بازگشت

شدة المهدي علي أعدائه


1104 - إذا تمني أحدکم القائم فليتمنه في عافية فإن الله بعث محمدا صلي الله

عليه وآله رحمة ويبعث القائم نقمة. [1] .

1105 - لا يکون ذلک حتي تمسحوا العلق والعرق. [2] .

1106 - إذا خرج القائم لم يکن بينه وبين العرب وقريش إلا السيف، ما يأخذ

منها إلا السيف، وما يستعجلون بخروج القائم؟ والله ما لباسه إلا

الغليظ، وما طعامه إلا الشعير الجشب، وما هو إلا السيف، والموت

تحت ظل السيف. [3] .

1107 - لسيرة علي بن أبي طالب عليه السلام في أهل البصرة کانت خيرا لشيعته

مما طلعت عليه الشمس، إنه علم أن للقوم دولة، فلو سباهم لسبيت

شيعته، قال قلت: فأخبرني عن القائم أيسير بسيرته؟ قال: لا، لان

عليا عليه السلام سار فيهم بالمن لما علم من دولتهم، وإن القائم

عليه السلام يسير فيهم بخلاف تلک السيرة لانه لا دولة لهم. [4] .

1108 - ينتج الله تعالي في هذه الامة رجلا مني. وأنا منه، يسوق الله تعالي به

برکات السماوات والارض، فتنزل السماء قطرها، وتخرج الارض

بذرها وتأمن وحوشها وسباعها، ويملا الارض قسطا وعدلا کما ملئت

ظلما وجورا، ويقتل حتي يقول الجاهل لو کان هذا من ذرية محمد صلي

الله عليه وآله لرحم. [5] .

1109 - يقتل القائم عليه السلام حتي يبلغ السوق، قال: فيقول له رجل من ولد

أبيه: إنک لتجفل الناس إجفال النعم، فبعهد من رسول الله صلي الله

عليه وآله أو بماذا؟ قال وليس في الناس رجل أشد منه بأسا، فيقوم إليه

رجل من الموالي فيقول له: لتسکتن أو لاضربن عنقک، فعند ذلک

يخرج القائم عليه السلام، عهدا من رسول الله صلي الله عليه

وآله. [6] .

1110 - بينا الرجل علي رأس القائم يأمره وينهاه إذ قال: أديروه، فيديرونه إلي قدامه، فيأمر بضرب عنقه، فلا يبقي في الخافقين شئ إلا

خافه. [7] .

1111 - إذا قام القائم من آل محمد صلوات الله عليهم أقام خمسمائة من

قريش فضرب أعناقهم، ثم أقام خمسمائة فضرب أعناقهم، ثم

خمسمائة أخري، حتي يفعل ذلک ست مرات! قلت ويبلغ عدد هؤلاء

هذا؟ قال: نعم منهم ومن مواليهم. [8] .

1112 - لن تبقي إلا وفيها منا عالم يعرف الحق من الباطل قال: إنما جعلت

التقية ليحقن بها الدم، فإذا بلغت التقية الدم فلا تقية، وأيم الله لو دعيتم

لتنصرونا لقلتم لا نفعل إنما نتقي ولکانت التقية أحب إليکم من آبائکم

وأمهاتکم. ولو قد قام القائم عليه السلام ما احتاج إلي مسائلتکم عن ذلک

ولاقام في کثير منکم من أهل النفاق حد الله. [9] .

1113 - إذا قام القائم أتي رحبة الکوفة فقال برجله هکذا أو أومأ بيده إلي

موضع، ثم قال: أحفروا ههنا، فيحفرون فيستخرجون اثني عشر ألف

درع (واثني عشر ألف درع) واثني عشر ألف سيف، واثني عشر ألف

بيضة، لکل بيضة وجهان، ثم يدعو اثني عشر ألف رجل من الموالي

من العرب والعجم فيلبسهم ذلک، ثم يقول: من لم يکن عليه مثل ما

عليکم فاقتلوه. [10] .

