بازگشت

سيرة المهدي في قضائه بين الناس


1138 - لا تذهب الدنيا حتي يخرج رجل مني رجل يحکم بحکومة آل داود،

(و) لا يسأل عن بينة، يعطي کل نفس حکمها. [1] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: بصائر الدرجات: ص 258 ب 15 ح 1 - حدثنا أحمد بن محمد، عن ابن سنان، عن أبان

قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: -

وفي: ص 259 ب 15 ح 3 - حدثنا محمد بن عيسي، عن محمد بن إسماعيل، عن

منصور بن يونس، عن فضيل الاعور، عن أبي عبيدة، عنه عليه السلام قال إذا قام قائم آل

محمد حکم بحکم داود وسليمان، لا يسأل الناس بينة.

وفيها: ح 4 - حدثنا عبدالله بن جعفر، عن محمد بن عيسي، عن يونس، عن حريز قال:

سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول لن تذهب الدنيا حتي يخرج رجل منا أهل البيت يحکم

بحکم داود ولا يسأل الناس بينة.

وفي: ص 259 ب 15 ح 5 - حدثنا يعقوب بن يزيد، عن ابن أبي عمير، عن منصور،

عن فضيل الاعور، عن أبي عبيدة الحذاء، قال: کنا زمان أبي جعفر عليه السلام حين قبض

عليه السلام نتردد کالغنم لا راعي لها، فلقينا سالم بن أبي حفصة فقال: يا أبا عبيدة: من

إمامک؟ قلت: أئمتي من آل محمد، فقال: هلکت وأهلکت، أما سمعته وأنت معي أبا

جعفر، وهو يقول: - أما تعرف أنه قد خلف ولده جعفرا إماما علي الامة؟ قلت: بلي

لعمري، قد رزقني الله المعرفة، قال: فقلت لابي عبدالله عليه السلام بعد ما لقيته: إن

سالم بن أبي حفصة قال لي کذا وکذا، قال لي: يا أبا عبيدة، أما علمت أنه لم يمت منا ميت

حتي يخلف من بعده من يعمل مثل عمله، ويسير بمثل سيرته، ويدعو إلي مثل الذي دعا

إليه، يا أبا عبيدة، إنه لم يمنع ما أعطي داود أن أعطي سليمان، قال: ثم قال: يا أبا عبيدة،

إنه إذا قام قائم آل محمد صلي الله عليه وآله، حکم بحکم آل داود، وکان سليمان لا يسأل

الناس بينة.

وفي: ص 510 ب 18 ح 15 - کما في روايته الاولي، بتفاوت يسير، وبسنده، وفيه

.. نردد.. أئمتي آل محمد صلي الله عليه وآله.. أما سمعت أنا وأنت وأبا جعفر

عليه السلام، فهو يقول: -.. لقد کان ذلک، ثم بعد ذلک بثلاث أو نحوها دخلنا علي أبي

عبدالله عليه السلام فرزق الله لنا المعرفة، فدخلت عليه، فقلت له: لقيت سالما فقال لي:

کذا وکذا وقلت له کذي وکذي، فقال أ بوعبدالله عليه السلام: يا ويل لسالم يا ويل لسالم

ثلث مرات، أما يدري سالم ما منزلة الامام، الامام أعظم مما يذهب إليه سالم والناس

أجمعين (کذا) لم يمنع الله ما أعطي سليمان أفضل ما أعطي، ثم قال هذا عطاؤنا فامنن أو

أمسک بغير حساب، قال: قلت ما أعطاه الله جعلت فداک؟ قال: نعم يا أبا عبيدة إنه إذا

قام.. بحکم داود وسليمان، لا يسأل والله الناس بينة.

