ان المهدي تخفي ولادته
749 - (القائم من تخفي ولادته علي الناس). [1] .
750 - (يا عبدالله بن عطاء، قد أخذت تفرش أذنيک للنوکي، إي والله ما أنا
بصاحبکم، قال قلت له: فمن صاحبنا؟ قال: انظروا من عمي علي
الناس ولادته فذاک صاحبکم إنه ليس منا أحد يشار إليه بالاصبع ويمضغ
بالالسن إلا مات غيظا أو رغم أنفه). [2] .
751 - (لا يزالون (ولا تزال) حتي يبعث الله لهذا الامر من لا يدرون خلق أم
لم يخلق). [3] .
پاورقي
[1] المصادر:
-: إثبات الوصية: ص 222 - 223 - وعن سعد بن عبدالله بإسناده عن أبي جعفر عليه السلام
قال: -
-: إثبات الهداة: ج 3 ص 579 ف 56 ح 751 - عن إثبات الوصية.
-: منتخب الاثر: ص 288 ف 2 ب 32 ح 6 - عن إثبات الوصية.
[2] المصادر:
-: الکافي: ج 1 ص 342 ح 26 - الحسين بن محمد وغيره، عن جعفر بن محمد، عن
علي بن العباس بن عامر، عن موسي بن هلال الکندي، عن عبدالله بن عطاء، عن أبي جعفر
عليه السلام قال: قلت له: إن شيعتک بالعراق کثيرة، والله ما في أهل بيتک مثلک، فکيف لا
تخرج؟ قال: فقال: -
-: النعماني: ص 167 ب 10 ح 7 - قال: حدثنا محمد بن همام بإسناد له عن عبدالله بن عطاء
المکي قال: قلت لابي جعفر عليه السلام إن شيعتک بالعراق کثيرة، ووالله ما في أهل بيتک
مثلک، فکيف لا تخرج؟ فقال: - کما في الکافي، بتفاوت يسير، وفيه (.. أنظروا من
غيبت عن الناس.. بالاصابع.. أو حتف أنفه).
وفي: ص 168 - أشار إلي مثله عن الکليني.
وفيها: ح 8 - حدثنا علي بن أحمد، عن عبيدالله بن موسي العلوي قال: حدثني محمد بن
أحمد القلانسي بمکة سنة سبع وستين ومائتين قال: حدثنا علي بن الحسن، عن العباس بن
عامر، عن موسي بن هلال، عن عبدالله بن عطاء المکي قال: خرجت حاجا من واسط
فدخلت علي أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام، فسألني عن الناس، والاسعار، فقلت
ترکت الناس مادين أعناقهم إليک، لو خرجت لاتبعک الخلق، فقال: ياابن عطا قد أخذت
تفرش أذنيک للنوکي، لا والله ما أنا بصاحبکم، ولا يشار إلي رجل منا بالاصابع ويمط إليه
بالحواجب إلا مات قتيلا أو حتف أنفه، قلت: وما حتف أنفه؟ قال: يموت بغيظه علي
فراشه، حتي يبعث من لا يؤبه لولادته، قلت: ومن لا يؤبه لولادته؟ فقال: انظر من لا يدري
الناس أنه ولد أم لا، فذاک صاحبکم).
-: کمال الدين: ج 1 ص 325 ب 32 ح 2 - کما في الکافي، بتفاوت يسير، بسند آخر عن
عبدالله بن عطاء: - إلي قوله (فهو صاحبکم).
-: رسائل المفيد: ص 400 وقال (وما روي عن الباقر عليه السلام أن الشيعة قالت له يوما: أنت
صاحبنا الذي يقوم بالسيف، قال: لست بصاحبکم، أنظروا من خفيت ولادته، فيقول قوم
ولد، ويقول قوم ما ولد، فهو صاحبکم).
-: تقريب المعارف: ص 191 - کما في الکافي بتفاوت يسير، مرسلا عن عبدالله بن عطاء،
وفيه (.. بالاصابع..).
-: اعلام الوري: ص 402 ب 2 ف 2 - عن کمال الدين.
-: کشف الغمة: ج 3 ص 312 - عن اعلام الوري.
-: إثبات الهداة: ج 3 ص 446 ب 32 ح 35 - بعضه، عن الکافي.
وفي: ص 467 ب 32 ف 5 ح 129 - عن کمال الدين، وفي سنده (.. جعفر بن علي بن
الحسين بدل جعفر بن علي بن الحسن، والظاهر أنه اشتباه، والحسين بن علي بن عبدالله،
بدل الحسن بن علي، وهو أيضا اشتباه کما يظهر من کتب الرجال).
-: البحار: ج 51 ص 34 ب 4 ح 2 - عن کمال الدين، بتفاوت يسير في سنده.
وفي: ص 36 ب 4 ح 7 - عن رواية النعماني الثالثة، وفي سنده (علي بن الحسن بدل
علي بن الحسين).
وفي: ص 138 ب 5 ح 8 - عن رواية النعماني الاولي، وأشار إلي مثله عن الکافي.
-: منتخب الاثر: ص 228 ف 2 ب 32 ح 3 - عن کمال الدين.
[3] المصادر:
-: النعماني: ص 182 ب 10 ح 31 - حدثنا علي بن أحمد، عن عبيدالله بن موسي العلوي
قال: حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن محمد بن سنان، عن أبي الجارود قال:
سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: -
وفي: ص 183 ب 10 ح 32 - حدثنا محمد بن همام، قال: حدثني جعفر بن محمد بن
مالک، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، وقد حدثني عبدالله بن جعفر الحميري، عن
أحمد بن محمد بن عيسي قالا جميعا: حدثنا محمد بن سنان، عن أبي الجارود، عن أبي
جعفر الباقر عليه السلام قال: - وفيه (لا تزالون تمدون أعناقکم إلي الرجل منا تقولون هو هذا
فيذهب الله به، حتي يبعث.. من لا تدرون ولد أم لم يولد، خلق أم لم يخلق).
وفيها: ح 33 - حدثنا علي بن أحمد، عن عبيد الله بن موسي، عن محمد بن أحمد القلانسي
عن محمد بن علي، عن محمد بن سنان، عن أبي الجارود قال: سمعت أبا جعفر
عليه السلام يقول: - وفيه (لا يزال ولا تزالون تمدون أعينکم إلي رجل تقولون هو هذا إلا
ذهب، حتي يبعث الله من لا تدرون خلق بعد أم لم يخلق). وفيها: ح 34 - حدثنا علي بن الحسين، قال: حدثنا محمد بن يحيي العطار، قال: حدثنا
محمد بن حسان الرازي قال: حدثنا محمد بن علي، عن محمد بن سنان، عن رجل، عن
أبي جعفر عليه السلام أنه قال: - کما في روايته الاولي بتفاوت يسير.
-: إثبات الهداة: ج 3 ص 535 ب 32 ف 27 ح 480 - عن النعماني، وقال (رواه أيضا بسندين
آخرين).
-: البحار: ج 51 ص 139 ب 5 ح 10 وح 11 - عن روايات النعماني.