بازگشت

ان فيه شبها بيوسف


767 - (في القائم شبه من يوسف، قلت وما هو؟ قال: الحيرة والغيبة). [1] .

768 - (إن صاحب هذا الامر فيه شبه من يوسف، ابن أمة سوداء، يصلح الله له

أمره في ليلة). [2] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: غيبة الطوسي: ص 103 - (وروي) أبوبصير عن أبي جعفر عليه السلام قال: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 501 ب 32 ف 12 ح 284 - عن غيبة الطوسي.

-: البحار: ج 51 ص 224 ب 13 ح 12 - عن غيبة الطوسي.

-: منتخب الاثر: ص 263 ف 2 ب 27 ح 20 - عن غيبة الطوسي.

[2] المصادر:

-: النعماني: ص 163 ب 10 ح 3 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا محمد بن

المفضل وسعدان بن إسحاق بن سعيد وأحمد بن الحسين ومحمد بن أحمد بن الحسن

القطواني، جميعا عن الحسن بن محبوب، عن هشام بن سالم الجواليقي، عن يزيد الکناسي

قال: سمعت أبا جعفر الباقر عليه السلام يقول: -

وفي: ص 228 ب 13 ح 8 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة قال: حدثنا محمد بن

المفضل بن قيس بن رمانة الاشعري وسعدان بن إسحاق بن سعيد وأحمد بن الحسين بن

عبدالملک ومحمد بن الحسن القطواني قالوا جميعا: حدثنا الحسن بن محبوب الزراد، عن

هشام بن سالم، عن يزيد الکناسي قال: سمعت أبا جعفر محمد بن علي الباقر

عليهما السلام: - کما في روايته الاولي بتفاوت يسير، وفيه (.. ليلة واحدة.. يريد بالشبه

من يوسف الغيبة).

-: کمال الدين: ج 1 ص 329 ب 32 ح 12 - حدثنا عبدالواحد بن محمد بن عبدوس رضي

الله عنه قال: حدثنا أبوعمرو الکشي قال: حدثنا محمد بن مسعود قال: حدثنا علي بن محمد

القمي، عن محمد بن أحمد بن يحيي، عن إبراهيم بن هاشم، عن أبي أحمد الازدي، عن

ضريس الکناسي قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: - کما في رواية النعماني الثانية وفيه

(سنة بدل شبه).

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 469 ب 32 ف 5 ح 135 - عن کمال الدين، وليس وفيه (سوداء)

وفي سنده (أبي عمر الليثي بدل أبوعمرو الکشي).

وفي ص 538 ب 32 ف 27 ح 495 - عن رواية النعماني الثانية بتفاوت يسير، وليس في

سنده (وسعدان بن إسحاق بن سعيد وأحمد بن الحسين بن عبدالملک ومحمد بن الحسن

القطواني).

-: البحار: ج 51 ص 41 - 42 ب 4 ح 23 - عن رواية النعماني الاولي.

وفي: ص 218 ب 13 ح 8 - عن کمال الدين، وأورد عن النعماني بسنده، مثله.

-: منتخب الاثر: ص 300 ف 2 ب 38 ح 3 - عن کمال الدين، وليس فيه (ابن أمة سوداء) وقال

(وروي النعماني في غيبته بسنده عن أبي جعفر نحوه).

ملاحظة: (الظاهر أن کلمة سوداء في نسخة النعماني زائدة حيث اتفقت الروايات علي أن أم المهدي

عليه السلام رومية أو مغربية، وليست سوداء. ولا يبعد أن يکون الشبه المقصود في الحديث مفسرا

بقوله: ابن أمة يصلحه الله في ليلة، فيکون المعني أن فيه شبها من يوسف من جهتين: بکونه ابن

أمة، وبأن الله تعالي يحدث تطورات سياسية في العالم دفعة واحدة تمهد لبداية أمره وظهوره).