بازگشت

آية الخسف بجيشين للسفياني


1798 - (الامام الباقر عليه السلام) يخرج القائم عليه السلام فيسير حتي يمر

بمر، فيبلغه أن عامله قد قتل فيرجع إليهم فيقتل المقاتلة، ولا يزيد علي

ذلک شيئا ثم ينطلق فيدعوا الناس حتي ينتهي إلي البيداء، فيخرج جيشان

للسفياني فيأمر الله عزوجل الارض أن تأخذ بأقدامهم، وهو قوله

عزوجل: ولو تري إذ فزعوا فلا فوت وأخذوا من مکان قريب وقالوا

آمنا به - يعني بقيام القائم - وقد کفروا به من قبل - يعني بقيام (قائم)

آل محمد عليهم السلام ويقذفون بالغيب من مکان بعيد، وحيل بينهم

وبين ما يشتهون کما فعل بأشياعهم من قبل إنهم کانوا في شک

مريب. [1] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: تأويل الآيات: ج 2 ص 478 ح 12 - قال محمد بن العباس رحمه الله: حدثنا محمد بن

الحسن بن علي ـ بن ـ الصباح المدائني، عن الحسن بن محمد بن شعيب، عن موسي بن

عمر بن يزيد، عن ابن أبي عمير، عن منصور بن يونس، عن إسماعيل بن جابر، عن أبي

خالد الکابلي، عن أبي جعفر عليه السلام قال: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 564 ب 32 ف 39 ح 647 - مختصرا، عن تأويل الآيات

-: البرهان ج 3 ص 355 ح 6 - عن تأويل الآيات وفيه ثم ينطق. -: المحجة: ص 180 - کما في تأويل الآيات، عن محمد بن العباس.

-: البحار: ج 52 ص 187 ب 25 ح 13 - عن تأويل الآيات.