بازگشت

ان خروج السفياني من المحتوم


1517 - (الامام الباقر عليه السلام) إنهما أجلان: أجل محتوم، وأجل

موقوف، فقال له حمران: ما المحتوم؟، قال: الذي لله فيه المشيئة،

قال حمران: إني لارجو أن يکون أجل السفياني من الموقوف، فقال أبو

جعفر عليه السلام: لا والله إنه لمن المحتوم. [1] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: النعماني: ص 301 ب 18 ح 5 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا علي بن

الحسن، عن محمد بن خالد الاصم، عن عبدالله بن بکير، عن ثعلبة بن ميمون، عن

زرارة، عن حمران بن أعين، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام في قوله تعالي: (ثم

قضي أجلا وأجل مسمي عنده)، فقال: -

وفيها: ح 4 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدثنا علي بن الحسن، عن العباس بن

عامر، عن عبدالله بن بکير، عن زرارة بن أعين، عن عبدالملک بن أعين، قال: کنت عند

أبي جعفر عليه السلام فجري ذکر القائم عليه السلام، فقلت له: أرجو أن يکون عاجلا ولا

يکون سفياني، فقال: لا والله إنه لمن المحتوم الذي لا بد منه.

وفيها: ح 6 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدثنا محمد بن سالم بن عبدالرحمن

الازدي من کتابه في شوال سنة إحدي وسبعين ومائتين، قال: حدثني عثمان بن سعيد الطويل،

عن أحمد بن سليم، عن موسي بن بکر، عن الفضيل بن يسار، عن أبي جعفر عليه السلام

قال: إن من الامور أمورا موقوفة، وأمورا محتومة، وان السفياني من المحتوم الذي لابد منه.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 739 ب 34 ف 9 ح 121 - عن رواية النعماني الثالثة.

-: البرهان: ج 1 ص 517 ح 4 - عن رواية النعماني الاولي.

-: البحار: ج 52 ص 249 ب 25 ح 132 و 133 و 134 - عن روايات النعماني الثلاث.