بازگشت

حرکة ظهور المهدي


1059 - (کن لما لا ترجو أرجي منک لما ترجو، فإن موسي بن عمران

عليه السلام خرج ليقتبس لاهله نارا فرجع إليهم وهو رسول نبي، فأصلح

الله تبارک وتعالي أمر عبده ونبيه موسي (عليه السلام) في ليلة، وهکذا

يفعل الله تبارک وتعالي بالقائم الثاني عشر من الائمة (عليهم السلام)

يصلح له أمره في ليلة کما أصلح أمر نبيه موسي (عليه السلام) ويخرجه

من الحيرة والغيبة إلي نور الفرج والظهور). [1] .

1060 - (ينادي باسم القائم (عليه السلام) في ليلة ثلاث وعشرين ويقوم في

يوم عاشوراء، وهو اليوم الذي قتل فيه الحسين بن علي

(عليهما السلام) لکأني (به) في يوم السبت العاشر من المحرم قائما

بين الرکن والمقام، جبرئيل (عليه السلام) عن يمينه ينادي البيعة لله،

فتصير إليه شيعته من أطراف الارض تطوي لهم طيا حتي يبايعوه، فيملؤ

الله به الارض عدلا کما ملئت جورا وظلما). [2] .

1061 - (إذا کثرت الغواية وقلت الهداية، وکثر الجور والفساد وقل الصلاح

والسداد، واکتفي الرجال بالرجال والنساء بالنساء، ومال الفقهاء إلي

الدنيا، وأکثر الناس إلي الاشعار والشعراء، ومسخ قوم من أهل البدع

حتي يصيروا قردة وخنازير، وقتل السفياني، ثم خرج الدجال وبالغ في

الاغواء والاضلال، فعند ذلک ينادي باسم القائم عليه السلام في ليلة

ثلاث وعشرين من شهر رمضان، ويقوم في يوم عاشوراء، فکأني أنظر

إليه قائما بين الرکن والمقام وينادي جبرئيل بين يديه: البيعة لله، فتقبل

إليه شيعته). [3] .

1062 - (إذا أذن الله تعالي للقائم في الخروج صعد المنبر فدعي الناس إلي

نفسه وناشدهم بالله ودعاهم إلي حقه، وأن يسير فيهم بسنة رسول الله

صلي الله عليه وآله ويعمل فيهم بعمله، فيبعث الله جل جلاله جبرئيل

عليه السلام حتي يأتيه فينزل علي الحطيم يقول: إلي أي شئ تدعو؟

فيخبره القائم (عليه السلام) فيقول جبرئيل: أنا أول من يبايعک، أبسط

يدک فيمسح علي يده، وقد وافاه ثلاث مائة وبضعة عشر رجلا، فيبايعونه

ويقيم بمکة حتي يتم أصحابه عشرة آلاف نفس، ثم يسير منها إلي

المدينة). [4] .

1063 - (إن القائم منا منصور بالرعب، مؤيد بالنصر، تطوي له الارض،

وتظهر له الکنوز کلها، ويظهر الله تعالي به دينه علي الدين کله ولو کره

المشرکون، ويبلغ سلطانه المشرق والمغرب، ولا يبقي في الارض

خراب إلا عمر، وينزل روح الله عيسي بن مريم (عليه السلام) فيصلي

خلفه. قال ابن حمران: قيل له يا ابن رسول الله متي يخرج قائمکم؟

قال: إذا تشبه الرجال بالنساء، والنساء بالرجال، واکتفي الرجال

بالرجال، والنساء بالنساء، ورکبت ذوات الفروج السروج، وقبلت

شهادة الزور وردت شهادة العدل، واستخف الناس بالدماء وارتکاب

الزنا وأکل الربا والرشا، واستيلاء الاشرار علي الابرار، وخروج

السفياني من الشام، واليماني من اليمن، وخسف بالبيداء، وقتل غلام

من آل محمد صلي الله عليه وآله بين الرکن والمقام اسمه محمد بن

الحسن ولقبه النفس الزکية، وجاءت صيحة من السماء بأن الحق مع

علي وشيعته، فعند ذلک خروج قائمنا (عليه السلام).

