بازگشت

غيبة المهدي


904 - (أما والله ليغيبن عنکم مهديکم حتي يقول الجاهل منکم: ما لله في آل

محمد حاجة، ثم يقبل کالشهاب الثاقب فيملؤها عدلا وقسطا کما ملئت

جورا وظلما). [1] .

905 - (لابد لصاحب هذا الامر من غيبة، ولابد له في غيبته من عزلة، ونعم

المنزل طيبة وما بثلاثين من وحشة). [2] .

906 - (إن لصاحب هذا الامر غيبة لابد منها، يرتاب فيها کل مبطل، فقلت:

ولم جعلت فداک؟ قال: لامر لم يؤذن لنا في کشفه لکم؟ قلت: فما وجه

الحکمة في غيبته؟ قال: وجه الحکمة في غيبته وجه الحکمة في غيبات

من تقدمه من حجج الله تعالي ذکره، إن وجه الحکمة في ذلک لا ينکشف

إلا بعد ظهوره، کما لم ينکشف وجه الحکمة فيما أتاه الخضر عليه السلام

من خرق السفينة، وقتل الغلام، وإقامة الجدار لموسي عليه السلام إلي

وقت افتراقهما. يا ابن الفضل: إن هذا الامر أمر من (أمر) الله

تعالي، وسر من سر الله، وغيب من غيب الله، ومتي علمنا أنه عزوجل

حکيم صدقنا بأن أفعاله کلها حکمة وإن کان وجهها غير منکشف). [3] .

907 - (إن لصاحب هذا الامر غيبة، المتمسک فيها بدينه کالخارط للقتاد - ثم قال هکذا

بيده - فأيکم يمسک شوک القتاد بيده؟ ثم أطرق مليا ثم قال: إن لصاحب هذا

الامر غيبة، فليتق الله عبد وليتمسک بدينه). [4] .

908 - (إن بلغکم عن صاحب هذا الامر غيبة فلا تنکروها). [5] .

909 - (إن الغيبة ستقع بالسادس من ولدي وهو الثاني عشر من الائمة الهداة بعد

رسول الله صلي الله عليه وآله أولهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب

وآخرهم القائم بالحق بقية الله في الارض وصاحب الزمان، والله لو بقي

في غيبته ما بقي نوح في قومه لم يخرج من الدنيا حتي يظهر فيملا الارض

قسطا وعدلا کما ملئت جورا وظلما). [6] .

910 - (يا حازم إن لصاحب هذا الامر غيبتين، يظهر في الثانية، فمن جاءک

يقول إنه نفض يده من تراب قبره فلا تصدقه). [7] .

911 - (لصاحب هذا الامر غيبتان، إحداهما يرجع منها إلي أهل، والاخري

يقال: هلک في أي واد سلک، قلت: کيف نصنع إذا کان کذلک؟ قال:

إذا ادعاها مدع فاسألوه عن أشياء يجيب فيها مثله). [8] .

912 - (للقائم غيبتان: إحداهما قصيرة والاخري طويلة. الغيبة الاولي لا يعلم

بمکانه فيها إلا خاصة شيعته، والاخري لا يعلم بمکانه فيها إلا خاصة

مواليه). [9] .

913 - (إن لصاحب هذا الامر غيبتين، إحداهما تطول حتي يقول بعضهم مات

وبعضهم يقول قتل وبعضهم يقول ذهب، فلا يبقي علي أمره من أصحابه

إلا نفر يسير، لا يطلع علي موضعه أحد من ولي ولا غيره، إلا المولي

الذي يلي أمره). [10] .

914 - (تري هذا الجبل، هذا جبل يدعي رضوي من جبال فارس أحبنا فنقله

الله إلينا، أما إن فيه کل شجرة مطعم، ونعم أمان للخائف مرتين، أما إن

لصاحب هذا الامر فيه غيبتين: واحدة قصيرة والاخري طويلة). [11] .

915 - (من أقر بجميع الائمة وجحد المهدي کان کمن أقر بجميع الانبياء وجحد

محمدا صلي الله عليه وآله نبوته، فقيل له: يا ابن رسول الله، فمن

المهدي من ولدک؟ قال: الخامس من ولد السابع، يغيب عنکم شخصه

ولا يحل لکم تسميته). [12] .

