شدة الفتنة قبل ظهور المهدي و حدث يکون في الحجاز
1768 - (الامام الرضا عليه السلام) إن قدام هذا الامر علامات، حدث يکون
بين الحرمين، قلت: ما الحدث؟ قال: عصبة تکون، ويقتل فلان من
آل فلان خمسة عشر رجلا. [1] .
پاورقي
[1] المصادر:
-: قرب الاسناد: ص 154 والمتن في 164 - أحمد بن محمد، عن أحمد بن محمد بن أبي
نصر.. وقال: -
-: الفضل بن شاذان - علي ما في الارشاد وغيبة الطوسي.
-: الارشاد: ص 360 - (عن) الفضل بن شاذان، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي
الحسن الرضا عليه السلام قال: لا يکون ما تمدن إليه أعناقکم حتي تميزوا، وتمحصوا فلا
يبقي منکم إلا القليل ثم قرأ: ألم أحسب الناس أن يترکوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون، ثم
قال: إن من علامات الفرج حدثا بين المسجدين ويقتل فلان من ولد فلان خمسة عشر کبشا من
العرب.
-: غيبة الطوسي: ص 272 - کما في الارشاد آخره. وليس فيه من العرب.
-: الخرائج: ج 3، ص 1170، ب 20 - کما في قرب الاسناد بتفاوت يسير وفيه إن من
علامات الفرج.. عصبية. بين المسجدين. کبشا من العرب.
وفي: ص 1170 أوله کما في الارشاد بتفاوت يسير.
-: کشف الغمة: ج 3، ص 251 - عن الارشاد.
-: منتخب الانوار المضيئة: ص 38، ف 3 - کما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير.
-: إثبات الهداة: ج 3، ص 296، ب 25، ف 6 ح 128 - عن قرب الاسناد.
وفي: ص 728، ب 34، ف 6، ح 60 - عن غيبة الطوسي.
-: البحار: ج 52، ص 183 - 184، ب 25، ح 8 - عن قرب الاسناد بتفاوت يسير. وفيه عصبه..
وفي: ص 210، ب 25، ح 56 - عن الارشاد وغيبة الطوسي.
-: مرآة العقول: ج 4، ص 51 - عن قرب الاسناد.
-: نور الثقلين: ج 4، ص 150، ح 12 - عن الارشاد.