1114 - يقدم القائم عليه السلام حيت يأتي النجف فيخرج إليه من الکوفة جيش

السفياني وأصحابه والناس معه وذلک يوم الاربعاء، فيدعوهم ويناشدهم

حقه، ويخبرهم أنه مظلوم مقهور، ويقول: من حاجني في الله فأنا

أولي الناس بالله، إلي آخر ما تقدم من هذا - فيقولون: إرجع من حيث

شئت لا حاجة لنا فيک، قد خبرناکم و اختبرناکم، فيتفرقون من غير

قتال. فإذا کان يوم الجمعة يعاود، فيجئ سهم فيصيب رجلا من

المسلمين فيقتله، فيقال: إن فلانا قد قتل، فعند ذلک ينشر راية رسول

الله صلي الله عليه وآله، فإذا نشرها انحطت عليه ملائکة بدر، فإذا

زالت الشمس هبت الريح له فيحمل عليهم هو وأصحابه، فيمنحهم الله

أکتافهم ويولون، فيقتلهم حتي يدخلهم أبيات الکوفة، وينادي مناديه:

ألا لا تتبعوا موليا ولا تجهزوا علي جريح، ويسير بهم کما سار علي

عليه السلام يوم البصرة. [11] .

1115 - مه مه کف عن هذه القراءة، إقرأ کما يقرأ الناس حتي يقوم القائم، فإذا

قام قرأ کتاب الله علي حده، وأخرج المصحف الذي کتبه علي

عليه السلام. وقال: أخرجه علي عليه السلام إلي الناس حيث فرغ منه

وکتبه فقال لهم: هذا کتاب الله کما أنزل الله علي محمد، وقد جمعته

بين اللوحين، قالوا: هوذا عندنا مصحف جامع فيه القرآن لا حاجة لنا

فيه، قال: أما والله لا ترونه بعد يومکم هذا أبدا، إنما کان علي أن

أخبرکم به حين جمعته لتقرؤوه. [12] .

1116 - إذا استدار الفلک، فقيل: مات أو هلک؟ في أي واد سلک؟ قلت:

جعلت فداک ثم يکون ماذا؟ قال: لا يظهر إلا بالسيف. [13] .

1117 - ويل لطغاة العرب من أمر قد اقترب، قلت: جعلت فداک کم مع

القائم من العرب؟ قال: نفر يسير، قلت: والله إن من يصف هذا

الامر منهم لکثير، قال: لا بد للناس من أن يمحصوا ويميزوا ويغربلوا

ويستخرج في الغربال خلق کثير. [14] .

1118 - إتق العرب فإن لهم خبر سوء، أما إنه لا يخرج مع القائم منهم

واحد. [15] .

1119 - لا يا رفيد: إن علي بن أبي طالب سار في أهل السواد بما في الجفر

الابيض، وإن القائم يسير في العرب بما في الجفر الاحمر، قال:

فقلت له: جعلت فداک، وما الجفر الاحمر؟ قال: فأمر إصبعه إلي

حلقه فقال هکذا يعني الذبح، ثم قال: يا رفيد: إن لکل أهل بيت

نجيبا شاهدا عليهم شافعا لامثالهم. [16] .

1120 - لا تذهب الدنيا حتي تندرس أسماء القبائل، وتنسب القبيلة إلي رجل

منکم فيقال لها آل فلان، وحتي يقوم الرجل منکم إلي حسبه ونسبه

وقبيلته، فيدعوهم فإن أجابوه وإلا ضرب أعناقهم. [17] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: الکافي: ج 8 ص 233 ح 306 - عنه (علي بن محمد) عن صالح، عن محمد بن

عبدالله بن مهران، عن عبدالملک بن بشير، عن عيثم بن سليمان، عن معاوية بن عمار،

عن أبي عبدالله عليه السلام قال: -

-: البحار: ج 52 ص 375 - 376 ب 27 ح 176 - عن الکافي.

-: بشارة الاسلام: ص 228 ب 3 - عن الکافي.

[2] المصادر:

-: النعماني: ص 284 ب 15 ح 3 - أخبرنا علي بن أحمد البندنيجي، عن عبيد الله بن موسي

ـ العلوي ـ العباسي، عن الحسن بن معاوية، عن الحسن بن محبوب، عن عيسي بن

سليمان، عن المفضل بن عمر قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام وقد ذکر القائم

عليه السلام فقلت: إني لارجو أن يکون أمره في سهولة، فقال: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 543 ب 32 ف 27 ح 526 - عن النعماني.

-: البحار: ج 52 ص 358 ب 27 ح 124 - عن النعماني.

[3] المصادر:

-: الفضل بن شاذان: علي ما في غيبة الطوسي.

