رجعة النبي و علي
1767 - (الامام الصادق عليه السلام) لا والله لا تنقضي الدنيا ولا تذهب،
حتي يجتمع رسول الله صلي الله عليه وآله وعلي عليه السلام بالثوية،
فيلتقيان ويبنيان بالثوية مسجدا، له إثنا عشر ألف باب. يعني موضعا
بالکوفة. [1] .
پاورقي
[1] المصادر:
-: تأويل مانزل من القرآن: لمحمد بن العباس - علي مافي مختصر بصائر الدرجات.
: مختصر بصائر الدرجات: ص 210 - ومن کتاب تأويل مانزل من القرآن في النبي وآله صلوات
الله عليهم تأليف محمد بن العباس، حدثنا جعفر بن محمد بن مالک، حدثنا الحسن بن
علي بن مروان، حدثنا سعيد بن عمار، عن أبي مروان قال: سألت أبا عبدالله عليه السلام
عن قول الله عزوجل: (إن الذي فرض عليک القرآن لرادک إلي معاد)، قال: فقال لي: -
وفيها: حدثنا أحمد بن هوذة الباهلي، قال حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي، حدثنا
عبدالله بن حماد الانصاري، عن أبي مريم الانصاري قال: سألت أبا عبدالله عليه السلام: -
-: تأويل الآيات: ج 1 ص 424، ح 21 - وقال أيضا: (محمد بن العباس) کما في رواية
مختصر بصائر الدرجات الاولي، وفيه سعيد بن عمر بدل سعيد بن عمار.
-: الايقاظ من الهجعة: ص 386 ب 10 ح 162 - عن تأويل الآيات، ومختصر بصائر
الدرجات.
-: البرهان: ج 3 ص 240 ح 7 - عن تأويل الآيات.
-: البحار: ج 53 ص 113 ب 29 ح 17 - عن رواية مختصر بصائر الدرجات الاولي.
وفي: ص 114 ذ ح 17 - عن رواية مختصر بصائر الدرجات الثانية.