بازگشت

في انتظار الفرج


1535 - (الامام الرضا عليه السلام) أو ليس تعلم أن انتظار الفرج من الفرج.

إن الله يقول: (انتظروا إني معکم من المنتظرين). [1] .

1536 - (الامام الرضا عليه السلام) ما أحسن الصبر وانتظار الفرج، أما

سمعت قول العبد الصالح انتظروا إني معکم من المنتظرين. [2] .

ويأتي في يونس - 20


پاورقي

[1] المصادر:

-: العياشي: ج 2 ص 138، ح 50 - عن محمد بن الفضيل، عن أبي الحسن الرضا

عليه السلام قال: سألته عن شئ في الفرج فقال: -

-: کمال الدين: ج 2 ص 645، ب 55، ح 4 - وبهذا الاسناد (حدثنا المظفر بن جعفر بن

المظفر العلوي السمرقندي رضي الله عنه قال: حدثنا جعفر بن محمد بن مسعود، عن

العياشي، عن عمران) عن محمد بن عبد الحميد، عن محمد بن الفضيل: عن أبي الحسن

الرضا عليه السلام قال: کما في العياشي بتفاوت يسير، وفيه: سألته عن الفرج وقد ذکرنا

السند کما أورده في البحار، ومرجع الضمير في قول الصدوق قدس سره وبهذا الاسناد لا

يخلو من إشکال.

-: الصافي: ج 2 ص 428 - عن العياشي، وليس فيه أو ليس تعلم.

-: البرهان: ج 2، ص 181، ح 3 - کما في کمال الدين، عن ابن بابويه.

وفي: ص 205، ح 1 - عن العياشي.

-: البحار: ج 52، ص 128، ب 22، ح 22 - عن کمال الدين، والعياشي.

-: نور الثقلين: ج 2 ص 333، ح 149 - عن العياشي.

[2] المصادر:

العياشي: ج 2 ص 20، ح 52 - عن أحمد بن محمد، عن أبي الحسن الرضا

عليه السلام قال: سمعته يقول: -

-: کمال الدين: ج 2، ص 645، ب 55، ح 5 - وبهذا الاسناد (المظفر بن جعفر المظفر

العلوي السمرقندي رضي الله عنه قال: حدثنا جعفر بن حمد بن مسعود) عن محمد بن مسعود

قال: حدثني أبوصالح خلف بن حماد الکشي قال: حدثنا سهل بن زياد قال: حدثني

محمد بن الحسين، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال: قال الرضا عليه السلام: - وفيه

أما سمعت قول الله عزوجل: وأرتقبوا إني معکم رقيب. فعليکم بالصبر فإنه إنما يجئ

الفرج علي اليأس، فقد کان الذين من قبلکم أصبر منکم.

-: البرهان: ج 2 ص 23، ح 1 - عن العياشي، بتفاوت يسير.

وفي: ص 181، ح 2 - کما في کمال الدين، عن ابن بابويه، وفي سنده خلف بن حامد

الکنجي، بدل خلف بن حماد الکشي.

-: البحار: ج 52 ص 129، ب 22، ح 23 - عن کمال الدين والعياشي، وفي سنده

خلف بن حامد، بدل خلف بن حماد.

-: نور الثقلين: ج 2، ص 44، ح 179 - عن العياشي.

وفي: ص 393، ح 202 - عن کمال الدين، وفيه. فقد کان الذي.

-: منتخب الاثر: ص 496، ف 2 ب 10، ح 6 - عن کمال الدين.