بازگشت

احداث الحجاز قبل ظهور المهدي


997 - (نعم، ولا يکون ذلک حتي يختلف سيف بني فلان وتضيق الحلقة،

ويظهر السفياني، ويشتد البلاء، ويشمل الناس موت وقتل، يلجأون فيه

إلي حرم الله وحرم رسوله صلي الله عليه وآله). [1] .

998 - (کيف أنت إذا وقعت البطشة بين المسجدين، فيأرز العلم کما تأرز الحية

في جحرها، واختلفت الشيعة وسمي بعضهم بعضا کذابين، وتفل بعضهم

في وجوه بعض؟ قلت: جعلت فداک، ما عند ذلک من خير، فقال لي:

الخير کله عند ذلک - ثلاثا). [2] .

999 - (يشمل الناس موت وقتل حتي يلجأ الناس عند ذلک إلي الحرم، فينادي

مناد صادق من شدة القتال فيم القتل والقتال؟ صاحبکم فلان). [3] .

1000 - (من يضمن لي موت عبدالله أضمن له القائم، ثم قال: إذا مات

عبدالله لم يجتمع الناس بعده علي أحد، ولم يتناه هذا الامر دون

صاحبکم إن شاء الله، ويذهب ملک السنين، ويصير ملک الشهور

والايام، فقلت يطول ذلک؟ قال: کلا). [4] .

1001 - (کذب کتابک يا أبا کثير، ولکن کأني والله بأصفر القدمين حمش

الساقين ضخم البطن رقيق العنق ضخم الرأس علي هذا الرکن - وأشار

بيده إلي الرکن اليماني - يمنع الناس من الطواف حتي يتذعروا منه،

قال: ثم يبعث الله له رجلا مني - وأشار بيده إلي صدره - فيقتله قتل عاد

وثمود وفرعون ذي الاوتاد. قال فقال له عند ذلک عبدالله بن الحسن:

صدق والله أ بوعبدالله، حتي صدقوه کلهم جميعا). [5] .

1002 - (إن للغلام غيبة قبل أن يقوم، قال قلت: ولم؟ قال: يخاف - وأومأ

بيده إلي بطنه - ثم قال: يا زرارة وهو المنتظر، وهو الذي يشک في

ولادته، منهم من يقول مات أبوه بلا خلف، ومنهم من يقول حمل،

ومنهم من يقول إنه ولد قبل موت أبيه بسنتين وهو المنتظر، غير أن الله

عزوجل يحب أن يمتحن الشيعة، فعند ذلک يرتاب المبطلون يا زرارة.

(قال قلت: جعلت فداک إن أدرکت ذلک الزمان أي شئ أعمل؟ قال:

يا زرارة) إذا أدرکت هذا الزمان فادع بهذا الدعاء: أللهم عرفني نفسک

فإنک إن لم تعرفني نفسک لم أعرف نبيک، أللهم عرفني رسولک فإنک

إن لم تعرفني رسولک لم أعرف حجتک، أللهم عرفني حجتک فإنک إن

لم تعرفني حجتک ضللت عن ديني. ثم قال: يا زرارة لابد من قتل غلام

بالمدينة، قلت: جعلت فداک أليس يقتله جيش السفياني؟ قال: لا،

ولکن يقتله جيش آل بني فلان، يجئ حتي يدخل المدينة فيأخذ الغلام

فيقتله، فإذا قتله بغيا وعدوانا وظلما لا يمهلون، فعند ذلک توقع الفرج

إن شاء الله). [6] .

1003 - (نعم، وقتل النفس الزکية من المحتوم، والقائم من المحتوم،

وخسف البيداء من المحتوم، وکف تطلع من السماء من المحتوم،

والنداء (من السماء من المحتوم) فقلت: وأي شئ يکون النداء؟

فقال: مناد ينادي باسم القائم واسم أبيه (عليهما السلام)). [7] .