-: النعماني: ص 234 ب 13 ح 21 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة قال: حدثنا

أحمد بن يوسف بن يعقوب أبوالحسن الجعفي قال: حدثنا إسماعيل بن مهران، قال: حدثنا

الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن أبيه، ووهيب، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام

أنه قال: -

وفي ص 233 ب 13 ح 20 - أخبرنا علي بن الحسين بإسناده عن محمد بن علي الکوفي، عن

الحسن بن محبوب، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله

عليه السلام: - کما في روايته الاولي، ومن قوله ما تستعجلون وليس فيه الشعير.

-: غيبة الطوسي: ص 377 - عنه (الفضل)، عن عبدالرحمن أبي هاشم، عن علي بن أبي

حمزة، عن أبي بصير قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: - کما في رواية النعماني

الثانية، وفيه الشعير الجشب.

-: الخرائج: ج 3 ص 1155 ب 20 ح 61 - کما في رواية النعماني الثانية، وفيه الشعير

الجشيب، مرسلا عن علي بن الحسين عليهما السلام، ولعله اشتباه فإن أحدا من المصادر

لم ينسبه إلي الامام زين العابدين عليه السلام.

-: عقد الدرر: ص 228 ب 9 ف 3 - کما في رواية النعماني الاولي بتفاوت يسير، مرسلا عن أبي

عبدالله الحسين بن علي عليهما السلام، وفيه المهدي بدل القائم وفيه ولا طعامه إلا

الشعير، وأشرنا إلي أن صاحب عقد الدرر يشتبه بين أبي عبدالله الصادق وأبي عبدالله

الحسين عليهما السلام.

-: کتاب الغيبة، السيد علي بن عبدالحميد: علي ما في البحار.

-: منتخب الانوار المضيئة: ص 32 ف 3 - کما في الخرائج، قال فمن ذلک ما صح لي روايته

عن السيد هبة الله الراوندي.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 515 ب 32 ف 12 ح 360 - عن غيبة الطوسي.

وفي: ص 540 ب 32 ف 27 ح 503 - عن رواية النعماني الثانية.

وفيها: ح 504 - عن رواية النعماني الاولي بتفاوت، وفيه إذا قام.. ولا يعطيها إلا

السيف.

وفي: ص 586 ف 59 ح 799 - عن البحار.

-: حلية الابرار: ج 2 ص 629 ب 37 - عن رواية النعماني الثانية.

وفي: ص 629 - 630 ب 37 - عن رواية النعماني الاولي، وفيه.. ولا يعطيها إلا

السيف...

-: البحار: ج 52 ص 354 ب 27 ح 115 - عن رواية النعماني الثانية، وأشار إلي مثله عن غيبة

الطوسي.

وفي: ص 355 ب 27 ح 116 - عن رواية النعماني الاولي بتقديم وتأخير.

وفي: ص 389 ب 27 ح 210 - عن السيد علي بن عبدالحميد في کتاب الغيبة، قال:

وبإسناده رفعه إلي عبدالله بن سنان عن أبي عبدالله عليه السلام: - قال: إذا خرج القائم

عليه السلام لم يکن بينه وبين العرب والفرس إلا السيف، لا يأخذها إلا بالسيف، ولا يعطيها

إلا به.

-: مستدرک الوسائل: ج 3 ص 274 ب 22 ح 9 - أوله، عن رواية النعماني الثانية وأشار إلي

مثله عن غيبة الطوسي.

وفي ص 274 - 275 ب 22 ح 10 - عن النعماني الاولي.

-: کشف النوري: ص 166 ف 2 - عن عقد الدرر.

-: منتخب الاثر: ص 307 ف 2 ب 42 ح 1 - بعضه، عن رواية النعماني الاولي وفيها ح 3 - عن

غيبة الطوسي.

وفي: ص 489 ف 9 ب 2 ح 1 - عن کشف النوري.

[4] المصادر:

-: المحاسن: ص 320 ح 55 - عنه (أحمد بن محمد)، عن أبيه، عن يونس، عن بکار بن

أبي بکر الحضرمي قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: -

-: الاصول الستة عشر: ص 164 - (الاصل السادس عشر: کتاب درست بن أبي منصور) وعنه

(درست) عن الوليد بن صبيح قال: سأل المعلي بن خنيس أبا عبدالله عليه السلام، فقال:

جعلت فداک، حدثني عن القائم إذا قام يسير بخلاف سيرة علي عليه السلام؟ قال فقال له

نعم، قال: فأعظم ذلک معلي، وقال: جعلت فداک، ممن ذاک؟ قال فقال: لان عليا سار

بالناس سيرة وهو يعلم أن عدوه سيظهر علي وليه من بعده، وإن القائم إذا قام ليس إلا

السيف، فعودوا مرضاهم، واشهدوا جنائزهم، وافعلوا ولا فعلوا (کذا)، فإنه إذا کان لم

تحل مناکحتهم ولا موارثتهم.

