فضل ليلة النصف من شعبان
731 - (من أحب أن يصافحه مائة ألف نبي، وأربعة وعشرون ألف نبي، فليزر
قبر أبي عبدالله الحسين بن علي عليه السلام في النصف من شعبان، فإن
أرواح النبيين عليهم السلام يستأذنون الله في زيارته فيؤذن لهم. منهم
خمسة أولو العزم من الرسل، قلنا من هم؟ قال: نوح وإبراهيم وموسي
وعيسي ومحمد صلي الله عليهم أجمعين. قلنا له: ما معني أولي العزم؟
قال: بعثوا إلي شرق الارض وغربها، جنها وإنسها). [1] .
پاورقي
[1] المصادر:
-: کامل الزيارات: ج 1 ص 179 ب 72 ح 2 - حدثني أبي رحمه الله، وجماعة مشايخي عن
سعد بن عبدالله، عن الحسن بن علي الزيتوني وغيره، عن أحمد بن هلال، عن محمد بن
أبي عمير (ره) عن حماد بن عثمان، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام،
والحسن بن محبوب، عن أبي حمزة، عن علي بن الحسين عليه السلام، قالا: -
-: التهذيب: ج 6 ص 48 ح 109 - عن سعد بن عبدالله عن الحسين بن علي الزيتوني عن
أحمد بن هلال عن محمد بن أبي عمير عن حماد بن عثمان، عن أبي بصير عن أبي
عبدالله عليه السلام إلي قوله: فيؤذن لهم.
-: مصباح المتهجد: ص 761 - مرسلا عن أبي بصير عن أبي عبدالله عليه السلام إلي قوله: فيؤذن
لهم.
-: الاقبال: ص 710 - بإسناده إلي الحسن بن محبوب، عن الثمالي قال سمعت علي بن الحسين
عليهما السلام يقول: - کما في کامل الزيارات بتفاوت يسير وفيه (.. فيأذن لهم فطوبي لمن
صافحهم وصافحوه) وقال: (فنقول روينا بإسنادنا إلي محمد بن أحمد بن داود القمي المتفق علي
صلاحه وعلمه وعدالته تغمده الله جل جلاله برحمته).
-: وسائل الشيعة: ج 10 ص 364 ب 51 ح 1 - عن التهذيب.
-: البحار: ج 11 ص 32 ب 1 ح 25 - عن کامل الزيارات.
وفي: ص 58 ب 1 ح 61 - عن الاقبال.
-: مستدرک الوسائل: ج 10 ص 288 ب 38 ح 2 - عن کامل الزيارات.
-: جامع أحاديث الشيعة: ج 12 ص 424 ب 51 ح 10 - عن کامل الزيارات، والتهذيب.