ان أمر أهل البيت هو أمر الله تعالي في الآية
1633 - (الامام الصادق عليه السلام) هو أمرنا، أمر الله عزوجل: ألا
نستعجل به حتي يؤيده (الله) بثلاثة (أجناد): الملائکة، والمؤمنين،
والرعب، وخروجه کخروج رسول الله صلي الله عليه وآله، وذلک
قوله عزوجل: کما أخرجک ربک من بيتک بالحق. [1] .
پاورقي
[1] المصادر:
-: النعماني: ص 198 ب 11 ح 9، وص 243 ب 13 ح 43 - حدثنا علي بن أحمد، عن
عبيدالله بن موسي العلوي، عن علي بن الحسن، عن علي بن حسان، عن عبدالرحمن بن
کثير، عن أبي عبدالله عليه السلام، في قوله عزوجل: أتي أمر الله فلا تستعجلوه، فقال: -
-: غيبة المفيد: - علي مافي تأويل الآيات، والبرهان، والمحجة.
-: تأويل الآيات: ج 1 ص 252 ح 1 - کما في النعماني، وقال: ذکره المفيد (ره) في کتاب
الغيبة بإسناده عن عبدالرحمن بن کثير، عن أبي عبدالله عليه السلام: - وفيه وأمرنا يعني قيام
قائمنا آل محمد.
-: إثبات الهداة: ج 3 ص 562 ب 32 ف 39 ح 635 - عن تأويل الآيات، بتفاوت يسير.
-: حلية الابرار: ج 2 ص 626 ب 36 - عن النعماني، وليس فيه علي بن الحسن.
-: البرهان: ج 2 ص 359 ح 1 - عن النعماني بتفاوت يسير، وقال ورواه المفيد، في کتاب
الغيبة بإسناده عن عبدالرحمن بن کثير، عن أبي عبدالله عليه السلام: - وفيه وأمرنا يعني قيام
قائمنا آل محمد.
-: إثبات الهداة: ج 3 ص 562 ب 32 ف 39 ح 635 - عن تأويل الآيات، بتفاوت يسير.
-: حلية الابرار: ج 2 ص 626 ب 36 - عن النعماني، وليس فيه علي بن الحسن.
-: البرهان: ج 2 ص 359 ح 1 - عن النعماني بتفاوت يسير، وقال رواه المفيد، في کتاب
الغيبة بإسناده عن عبدالرحمن بن کثير، عن أبي عبدالله عليه السلام: - وفيه عبدالله بدل
عبيدالله و الحسين بدل الحسن.
-: المحجة: ص 114 - عن النعماني بتفاوت يسير، وقال ورواه المفيد في کتاب الغيبة بإسناده
عن عبدالرحمن بن کثير، عن أبي عبدالله عليه السلام: -
-: البحار: ج 52 ص 356 ب 27 ح 119 - عن النعماني بتفاوت يسير.