-: الکافي: ج 5 ص 33 ح 4 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن إسماعيل بن مرار، عن

يونس، عن أبي بکر الحضرمي قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: - کما في

المحاسن بتفاوت يسير.

-: النعماني: ص 232 ب 13 ح 16 - بسنده عن الحسن بن هارون بياع الانماط قال: کنت عند

أبي عبدالله عليه السلام فسأله المعلي بن خنيس: أيسير القائم إذا قام بخلاف سيرة علي

عليه السلام؟ فقال نعم، وذاک أن عليا سار بالمن، والکف لانه علم أن شيعته سيظهر عليهم

من بعده، وإن القائم إذا قام سار فيهم بالسيف والسبي، وذلک أنه يعلم أن شيعته لم يظهر

عليهم من بعده أبدا.

علل الشرائع: ص 149 - 150 ب 22 ح 9 - کما في المحاسن بتفاوت يسير، بسنده عن

بکار بن أبي بکر الحضرمي: -

وفي: ص 210 ب 158 ح 1 - کما في النعماني بتفاوت يسير، عن الحسن بن هارون، وفيه

بالبسط والسبي.

-: التهذيب: ج 6 ص 154 ب 70 ح 2 - کما في النعماني بتفاوت يسير بسنده عن الحسن بن

هارون بياع الانماط: -

وفي: ص 155 ب 70 ح 6 - کما في الکافي بتفاوت يسير، بسنده إلي أبي بکر الحضرمي: -

-: عقد الدرر: ص 226 - 227 ب 9 ف 3 - کما في النعماني بتفاوت يسير، مرسلا عن

الحسن بن هارون بياع الانماط، وفيه کنت عند أبي عبدالله (الحسين بن علي

عليهما السلام) جالسا فسأله المعلي بن خنيس وقد أشرنا إلي اشتباهات له بين أبي عبدالله

الصادق والحسين عليهما السلام.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 449 ب 32 ح 52 - عن الکافي، وقال ورواه الشيخ في

التهذيب.

وفي: ص 454 ب 32 ف 2 ح 77 - عن رواية التهذيب الاولي، وقال ورواه الصدوق في

العلل.

وسائل الشيعة: ج 11 ص 56 - 57 ب 25 ح 1 عن الکافي، وقال ورواه الشيخ بإسناده

عن علي بن إبراهيم، ورواه البرقي في المحاسن.. ورواه الصدوق في العلل.

وفي: ص 57 ب 25 ح 3 - عن رواية التهذيب الاولي وقال ورواه النعماني في الغيبة ورواه

الصدوق في العلل.

-: حلية الابرار: ج 2 ص 628 - 629 ب 37 - عن النعماني.

-: ملاذ الاخيار: ج 9 ص 410 ب 17 ح 2 - عن رواية التهذيب الاولي.

وفي: ص 412 ب 17 ح 6 - عن رواية التهذيب الثانية.

-: البحار: ج 8 ص 573 - عن روايتي علل الشرائع.

وفي: ج 32 ص 330 ب 8 - عن الکافي.

وفي ج 52 ص 353 ب 27 ح 111 - عن النعماني، وأشار إلي مثله عن رواية التهذيب

الاولي.

-: مستدرک الوسائل: ج 8 ص 315 ب 1 ح 16 - عن کتاب درست بن أبي منصور.

-: بشارة الاسلام: ص 263 - عن عقد الدرر.

ملاحظة: هذه الرواية وأمثالها ناظرة إلي النواصب الذين ينصبون العداء لاهل البيت عليهم السلام

ويبغضونهم ويرفعون السلاح في وجه المهدي عليه السلام ويقاتلونه، وإلا فإن غالبية المسلمين

المطلقة تحب أهل بيت النبي صلي الله عليه وآله ولعل بعضهم يکون أسرع إلي إجابة المهدي

عليه السلام عند ظهوره من بعض المنتسبين إلي التشيع. بل تدل بعض الاحاديث علي أنه يحصل في

الامة غربلة وفرز جديد لشيعة المهدي وأهل البيت عليهم السلام، وأعدائهم.