1004 - (من المحتوم الذي لابد أن يکون من قبل قيام القائم خروج

السفياني، وخسف بالبيداء، وقتل النفس الزکية، والمنادي من

السماء). [8] .

1005 - (بلي، قلت: وما هي؟ قال: هلاک العباسي، وخروج السفياني،

وقتل النفس الزکية، والخسف بالبيداء، والصوت من السماء. فقلت:

جعلت فداک أخاف أن يطول هذا الامر، فقال: لا إنما هو کنظام الخرز

يتبع بعضه بعضا). [9] .

1006 - (لا يکون فساد ملک بني فلان حتي يختلف سيفا بني فلان، فإذا اختلفا

کان عند ذلک فساد ملکهم). [10] .

1007 - (لما دخل سلمان رضي الله عنه الکوفة ونظر إليها، ذکر ما يکون من

بلائها، حتي ذکر ملک بني أمية والذين من بعدهم، ثم قال: فإذا کان

ذلک فالزموا أحلاس بيوتکم، حتي يظهر الطاهر بن الطاهر المطهر ذو

الغيبة، الشريد الطريد). [11] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: کتاب المشيخة، للحسن بن محبوب الزراد: علي ما في إعلام الوري.

-: النعماني:: ص 172 - 173 ب 10 ح 7 - أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة قال: حدثنا

محمد بن المفضل بن إبراهيم بن قيس، وسعدان بن إسحاق بن سعيد، وأحمد بن الحسين بن

عبدالملک ومحمد بن أحمد بن الحسن القطواني قالوا جميعا: حدثنا الحسن بن محبوب، عن

إبراهيم (بن زياد) الخارقي، عن أبي بصير قال قلت لابي عبدالله عليه السلام: کان أبوجعفر

عليه السلام يقول: لقائم آل محمد غيبتان إحداهما أطول من الاخري، فقال: -

-: دلائل الامامة: ص 290 - حدثني أبوالمفضل محمد بن عبدالله، قال: حدثنا أ بوالعباس

أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني، قال: حدثنا جعفر بن عبدالله العلوي المحمدي، عن

الحسن بن محبوب، عن علي بن رئاب، عن زرارة بن أعين، عن أبي عبدالله عليه السلام أنه

قال: - (للقائم غيبتان إحداهما أطول من الاخري).

وفي: ص 293 - وأخبرني أبوالحسن علي بن هبة الله، قال: حدثنا سعد بن عبدالله، عن

يعقوب بن يزيد، عن محمد بن أبي عمير، عن هشام بن الحکم، عن أبي عبدالله

عليه السلام، قال: - (لصاحب هذا الامر غيبتان.. الاولي أربعين يوما والاخري ستة أشهر

ونحو ذلک).

وفيها: - وأخبرني محمد بن هارون، قال: حدثني أبي أحمد القاشاني، عن زيد بن محمد،

عن الحسن بن محبوب، عن إبراهيم بن الحرث، عن أبي بصير، قال: قلت لابي

عبدالله: - أوله کما في النعماني.

-: تقريب المعارف: ص 187 - کما في النعماني بتفاوت يسير، مرسلا عن الحسن بن محبوب،

عن إبراهيم الخارقي، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام: - وفيه (.. واحدة

طويلة، والاخري قصيرة، قال: فقال لي: نعم يا أبا بصير إحداهما أطول من الاخري، ثم لا

يکون ذلک - يعني ظهوره - حتي يختلف ولد فلان).

-: إعلام الوري: ص 416 ب 3 ف 1 - کما في تقريب المعارف، عن کتاب المشيخة للحسن بن

محبوب الزراد.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 526 ب 32 ف 22 ح 427 - عن إعلام الوري، وفيه (إبراهيم

المخارقي).

-: البحار: ج 52 ص 156 ب 23 ح 17 - عن النعماني، وفيه (إبراهيم الخارفي).

-: بشارة الاسلام: ص 136 ب 7 - عن النعماني، وفيه (الحازمي).