فإذا خرج أسند ظهره إلي الکعبة واجتمع عنده ثلاثمائة وثلاثة عشر

رجلا، وأول ما ينطق به هذه الآية: بقية الله خير لکم إن کنتم مؤمنين،

ثم يقول: أنا بقية الله وحجته وخليفته عليکم، فلا يسلم عليه مسلم إلا

قال: السلام عليک يا بقية الله في أرضه، فإذا اجتمع له العقد وهو أربعة

آلاف رجل خرج من مکة، فلا يبقي في الارض معبود دون الله

عزوجل من صنم وغيره إلا وقعت فيه نار فاحترق، وذلک بعد غيبة

طويلة). [5] .

1064 - (کأني بالقائم بين ذوي (ذي) طوي قائما علي رجليه خائفا يترقب علي

سنة موسي حتي يأتي المقام فيدعو). [6] .

1065 - (سألت وأعضلت في المسألة واستقصيت فافهم الجواب، وفرغ قلبک

وأصغ سمعک، أخبرک إن شاء الله: إن الله تبارک وتعالي وضع الحجر

الاسود وهي جوهرة أخرجت من الجنة إلي آدم عليه السلام فوضعت في

ذلک الرکن لعلة الميثاق، وذلک أنه لما أخذ من بني آدم من ظهورهم

ذريتهم حين أخذ الله عليهم الميثاق في ذلک المکان، وفي ذلک المکان

ترائي لهم، ومن ذلک المکان يهبط الطير علي القائم عليه السلام، فأول

من يبايعه ذلک الطائر وهو والله جبرئيل عليه السلام، وإلي ذلک المقام

يسند القائم ظهره، وهو الحجة والدليل علي القائم، وهو الشاهد لمن

وافا (ه) في ذلک المکان، والشاهد علي من أدي إليه الميثاق والعهد الذي

أخذ الله عزوجل علي العباد). [7] .

1066 - (ليس بين قيام قائم آل محمد وبين قتل النفس الزکية إلا خمسة عشر

(خمس عشرة) ليلة). [8] .

1067 - (ألسبت لنا، والاحد لشيعتنا، والاثنين لاعدائنا، والثلاثاء لبني أمية،

والاربعاء يوم شرب الدواء، والخميس تقضي فيه الحوائج، والجمعة

للتنظف والتطيب، وهو عيد المسلمين وهو أفضل من الفطر والاضحي،

ويوم الغدير أفضل الاعياد، وهو ثامن عشر من ذي الحجة وکان يوم

الجمعة. ويخرج قائمنا أهل البيت يوم الجمعة، وتقوم القيامة يوم

الجمعة، وما من عمل يوم الجمعة أفضل من الصلاة علي محمد

وآله). [9] .

1068 - (إذا اختلف ولد العباس ووهي سلطانهم، وطمع فيهم من لم يکن

يطمع فيهم وخلعت العرب أعنتها، ورفع کل ذي صيصية صيصيته،

وظهر الشامي، وأقبل اليماني، وتحرک الحسني، وخرج صاحب هذا

الامر من المدينة إلي مکة بتراث رسول الله صلي الله عليه وآله.

