بازگشت

توافد أصحاب المهدي إلي مکة


1740 - (الامام الباقر عليه السلام): نزلت في القائم عليه السلام وکان جبرئيل

عليه السلام علي الميزاب في صورة طير أبيض فيکون أول خلق الله

مبايعة له - أعني جبرئيل - ويبايعه الناس الثلاثمائة وثلاثة عشر، فمن کان

ابتلي بالمسير وافي في تلک الساعة، ومن (لم يبتل بالمسير) فقد من

فراشه، وهو قول أمير المؤمنين علي عليه السلام: ألمفقودون من

فرشهم وهو قول الله عزوجل: (فاستبقوا الخيرات أين ماتکونوا

يأت بکم الله جميعا) قال: الخيرات الولاية لنا أهل البيت. [1] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: النعماني: ص 314 ب 20 ح 6 - أخبرنا علي بن أحمد، عن عبيدالله بن موسي العلوي، عن

هارون بن مسلم الکاتب الذي کان يحدث بسر من رأي، عن مسعدة بن صدقة، عن

عبدالحميد الطائي، عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر عليه السلام، في قوله تعالي: أمن

يجيب المضطر إذا دعاه، قال: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 546 ب 32 ف 27 ح 538 - عن النعماني بتفاوت يسير، وفيه ومن

افتقد عن فراشه.. وليس فيه لنا أهل البيت.

-: البحار: ج 52 ص 369 ب 27 ح 156 - عن النعماني، بتفاوت يسير، وفي سنده

عبدالحميد الطويل، بدل الطائي، وليس فيه محمد بن مسلم وفيه أنزلت، بدل

نزلت.