بازگشت

من علامات ظهوره


780 - (إن بين يدي هذا الامر انکساف القمر لخمس تبقي، والشمس لخمس

عشرة، وذلک في شهر رمضان. وعنده يسقط حساب المنجمين). [1] .

781 - (آيتان تکونان قبل قيام القائم عليه السلام، لم تکونا منذ هبط آدم إلي

الارض: تنکسف الشمس في النصف من شهر رمضان، والقمر في

آخره. فقال رجل: يا ابن رسول الله تنکسف الشمس في آخر الشهر

والقمر في النصف! فقال أبوجعفر عليه السلام: إني أعلم ما تقول،

ولکنهما آيتان لم تکونا منذ هبط آدم عليه السلام). [2] .

782 - (إن لمهدينا آيتين لم تکونا منذ خلق السماوات والارض، ينکسف القمر

لاول ليلة من رمضان، وتنکسف الشمس في النصف منه، ولم تکونا منذ

خلق الله السماوات والارض). [3] .

783 - (إذا رأيتم نارا من (قبل) المشرق شبه الهردي العظيم تطلع ثلاثة أيام أو

سبعة فتوقعوا فرج آل محمد عليهم السلام إن شاء الله عزوجل إن الله

عزيز حکيم. ثم قال: الصيحة لا تکون إلا في شهر رمضان (لان شهر

رمضان) شهر الله (الصيحة فيه) هي صيحة جبرئيل عليه السلام إلي هذا

الخلق، ثم قال: ينادي مناد من السماء باسم القائم عليه السلام فيسمع

من بالمشرق ومن بالمغرب، لا يبقي راقد إلا استيقظ، ولا قائم إلا قعد،

ولا قاعد إلا قام علي رجليه فزعا من ذلک الصوت، فرحم الله من اعتبر

بذلک الصوت فأجاب، فإن الصوت الاول هو صوت جبرئيل الروح

الامين عليه السلام.

ثم قال عليه السلام: يکون الصوت في شهر رمضان في ليلة جمعة ليلة

ثلاث وعشرين، فلا تشکوا في ذلک، واسمعوا وأطيعوا، وفي آخر النهار

صوت الملعون إبليس ينادي ألا إن فلانا قتل مظلوما، ليشکک الناس

ويفتنهم، فکم في ذلک اليوم من شاک متحير قد هوي في النار، فإذا

سمعتم الصوت في شهر رمضان فلا تشکوا فيه إنه صوت جبرئيل، وعلامة

ذلک أنه ينادي باسم القائم واسم أبيه حتي تسمعه العذراء في خدرها

فتحرض أباها وأخاها علي الخروج.

وقال: لابد من هذين الصوتين قبل خروج القائم عليه السلام: صوت

من السماء وهو صوت جبرئيل (باسم صاحب هذا الامر واسم أبيه)

والصوت الثاني من الارض، وهو صوت إبليس اللعين ينادي باسم فلان

أنه قتل مظلوما، يريد بذلک الفتنة، فاتبعوا الصوت الاول، وإياکم

والاخير أن تفتنوا به.

وقال عليه السلام: لا يقوم القائم عليه السلام إلا علي خوف شديد من

الناس، وزلازل وفتنة وبلاء يصيب الناس، وطاعون قبل ذلک، وسيف

قاطع بين العرب، واختلاف شديد في الناس، وتشتت في دينهم وتغير

من حالهم حتي يتمني المتمني الموت صباحا ومساء من عظم ما يري من

کلب الناس وأکل بعضهم بعضا، فخروجه إذا خرج عند اليأس والقنوط

من أن يروا فرجا، فيا طوبي لمن أدرکه وکان من أنصاره، والويل کل

الويل لمن ناواه وخالفه، وخالف أمره، وکان من أعدائه.

وقال عليه السلام: إذا خرج يقوم بأمر جديد، وکتاب جديد، وسنة

جديدة، وقضاء جديد علي العرب شديد. وليس شأنه إلا القتل، لا

يستبقي أحدا ولا تأخذه في الله لومة لائم.

ثم قال عليه السلام: إذا اختلف بنو فلان فيما بينهم، فعند ذلک فانتظروا

الفرج، وليس فرجکم إلا في اختلاف بني فلان، فإذا اختلفوا فتوقعوا

الصيحة في شهر رمضان وخروج القائم عليه السلام إن الله يفعل ما

يشاء، ولن يخرج القائم ولا ترون ما تحبون حتي يختلف بنو فلان فيما

بينهم، فإذا کان ذلک طمع الناس فيهم واختلفت الکلمة، وخرج

السفياني.