فقلت: ما تراث رسول الله صلي الله عليه وآله؟ قال: سيف رسول

الله ودرعه وعمامته وبرده وقضيبه ورايته ولامته وسرجه، حتي ينزل مکة

فيخرج السيف من غمده ويلبس الدرع وينشر الراية والبردة والعمامة

ويتناول القضيب بيده، ويستأذن الله في ظهوره، فيطلع علي ذلک بعض

مواليه، فيأتي الحسني فيخبره الخبر، فيبتدر الحسني إلي الخروج،

فيثب عليه أهل مکة فيقتلونه ويبعثون برأسه إلي الشامي، فيظهر عند ذلک

صاحب هذا الامر، فيبايعه الناس ويتبعونه. ويبعث الشامي عند ذلک

جيشا إلي المدينة فيهلکهم الله عزوجل دونها، ويهرب يومئذ من کان

بالمدينة من ولد علي عليه السلام إلي مکة فيلحقون بصاحب هذا الامر،

ويقبل صاحب هذا الامر نحو العراق، ويبعث جيشا إلي المدينة فيأمن

أهلها ويرجعون إليها). [10] .

1069 - (إن الذي تطلبون وترجون إنما يخرج من مکة، وما يخرج من مکة حتي

يري الذي يحب، ولو صار أن يأکل الاغصان أغصان الشجر) [11] .

1070 - (يقوم المهدي سنة مائتين. وقوله يظهر المهدي بمکة عند العشاء، معه

راية رسول الله صلي الله عليه وسلم وقميصه وسيفه وعلامات ونور

وبيان، فإذا صلي العشاء خطب خطبة بأعلي صوته، وذکر طولها، ثم

قال: فيظهر في ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا عدد أهل بدر علي غير

ميعاد، رهبان بالليل أسد بالنهار، فيفتح الله له أرض الحجر ويستخرج

من کان في السجن من بني هاشم، وتنزل الرايات السود بالکوفة،

فتبعث بالبيعة (بالبعث) إلي المهدي، ويبعث المهدي جنوده إلي

الآفاق، ويميت الجور وأهله وتستقيم له البلدان، ويفتح الله علي يديه

ال قسطنطينية). [12] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: کمال الدين: ج 1 ص 151 - 152 ب 6 - مرسلا عن الصادق عليه السلام: -

-: البحار: ج 13 ص 42 ب 2 ح 9 - عن کمال الدين.

[2] المصادر:

-: الفضل بن شاذان: علي ما في غيبة الطوسي.

-: الارشاد: ص 361 - 362 - الفضل بن شاذان، عن محمد بن علي الکوفي، عن وهب بن

حفص، عن أبي بصير قال قال أ بوعبدالله عليه السلام: -

-: النعماني: ص 282 ب 14 ح 68 - حدثنا أبوسليمان أحمد بن هوذة الباهلي، قال: حدثنا

إبراهيم بن إسحاق النهاوندي قال: حدثنا عبدالله بن حماد الانصاري، عن أبي بصير، عن

أبي عبدالله عليه السلام أنه قال: يقوم القائم يوم عاشوراء).

-: الرسالة العزية، للمفيد: علي ما في ملاحم ابن طاووس.

-: غيبة الطوسي: ص 274 - أوله، کما في الارشاد بتفاوت يسير، عن الفضل بن شاذان، إلي

قوله (ويقوم يوم عاشوراء يوم قتل فيه الحسين بن علي (عليهما السلام).

-: روضة الواعظين: ص 263 - کما في الارشاد، بتفاوت يسير، مرسلا، وفيه (.. جبرئيل بين

يديه).

-: إعلام الوري: ص 430 ب 4 ف 2 - کما في الارشاد، عن الفضل بن شاذان، وفيه (.. في

يوم ست وعشرين من شهر رمضان.. ينادي بالبيعة له).

-: ملاحم ابن طاووس: ص 194 - کما في النعماني، مرسلا، وقال (فصل: ورأيت في مجلد

أوله الرسالة العزية للمفيد رحمه الله في آخره أخبار وحجابات منها بإسناد أصحابنا عن الصادق

عليه السلام قال): -

-: کشف الغمة: ج 3 ص 252 - عن الارشاد.

وفي: ص 324 - عن إعلام الوري.

-: المستجاد: ص 552 - 553 - عن الارشاد.

