من طريق الطبراني واحمد وابي يعلي وسعيد بن منصور عن حذيفه قاله.
[7] ومنها: الفتاوي الحديثية: ص29.
[8] ومنها: المستدرک ج4 ص553، وتلخيص المستدرک: ج4 ص553، وکنز العمال: ج7 ص263 الطبعة الاولي، ومنتخب کنز العمال: ج6 ص33، والحاوي للفتاوي: ص62.
[9] ومنها: جالية الکدر: ص208.
[10] ومنها: منتخب کنز العمال: المطبوع بهامش المسند ج6 ص32 ط الميمنية بمصر.
[11] سورة الانبياء: الآية 51.
[12] ومنها: الحاوي للفتاوي: ج2 ص65 ط مصر، ومنتخب کنز العمال: المطبوع بهامش المسند ج6 ص31، ط الميمنية بمصر.