بازگشت

ان المهدي يظهر القرآن الذي بخط علي


1605 - (الامام الباقر عليه السلام) هو أمير المؤمنين عليه السلام. ولتعلمن نبأه

بعد حين قال: عند خروج القائم عليه السلام.

وفي قوله عزوجل: ولقد آتينا موسي الکتاب فاختلف فيه، قال:

اختلفوا کما اختلف هذه الامة في الکتاب وسيختلفون في الکتاب الذي

مع القائم الذي يأتيهم به حتي ينکره ناس کثير فيقدمهم فيضرب

أعناقهم.

وأما قوله عزوجل: ولولا کلمة الفصل لقضي بينهم وإن الظالمين لهم

عذاب أليم، قال: لولا ماتقدم فيهم من الله عزوجل ماأبقي القائم

عليه السلام منهم واحدا.

وفي قوله عزوجل: والذين يصدقون بيوم الدين، قال: بخروج

القائم عليه السلام.

وفي قوله عزوجل: والله ربنا ما کنا مشرکين، قال: يعنون بولاية علي

عليه السلام.

وفي قوله عز وجل: وقل جاء الحق وزهق الباطل، قال: إذا قام القائم

عليه السلام ذهبت دولة الباطل. [1] .

ويأتي في الاسراء - 81 وص - 88 وفصلت - 45.


پاورقي

[1] المصادر:

-: الکافي: ج 8 ص 287 ح 432 - وبهذا الاسناد (علي بن محمد، عن علي بن

العباس، عن الحسن بن عبدالرحمن، عن عاصم بن حميد، عن أبي حمزة)، عن أبي

جعفر عليه السلام في قوله عزوجل: (قل ماأسألکم عليه من أجر وما أنا من المتکلفين إن هو

إلا ذکر للعالمين) قال:

-: تأويل الآيات: ج 2 ص 510 ح 13 - أوله، کما في الکافي، عن محمد بن يعقوب.

وفي: ص 540 ح 16 - آخره، کما في الکافي، عن محمد بن يعقوب.

-: الصافي: ج 2 ص 474 - بعضه، عن الکافي.

وفي: ج 3 ص 212 - آخره، عن الکافي.

وفي: ج 4 ص 312 وص 363 وص 371 - بعضه، عن الکافي.

وفي: ج 5 ص 227 - بعضه، عن الکافي.

-: إثبات الهداة: ج 3، ص 451، ب 32، ح 60 - بعضه، عن الکافي.

-: المحجة: ص 183، ح 71 أوله، عن الکافي.

وفي: ص 193، ح 79 وص 235، ح 103 - بعضه، کما في الکافي، عن محمد بن

يعقوب.

-: البرهان: ج 2، ص 441، ح 1 - آخره، کما في الکافي، عن محمد بن يعقوب.

وفي: ج 4، ص 66، ح 1 - أوله کما في الکافي، عن محمد بن يعقوب.

وفي ص 113، ح 1، وص 121، ح 1 وص 385، ح 1 - بعضه، کما في الکافي، عن

محمد بن يعقوب.

-: البحار: ج 24، ص 313، ب 67، ح 18 وج 52، ص 62، ب 5، ح 62 - عن

الکافي.

وفي: ج 69، ص 268، ب 37 - بعضه، مرسلا عن الصادق عليه السلام: -

-: نور الثقلين: ج 2، ص 200، ح 227 أوله، عن الکافي.

وفي: ج 3، ص 212، ح 407 - آخره، عن الکافي.

وفي: ج 4، ص 474، ح 102 وص 569، ح 57 و 58 - أوله، عن الکافي.

وفي: ج 5، ص 418، ح 33 - بعضه، عن الکافي.