-: منتخب الاثر: ص 252 ف 2 ب 26 ح 5 - عن النعماني، وفيه (إبراهيم الحازمي) وليس فيه

(أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة).

[2] المصادر:

-: الکافي: ج 1 ص 340 ح 17 - وبهذا الاسناد (عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد)،

عن الوشاء، عن علي بن الحسن، عن أبان بن تغلب قال: قال أ بوعبدالله عليه السلام: -

-: النعماني: ص 159 ب 10 ح 7 - وبه (محمد بن همام، بإسناده يرفعه) عن أبان بن تغلب،

عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال: کما في الکافي بتفاوت يسير، وفيه (.. السبطة..

بينهم).

وفي: ص 159 - 160 - مثله، عن الکليني.

وفي: ص 206 ب 12 ح 10 - أخبرنا علي بن أحمد قال: أخبرنا عبيدالله بن موسي العلوي

عن الحسن بن علي، عن عبدالله بن جبلة، عن بعض رجاله، عن أبي عبدالله عليه السلام

أنه قال (لا يکون ذلک الامر حتي يتفل بعضکم في وجوه بعض، وحتي يلعن بعضکم بعضا،

وحتي يسمي بعضکم بعضا کذابين).

-: البحار: ج 52 ص 134 ب 22 ح 38 - عن النعماني.

-: بشارة الاسلام: ص 146 - 147 ب 7 - عن الکافي.

وفي: ص 149 ب 7 - عن النعماني، وفيه (وقد قرب الفرج بدل يريد قرب الفرج).

[3] المصادر:

-: النعماني: ص 267 ب 14 ح 35 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد، قال حدثنا محمد بن

المفضل بن إبراهيم، وسعدان بن إسحاق بن سعيد، وأحمد بن الحسين بن عبدالملک

ومحمد بن أحمد بن الحسن القطواني، قالوا جميعا حدثنا الحسن بن محبوب الزراد قال حدثنا

عبدالله بن سنان قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: -

-: البحار: ج 52 ص 296 - 297 ب 26 ح 53 - عن النعماني.

-: بشارة الاسلام: ص 139 ب 7 - عن النعماني.

[4] المصادر:

-: الفضل بن شاذان: علي ما في غيبة الطوسي.

-: غيبة الطوسي: ص 271 - عنه (الفضل) عن عثمان بن عيسي، عن درست بن أبي منصور،

عن عمار بن مروان، عن أبي بصير قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: -

-: الخرائج: ج 3 ص 1163 ب 20 ح 63 - أوله، کما في غيبة الطوسي، مرسلا عن الصادق

عليه السلام: -

-: العدد القوية: ص 77 ح 130 - مرسلا عن الصادق عليه السلام، وفيه (من يضمن لي موت

عبدالله أضمن له قيام القائم، لا تجتمع الناس بعده علي أحد).

ـ446ـ

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 728 ب 34 ف 6 ح 59 - عن غيبة الطوسي بتفاوت يسير.

-: البحار: ج 52 ص 210 ب 25 ح 54 - عن النعماني.

-: بشارة الاسلام: ص 118 ب 7 - عن غيبة الطوسي.

[5] المصادر:

-: إقبال الاعمال: ص 582 - وقال (ومما يزيدک بيانا ما رويناه بإسنادنا إلي جدي أبي جعفر

الطوسي، عن جماعة، عن هارون بن موسي التلعکبري، عن ابن همام، عن جميل، عن

القاسم بن إسماعيل، عن أحمد بن رباح، عن أبي الفرج أبان بن محمد المعروف بالسندي

نقلناه من أصله قال: کان أ بوعبدالله عليه السلام تحت الميزاب وهو يدعو، وعن يمينه

عبدالله بن الحسن، وعن يساره حسن بن حسن، وخلفه جعفر بن حسن قال فجاءه عباد بن

کثير البصري قال فقال له: يا أبا عبدالله، قال: فسألت عنه حتي قالها ثلاثا، قال ثم قال له:

يا جعفر، فقال له: قل ما تشاء يا أبا کثير، قال: إني وجدت في کتاب لي، علم هذه البنية

رجل ينقضها حجرا حجرا، قال فقال له: -

-: البحار: ج 47 ص 303 ب 31 ح 25 - عن الاقبال.