-: الفصول المهمة: ص 302 - کما في الارشاد بتفاوت عنه ظاهرا، مرسلا، وفيه (.. وشخص

قائم علي يده ينادي البيعة البيعة.. ثم يسير من مکة حتي يأتي الکوفة.. فيصير إليه أنصاره

فينزل نجفها علي (کذا) ثم يفرق الجنود منها إلي الامصار).

-: الصراط المستقيم: ج 2 ص 250 ب 11 ف 9 - عن الارشاد، مع نقص بعض ألفاظه.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 514 ب 32 ف 12 ح 352 - عن غيبة الطوسي.

وفي: ص 729 ب 34 ف 6 ح 66 - عن غيبة الطوسي.

-: حلية الابرار: ج 2 ص 614 - 615 ب 32 - عن النعماني.

-: البحار: ج 52 ص 297 ح 56 - عن النعماني.

-: بشارة الاسلام: ص 185 - 186 ب 4 - عن الارشاد.

-: منتخب الاثر: ص 448 ف 6 ب 4 ح 6 - عن غيبة الطوسي.

وفي: ص 464 ف 6 ب 9 ح 2 - عن الارشاد.

[3] المصادر:

-: کتاب إثبات الرجعة، الفضل بن شاذان: علي ما في إثبات الهداة.

-: مختصر إثبات الرجعة: ص 217 ح 20 - حدثنا أحمد بن محمد بن أبي نصر رضي الله عنه

قال: حدثنا عاصم بن حميد قال: حدثنا محمد بن مسلم قال: سأل رجل أبا عبدالله

عليه السلام: متي يظهر قائمکم؟ قال: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 570 ب 32 ف 44 ح 687 - کما في مختصر إثبات الرجعة، مختصرا

عن إثبات الرجعة، للفضل بن شاذان.

-: کفاية المهتدي في معرفة المهدي، الميرلوحي: علي ما في حاشية أربعين الخاتون آبادي.

-: أربعون الخاتون آبادي: ص 187 ح 32 - کما في مختصر إثبات الرجعة بتفاوت يسير، وفيه

(.. فتقبل شيعته إليه من أطراف الارض تطوي لهم طيا حتي يبايعوا، ثم يسير إلي الکوفة

فينزل علي نجفها، ثم يفرق الجنود منها إلي الامصار لدفع عمال الدجال، فيملؤ الارض

قسطا وعدلا کما ملئت جورا وظلما، قال فقلت له: يابن رسول الله فداک أبي وأمي، أيعلم

أحد من أهل مکة من أين يجئ قائمکم إليها؟ قال: لا ثم قال لا يظهر إلا بغتة بين الرکن

والمقام).

-: کشف النوري: ص 222 - کما في أربعين الخاتون آبادي، مختصرا، عن الفضل بن شاذان

من کتابه في الغيبة.

-: منتخب الاثر: ص 464 - 465 ف 6 ب 9 ح 5 - عن أربعين الخاتون آبادي، وأشار إليه في

کشف الاستار.

ملاحظة: (لعل هذا الحديث ينفرد بأن الدجال يکون قبل ظهور المهدي عليه السلام وأنه يکون

مسيطرا علي مناطق من العالم. کما ينفرد بأن قتل السفياني يکون قبل ظهور المهدي عليه السلام،

بينما الاحاديث تنص علي أنه يقاتله ويقتله، ولعله يوجد خلل في تقديم وتأخير فقرات الحديث).

[4] المصادر:

-: کتاب الغيبة، الفضل بن شاذان: علي ما في کشف النوري.

-: الارشاد: ص 363 - 364 - قال: فروي المفضل بن عمر الجعفي قال سمعت أبا عبدالله

جعفر بن محمد عليهما السلام يقول: -

-: روضة الواعظين: ج 2 ص 265 - کما في الارشاد بتفاوت، مرسلا عن الصادق

عليه السلام، وفيه (.. بسيرة.. بعلمه.. ثم يقول له.. فيمسح يده علي يده، وقد وافاه

ثلثمائة وبضعة عشر إلي المدينة).

