اشراق الارض و رفاهية الحياة في عصر المهدي
1816 - (الامام الصادق عليه السلام) إن قائمنا إذا قام أشرقت الارض بنور
ربها، واستغني العباد عن ضوء الشمس، وصار الليل والنهار واحدا،
وذهبت الظلمة، وعاش الرجل في زمانه ألف سنة، يولد في کل سنة
غلام لا يولد له جارية، يکسوه الثوب فيطول عليه کلما طال، ويتلون
عليه أي لون شاء. [1] .
پاورقي
[1] المصادر:
-: الفضل بن شاذان - علي ما في البحار.
-: دلائيل الامامة: ص 241 - وأخبرني أبوالحسن بن هارون بن موسي، قال: حدثني أبي قال:
حدثني أبوعلي محمد بن همام قال: حدثنا أ بوعبدالله جعفر بن محمد الحميري قال: حدثنا
أحمد بن ميثم قال: حدثنا سليمان بن صالح، قال: حدثنا أبوالهيثم القصاب، عن
المفضل بن عمر الجعفي قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: -
وفي: ص 260 - 261 - وأخبرني أ بوعبدالله الخرقي، عن أبي محمد، عن ابن همام قال:
حدثنا سلمان بن صالح، قال: حدثني ابن الهيثم القصاب، عن مفضل بن عمر، قال:
سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: - کما في روايته الاولي، بتفاوت يسير.
-: الارشاد: ص 362 - مرسلا مختصرا عن المفضل بن عمر: قال: - سمعت أبا عبدالله يقول
إذا قام قائم آل محمد عليه السلام بني في ظهر الکوفة مسجدا له ألف باب واتصلت بيوت أهل
الکوفة بنهري کربلاء.
-: وفي: ص 363 - مرسلا عن المفضل بن عمر قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: -
کما في دلائل الامامة، بتفاوت، وفيه إن قائمنا إذا قام. ويعمر الرجل في ملکه حتي يولد له
ألف ولد ذکر لا يولد فيهم أنثي، وتظهر الارض من کنوزها حتي يراها الناس علي وجهها،
ويطلب الرجل منکم من يصله بماله ويأخذ منه زکاته، فلا يجد أحدا يقبل منه ذلک، واستغني
الناس بما رزقهم الله من فضله.
-: غيبة الطوسي: ص 280 - (أخبرنا جماعة)، عن التلعکبري، عن علي بن حبشي، عن
جعفر بن مالک، عن أحمد بن أبي نعيم، عن إبراهيم بن صالح، عن محمد بن غزال، عن
مفضل بن عمر قال: - إن قائمنا إذا قام أشرقت الارض بنور ربها، واستغني الناس، ويعمر
الرجل. ويبني في ظهر الکوفة مسجدا له ألف باب وتتصل بيوت الکوفة بنهر کربلاء
وبالحيرة، حتي يخرج الرجل يوم الجمعة علي بغلة سفواء، يريد الجمعة فلا يدرکها.
-: روضة الواعظين: ج 2، ص 264 - کما في الارشاد، بتفاوت يسير، مرسلا عن الصادق
عليه السلام.
-: إعلام الوري: ص 434، ب 4، ف 3 - کما في الارشاد، بتفاوت يسير، مرسلا عن
المفضل بن عمر، عن الصادق عليه السلام.
-: الخرائج: ج 3، ص 1176، ب 20 - آخره، کما في غيبة الطوسي، مرسلا عن الصادق
عليه السلام.
-: الشفاء والجلاء: علي ما في الصراط المستقيم.
-: کشف الغمة: ج 3، ص 253 - مختصرا عن الارشاد.
وفي: ص 254 - عن الارشاد.
-: المستجاد: ص 555 - 556 - عن الارشاد.
-: السيد علي بن عبدالحميد - علي مافي البحار.
-: منتخب الانوار المضيئة: ص 190، ف 12 - کما في غيبة الطوسي، قال: وبالطريق المذکور
ما صح لي روايته عن أحمد بن محمد الايادي يرفعه إلي المفضل بن عمر.
-: الصراط المستقيم: ج 2، ص 251، ب 11، ف 9 - بعضه عن الارشاد.
وفي: ص 253، ب 11 ف 9 - بعضه، عن الارشاد.
وفي: ص 262، ب 11، ف 13 - بعضه، کما في الارشاد، بتفاوت يسير، عن کتاب الشفاء
والجلاء.
-: الصافي: ج 4، ص 331 - أوله عن الارشاد، مرسلا.
-: إثبات الهداة: ج 3 ص 515، ب 32، ف 12، ح 363 - أوله، عن غيبة الطوسي.
وفي: ص 527، ب 32، ف 22، ح 430 - مختصرا عن إعلام الوري.
وفي: ص 555، ب 32، ف 31، ح 591 - أوله، عن الارشاد.
وفي: ص 573، ب 32، ف 48، ح 702 - کما في دلائل الامامة، أوله، عن مناقب فاطمة
وولدها عليه السلام.
وفي: ص 616، ب 32، ف 15، ح 168 - عن رواية الصراط المستقيم الثانية.
-: حلية الابرار: ج 2، ص 634، ب 40 - کما في رواية دلائل الامامة الاولي، عن مسند
فاطمة عليها السلام.
-: المحجة: ص 184 - کما في دلائل الامامة عن محمد بن جرير الطبري.
-: البحار: ج 52، ص 330، ب 27، ح 52 - عن غيبة الطوسي.
وفي: ص 337، ب 27، ح 76 - عن الارشاد.
وفي: ج 100، ص 385، ب 6، ح 3 - قال: وبإسناده (السيد علي بن عبدالحميد) من
کتاب فضل بن شاذان، عن مفضل بن عمر، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: إن قائمنا إذا
قام يبني له في ظهر الکوفة مسجدا له ألف باب، وتتصل بيوت الکوفة بنهر کربلاء، حتي يخرج
الرجل يوم الجمعة علي بغلة سفواء يريد الجمعة فلا يدرکها.
-: نور الثقلين: ج 4، ص 356، ح 52 - بعضه، عن الارشاد.
وفي: ص 504، ح 122 - أوله، عن الارشاد.