تکذيب الموقتين لظهوره
787 - (کذب الوقاتون، کذب الوقاتون، کذب الوقاتون. إن موسي عليه السلام
لما خرج وافدا إلي ربه واعدهم ثلاثين يوما، فلما زاده الله علي الثلاثين
عشرا قال قومه: قد أخلفنا موسي فصنعوا ما صنعوا. فإذا حدثناکم
الحديث فجاء علي ما حدثناکم (به) فقولوا: صدق الله، وإذا حدثناکم
الحديث فجاء علي خلاف ما حدثناکم به فقولوا: صدق الله، تؤجروا
مرتين). [1] .
پاورقي
[1] المصادر:
-: الفضل بن شاذان: علي ما في سند غيبة الطوسي.
-: الکافي: ج 1 ص 368 ح 5 - الحسين بن محمد، عن معلي بن محمد، عن الحسن بن
علي الخزاز، عن عبدالکريم بن عمر الخثعمي، عن الفضل بن يسار، عن أبي جعفر
عليه السلام قال قلت لهذا الامر وقت؟ فقال: -
-: النعماني: ص 294 ب 16 ح 13 - کما في الکافي بتفاوت يسير.
-: غيبة الطوسي: ص 261 - أخبرني الحسين بن عبيدالله، عن أبي جعفر محمد بن سفيان
البزوفري، عن علي بن محمد، عن الفضل بن شاذان، عن أحمد بن محمد وعبيس بن
هشام، عن کرام، عن الفضيل. (قال) (سألت أبا جعفر عليه السلام: هل لهذا الامر
وقت؟ فقال: -
-: البحار: ج 4 ص 132 ب 3 - عن الکليني. وفيه (.. إلي الثلاثين).
وفي: ج 52 ص 103 ب 21 ح 5 - عن غيبة الطوسي.
وفي: ص 118 ب 21 ح 45 - عن الکافي.
-: منتخب الاثر: ص 463 ف 6 ب 8 ح 1 - عن غيبة الطوسي.