وقال: لابد لبني فلان من أن يملکوا فإذا ملکوا ثم اختلفوا تفرق ملکهم

وتشتت أمرهم حتي يخرج عليهم الخراساني والسفياني هذا من المشرق

وهذا من المغرب يستبقان إلي الکوفة کفرسي رهان، هذا من هنا وهذا من

هنا حتي يکون هلاک بني فلان علي أيديهما، أما إنهم لا يبقون منهم

أحدا.

ثم قال عليه السلام: خروج السفياني واليماني و الخراساني في سنة

واحدة، في شهر واحد، في يوم واحد نظام کنظام الخرز يتبع بعضه

بعضا، فيکون البأس من کل وجه، ويل لمن ناواهم، وليس في الرايات

راية أهدي من راية اليماني، هي راية هدي لانه يدعو إلي صاحبکم، فإذا

خرج اليماني حرم بيع السلاح علي الناس وکل مسلم، وإذا خرج

اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدي، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه،

فمن فعل ذلک فهو من أهل النار، لانه يدعو إلي الحق وإلي طريق

مستقيم.

ثم قال لي: إن ذهاب ملک بني فلان کقصع الفخار، وکرجل کانت في

يده فخارة وهو يمشي إذ سقطت من يده وهو ساه عنها فانکسرت، فقال

حين سقطت: هاه شبه الفزع، فذهاب ملکهم هکذا أغفل ما کانوا عن

ذهابه.

وقال أمير المؤمنين عليه السلام علي منبر الکوفة: إن الله عزوجل ذکره

قدر فيما قدر وقضي وحتم بأنه کائن لابد منه أنه يأخذ بني أمية بالسيف

جهرة، وأنه يأخذ بني فلان بغتة.

وقال عليه السلام: لابد من رحي تطحن، فإذا قامت علي قطبها، وثبتت

علي ساقها بعث الله عليها عبدا عنيفا خاملا أصله، يکون النصر معه،

أصحابه الطويلة شعورهم، أصحاب السبال، سود ثيابهم، أصحاب

رايات سود، ويل لمن ناواهم، يقتلونهم هرجا، والله لکأني أنظر إليهم

وإلي أفعالهم وما يلقي الفجار منهم والاعراب الجفاة يسلطهم الله عليهم

بلا رحمة، فيقتلونهم هرجا علي مدينتهم بشاطئ الفرات البرية

والبحرية، جزاء بما عملوا، وما ربک بظلام للعبيد). [4] .

784 - (أني يکون ذلک يا جابر ولما يکثر القتل بين الحيرة والکوفة). [5] .

785 - (إذا بلغ العباسي خراسان، طلع بالمشرق القرن ذو الشفا، وکان أول ما

طلع بهلاک قوم نوح حين غرقهم الله، وطلع في زمان إبراهيم

عليه السلام حيث ألقوه في النار، وحين أهلک الله فرعون ومن معه،

وحين قتل يحيي بن زکريا، فإذا رأيتم ذلک فاستعيذوا بالله من شر الفتن،

ويکون طلوعه بعد انکساف الشمس والقمر، ثم لا يلبثون حتي يظهر

الابقع بمصر). [6] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: النعماني: ص 271 ب 14 ح 46 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا القاسم بن

محمد بن الحسن بن حازم قال: حدثنا عبيس بن هشام الناشري، عن عبدالله بن جبلة، عن

الحکم بن أيمن، عن ورد أخي الکميت، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام أنه

قال: -

-: کمال الدين: ج 2 ص 655 ب 75 ح 25 - حدثنا محمد بن الحسن رضي الله عنه قال:

حدثنا الحسين بن الحسن بن أبان، عن الحسين بن سعيد، عن النضر بن سويد، عن يحيي

الحلبي، عن الحکم الحناط، عن محمد بن همام، عن ورد، عن أبي جعفر عليه السلام قال

(إثنان بين يدي هذا الامر: خسوف القمر لخمس، وکسوف الشمس لخمس عشرة (و) لم

يکن ذلک منذ هبط آدم عليه السلام إلي الارض، وعند ذلک يسقط حساب المنجمين).

-: العدد القوية: ص 66 ح 95 - کما في کمال الدين، مرسلا.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 723 ب 34 ف 4 ح 35 - عن کمال الدين، وفيه (آيتان بدل اثنان).

وفي: ص 737 - 738 ب 34 ف 9 ح 110 - عن النعماني.

-: البحار: ج 52 ص 207 ب 25 ح 41 - عن کمال الدين، والنعماني.

-: بشارة الاسلام: ص 87 ب 6 - عن کمال الدين بتفاوت يسير، وفيه (إشارتين بدل إثنان).