916 - (کما ينتفعون بالشمس إذا سترها السحاب). [13] .

917 - (أللهم لابد لارضک من حجة علي خلقک، يهديهم إلي دينک، ويعلمهم

علمک، لئلا تبطل حجتک، ولا يضل أتباع أوليائک، بعد إذ هديتهم،

ظاهرا وليس بالمطاع، أو مکتما مترقبا إن غاب عن الناس شخصه في

حال هدنة لم يغب عنهم مثبوت علمه فآدابه في قلوب المؤمنين مثبتة فهم

به عاملون). [14] .

918 - (إن القائم إذا قام يقول الناس: أني ذلک؟ وقد بليت عظامه). [15] .

919 - (إذا فقد الناس الامام مکثوا سنين (سبتا) لا يدرون أيا من أي ثم يظهر

الله عزوجل لهم صاحبهم). [16] .

920 - (ما تنکرون أن يمد الله لصاحب هذا الامر في العمر کما مد لنوح

عليه السلام في العمر). [17] .

921 - (يأتي علي الناس زمان يغيب عنهم إمامهم، فقلت له: ما يصنع الناس

في ذلک الزمان؟ قال: يتمسکون بالامر الذي هم عليه حتي يتبين

لهم). [18] .

922 - (إن في صاحب هذا الامر شبها من يوسف عليه السلام، قال: قلت له:

کأنک تذکره حياته أو غيبته؟ قال فقال لي: وما ينکر من ذلک، هذه الامة

أشباه الخنازير إن إخوة يوسف عليه السلام کانوا أسباطا أولاد الانبياء تاجروا

يوسف، وبايعوه وخاطبوه وهم إخوته وهو أخوهم، فلم يعرفوه حتي قال:

أنا يوسف وهذا أخي، فما تنکر هذه الامة الملعونة أن يفعل الله عز وجل

بحجته في وقت من الاوقات کما يفعل بيوسف، إن يوسف عليه السلام

کان إليه ملک مصر وکان بينه وبين والده مسيرة ثمانية عشر يوما، فلو أراد

أن يعلمه لقدر علي ذلک، لقد سار يعقوب عليه السلام وولده عند البشارة

تسعة أيام من بدوهم إلي مصر، فما تنکر هذه الامة أن يفعل الله عزوجل

بحجته کما فعل بيوسف، أن يمشي في أسواقهم ويطأ بسطهم حتي يأذن

الله في ذلک له کما أذن ليوسف، قالوا: أئنک لانت يوسف. قال: أنا

يوسف). [19] .

923 - (صاحب هذا الامر تعمي ولادته علي (هذا) الخلق لئلا يکون لاحد في

عنقه بيعة إذا خرج). [20] .

924 - (يقوم القائم وليس لاحد في عنقه عهد ولا عقد ولا بيعة). [21] .

925 - (يفقد الناس إمامهم، يشهد الموسم فيراهم ولا يرونه). [22] .

926 - (ألعام الذي لا يشهد صاحب هذا الامر الموسم لا يقبل من الناس

حجهم). [23] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: کمال الدين: ج 2 ص 341 ب 33 ح 22 - حدثنا أحمد بن محمد بن يحيي العطار رضي الله

عنه قال حدثنا أبي، عن إبراهيم بن هاشم، عن محمد بن أبي عمير، عن صفوان بن مهران

الجمال، قال: قال الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 472 ب 32 ف 5 ح 149 - عن کمال الدين.

-: البحار: ج 51 ص 145 ب 6 ح 11 - عن کمال الدين.

-: بشارة الاسلام: ص 112 - 113 ب 7 - عن کمال الدين.

-: منتخب الاثر: ص 256 ف 2 ب 27 ح 6 - عن کمال الدين.

[2] المصادر:

-: الفضل بن شاذان: علي ما في سند غيبة الطوسي.

-: الکافي: ج 1 ص 340 ح 16 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الحسن بن

علي الوشاء، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: -

-: النعماني: ص 188 ب 10 ح 41 - کما في الکافي، عن الکليني.

-: تقريب المعارف: ص 190 - کما في الکافي، وليس فيه (وما بثلاثين من وحشة) وقال

(ورووا عن علي بن أبي حمزة، عن أبي عبدالله عليه السلام قال).