وفي: ج 51 ص 148 ب 6 ح 23 - عن الاقبال.

[6] المصادر:

-: الکافي: ج 1 ص 337 ح 5 - علي بن إبراهيم، عن الحسن بن موسي الخشاب، عن

عبدالله بن موسي، عن عبدالله بن بکير، عن زرارة قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام

يقول: -

وفي: ص 338 ح 9 - محمد بن يحيي، عن جعفر بن محمد، عن الحسن بن معاوية، عن

عبدالله بن جبلة، عن عبدالله بن بکير، عن زرارة قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام

يقول: - (إن للقائم عليه السلام.. قلت.. إنه يخاف.. يعني القتل).

وفي: ص 340 ح 18 - وبهذا الاسناد (عدة من أصحابنا) عن أحمد بن محمد، عن أبيه

محمد بن عيسي، عن ابن بکير، عن زرارة قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: -

کما في روايته الثانية بتفاوت يسير.

وفي: ص 342 ح 29 - الحسين بن أحمد، عن أحمد بن هلال قال: حدثنا عثمان بن

عيسي، عن خالد بن نجيح، عن زرارة بن أعين قال: قال أ بوعبدالله عليه السلام: - کما في

روايته الاولي بتفاوت يسير، إلي قوله (ضللت عن ديني) وقال (قال أحمد بن الهلال: سمعت

هذا الحديث منذ ست وخمسين سنة).

-: النعماني: ص 166 ب 10 ح 6 - حدثنا محمد بن همام - رحمه الله - قال: حدثنا جعفر بن

محمد بن مالک قال: حدثنا عباد بن يعقوب، عن يحيي بن يعلي، عن زرارة قال: سمعت أبا

عبدالله عليه السلام يقول: - کما في رواية الکافي الاولي بتفاوت، وفيه (إن للقائم

عليه السلام.. قبل وفاة.. ومنهم من يقول غائب.. قلوب الشيعة.. متي أدرکت ذلک..

لم أعرف نبيک.. جيش بني فلان يخرج حتي يدخل المدينة، ولا يدري الناس في أي شئ

دخل.. لم يمهلهم الله فعند ذلک يتوقع الفرج).

وفي: ص 167. مثله، عن الکليني بسنده الاول.

وفيها: مثله، عن الکليني بسنده الرابع.

وفي: ص 177 ب 10 ح 21 - وحدثنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا أبومحمد

عبدالله بن أحمد بن المستورد الاشجعي قال: حدثنا محمد بن عبيدالله أبوجعفر الحلبي قال:

حدثنا عبدالله بن بکير، عن زرارة قال: سمعت أبا عبدالله جعفر عليه السلام يقول: - کما في

رواية الکافي الثانية.

وفيها: عن رواية الکليني الثانية.

-: کمال الدين: ج 2 ص 342 - 243 ب 33 ح 24 - کما في رواية النعماني الاولي، بسند آخر

عن زرارة بن أعين، وذکر لهذا الحديث طريقين آخرين إلي زرارة أيضا.

وفي: ص 346 ب 33 ح 32 - بعضه، کما في رواية الکافي الاولي بتفاوت يسير، بسند آخر

عن زرارة، رواه إلي (فعند ذلک يرتاب المبطلون) وفيه (.. وأشار بيده إلي بطنه وعنقه..

فمنهم من يقول: إذا مات أبوه مات ولا عقب له).

وفي: ص 481 ب 44 ح 7 - بسند آخر عن زرارة عنه عليه السلام قال: (يا زرارة لابد

للقائم من غيبة قلت: ولم؟ قال: يخاف علي نفسه - وأومأ بيده إلي بطنه -).

