بازگشت

صلاة عيسي خلفه


1232 - إنها لحق قد کانت في الامم السالفة، ونطق به (بها) القرآن وقد قال

رسول الله صلي الله عليه وآله: يکون في هذه الامة کل ما کان في

الامم السالفة حذو النعل بالنعل والقذة بالقذة. قال عليه السلام: إذا

خرج المهدي من ولدي نزل عيسي بن مريم عليه السلام فصلي خلفه.

وقال عليه السلام: إن الاسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا، فطوبي للغرباء،

قيل: يا رسول الله ثم يکون ماذا؟ قال: ثم يرجع الحق إلي أهله. [1] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: عيون أخبار الرضا: ج 2 ص 200 - 202 ح 1 - حدثنا تميم بن عبدالله بن تميم القرشي

رضي الله عنه قال: حدثني أبي قال: حدثنا أحمد بن علي الانصاري، عن الحسن بن الجهم

قال: حضرت مجلس المأمون يوما وعنده علي بن موسي الرضا عليه السلام وقد اجتمع الفقهاء

وأهل الکلام من الفرق المختلفة.. فقال المأمون: يا أبا الحسن فما تقول في الرجعة، فقال

الرضا عليه السلام: -

-: الايقاظ من الهجعة: ص 107 ب 4 ح 18 - بعضه، عن العيون.

وفي: ص 303 ب 10 ح 6 - عن العيون.

-: مقدمة تفسير مرآة الانوار: ص 33 - بعضه عن العيون.

-: حلية الابرار: ج 2 ص 301 ضمن ح 3 - کما في العيون، عن ابن بابويه.

-: البحار: ج 25 ص 135 ب 4 ح 6 - عن العيون.

وفي: ج 53 ص 59 ح 45 ب 29 - عن العيون.

-: البرهان: ج 2 ص 350 - بعضه، عن ابن بابويه.