بازگشت

ان ظهوره کان موقتا ثم أخر


788 - (يا ثابت، إن الله تبارک وتعالي وقد کان وقت هذا الامر في السبعين، فلما

أن قتل الحسين صلوات الله عليه اشتد غضب الله تعالي علي أهل

الارض، فأخره إلي أربعين ومائة، فحدثناکم فأذعتم الحديث، فکشفتم

قناع الستر، ولم يجعل الله له بعد ذلک وقتا عندنا، ويمحو الله ما يشاء

ويثبت، وعنده أم الکتاب). [1] .

789 - (إن کنتم تؤملون أن يجيئکم من وجه، ثم جاءکم من وجه فلا

تنکرونه (کذا)). [2] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: الفضل بن شاذان: علي ما في غيبة الطوسي.

-: الکافي: ج 1 ص 368 ب 82 ح 1 - علي بن محمد ومحمد بن الحسن، عن سهل بن

زياد، ومحمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد بن عيسي، جميعا عن الحسن بن محبوب،

عن أبي حمزة الثمالي قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: - وقال (قال أبوحمزة:

فحدثت بذلک أبا عبدالله عليه السلام فقال: قد کان ذلک).

-: العياشي: ج 2 ص 218 ح 69 - مرسلا عن أبي حمزة قال: فقلت لابي جعفر: إن عليا کان

يقول إلي السبعين بلاء وبعد السبعين رخاء وقد مضت السبعون ولم يروا رخاء؟ فقال لي أبو

جعفر: - کما في الکافي بتفاوت يسير.

-: النعماني: ص 293 ب 16 ح 10 - عن الکليني بتفاوت يسير، وفيه (.. في سنة السبعين).

-: إثبات الوصية: - 131 - مرسلا عن العالم عليه السلام (إن معني قوله إلي السبعين بلاء، أن

الله عزوجل وقت للفرج سنة سبعين، فلما قتل الحسين عليه السلام غضب الله علي أهل

ذلک الزمان فأخره إلي حين).

-: غيبة الطوسي: ص 263 - وعنه (فضل بن شاذان)، عن الحسن بن محبوب، عن أبي حمزة

الثمالي قال: قلت لابي جعفر عليه السلام: إن عليا عليه السلام کان يقول: إلي السبعين

بلاء، وکان يقول بعد البلاء رخاء، وقد مضت السبعون ولم نر رخاء؟ فقال أبوجعفر

عليه السلام: - وفيه (.. فأخره إلي أربعين ومائة سنة.. السر.. قال أبوحمزة: وقلت ذلک

لابي عبدالله عليه السلام، فقال: قد کان ذاک).

-: الخرائج: ج 1 ص 178 ب 2 ح 11 - کما في العياشي مرسلا عن أبي حمزة.

-: البرهان: ج 2 ص 300 ح 19 - عن العياشي.

-: البحار: ج 4 ص 114 ب 3 ح 39 - عن غيبة الطوسي.

وفي: ص 120 ب 3 ح 61 - عن العياشي.

وفي: ج 42 ص 223 ب 127 ح 32 - عن الخرائج.

وفي: ج 52 ص 105 ب 21 ح 11 - عن غيبة الطوسي، وأشار إلي مثله عن النعماني.

-: نور الثقلين: ج 2 ص 510 ح 153 - عن الکافي.

-: مستدرک الوسائل: ج 12 ص 300 - 301 ب 32 ح 34 - عن غيبة الطوسي.

[2] المصادر:

-: الامامة والتبصرة: ص 94 ب 23 ح 85 - محمد بن يحيي، عن محمد بن أحمد، عمن

ذکره، عن صفوان بن يحيي، عن معاوية بن عمار، عن أبي عبيدة الحذاء قال: سألت أبا

جعفر عليه السلام عن هذا الامر، متي يکون؟ قال: -

-: البحار: ج 52 ص 268 ب 25 ح 157 - عن الامامة والتبصرة، وليس فيه (ثم جاءکم من

وجه).