وفيها: ح 10 - بسند آخر عن زرارة، وفيه (.. للقائم غيبة قبل قيامه، قلت: ولم؟ قال:

يخاف علي نفسه الذبح).

-: دلائل الامامة: ص 293 - کما في رواية کمال الدين الاخيرة بتفاوت يسير، بسند آخر عن

زرارة: -

-: تقريب المعارف: ص 188 - کما في رواية کمال الدين الثانية بتفاوت يسير، مرسلا عن

زرارة: -

-: کنز الفوائد: ج 1 ص 374 - مرسلا عن الصادق عليه السلام، وفيه (إن للغلام غيبة قبل أن

يقوم، فقال له زرارة: ولم؟ قال: يخاف علي نفسه).

-: غيبة الطوسي: ص 202 - کما في رواية النعماني الاولي، بسند آخر عن زرارة بن أعين،

قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: -

-: إعلام الوري: ص 405 ب 2 ف 2 - عن رواية کمال الدين الاولي، وقال (وروي هذا الحديث

من طرق عن زرارة).

-: الخرائج: ج 2 ص 956 ب 17 - مرسلا، کما في رواية کمال الدين الثالثة.

-: جمال الاسبوع: ص 520 - 521 - عن الکافي، بسنده عن الکليني، إلي قوله (ضللت عن

ديني).

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 443 ب 32 ح 18 - أوله، عن رواية الکافي الاولي، وقال (ورواه

الشيخ في کتاب الغيبة).

وفي: ص 444 ب 32 ح 23 - عن رواية الکافي الثانية.

وفي: ص 445 ب 32 ح 28 - أوله، عن رواية الکافي الثالثة.

وفي: ص 472 ب 32 ف 5 ح 150 - عن رواية کمال الدين الاولي.

وفي: ص 487 ب 32 ف 5 ح 213 - عن رواية کمال الدين الثالثة.

وفيها: ح 216 - عن رواية کمال الدين الاخيرة.

وفي: ص 719 ب 34 ف 4 ح 15 - عن رواية کمال الدين الاولي، مختصرا، وذکر الطريقين

اللذين ذکرهما الصدوق أيضا.

-: حلية الابرار: ج 2 ص 588 ب 23 - کما في رواية الکافي الثانية وبسندها، غير أنه لم يشر

إليه.

وفيها: - کما في رواية الکافي الثالثة وبسندها، وقال (وعنه) ولا يعلم مرجع الضمير فيه.

وفيها: - کما في رواية الکافي الرابعة وبسندها، وقال (وعنه) أيضا.

وفي: ص 588 - 589 ب 23 - کما في رواية کمال الدين الثالثة، عن ابن بابويه.

وفي: ص 589 ب 23 - کما في رواية کمال الدين الاخيرة، عن ابن بابويه.

وفي: ص 590 ب 23 - عن رواية النعماني الاولي، وفيه (.. يخرج حتي يقتل المدينة ولا

يدري الناس في أي شئ جاء، فليأخذ.. فتوقعوا الفرج (ثم ذکر ما رواه النعماني عن

الکليني أيضا، وقال (قلت: روي هذا محمد بن يعقوب الکليني في الکافي).

وفي: ص 593 ب 24 - عن روايتي النعماني الاخيرتين.

ملاحظة: (أورد صاحب الحلية في ص 590 - الرواية الثانية بسندها ونسبها إلي الامام الصادق وهي

في النعماني بنفس السند عن الامام الباقر عليهما السلام بلفظ آخر. ونسبها في حاشية الحلية إلي

ص 92 - من النعماني ولم نجدها فيها).

-: البحار: ج 52 ص 95 ب 20 ح 10 - عن رواية کمال الدين الثانية.

وفي: ج 95 ص 326 ب 115 ح 2 - بعضه، عن رواية کمال الدين الاولي.

وفي: ص 96 - 97 ب 20 ح 16 - عن رواية کمال الدين الثالثة.