-: منتخب الاثر: ص 44 ف 6 ب 3 ح 9 - عن کمال الدين.

[2] المصادر:

-: الفضل بن شاذان: - علي ما في غيبة الطوسي.

-: الکافي: ج 8 ص 212 ح 258 - عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن أحمد بن

محمد بن أبي نصر، عن ثعلبة بن ميمون، عن بدر بن الخليل الازدي قال: کنت جالسا عند

أبي جعفر عليه السلام فقال: -

-: النعماني: ص 271 ب 14 ح 45 - أخبرني أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا علي بن

الحسن التيملي، عن أحمد ومحمد ابني الحسن، عن أبيهما، عن ثعلبة بن ميمون، عن

بدر بن الخليل الاسدي قال: - کما في الکافي بتفاوت يسير، وفيه (.. إني لاعلم بالذي

أقول).

-: الارشاد: ص 359 - کما في الکافي، بتفاوت يسير، مرسلا عن الفضل بن شاذان، عن

أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن ثعلبة الازدي، قال أبوجعفر عليه السلام.

-: غيبة الطوسي: ص 270 - کما في الارشاد، عن الفضل بن شاذان، وفي سنده (عن ثعلبة، عن بدر بن الخليل الازدي (قال) قال أبوجعفر عليه السلام): -

-: إعلام الوري: ص 429 ب 4 ف 1 - کما في الارشاد، عن الفضل بن شاذان.

-: الخرائج: ج 3 ص 1158 ب 20 - أوله، مرسلا.

-: بشارة المصطفي: علي ما في بشارة الاسلام، ولم نجده في النسخة التي عندنا.

-: کشف الغمة: ج 3 ص 250 - عن الارشاد بتفاوت يسير.

-: المستجاد: ص 550 - عن الارشاد.

-: عقد الدرر: ص 65 ب 4 ف 1 - وفي سنده (يزيد بدل بدر).

-: الصراط المستقيم: ج 2 ص 249 ب 11 ف 8 - عن الارشاد.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 727 ب 34 ف 6 ح 54 - عن غيبة الطوسي.

-: البحار: ج 52 ص 213 ب 25 ح 67 - عن الارشاد، وغيبة الطوسي، والنعماني،

والکافي.

وفي: ج 58 ص 153 ب 9 - عن الارشاد، والکافي.

-: کشف النوري: ص 176 - عن عقد الدرر بتفاوت يسير.

-: بشارة الاسلام: ص 92 ب 6 - عن الارشاد، والطوسي، وبشارة المصطفي، والنعماني،

والکافي.

وفي: ص 111 ب 6 - عن عقد الدرر.

[3] المصادر:

-: الدارقطني: ج 2 ص 65 ح 10 - حدثنا أبوسعيد الاصطخري، ثنا محمد بن عبدالله بن

نوفل، ثنا عبيد بن يعيش، ثنا يونس بن بکير، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن محمد بن

علي قال: -

-: تذکرة القرطبي: ج 2 ص 703 - عن الدارقطني.

-: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 66 - عن الدارقطني، بتفاوت يسير.

-: الفتاوي الحديثية: ص 30 - أوله مرسلا، وقال (ومما جاء عن أکابر أهل البيت فيه قول

محمد بن علي).

-: برهان المتقي: ص 107 ب 4 ف 1 ح 14 - عن عرف السيوطي.

-: مرقاة المفاتيح: ج 5 ص 186 - عن الدارقطني، إلي قوله (في النصف منه).

-: المغربي: ص 571 ح 63 - عن الدارقطني بتفاوت يسير.

--

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 621 ب 32 ف 22 ح 196 - عن تذکرة القرطبي.

-: منتخب الاثر: ص 444 ف 6 ب 3 ح 21 - عن البرهان.

[4] المصادر:

-: الفضل بن شاذان: علي ما في غيبة الطوسي.

-: النعماني: ص 253 ب 14 ح 13 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة قال: حدثني

أحمد بن يوسف بن يعقوب أبوالحسن الجعفي من کتابه قال: حدثنا إسماعيل بن مهران قال:

حدثنا الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن أبيه، ووهيب بن حفص، عن أبي بصير، عن أبي

جعفر محمد بن علي عليهما السلام أنه قال: -

وفي: ص 233 ب 13 ح 19 - من قوله (يقوم القائم بأمر جديد..) إلي قوله (ولا يأخذه في

الله لومة لائم) بسند آخر - وأخبرنا علي بن الحسين بإسناده (حدثنا محمد بن يحيي العطار،