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 445 ب 32 ح 27 - عن الکافي.

-: البحار: ج 52 ص 157 ب 23 ح 20 - عن النعماني.

[3] المصادر:

-: کمال الدين: ج 2 ص 481 - 482 ب 44 ح 11 - حدثنا عبدالواحد بن محمد بن عبدوس

العطار رضي الله عنه قال: حدثني علي بن محمد بن قتيبة ا لنيسابوري قال: حدثنا حمدان بن

سليمان ا لنيسابوري قال: حدثني أحمد بن عبدالله بن جعفر المدائني، عن عبدالله بن الفضل

الهاشمي قال: سمعت الصادق جعفر بن محمد عليه السلام يقول: -

-: علل الشرائع: ج 1 ص 245 ب 179 ح 8 - کما في کمال الدين بتفاوت يسير، وبنفس

السند.

-: الاحتجاج: ج 2 ص 376 - کما في کمال الدين، مرسلا عن عبدالله بن الفضل الهاشمي.

-: الخرائج: ج 2 ص 956 ب 17 - کما في کمال الدين بتفاوت يسير، مرسلا عن الصادق

عليه السلام: - وفيه (صاحب هذا الامر تغيب ولادته عن هذا الخلق، لئلا يکون لاحد في

عنقه بيعة إذا خرج، فيصلح الله أمره في ليلة، قيل له: فما وجه الحکمة في غيبته) إلي قوله

(افتراقهما).

-: الصراط المستقيم: ج 2 ص 237 ب 11 ف 4 - کما في کمال الدين، مختصرا، عن الشيخ

الصدوق.

-: منتخب الانوار المضيئة: ص 81 ف 6 - کما في کمال الدين، بسنده إلي الشيخ الصدوق.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 488 ب 32 ف 5 ح 217 - عن کمال الدين، والعلل، وأشار إلي

مثله عن الاحتجاج.

-: حلية الابرار: ج 2 ص 589 ب 23 - کما في کمال الدين، عن ابن بابويه.

-: البحار: ج 52 ص 91 ب 20 ح 4 - عن کمال الدين والعلل.

-: نور الثقلين: ج 3 ص 290 - 291 ح 193 - عن علل الشرائع إلي قوله (افتراقهما).

-: منتخب الاثر: ص 266 - 267 ف 2 ب 28 ح 1 - عن کمال الدين.

[4] المصادر:

-: الکافي: ج 1 ص 335 - 336 ح 1 - محمد بن يحيي والحسن بن محمد جميعا، عن

جعفر بن محمد الکوفي، عن الحسن بن محمد الصيرفي، عن صالح بن خالد، عن يمان

التمار قال: کنا عند أبي عبدالله عليه السلام جلوسا فقال لنا: -

-: النعماني: ص 169 ب 10 ح 11 - حدثنا محمد بن همام قال: حدثنا عبدالله بن جعفر.

الحميري، عن محمد بن عيسي، عن صالح بن محمد، عن يمان التمار قال: قال أ بوعبدالله

عليه السلام: - کما في الکافي بتفاوت، وفيه (.. کالخارط لشوک القتاد بيده) وليس فيه

(فأيکم يمسک شوک القتاد بيده).

وفيها: - عن الکليني.

-: إثبات الوصية: ص 226 - قال (وعنه (الحميري)، عن محمد بن عيسي، عن صالح بن

محمد قال: قال أ بوعبدالله عليه السلام) وفيه (لصاحب هذا الامر غيبة، المتمسک فيها بدينه

کالخارط للقتاد، ثم قال: ومن يطيق خرط القتاد؟).

-: کمال الدين: ج 2 ص 343 ب 33 ح 25 - بسند عن هاني التمار، وفيه (إن لصاحب هذا

الامر غيبة فليتق الله عبد وليتمسک بدينه).

وفي: ص 346 - 347 ب 33 ح 34 - کما في رواية النعماني الاولي بتفاوت يسير، بسند آخر

إلي هاني التمار: -

-: تقريب المعارف: ص 191 - کما في الکافي بتفاوت يسير، مرسلا عن يمان التمار: -

-: غيبة الطوسي: ص 275 - کما في الکافي بتفاوت يسير، بسند آخر إلي هاني التمار: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 442 ب 32 ح 14 - عن الکافي، وأشار إلي مثله عن غيبة الطوسي.