-: الکافي: ج 1 ص 397 ح 1 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن منصور،

عن فضل الاعور، عن أبي عبيدة الحذاء قال: کنا زمان أبي جعفر عليه السلام حين قبض نتردد

کالغنم لا راعي لها، فلقينا سالم بن أبي حفصة فقال لي: يا أبا عبيدة من إمامک؟ فقلت:

أئمتي آل محمد فقال: هلکت وأهلکت، أما سمعت أنا وأنت أبا جعفر عليه السلام يقول: من

مات وليس عليه إمام مات ميتة الجاهلية؟ فقلت: بلي لعمري، ولقد کان قبل ذلک (ولما کان

بعد ذلک) بثلاث أو نحوها دخلت علي أبي عبدالله عليه السلام فرزق الله المعرفة، فقلت لابي

عبدالله عليه السلام: إن سالما قال لي: کذا وکذا، قال فقال: يا أبا عبيدة، إنه لا يموت منا

ميت حتي يخلف من بعده من يعمل بمثل عمله ويسير بسيرته ويدعو إلي ما دعا إليه، يا أبا

عبيدة إنه لم يمنع ما أعطي داود أن أعطي سليمان، ثم قال: يا أبا عبيدة إذا قام قائم آل محمد

عليه السلام حکم بحکم داود وسليمان لا يسأل بينة.

وفي: ص 397 - 398 ح 2 - محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن سنان،

عن أبان قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: - کما في رواية بصائر الدرجات الاولي.

-: الارشاد: ص 365 - 366 - مرسلا، عن عبدالله بن عجلان، عنه عليه السلام، إذا قام قائم

آل محمد صلي الله عليه وآله حکم بين الناس بحکم داود عليه السلام لا يحتاج إلي بينة،

يلهمه الله تعالي فيحکم بعلمه، ويخبر کل قوم بما استبطنوه، ويعرف وليه من عدوه

بالتوسم، قال الله سبحانه: إن في ذلک لآيات للمتوسمين وإنها لبسبيل مقيم.

-: روضة الواعظين: ج 2 ص 266 - کما في الارشاد، مرسلا عن الصادق عليه السلام: -

-: الخرائج: ج 2 ص 861 ب 73 ح 77 - کما في الکافي بتفاوت يسير، مرسلا عن يعقوب بن

يزيد، عن محمد بن أبي عمير، عن منصور بن يونس، عن فضيل الاعور، عن أبي عبيدة

الحذاء قال: - وفيه.. أما سمعت أنت وأنا أبا جعفر عليه السلام.. موتة.. قلت: بلي،

فرزقنا الله المعرفة.. من بعده من يعلم علمه وليس تميل به شهوته، يدعو مثل الذي دعا إليه

من کان قبله، إنه إذا قام قائمنا...

-: إثبات الهداة: ج 1 ص 89 ب 6 ح 63 - بعضه، عن الکافي.

وفي: ج 3 ص 447 ب 32 ح 41 - آخره، عن رواية الکافي الاولي.

-: وسائل الشيعة: ج 18 ص 168 ب 1 ح 5 - عن رواية الکافي الثانية.

-: البحار: ج 14 ص 14 ب 1 ح 23 - عن الارشاد، إلي قوله فيحکم بعلمه.

وفي: ج 23 ص 85 - 86 ب 4 ح 28 - عن رواية بصائر الدرجات الاخيرة.

وفي: ج 26 ص 176 ب 12 ح 55 - عن رواية بصائر الدرجات الاخيرة، وأشار في بيانه بعد

الحديث إلي بعض فروق المتن عن الکافي.

وفي: ج 52 ص 319 ب 27 ح 21 - عن رواية بصائر الدرجات الثالثة، وفيه وآل داود.

وفي: ص 320 ب 27 ح 22 - عن رواية بصائر الدرجات الاولي بتفاوت يسير.

وفيها: ح 24 - عن رواية بصائر الدرجات الثانية.

-: نور الثقلين: ج 4 ص 452 ح 29 - آخره، عن رواية الکافي الاولي.

وفيها: ح 30 - عن رواية الکافي الثانية.

-: مستدرک الوسائل: ج 17 ص 363 - 364 ب 1 ح 3 - عن رواية بصائر الدرجات الثالثة.

وفي: ص 364 ب 1 ح 4 - عن رواية بصائر الدرجات الاولي بتفاوت يسير.

وفيها: ح 5 - عن رواية بصائر الدرجات الثانية.

وفي: ص 364 - 365 ب 1 ح 7 - عن الارشاد.

-: منتخب الاثر: ص 172 ف 2 ب 1 ح 94 - عن رواية البحار الثالثة.