عن محمد بن حسان الرازي، عن محمد بن علي الکوفي) عن أحمد بن محمد بن أبي نصر عن

عاصم بن حميد الحناط، عن أبي بصير، قال: قال أبوجعفر عليه السلام: -

وفي: ص 234 ب 13 ح 22 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا يحيي بن

زکريا بن شيبان قال: حدثنا يوسف بن کليب قال: حدثنا الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن

عاصم بن حميد الحناط، عن أبي حمزة الثمالي قال: سمعت أبا جعفر محمد بن علي

عليهما السلام يقول: - وفيه (لو خرج قائم آل محمد عليهما السلام لنصره الله بالملائکة

المسومين والمردفين والمنزلين و الکروبيين. يکون جبرئيل أمامه، وميکائيل عن يمينه،

وإسرافيل عن يساره، والرعب يسير مسيرة شهر أمامه وخلفه وعن يمينه وعن شماله، والملائکة

المقربون حذاه، أول من يتبعه محمد صلي الله عليه وآله وعلي عليه السلام الثاني، ومعه

سيف مخترط، يفتح الله له الروم والديلم والسند والهند وکابل شاه والخزر. يا أبا حمزة لا يقوم

القائم عليه السلام إلا علي خوف شديد.. عند الاياس والقنوط، فيا طوبي لمن.. ثم

قال: يقوم بأمر جديد.. ليس شأنه.. ولا يستتيب أحدا ولا تأخذه في الله لومة لائم).

ملاحظة: (من ضروريات الدين أن المهدي عليه السلام تابع لسنة النبي صلي الله عليه وآله، فلابد

أن يکون المقصود بقوله (يتبعه) أي يرجع إلي الدنيا بعده وکذا أمير المؤمنين علي عليه السلام،

ويحتمل أن تکون کلمة يتبعه مصحفة).

وفي: ص 259 ب 14 ح 18 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا أ بوعبدالله

يحيي بن زکريا بن شيبان قال: حدثنا أبوسليمان يوسف بن کليب قال: حدثنا الحسن بن علي

ابن أبي حمزة، عن سيف بن عميرة، عن أبي بکر الحضرمي، عن أبي جعفر الباقر عليه السلام

أنه سمعه يقول: - بعضه بتفاوت يسير، وفيه (لابد أن يملک بنو العباس.. واختلفوا وتشتت

أمرهم خرج عليهم.. هذا من ها هنا وهذا من هاهنا حتي يکون هلاکهم علي أيديهما).

-: غيبة الطوسي: ص 274 - وعنه (الفضل)، عن ابن محبوب، عن أبي أيوب عن محمد بن

مسلم قال: ولم يسنده إلي الباقر أو الصادق عليهما السلام - وفيه (ينادي مناد من السماء باسم

القائم، فيسمع ما بين المشرق إلي المغرب، فلا يبقي راقد إلا قام، ولا قائم إلا قعد، ولا

قاعد إلا قام علي رجليه، من ذلک الصوت، وهو صوت جبرئيل الروح الامين).

-: إعلام الوري: ص 428 ب 4 ف 1 - أوله بتفاوت يسير، مرسلا عن العلاء بن زرين، عن

محمد بن مسلم، عن أحدهما عليهما السلام قال: -

-: مختصر بصائر الدرجات: ص 212 - 213 - عن رواية النعماني الثالثة.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 540 ب 32 ف 27 ح 502 - عن رواية النعماني الثانية.

وفيها: ح 505 - أوله عن رواية النعماني الثالثة.

وفي: ص 542 ب 32 ف 27 ح 521 - بعضه، عن النعماني.

وفي: ص 729 ب 34 ف 6 ح 68 - عن غيبة الطوسي.

وفي: ص 732 ب 34 ف 8 ح 83 - عن إعلام الوري.

وفي: ص 735 ب 34 ف 9 ح 100 - عن رواية النعماني الاولي.

-: حلية الابرار: ج 2 ص 626 - 627 ب 36 - عن رواية النعماني الثالثة.

وفي: ص 629 ب 37 - بعضه، عن النعماني.

وفي: ص 643 ب 46 - عن رواية النعماني الثالثة.

-: البحار: ج 52 ص 230 ب 25 ح 96 - عن رواية النعماني الاولي بتفاوت يسير.

وفي: ص 234 ب 25 ح 101 - عن رواية النعماني الرابعة.

وفي: ص 290 ب 26 ح 32 - عن غيبة الطوسي.

وفي: ص 348 ب 27 ح 99 - عن رواية النعماني الثالثة.

وفي: ص 354 ب 27 ح 114 - عن رواية النعماني الثانية.