وفي: ص 472 ب 32 ف 5 ح 151 - عن رواية کمال الدين الاولي.

وفي: ص 473 ب 32 ف 5 ح 153 - عن رواية کمال الدين الثانية.

-: البحار: ج 51 ص 145 ب 6 ح 13 - عن رواية کمال الدين الاولي.

وفي: ج 52 ص 111 ب 21 ح 21 - عن رواية کمال الدين الثانية، وأشار إلي مثله عن غيبة

الطوسي.

وفي: ص 135 ب 22 ح 39 - کما في الکافي، عن رواية النعماني الاولي، وأشار إلي روايته

الثانية.

-: بشارة الاسلام: ص 121 - 122 ب 7 - عن غيبة الطوسي.

-: تنقيح المقال: ج 3 ص 333 - عن الکافي.

-: منتخب الاثر: ص 257 ف 2 ب 27 ح 8 - عن رواية کمال الدين الاولي.

وفيها: ح 10 - عن رواية کمال الدين الثانية، وأشار إلي رواية النعماني والکليني

والمسعودي.

-: معجم رجال الحديث: ج 20 ص 159، الرقم 13767 - عن الکافي، أوله.

[5] المصادر:

-: الکافي: ج 1 ص 338 ح 10 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن أبي

أيوب الخزاز، عن محمد بن مسلم، قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: -

وفي: ص 340 ح 15 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحکم، عن

أبي أيوب الخزاز، عن محمد بن مسلم قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: - کما

في روايته الاولي، وفيه (عن صاحبکم).

-: النعماني: ص 188، ب 10 ح 42 - کما في رواية الکافي الثانية، عن الکليني، وأشار إلي

مثله عن الکليني بسند روايته الاولي.

-: غيبة الطوسي: ص 102 - کما في رواية الکافي الثانية، قال: (وأخبرني جماعة) عن أبي

جعفر محمد بن سفيان البزوفري، عن أحمد بن إدريس، عن علي بن محمد بن قتيبة، عن

الفضل بن شاذان، عن عبدالرحمن بن أبي نجران، عن صفوان بن يحيي، عن أبي أيوب،

عن أبي بصير قال: قال أ بوعبدالله عليه السلام: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 439 ب 32 ح 1 - عن رواية الکافي الثانية، وأشار إلي مثله عن غيبة

الطوسي، وإلي رواية الکافي الاولي.

وفي: ص 444 ب 32 ح 22 - عن رواية الکافي الاولي، وأشار إلي روايته الثانية.

-: البحار: ج 51 ص 146 ب 6 ح 15 - عن غيبة الطوسي.

[6] المصادر:

-: کمال الدين: ج 1 ص 33 - حدثنا عبدالواحد بن محمد العطار ا لنيسابوري رضي الله عنه

قال: حدثنا علي بن محمد بن قتيبة ا لنيسابوري، عن حمدان بن سليمان، عن محمد بن

إسماعيل بن بزيع عن حيان السراج قال: سمعت السيد بن محمد الحميري يقول: کنت أقول

بالغلو وأعتقد غيبة محمد بن علي بن الحنفية قد ضللت في ذلک زمانا، فمن الله علي بالصادق

جعفر بن محمد عليه السلام وأنقذني به من النار، وهداني إلي سواء الصراط، فسألته بعد ما

صح عندي بالدلائل التي شاهدتها منه أنه حجة الله علي وعلي جميع أهل زمانه وأنه الامام الذي

فرض الله طاعته وأوجب الاقتداء به، فقلت له: يا ابن رسول الله قد روي لنا أخبار عن آبائک

عليهم السلام في الغيبة وصحة کونها فأخبرني بمن تقع؟ فقال عليه السلام: -

قال السيد: فلما سمعت ذلک من مولاي الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام تبت إلي الله

تعالي ذکره علي يديه، وقلت قصيدتي التي أولها:



فلما رأيت الناس في الدين قد غووا

تجعفرت باسم الله فيمن تجعفروا



وناديت باسم الله والله أکبر

وأيقنت أن الله يعفو ويغفر



ودنت بدين الله ما کنت دينا

به ونهاني سيد الناس جعفر



فقلت: فهبني قد تهودت برهة

وإلا فديني دين من يتنصر



وإني إلي الرحمن من ذاک تائب

وإني قد أسلمت والله أکبر



فلست بغال ما حييت وراجع

إلي ما عليه کنت أخفي وأظهر



ولا قائل حي برضوي محمد

وإن عاب جهال مقالي وأکثروا



ولکنه ممن مضي لسبيله

علي أفضل الحالات يقفي ويخبر



مع الطيبين الطاهرين الاولي لهم

من المصطفي فرع زکي وعنصر



إلي آخر القصيدة، وهي طويلة وقلت بعد ذلک قصيدة أخري:



أيا راکبا نحو المدينة جسرة

عذافرة يطوي بها کل سبسب



إذا ما هداک الله عاينت جعفرا

فقل لولي الله وابن المهذب



ألا يا أمين الله وابن أمينه

أتوب إلي الرحمن ثم تأوبي



إليک من الامر الذي کنت مطنبا

أحارب فيه جاهدا کل معرب



وما کان قولي في ابن خولة مطنبا

معاندة مني لنسل المطيب



ولکن روينا عن وصي محمد

وما کان فيما قال بالمتکذب



بأن ولي الامر يفقد لا يري

ستيرا کفعل الخائف المترقب



فتقسم أموال الفقيد کأنما

تغيبه بين الصفيح المنصب



فيمکث حينا ثم ينبع نبعة

کنبعة جدي من الافق کوکب



يسير بنصر الله من بيت ربه

علي سؤدد منه وأمر مسبب



يسير إلي أعدائه بلوائه

فيقتلهم قتلا کحران مغضب



فلما روي أن ابن خولة غائب

صرفنا إليه قولنا لم نکذب



وقلنا هو المهدي والقائم الذي

يعيش به من عدله کل مجدب



فإن قلت لا فالحق قولک والذي

أمرت فحتم غير ما متعصب



وأشهد ربي أن قولک حجة

علي الناس طرا من مطيع ومذنب



بأن ولي الامر والقائم الذي

تطلع نفسي نحوه بتطرب



له غيبة لابد من أن يغيبها

فصلي عليه الله من متغيب



فيمکث حينا ثم يظهر حينه

فيملک من في شرقها والمغرب



بذلک أدين الله سرا وجهرة

ولست وإن عوتبت فيه بمعتب



وکان حيان السراج الراوي لهذا الحديث من الکيسانية، ومتي صح موت محمد بن علي بن

الحنفية بطل أن تکون الغيبة التي رويت في الاخبار واقعة به.

وفي: ج 2 ص 342 ب 23 - کما في روايته الاولي سندا ومتنا، غير أنه لم يورد شعر السيد

الحميري.

-: إعلام الوري: ص 278 ب 5 ف 4 - عن رواية کمال الدين الاولي.

وفي: ص 386 ف 2 - عن رواية کمال الدين الثانية.

-: بشارة المصطفي: ص 278 - کما في کمال الدين بتفاوت يسير، قال: (قال حدثنا حمدان بن

سليمان، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع، عن حيان السراج قال: سمعت السيد إسماعيل بن

محمد الحميري يقول: -) وفيه (.. إن الغيبة حق ستقع بالسابع).

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 458 - 459 ب 32 ف 5 ح 96 - عن کمال الدين.

-: البحار: ج 42 ص 79 ب 120 ح 8 - عن کمال الدين.

وفي: ج 47 ص 317 ب 32 ح 8 - عن رواية کمال الدين الاولي.

وفي: ج 51 ص 145 ب 6 ح 12 - عن کمال الدين.

-: منتخب الاثر: ص 215 ف 2 ب 14 ح 2 - عن رواية کمال الدين الاولي، وقال (ورواه في

بشارة المصطفي).

وفي: ص 256 ف 2 ب 27 ح 5 - عن رواية کمال الدين الثانية.

[7] المصادر:

-: کتاب علي بن أحمد العلوي الموسوي: - علي ما في غيبة الطوسي.

-: الفضل بن شاذان: - علي ما في غيبة الطوسي.

