بازگشت

في الخسف بالجيش الذي يقصد المهدي


1640 - (الامام الباقر عليه السلام) إن عهد نبي الله صار عند علي بن الحسين

عليه السلام ثم صار عند محمد بن علي عليهما السلام، ثم يفعل الله ما

يشاء فالزم هؤلاء فإذا خرج رجل منهم معه ثلاثمائة رجل ومعه راية

رسول الله صلي الله عليه وآله عامدا إلي المدينة حتي يمر بالبيداء،

فيقول: هذا مکان القوم الذين خسف الله بهم، وهي الآية التي قال

الله: أفأمن الذين مکروا السيئات أن يخسف الله بهم الارض أو يأتيهم

العذاب من حيث لا يشعرون أو يأخذهم في تقلبهم فما هم بمعجزين. [1] .

وقد تقدم مع مصادره في البقرة: 148.


پاورقي

[1] المصادر:

-: العياشي: ج 2، ص 261، ح 34 - عن إبراهيم بن عمر، عمن سمع أبا جعفر عليه السلام

يقول:.