بازگشت

ان الله تعالي أخذ ميثاق الانبياء علي الاقرار بالمهدي


1853 - (الامام الباقر عليه السلام) عهد إليه في محمد والائمة من بعده فترک،

ولم يکن له عزم فيهم أنهم هکذا، وإنما سمي أولوا العزم أولي العزم

لانه عهد إليهم في محمد والاوصياء من بعده، والمهدي وسيرته فأجمع

عزمهم أن ذلک کذلک والاقرار به. [1] .

وقد تقدم مع مصادره في طه - 115.


پاورقي

[1] المصادر:

-: بصائر الدرجات: ص 70 ج 2 ب 7، ح 1 - حدثني أبوجعفر أحمد بن محمد، عن علي بن

الحکم، عن مفضل بن صالح، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله عزوجل:

(ولقد عهدنا إلي آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما)، قال: -.