-: النعماني: ص 172 ب 10 ح 6 - وبه (وأخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا

القاسم بن محمد بن الحسن بن حازم من کتابه قال: حدثنا عبيس بن هشام)، عن عبدالله بن

جبلة، عن سلمة بن جناح، عن حازم بن حبيب قال: دخلت علي أبي عبدالله عليه السلام

فقلت له: أصلحک الله إن أبوي هلکا ولم يحجا، وإن الله قد رزق وأحسن، فما تقول في

الحج عنهما؟ فقال: افعل فإنه يبرد لهما، ثم قال لي: -

وفيها: - حدثنا عبدالواحد بن عبدالله قال: حدثنا أحمد بن محمد بن رباح الزهري قال:

حدثنا أحمد بن علي الحميري، عن الحسن بن أيوب، عن عبدالکريم بن عمرو، عن أبي

حنيفة السايق، عن حازم بن حبيب قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: إن أبي هلک وهو

رجل أعجمي، وقد أردت أن أحج عنه وأتصدق فما تري في ذلک؟ فقال: افعل فإنه يصل

إليه، ثم قال لي: - کما في الرواية السابقة.

-: غيبة الطوسي: ص 36 - عن کتاب علي بن أحمد العلوي الموسوي، قال قال: وحدثني

عبدالله بن جبلة، عن سلمة بن جناح، عن حازم بن حبيب قال: قلت لابي عبدالله

عليه السلام: إن أبوي هلکا، وقد أنعم الله علي ورزق، أفأتصدق عنهما وأحج؟ فقال:

نعم، ثم قال بيمينه: يأبا حازم، من جاءک يخبرک عن صاحب هذا الامر أنه غسله وکفنه ونفض

التراب من قبره فلا تصدقه).

وفي: ص 261 - کما في النعماني بتفاوت يسير، قال (روي الفضل بن شاذان، عن

عبدالله بن جبلة، عن سلمة بن جناح الجعفي، عن حازم بن حبيب قال: قال أ بوعبدالله عليه السلام: -

-: وسائل الشيعة: ج 8 ص 140 - 141 ب 25 ح 11 - أوله، عن النعماني.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 499 ب 32 ف 12 ح 275 - عن رواية غيبة الطوسي الاؤلي.

وفي: ص 513 ب 32 ف 12 ح 347 - عن رواية غيبة الطوسي الثانية.

-: البحار: ج 52 ص 154 ب 23 ح 8 - عن رواية غيبة الطوسي الثانية.

وفي: ص 155 - 156 ب 23 ح 13 وح 14 - عن روايتي النعماني.

-: مستدرک الوسائل: ج 8 ص 71 ب 11 ح 5 - عن رواية غيبة الطوسي الاولي.

[8] المصادر:

-: الکافي: ج 1 ص 340 ح 20 - محمد بن يحيي وأحمد بن إدريس، عن الحسن بن علي

الکوفي، عن علي بن حسان، عن عمه عبدالرحمن بن کثير، عن مفضل بن عمر قال:

سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: -

-: النعماني: ص 173 ب 10 ح 9 - کما في الکافي بتفاوت يسير، عن الکليني، وفيه (إن..

غيبتين.. إذا کان ذلک.. إن ادعي مدع فاسألوه عن تلک العظائم التي).

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 445 ب 32 ح 30 - عن الکافي.

-: البحار: ج 52 ص 157 ب 23 ح 18 - عن النعماني.

[9] المصادر:

-: الکافي: ج 1 ص 340 ح 19 - محمد بن يحيي، عن محمد بن الحسين، عن ابن

محبوب، عن إسحاق بن عمار، قال: قال أ بوعبدالله عليه السلام: -

-: النعماني: ص 170 ب 10 ح 1 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة، قال: حدثنا

علي بن الحسن التيملي، عن عمر بن عثمان، عن الحسن بن محبوب، عن اسحاق بن عمار

الصيرفي قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: - کما في الکافي بتقديم وتأخير وفيه

(.. مواليه في دينه).

وفيها: ح 2 - کما في الکافي بتفاوت يسير، عن الکليني، وفيه (.. مواليه في دينه).

-: تقريب المعارف: ص 190 - کما في الکافي، مرسلا، عن اسحاق بن عمار، وفيه (الاولي

يعلم مکانه خاصته وأولياؤه).

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 445 ب 32 ح 29 - عن الکافي.

-: البحار: ج 52 ص 155 ب 23 ح 10 و 11 - عن رواية النعماني الثانية.