-: إعلام الوري: ص 431 ب 4 ف 3 - کما في الارشاد بتفاوت، مرسلا عن المفضل، وفيه (..

بالخروج.. فدعا الناس إلي الله عزوجل وخوفهم بالله.. علي أن يسير فيهم بسيرة.. حتي

يأتيه ويسأله ويقول له.. فأنا أول من يبايع، ثم يقول له: مد کفک فيمسح علي يديه.. فيقيم

بهم بمکة.. أنفس ثم يسير إلي المدينة).

-: کشف الغمة: ج 3 ص 254 - عن الارشاد.

-: المستجاد: ص 557 - عن الارشاد.

-: الصراط المستقيم: ج 2 ص 253 ب 11 ف 9 - عن الارشاد بتفاوت، وفيه (.. ودعا إلي

نفسه، وناشد الناس بحق ربه، وسار فيهم بسيرة رسوله، فبايعه جبرئيل وثلاثمائة وبضعة عشر

من أنصاره فيقيم بمکة حتي تتم أصحابه عشرة آلاف، فيسير فيه إلي المدينة).

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 527 ب 32 ف 22 ح 431 - أوله، عن إعلام الوري.

-: البحار: ج 52 ص 337 ب 27 ح 78 - عن الارشاد.

-: کشف النوري: ص 223 - کما في الارشاد بتفاوت يسير، عن کتاب الغيبة للفضل بن شاذان،

بسنده حدثنا محمد بن أبي عمير قال: حدثنا جميل بن دراج قال: حدثنا ميسر بن عبدالعزيز

الحنفي قال: قال أ بوعبدالله عليه السلام: -

-: بشارة الاسلام: ص 220 ب 3 - عن الارشاد.

-: منتخب الاثر: ص 468 ف 6 ب 11 ح 3 - عن الارشاد، وأشار إلي مثله عن کشف النوري.

[5] المصادر:

-: الغيبة، الفضل بن شاذان - علي ما في مستدرک الوسائل، وکشف النوري.

-: إثبات الرجعة، الفضل بن شاذان - علي ما في إثبات الهداة.

-: مختصر إثبات الرجعة: ص 216 - 217 ح 18 - حدثنا صفوان بن يحيي - رضي الله عنه -

قال: حدثنا محمد بن حمران قال: قال الصادق جعفر بن محمد عليه السلام: - وفي: ص 117 - مثله، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع، عن محمد بن مسلم الثقفي، عن

أبي جعفر: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 570 ب 32 ف 44 ح 686 - أوله، کما في مختصر إثبات الرجعة،

عن إثبات الرجعة للفضل بن شاذان، وأشار إلي مثله بسنده الثاني.

-: أربعون الخاتون آبادي: ص 182 - 183 ح 30 - کما في مختصر إثبات الهداة بتفاوت يسير،

عن الفضل بن شاذان.

-: مستدرک الوسائل: ج 12 ص 335 ب 39 ح 6 - کما في مختصر إثبات الرجعة، ملخصا،

عن الفضل بن شاذان في کتاب الغيبة.

وفي: ج 14 ص 354 ب 20 ح 7 - عنه أيضا، ملخصا.

-: کشف النوري: ص 222 - کما في مختصر إثبات الرجعة، ملخصا، عن کتاب الغيبة،

للفضل بن شاذان.

[6] المصادر:

-: الغيبة للسيد علي بن عبدالحميد: علي ما في البحار:

-: منتخب الانوار المضيئة: ص 189 - 190 ف 12 - وقال: وبالطريق المذکور (ما صح لي

روايته عن أحمد بن محمد الايادي) يرفعه إلي سماعة عن أبي عبدالله عليه السلام قال: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 583 ب 32 ف 59 ح 779 - عن البحار.

-: البحار: ج 52 ص 385 ب 27 ح 196 - کما في منتخب الانوار المضيئة بتفاوت يسير،

قال: وبإسناده (السيد علي بن الحميد في کتاب الغيبة) إلي سماعة، عن أبي عبدالله

عليه السلام.