[5] المصادر:

-: غيبة الطوسي: ص 115 - أحمد بن إدريس، عن علي بن الفضل، عن أحمد بن عثمان،

عن أحمد بن رزق، عن يحيي بن العلاء الرازي قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام

يقول: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 504 ب 32 ف 12 ح 305 - عن غيبة الطوسي بتفاوت يسير،

-: البحار: ج 51 ص 146 ب 6 ح 16 - عن غيبة الطوسي.

-: منتخب الاثر: ص 171 - 172 ف 2 ب 1 ح 93 - عن غيبة الطوسي.

[6] المصادر:

-: الفضل بن شاذان علي ما في البحار.

-: کتاب الغيبة لعلي بن عبدالحميد: علي ما في البحار.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 585 ب 32 ف 59 ح 792 - مختصرا، عن البحار.

-: البحار: ج 52 ص 387 ب 27 ح 203 - وبإسناده (السيد علي بن عبدالحميد في کتاب

الغيبة) إلي کتاب الفضل بن شاذان رفعه إلي عبدالله بن سنان عن أبي عبدالله عليه السلام

قال.

[7] المصادر:

-: النعماني: ص 239 ب 13 ح 32 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا علي بن

الحسن التيملي، عن أبيه، عن الحسن بن علي بن يوسف، ومحمد بن علي ـ الکوفي ـ،

عن سعدان بن مسلم، عن بعض رجاله، عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال: -

وفي: ص 239 - 240 ب 13 ح 33 - حدثنا علي بن أحمد البندنيجي، عن عبيد الله بن

موسي العلوي، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، عن سعدان بن مسلم، عن

هشام بن سالم، عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال: - کما في روايته الاولي بتفاوت يسير،

وفيه.. يأمر وينهي.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 541 ب 32 ف 27 ح 510 - عن رواية النعماني الاولي.

-: البحار: ج 52 ص 355 ب 27 ح 117 - عن رواية النعماني الاولي، وأشار إلي روايته

الثانية.

[8] المصادر:

-: الارشاد: ص 364 - وقال وروي عبدالله بن المغيرة عن أبي عبدالله عليه السلام قال: -

-: روضة الواعظين: ج 2 ص 265 - کما في الارشاد بتفاوت يسير، مرسلا عنه عليه السلام: -

-: إعلام الوري: ص 431 ب 4 ف 3 - کما في الارشاد، مرسلا عن عبدالله بن المغيرة: -

-: کشف الغمة: ج 3 ص 255 - عن الارشاد.

-: الصراط المستقيم: ج 2 ص 253 ب 11 ف 9 - ملخصا بمعناه، عن الارشاد.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 527 ب 32 ف 22 ح 433 - عن إعلام الوري.

-: البحار: ج 52 ص 338 ب 27 ح 79 - عن الارشاد.

-: بشارة الاسلام: ص 222 ب 3 - عن الارشاد.

[9] المصادر:

-: التهذيب: ج 6 ص 172 ب 79 ح 335 - عنه (محمد بن الحسن الصفار،) عن يعقوب،

عن الحسن بن علي بن فضال، عن شعيب العقرقوفي، عن أبي حمزة الثمالي قال: قال أبو

عبدالله عليه السلام: -

-: وسائل الشيعة: ج 11 ص 483 ب 31 ح 2 - عن التهذيب.

-: ملاذ الاخيار: ج 9 ص 455 ب 26 ح 13 - عن التهذيب.

[10] المصادر:

-: الاختصاص: ص 334 - أبوالقاسم الشعراني يرفعه، عن يونس بن ظبيان، عن

عبدالرحمن بن الحجاج، عن الصادق عليه السلام قال: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 558 ب 32 ف 33 ح 611 - عن الاختصاص، وفي سنده..

يونس بن يعقوب بدل يونس بن ظبيان وليس فيه العرب.

-: البحار: ج 52 ص 377 ب 27 ح 179 - عن الاختصاص.

-: بشارة الاسلام: ص 229 ب 3 - عن البحار.

[11] المصادر:

-: الغيبة للسيد علي بن عبدالحميد: علي ما في البحار، وإثبات الهداة.