-: منتخب الاثر: ص 251 ف 2 ب 26 ح 1 - عن النعماني.

[10] المصادر:

-: الفضل بن شاذان: - علي ما في غيبة الطوسي.

-: علي بن محمد الموسوي: - علي ما في غيبة الطوسي.

-: النعماني: ص 171 - 172 ب 10 ح 5 - وأخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا

القاسم بن محمد بن الحسن بن حازم من کتابه قال: حدثنا عبيس بن هشام، عن عبدالله بن

جبلة، عن إبراهيم بن المستنير، عن المفضل بن عمر الجعفي، عن أبي عبدالله الصادق

عليه السلام قال: - وقال (ولو لم يکن يروي في الغيبة إلا هذا لکان فيه کفاية لمن تأمله).

-: غيبة الطوسي: ص 41 - کما في النعماني بتفاوت، عن کتاب علي بن محمد الموسوي.

وفي: ص 102 - (أحمد بن إدريس)، عن علي بن محمد، عن الفضل بن شاذان، عن

عبدالله بن جبلة، عن عبدالله بن المستنير، عن المفضل بن عمر قال: سمعت أبا عبدالله

عليه السلام يقول: - کما في النعماني بتفاوت يسير، وفيه (.. من ولده).

-: عقد الدرر: ص 134 ب 5 - کما في النعماني، مرسلا عن أبي عبدالله (الحسين بن علي

عليهما السلام) وفيه (يعني المهدي عليه السلام).

-: منتخب الانوار المضيئة: ص 81 - 82 ف 6 - کما في رواية غيبة الطوسي الثانية بتفاوت يسير،

وقال: ومما صح لي روايته عن الشيخ السعيد أبي عبدالله محمد المفيد رحمه الله يرفعه إلي

المفضل بن عمر، وفيه (.. لا يبقي امرؤ من أصحابه).

-: برهان المتقي: ص 171 - 172 ب 12 ح 4 - عن عقد الدرر.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 499 ب 32 ف 12 ح 278 - عن غيبة الطوسي.

وفي: ص 500 ح 280 - عن غيبة الطوسي.

-: البحار: ج 52 ص 152 - 153 ب 23 ح 5 - عن غيبة الطوسي، وأشار إلي مثله عن

النعماني.

-: منتخب الاثر: ص 251 - 252 ف 2 ب 26 ح 4 - عن النعماني.

[11] المصادر:

-: غيبة الطوسي: ص 103 - (وأخبرنا) ابن أبي جيد القمي، عن محمد بن الحسن بن الوليد،

عن محمد بن الحسن الصفار، عن العباس بن معروف، عن عبدالله بن حمدويه بن البراء،

عن ثابت، عن اسماعيل، عن عبدالاعلي مولي آل سام قال: خرجت مع أبي عبدالله

عليه السلام فلما نزلنا الروحاء نظر إلي جبلها مطلا عليها فقال لي: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 500 ب 32 ف 12 ح 282 - عن غيبة الطوسي.

-: البحار: ج 52 ص 153 ب 23 ح 7 - عن غيبة الطوسي.

[12] المصادر:

-: کمال الدين: ج 2 ص 333 ب 33 ح 1 - حدثنا الحسين بن أحمد بن إدريس رضي الله عنه

قال: حدثنا أبي، عن أيوب بن نوح، عن محمد بن سنان، عن صفوان بن مهران، عن

الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال: -

وفي: ص 338 ب 33 ح 12 - حدثنا علي بن أحمد بن محمد الدقاق رضي الله عنه قال:

حدثنا محمد بن أبي عبدالله الکوفي، عن سهل بن زياد الآدمي، عن الحسن بن محبوب،

عن عبدالعزيز العبدي، عن عبدالله بن أبي يعفور قال: قال أ بوعبدالله الصادق

عليه السلام: - کما في روايته الاولي بتفاوت يسير، وفيه (من أقر بالائمة من آبائي وولدي

وجحد المهدي من ولدي.. فقلت: يا سيدي، ومن).

وفي: ص 410 - 411 ب 39 ح 4 - کما في روايته الثانية بتفاوت يسير، وبسندها، وفيه (..

