بازگشت

ان الائمة هم المستضعفون في الآية


1757 - (أمير المؤمنين عليه السلام) لتعطفن علينا الدنيا بعد شماسها، عطف

الضروس علي ولدها، ثم قرأ (ونريد أننمن علي الذين استضعفوا في

الارض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوراثين ونمکن لهم في الارض). [1] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: العياشي: علي ما في شواهد التنزيل.

-: خصائص الائمة: ص 70 - وقال أ بوعبدالله جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام، قال

أمير المؤمنين صلوات الله عليه: -

-: نهج البلاغة: ص 506، حکم 209 - کما في خصائص الائمة عن أمير المؤمنين، مرسلا.

-: شواهد التنزيل: ج 1، ص 431، ح 590 - أخبرنا عبدالرحمن بن الحسن (أخبرنا)

محمد بن إبراهيم بن سلمة (أخبرنا) محمد بن عبدالله بن سليمان (أخبرنا) يحيي بن

عبدالحميد الحماني (أخبرنا) شريک، عن عثمان، عن أبي صادق، عن ربيعة بن ناجذ

قال: - أوله.

وفي: ص 432، ح 595 - أبوالنضر العياشي في تفسيره (عن) علي بن جعفر بن العباس

الخزاعي ومحمد بن علي بن خلف العطار، عن عمرو بن عبدالغفار (عن) شريک، عن

عثمان بن أبي ربيعة (زرعة ل) عن أبي صادق: عن ربيعة بن ناجذ قال: سمعت عليا يقول

وتلا هذه الآية: - أوله، وفيه.. ليعطفن هذه الآية علي بني هاشم عطف الناب.

-: مجمع البيان: ج 4، ص 239 - کما في خصائص الائمة عن علي عليه السلام.

-: شرح ابن أبي الحديد: ج 19، ص 29 حکم 205 کما في نهج البلاغة، مرسلا.

-: شرح ابن ميثم البحراني: ج 5، ص 349 حکم 194 - کما في نهج البلاغة مرسلا.

-: تأويل الآيات: ج 1، ص 413، ح 1 - عن محمد بن العباس (ره) عن علي بن عبدالله بن

أسد، عن إبراهيم بن محمد، عن يوسف بن کليب المسعودي، عن عمر بن عبدالغفار

بإسناده، عن ربيعة بن ناجد، قال سمعت عليا عليه السلام يقول: - وفيه لتعطفن هذه الدنيا

علي أهل البيت کما تعطف.

وفي: ص 414، ح 2 - عن محمد بن العباس، عن علي بن عبدالله، عن إبراهيم بن محمد

عن يحيي بن صالح الجزيري بإسناده، عن أبي صالح، عن علي عليه السلام: - وفيه والذي

فلق الحبة وبرأ النسمة لتعطفن علينا هذه الدنيا.

-: حلية الابرار: ج 2، ص 597، ب 27 - کما في روايتي تأويل الآيات، عن محمد بن

العباس.

-: البرهان: ج 3، ص 218، ح 6 - عن الخصائص.

وفي: ص 219، ح 10 وص 220، ح 11 - عن روايتي تأويل الآيات.

-: البحار: ج 24، ص 167، ح 49 - عن مجمع البيان.

وفي: ص 170، ب 49، ح 5 و 6 - عن تأويل الآيات.

-: ينابيع المودة: ص 437، ب 74 - عن نهج البلاغة.

-: منتخب الاثر: ص 149 ف 2، ب 1، ح 22 - عن نهج البلاغة.