[7] المصادر:

-: الکافي: ج 4 ص 184 - 185 ح 3 - محمد بن يحيي، وغيره، عن محمد بن أحمد، عن

موسي بن عمر، عن ابن سنان، عن أبي سعيد القماط، عن بکير بن أعين قال، سألت أبا

عبدالله عليه السلام: لاي علة وضع الحجر في الرکن الذي هو فيه ولم يوضع في غيره، ولاي

علة يقبل، ولاي علة أخرج من الجنة؟ ولاي علة وضع الميثاق والعهد فيه ولم يوضع في

غيره؟ وکيف السبب في ذلک؟ تخبرني جعلني الله فداک فإن تفکري فيه لعجب، قال فقال: -

-: علل الشرائع: ص 492 - 430 ب 164 ح 1 - أبي رحمه الله قال: حدثنا محمد بن يحيي

العطار عن محمد بن أحمد، قال: حدثنا موسي عن عمر، عن ابن سنان، عن أبي سعيد

القماط، عن بکير بن أعين قال سألت أبا عبدالله عليه السلام: - کما في الکافي بتفاوت

يسير، وفيه (.. وفي ذلک المکان ترائي لهم ربهم).

-: مختصر بصائر الدرجات: ص 220 - 222 - عن علل الشرائع.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 448 ب 32 ح 49 - بعضه، عن الکافي، وأشار إلي مثله عن علل

الشرائع.

-: البحار: ج 26 ص 269 ب 6 ح 6 - بعضه، عن علل الشرائع.

وفي: ج 52 ص 279 ب 26 ح 2 - بعضه، عن علل الشرائع.

وفي: ص 299 ب 26 ح 63 - بعضه، عن الکافي.

-: نور الثقلين: ج 2 ص 99 - 102 ح 366 - عن الکافي.

[8] المصادر:

-: الفضل بن شاذان: علي ما في غيبة الطوسي.

-: کمال الدين: ج 2 ص 649 ب 57 ح 2 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي

الله عنه قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن العباس بن معروف، عن علي بن مهزيار،

عن عبدالله بن محمد الحجال، عن ثعلبة بن ميمون، عن شعيب الحذاء، عن صالح مولي

بني العذراء قال: سمعت أبا عبدالله الصادق عليه السلام يقول: -

-: الارشاد: ص 360 - ثعلبة بن ميمون، عن شعيب الحداد، عن صالح بن ميثم قال: سمعت

أبا جعفر عليه السلام يقول: - کما في کمال الدين، وفيه (.. بين قيام القائم

عليه السلام.. أکثر من خمس عشرة ليلة).

-: غيبة الطوسي: ص 271 - (الفضل)، عن الحسن بن علي بن فضال، عن ثعلبة، عن

شعيب الحداد، عن صالح (قال): سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: - کما في

الارشاد، وفيه (.. إلا خمس عشرة).

-: إعلام الوري: ص 427 ب 4 ف 1 - کما في کمال الدين بتفاوت يسير، قال: وروي علي بن

مهزيار، ثم أورد بقية سند الصدوق.

-: کشف الغمة: ج 3 ص 250 - عن الارشاد.

-: الصراط المستقيم: ج 2 ص 249 ب 11 ف 8 - عن الارشاد.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 720 ب 34 ف 4 ح 19 - عن کمال الدين، وأشار إلي مثله عن غيبة

الطوسي.

وفي: ص 731 ب 34 ف 8 ح 77 - عن إعلام الوري.

-: البحار: ج 52 ص 203 ب 25 ح 30 - عن کمال الدين، وأشار إلي مثله عن غيبة الطوسي

والارشاد.

-: منتخب الاثر: ص 429 ف 6 ب 3 ح 2 - عن کمال الدين، وأشار إلي مثله عن غيبة الطوسي.

