بازگشت

سوره اعراف، آيه 156-157


و اکتب لنا في هذه الدنيا حسنة وفي الآخرة إنا هدنا إليک قال عذابي أصيب به من أشاء ورحمتي وسعت کل شئ فسأکتبها للذين يتقون ويؤتون الزکوة والذين هم بآياتنا يؤمنون الذين يتبعون الرسول النبي الامي الذي يجدونه مکتوبا عندهم في التورية والانجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنکر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم إصرهم والاغلال التي کانت عليهم فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئک هم المفلحون