-: البحار: ج 52 ص 387 - 388 ب 27 ح 205 - وبإسناده (السيد علي بن عبدالحميد في

کتاب الغيبة) رفعه إلي أبي عبدالله عليه السلام قال: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 585 ب 32 ف 59 ح 794 - أوله، عن البحار.

[12] المصادر:

-: بصائر الدرجات: ص 193 ب 6 ح 3 - حدثنا محمد بن الحسين، عن عبدالرحمن بن أبي

نجران، عن هاشم، عن سالم بن أبي سلمة، قال قرأ رجل علي أبي عبدالله عليه السلام وأنا

أسمع حروفا من القرآن ليس علي ما يقرأها الناس، فقال أ بوعبدالله عليه السلام: -

-: الکافي: ج 2 ص 633 ح 23 - محمد بن يحيي، عن محمد بن الحسين، عن

عبدالرحمن بن أبي هاشم عن سالم بن سلمة قال: قرأ رجل علي أبي عبدالله عليه السلام وأنا

أسمع حروفا من القرآن ليس علي ما يقرؤها الناس، فقال أ بوعبدالله عليه السلام: - کما في

البصائر بتفاوت يسير.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 449 ب 32 ح 53 - کما في الکافي، عن محمد بن يعقوب، إلي

قوله فيه القرآن وقال ورواه الصفار في بصائر الدرجات عن محمد بن الحسين نحوه.

-: حلية الابرار: ج 2 ص 643 ب 45 - کما في الکافي بتفاوت يسير، عن محمد بن يعقوب.

-: البحار: ج 92 ص 88 ب 8 ح 28 - عن البصائر.

-: نور الثقلين: ج 3 ص 170 ح 236 - عن الکافي.

[13] المصادر:

-: النعماني: ص 156 - 157 ب 10 ح 19 - وبه (حدثنا علي بن الحسين قال: حدثنا محمد بن

يحيي قال: حدثنا محمد بن حسان الرازي،) عن محمد بن علي الکوفي قال: حدثنا

يونس بن يعقوب، عن المفضل بن عمر قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: ما علامة

القائم؟ قال: -

-: البحار: ج 51 ص 148 ب 6 ح 20 - عن النعماني.

[14] المصادر:

-: الکافي: ج 1 ص 370 ح 2 - محمد بن يحيي والحسن بن محمد، عن جعفر بن محمد،

عن القاسم بن إسماعيل الانباري، عن الحسين بن علي، عن أبي المغرا، عن ابن أبي يعفور

قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: -

-: النعماني: ص 204 ب 12 ح 6 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثني أحمد بن

يوسف الجعفي أبوالحسن من کتابه قال: حدثنا إسماعيل بن مهران، عن الحسن بن علي بن

أبي حمزة، عن أبيه، ووهيب ـ بن حفص ـ عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام أنه

قال مع القائم عليه السلام من العرب شئ يسير، فقيل له: إن من يصف.. إلي آخر ما في

الکافي، وفيه وسيخرج بدل يستخرج.

وفيها: ح 7 - وأخبرنا علي بن الحسين قال: حدثنا محمد بن يحيي العطار قال: حدثنا

محمد بن حسان الرازي قال: حدثنا محمد بن علي الکوفي، عن الحسن بن محبوب الزراد،

عن أبي المغرا، عن عبدالله بن أبي يعفور، عن أبي عبدالله عليه السلام أنه سمعه يقول.

کما في الکافي بتفاوت يسير، وفيه.. من شر قد اقترب.. ويخرج من الغربال.

وفي: ص 205 ب 12 - مثله، عن الکليني، وبسنده، وفيه الحسن بن علي بدل

الحسين بن علي.

-: دلائل الامامة: ص 242 - 243 - کما في الکافي، بسند إلي عبدالله بن أبي يعفور: -

-: العدد القوية: ص 74 ح 123 - کما في الکافي بتفاوت يسير، مرسلا عن الصادق

عليه السلام: - وفيه.. ويستخرج الغربال خلقا کثيرا.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 537 ب 32 ف 27 ح 489 وح 490 - عن روايات النعماني الثلاث.

-: البحار: ج 5 ص 219 ب 8 ح 13 - عن الکافي.

وفي: ج 52 ص 114 ب 21 ح 31 - عن روايتي النعماني الثانية والثالثة، وأشار إلي مثله عن

دلائل الامامة.