وفي: ص 456 ف 6 ب 6 ح 13 - عن الارشاد.

[9] المصادر:

-: الخصال: ج 2 ص 394 ب 7 ح 101 - حدثنا أبي رضي الله عنه قال: حدثنا سعد بن

عبدالله، عن يعقوب بن يزيد، عن محمد بن أبي عمير، عن غير واحد، عن أبي عبدالله

عليه السلام قال: -

-: روضة الواعظين: ج 2 ص 392 - کما في الخصال بتفاوت يسير، مرسلا عن الصادق

عليه السلام، وفيه (.. ويوم الحجة وکان غدير (کذا) أفضل الاعياد وهو الثامن عشر.. علي

النبي صلي الله عليه وآله).

-: وسائل الشيعة: ج 5 ص 66 - 67 ب 40 ح 18 - عن الخصال، وفيه (.. غدير خم).

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 496 ب 32 ف 8 ح 257 - ملخصا، عن الخصال.

وفي: ص 560 ب 32 ف 35 ح 625 - بعضه، عن روضة الواعظين.

-: البحار: ج 7 ص 59 ب 4 ح 3 - بعضه، عن الخصال.

وفي: ج 52 ص 279 ب 26 ح 1 - بعضه، عن الخصال.

وفي: ج 59 ص 26 - 27 ب 15 ح 8 - عن الخصال.

وفي: ج 89 ص 268 ب 2 ح 7 - عن الخصال.

[10] المصادر:

-: الکافي: ج 8 ص 224 - 225 ح 285 - وعنه (محمد بن يحيي) عن أحمد بن محمد، عن

ابن محبوب عن يعقوب السراج قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: متي فرج شيعتکم؟

قال: فقال:

-: النعماني: ص 270 ب 14 ح 42 - أخبرنا علي بن أحمد البندينجي، عن عبيدالله بن موسي

العلوي، عن محمد بن موسي، عن أحمد بن أبي أحمد الوراق، عن يعقوب (بن) السراج،

قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: متي فرج شيعتکم؟ قال: - کما في الکافي، إلي قوله

(ولامته وسرجه) وفيه (وسيفه بدل سيف رسول الله).

وفي: ص 270 - 271 ب 14 ح 43 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا محمد بن

المفضل، وسعدان بن إسحاق بن سعيد، وأحمد بن الحسين بن عبدالملک، ومحمد بن

أحمد بن الحسن القطواني قالوا جميعا: حدثنا الحسن بن محبوب، عن يعقوب السراج قال:

قلت لابي عبدالله عليه السلام: متي فرج شيعتکم؟ فقال: - کما في الکافي بتفاوت يسير،

وفيه (.. ووهي سلطانهم.. حتي ينزل بأعلي مکة.. ويعتم بالعمامة.. فيبتدره.. ويبعث

عند ذلک الشامي.. ويهرب من المدينة يومئذ من کان بالمدينة من ولد.. فيلحقون بصاحب

الامر).

-: البحار: ج 52 ص 242 ب 25 ح 112 - عن رواية النعماني الاولي.

وفي: ص 301 ب 26 ح 66 - عن الکافي، وأشار إلي مثله عن رواية النعماني الثانية.

-: بشارة الاسلام: ص 133 - 134 ب 7 - عن الکافي.

[11] المصادر:

-: النعماني: ص 179 ب 11 ح 25 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا حميد بن زياد

قراءة عليه من کتابه قال: حدثنا الحسن بن محمد الحضرمي قال: حدثنا جعفر بن محمد

عليهما السلام وعن يونس بن يعقوب، عن سالم المکي، عن أبي الطفيل قال: قال لي

عامر بن واثلة: -

ملاحظة: (أبوالطفيل هو عامر بن واثلة فيکون القائل قال لي سالم المکي).

-: البحار: ج 51 ص 38 ب 4 ح 12 - عن النعماني.

[12] المصادر:

-: الفتاوي الحديثية: ص 31 - وقول جعفر.