وفي: ص 97 ب 20 ج 18 - عن رواية کمال الدين الرابعة.

وفي: ص 146 ب 22 ح 70 - عن رواية کمال الدين الاولي، وذکر الطريقين اللذين ذکرهما

الصدوق، وأشار إلي مثله عن غيبة الطوسي والنعماني.

-: بشارة الاسلام: ص 112 ب 7 - عن رواية کمال الدين الاولي، قال (وفي الکافي بسند آخر

مثله).

-: منتخب الاثر: ص 501 ف 10 ب 3 ح 1 - عن رواية النعماني الاولي، وقال (وروي في

الکافي بسنده وفي کمال الدين بسنده نحوه).

[7] المصادر:

-: النعماني: ص 257 ب 14 ح 15 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا علي بن

الحسن، عن يعقوب بن يزيد، عن زياد القندي، عن غير واحد من أصحابه، عن أبي

عبدالله عليه السلام أنه قال: قلنا له: السفياني من المحتوم؟ فقال: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 736 ب 34 ف 9 ح 102 - عن النعماني.

-: منتخب الاثر: ص 455 ف 6 ب 6 ح 4 - عن النعماني.

[8] المصادر:

-: النعماني: ص 264 ب 14 ح 26 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد بإسناده عن هارون بن

مسلم، عن أبي خالد القماط، عن حمران بن أعين، عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال: -

-: البحار: ج 52 ص 294 ب 26 ح 44 - عن النعماني.

-: منتخب الاثر: ص 455 ف 6 ب 6 ح 5 - عن النعماني.

[9] المصادر:

-: النعماني: ص 262 ب 14 ح 21 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا القاسم بن

محمد قال: حدثنا عبيس بن هشام قال: حدثنا عبدالله بن جبلة، عن أبيه، عن محمد بن

الصامت، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: ما علامة بين يدي هذا الامر؟ فقال: -

-: عقد الدرر: ص 49 ب 4 ف 1 - کما في النعماني بتفاوت يسير، مرسلا، عن محمد بن

الصامت، قال: قلت لابي عبدالله (الحسين بن علي عليهما السلام) وفيه (ظهور المهدي

عليه السلام)، وليس فيه (وقتل النفس الزکية).

-: برهان المتقي: ص 114 ب 4 ف 2 ح 11 - عن عقد الدرر.

-: فرائد فوائد الفکر: ص 14 ب 5 - کما في عقد الدرر، مرسلا عن محمد بن الصامت: -

-: البحار: ج 52 ص 235 ب 25 ح 102 - عن النعماني.

-: لوائح السفاريني: ج 2 ص 8 - 9 - کما في عقد الدرر، مرسلا عن محمد بن الصامت.

[10] المصادر:

-: الفضل بن شاذان: - علي ما في غيبة الطوسي.

-: غيبة الطوسي: ص 271 - 272 - عنه (الفضل) عن محمد بن علي، عن سلام بن عبدالله،

عن أبي بصير، عن بکر بن حرب، عن أبي عبدالله عليه السلام (قال): -

-: الخرائج: ج 3 ص 1164 ب 20 ح 63 - کما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير، مرسلا عنه

عليه السلام: - وفيه (سيفاهم بدل سيفا بني فلان).

-: البحار: ج 52 ص 210 ب 25 ح 55 - عن غيبة الطوسي.

[11] المصادر:

-: الفضل بن شاذان: علي ما في سند غيبة الطوسي.

-: غيبة الطوسي: ص 103 - (أحمد بن إدريس) عن علي بن محمد، عن الفضل بن شاذان،

عن محمد بن أبي عمير، عن الحسين بن أبي العلاء، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله

عليه السلام: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 500 - 501 ب 32 ف 12 ح 283 - عن غيبة الطوسي. وفيه (..

الطاهر بن المطهر).

-: البحار: ج 52 ص 126 ب 22 ح 19 - عن غيبة الطوسي.