وفي: ص 348 ب 27 ح 98 - عن رواية النعماني الاولي.

-: بشارة الاسلام: ج 2 ص 197 ب 2 - عن رواية النعماني الثانية.

[15] المصادر:

-: الفضل بن شاذان: علي ما في غيبة الطوسي.

-: غيبة الطوسي: ص 284 - عنه (الفضل بن شاذان) عن علي بن أسباط، عن أبيه أسباط بن

سالم، عن موسي الابار، عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 517 ب 32 ف 12 ح 376 - عن غيبة الطوسي بتفاوت يسير.

-: البحار: ج 52 ص 333 ب 27 ح 62 - عن غيبة الطوسي.

-: بشارة الاسلام: ج 2 ص 197 ب 2 - عن غيبة الطوسي.

ملاحظة: إذا صحت هذه الرواية فلا بد من تأويلها بأن المقصود بها ليس کل العرب أو المقصود

طغاتهم المذکورون في الرواية السابقة، لانها معارضة بروايات کثيرة عن حرکة اليماني ونجباء مصر

وأبدال الشام وعصائب العراق وغيرها التي تذکر أنه يکون مع المهدي عليه السلام جماعات من

العرب، نعم هم جماعات قليلة بالنسبة إلي عدد العرب الکبير، وقد يکون المقصود بها أنه لا يکون

من أصحابه الخاصين منهم أحد أو نفر يسير کما ذکرت الرواية السابقة.

[16] المصادر:

-: بصائر الدرجات: ص 152 ب 14 ح 4 - حدثنا حمزة بن يعلي، عن محمد بن الفضيل، عن

الربعي، عن رفيد مولي أبي هبيرة قال قلت لابي عبدالله عليه السلام جعلت فداک يا ابن رسول

الله، يسير القائم بسيرة علي بن أبي طالب في أهل السواد فقال: -

وفي: ص 155 ب 14 ح 13 - حدثنا أحمد بن محمد، عن ابن سنان، عن رفيد مولي أبي

هبيرة عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قال لي: يا رفيد، کيف أنت إذا رأيت أصحاب

القائم قد ضربوا فساطيطهم في مسجد الکوفة، ثم أخرج المثال الجديد علي العرب شديد،

قال: قلت جعلت فداک ما هو؟ قال: الذبح، قال قلت: بأي شئ يسير فيهم، بما سار

علي بن أبي طالب في أهل السواد؟ قال: لا يا رفيد، إن عليا عليه السلام سار بما في الجفر

الابيض وهو الکف، وهو يعلم أنه سيظهر علي شيعته من بعده، وإن القائم يسير بما في الجفر

الاحمر وهو الذبح وهو يعلم أنه لا يظهر علي شيعته.

-: النعماني: ص 319 ب 21 ح 6 - أخبرنا علي بن أحمد البندنيجي، عن عبيد الله بن موسي

العلوي عمن رواه، عن جعفر بن يحيي، عن أبيه، عن أبي ـ عبدالله ـ جعفر ـ بن محمد ـ

عليهما السلام أنه قال کيف أنتم لو ضرب أصحاب القائم عليه السلام الفساطيط في مسجد

کوفان، ثم يخرج إليهم المثال المستأنف، أمر جديد علي العرب شديد.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 520 ب 32 ف 15 ح 395 - بعضه، عن رواية بصائر الدرجات

الثانية، وفيه.. قد أخرجوا فساطيطهم...

-: البحار: ج 52 ص 313 ب 27 ح 7 - عن رواية بصائر الدرجات الاولي.

وفي: ص 318 ب 27 ح 18 - عن رواية بصائر الدرجات الثانية.

وفي: ص 365 ب 27 ح 142 - عن النعماني.

-: بشارة الاسلام: ص 223 ب 3 - عن النعماني.

وفي: ص 235 ب 3 - عن رواية البحار الاولي.

[17] المصادر:

-: کتاب الغيبة، للسيد علي بن عبدالحميد: علي ما في البحار.

-: البحار: ج 52 ص 389 ب 27 ح 210 - قال وعنه عليه السلام (أي الامام الصادق) لانه

قال قبله وبإسناده (علي بن عبدالحميد في کتاب الغيبة) رفعه إلي عبدالله بن سنان، عن

أبي عبدالله عليه السلام: -

-: بشارة الاسلام: ص 240 ب 3 - عن البحار.