بازگشت

مقام العلماء في غيبته


1257 - لو لا من يبقي بعد غيبة قائمکم عليه الصلاة والسلام من العلماء الداعين

إليه، والدالين عليه، والذابين عن دينه بحجج الله، والمنقذين لضعفاء

عباد الله من شباک إبليس ومردته، ومن فخاخ النواصب، لما بقي أحد

إلا ارتد عن دين الله. ولکنهم الذين يمسکون أزمة قلوب ضعفاء الشيعة

کما يمسک صاحب السفينة سکانها، أولئک هم الافضلون عند الله

عزوجل. [1] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: التفسير المنسوب إلي الامام العسکري ص 344 ح 225 - مرسلا عن علي بن محمد

عليهما السلام: -

-: الاحتجاج: ص 18 - وقال فمن ذلک ما حدثني به السيد العالم العابد أبوجعفر مهدي بن أبي

حرب الحسيني المرعشي رضي الله عنه قال: حدثني الشيخ الصدوق أ بوعبدالله جعفر بن

محمد بن أحمد الدوريستي رحمة الله عليه قال: حدثني أبي محمد بن أحمد قال: حدثني

الشيخ السعيد أبوجعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي رحمه الله قال: حدثني أبو

الحسن محمد بن القاسم المفسر الاسترآ بادي قال: حدثني أبويعقوب يوسف بن محمد بن زياد

وأبوالحسن علي بن محمد بن سيار - وکان من الشيعة الامامية - قالا: حدثنا أبومحمد

الحسن بن علي العسکري کما في التفسير: -

-: منية المريد: ص 35 - عن تفسير العسکري عليه السلام بتقديم وتأخير.

-: المحجة البيضاء: ج 1 ص 32 - عن منية المريد ظاهرا.

-: حلية الابرار: ج 2 ص 455 ب 4 - عن الاحتجاج بتفاوت يسير.

-: البحار: ج 2 ص 6 ب 8 ح 12 - عن تفسير العسکري عليه السلام، والاحتجاج.

-: العوالم: ج 3 ص 295 ب 1 ح 91 - عن تفسير العسکري عليه السلام، والاحتجاج.