ان الله تعالي ينصر الحسين بالمهدي
1695 - (القمي) ومن عاقب: يعني رسول الله صلي الله عليه وآله.
بمثل ما عوقب به: يعني حسينا أرادوا أن يقتلوه.
ثم بغي عليه لينصرنه الله: يعني بالقائم من ولده. [1] .
پاورقي
[1] المصادر:
-: القمي: ج 2 ص 87 - فقال الله تبارک وتعالي: -
-: الصافي: ج 3، ص 388 - عن القمي، بتفاوت يسير وفيه حين أرادوا أن يقتلوه.
-: المحجة: ص 144 - عن القمي.
-: البرهان: ج 3، ص 103 ح 1 - عن القمي.
-: البحار: ج 51 ص 47 ب 5 ح 8 - عن القمي، وفيه حين أرادوا أن يقتلوه.
-: نور الثقلين: ج 3 ص 518 ح 209 - عن القمي، بتفاوت يسير.
-: ينابيع المودة: ص 425 ب 71 - عن المحجة.