-: بشارة الاسلام: ص 82 ب 4 - بعضه کما في رواية النعماني الاولي، عن عقد الدرر کما يأتي

ونسبه إلي (أبي عبدالله الحسين بن علي رضي الله عنه).

وفي: ص 88 - 89 ب 6 - عن رواية النعماني الاولي.

وفي: ص 105 ب 6 - عن رواية النعماني الثالثة.

وفي: ص 111 ب 6 - عن عقد الدرر کما يأتي.

وفي: ص 160 ب 10 - عنه أيضا.

-: منتخب الاثر: ص 434 ف 6 ب 2 ح 11 - عن بشارة الاسلام.

وفي: ص 448 ف 6 ب 4 ح 7 - عن غيبة الطوسي.

وفي: ص 449 ف 6 ب 4 ح 8 وح 11 - عن بشارة الاسلام.

وفيها: ح 12 - عن النعماني.

-: عقد الدرر: ص 64 ب 4 ف 1 - مرسلا عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام، وفيه (لا

يظهر المهدي إلا علي خوف شديد من الناس وزلزال.. وتغير في حالهم.. فخروجه

عليه السلام إذا خرج عند اليأس والقنوط من أن نري فرجا.. وخالف أمره).

وفي: ص 105 ب 4 ف 3 - بعضه، کما في رواية النعماني الاولي بتفاوت يسير، وفيه

(الصوت في شهر رمضان في ليلة جمعة فاسمعوا.. يشکک الناس.. متحير فإذا سمعتم..

في شهر رمضان - يعني الاول - فلا تشکوا أنه.. باسم المهدي).

وفي: ص 106 - 107 ب 4 ف 3 - أوله، کما في رواية النعماني الاولي، مرسلا عن أبي جعفر

محمد بن علي عليهما السلام: -

وفي: ص 137 ب 6 - کما في غيبة الطوسي، بتفاوت يسير، مرسلا عن أبي جعفر محمد بن

علي عليهما السلام، وفيه (.. باسم المهدي.. من المشرق ومن المغرب حتي لا يبقي راقد

إلا استيقظ).

-: القول المختصر: ص 26 ب 3 ح 54 - کما في رواية عقد الدرر الاخيرة، ملخصا.

-: برهان المتقي: ص 74 ب 1 ح 7 - عن عقد الدرر ظاهرا.

وفي: ص 109 ب 4 ف 1 ح 21 - وعنه أيضا ظاهرا.

-: لوائح السفاريني: ج 2 ص 8 - کما في رواية عقد الدرر الاولي، قال (وقال جعفر الصادق بن

محمد الباقر).

[5] المصادر:

-: الفضل بن شاذان: علي ما في غيبة الطوسي.

-: الارشاد: ص 360 - عمرو بن شمر، عن جابر قال: قلت لابي جعفر عليه السلام متي يکون

هذا الامر؟ فقال: -

-: غيبة الطوسي: ص 271 - وعنه (الفضل بن شاذان) عن نصر بن مزاحم، عن عمرو بن

شمر، عن جابر: - کما في الارشاد.

-: بشارة المصطفي: علي ما في بشارة الاسلام، ولم نجده في النسخة الموجودة عندنا.

-: الخرائج: ج 3 ص 1161 ب 20 - کما في الارشاد، مرسلا، عن ميمون اليماني، وفيه

(هذا الامر).

-: کشف الغمة: ج 3 ص 250 - عن الارشاد.

-: منتخب الانوار المضيئة: ص 35 ف 3 - عن الخرائج.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 728 ب 34 ف 6 ح 55 - عن غيبة الطوسي.

-: البحار: ج 52 ص 209 ب 25 ح 50 - عن غيبة الطوسي، والارشاد.

-: بشارة الاسلام: ص 92 ب 6 - عن الارشاد.

وفي: ص 110 - عن غيبة الطوسي، وقال (وعن بشارة المصطفي مثله) ولم نجده فيه کما

أشرنا.

[6] المصادر:

-: ابن حماد: ص 59 - حدثنا سعيد أبوعثمان، عن جابر، عن أبي جعفر قال: -

-: عقد الدرر: ص 109 ب 4 ف 3 - عن ابن حماد، بتفاوت يسير، وفيه (.. ذو السنين..

حين أغرقهم).

-: برهان المتقي: ص 108 ب 4 ف 1 ح 16 - عن عقد الدرر ظاهرا، بتفاوت يسير، وفيه (..

ذوالسنين.. بالطوفان.. حتي ألقي في نار نمرود.. قوم فرعون.. ونجي موسي ومن معه

وطلع حين قتل يحيي).