رجعة النبي
1789 - (الامام الباقر عليه السلام) يعني بذلک محمدا صلي الله عليه وآله
وقيامه في الرجعة ينذر فيها. وفي قوله: إنها لاحدي الکبر نذيرا، يعني
محمدا صلي الله عليه وآله، نذيرا للبشر في الرجعة.
وفي قوله: (إنا أرسلناک کافة للناس) في الرجعة. [1] .
ويأتي في المدثر - 35 - 36.
پاورقي
[1] المصادر:
-: مختصر بصائر الدرجات: ص 26 - محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن محمد بن
سنان، عن عمار بن مسروق، عن المنخل بن جميل، عن جابر بن يزيد، عن أبي جعفر
عليه السلام في قول الله عزوجل: يا أيها المدثر قم فأنذر،: -
-: البرهان: ج 4 ص 399 ح 2 - کما في مختصر بصائر الدرجات، عن سعد بن عبدالله،
وفي سنده عمار بن مروان.
-: البحار: ج 53 ص 42 ب 29 ح 10 - عن مختصر بصائر الدرجات.