رجعة أميرالمؤمنين و الحسين إلي الدنيا
1822 - (الامام الصادق عليه السلام) الراجفة: الحسين بن علي عليه السلام،
والرادفة: علي بن أبي طالب عليه السلام. وهو أول من ينفض رأسه من
التراب مع الحسين بن علي في خمسة وتسعين ألفا، وهو قول الله (إنا
لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الاشهاد، يوم لا ينفع
الظالمين معذرتهم ولهم اللعنة ولهم سوء الدار). [1] .
ويأتي في النازعات - 6 - 7.
پاورقي
[1] المصادر:
-: فرات الکوفي: ص 203 - قال حدثنا أبوالقاسم العلوي معنعنا عن أبي عبدالله عليه السلام في
قوله يوم ترجف الراجفة تتبعها الرادفة: -
-: الفضائل لابن شاذان: ص 139 - کما في تفسير فرات، مرسلا، عن أبي عبدالله
عليه السلام، وفيه:. والرادفة لعلي ابنه عليه السلام. في خمسة وسبعين.
-: الروضة في الفضائل: - علي ما في البحار.
-: تأويل الآيات: ج 2 ص 762 ح 1 - قال محمد بن العباس رحمه الله: حدثنا جعفر بن
محمد بن مالک، عن القاسم بن إسماعيل، عن علي بن خالد العاقولي، عن عبدالکريم بن
عمرو الخثعمي، عن سليمان بن خالد قال: قال أ بوعبدالله عليه السلام: - کما في تفسير
فرات وفيه أول من ينفض عن رأسه التراب الحسين بن علي، بدل وهو أول من ينفض رأسه
من التراب مع الحسين بن علي. خمسة وسبعين ألفا. وقال: وهذا مما يدل علي الرجعة
إلي الدنيا، ولله الآخرة والاولي.
-: البرهان: ج 4 ص 424 ح 1 - عن تأويل الآيات.
-: البحار: ج 53 ص 106 ب 29 ح 134 - عن تأويل الآيات، وفرات الکوفي، والفضائل،
والروضة.