وجحد محمدا صلي الله عليه وآله فقلت:.. يغيب عنهم.. ولا يحل لهم).

وفي: ص 411 ب 39 ح 5 - کما في روايته الاولي، وبسندها.

-: إعلام الوري: ص 403 ب 2 ف 2 - عن رواية کمال الدين الاولي.

-: کشف الغمة: ج 3 ص 313 - عن إعلام الوري.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 469 ب 32 ف 5 ح 138 - عن روايتي کمال الدين.

-: البحار: ج 51 ص 32 ب 3 ح 4 - عن کمال الدين، بسند روايته الاولي، وفيه (المهدي من

ولدي، الخامس من ولد السابع يغيب عنکم شخصه ولا يحل لکم تسميته).

وفي: ص 143 ب 6 ح 4 - عن رواية کمال الدين الاولي.

وفي: ص 145 ب 6 ح 10 - عن رواية کمال الدين الثانية.

-: منتخب الاثر: ص 218 ف 2 ب 16 ح 2 - عن رواية کمال الدين الاولي.

[13] المصادر:

-: کمال الدين: ج 1 ص 207 ب 21 ح 22 - حدثنا محمد بن أحمد الشيباني رضي الله عنه

قال: حدثنا أحمد بن يحيي بن زکريا القطان قال: حدثنا بکر بن عبدالله بن حبيب قال:

حدثنا الفضل بن صقر العبدي قال: حدثنا أبومعاوية، عن سليمان بن مهران الاعمش، عن

الصادق جعفر بن محمد، عن أبيه محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين عليهم السلام:

قال (نحن أئمة المسلمين وحجج الله علي العالمين.. ثم قال: ولم تخل الارض منذ خلق

الله آدم من حجة الله ولا تخلوا إلي أن تقوم الساعة من حجة الله فهيا، ولو لا ذلک لم يعبد

الله. قال سليمان: فقلت للصادق عليه السلام: فکيف ينتفع الناس بالحجة الغائب المستور؟

قال: -

-: أمالي الصدوق: ص 156 - 157 مجلس 34 ح 15 - کما في کمال الدين سندا ومتنا، وفيه

(السنائي) بدل (الشيباني).

-: الاحتجاج: ج 2 ص 317 - بعضه، مرسلا عن الصادق عليه السلام، عن أبيه، عن جده

علي بن الحسين عليه السلام: -

-: فرائد السمطين: ج 1 ص 45 - 46 ح 11 - کما في کمال الدين، بسنده إلي الصدوق. وفيه

(السمناني) بدل (الشيباني).

-: غاية المرام: ص 28 ب 10 ح 6 - عن فرائد السمطين.

-: البحار: ج 23 ص 5 - 6 ب 1 ح 10 - عن کمال الدين، وأمالي الصدوق، وأشار إلي مثله

عن الاحتجاج.

وفي: ج 52 ص 92 ب 20 ح 6 - عن أمالي الصدوق.

-: ينابيع المودة: ص 477 - 478 ب 89 - عن فرائد السمطين.

[14] المصادر:

-: إثبات الوصية: ص 225 - وعنه (سعد بن عبدالله)، عن هارون بن مسلم بن سعدان، عن

سعدة بن صدقة، عن أبي عبدالله عليه السلام قال في خطبة له: -

-: منتخب الاثر: ص 272 ف 2 ب 29 ح 5 - عن إثبات الوصية.

[15] المصادر:

-: الفضل بن شاذان: - علي ما في غيبة الطوسي.

-: النعماني: ص 154 ب 10 ح 13 - أخبرنا محمد بن همام رحمه الله قال: حدثنا حميد بن

زياد، عن الحسن بن محمد بن سماعة، عن أحمد بن الحسن الميثمي، عن زائدة بن قدامة،

عن بعض رجاله، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: -

وفي: ص 155 ب 10 ح 14 - حدثنا عبدالواحد بن عبدالله بن يونس قال: حدثنا أحمد بن

محمد بن رباح الزهري، عن أحمد بن علي الحميري، عن الحسن بن أيوب، عن

عبدالکريم بن عمرو، عن محمد بن الفضيل، عن حماد بن عبدالکريم الجلاب قال: ذکر

القائم عند أبي عبدالله عليه السلام فقال: أما إنه لو قد قام لقال الناس: أني يکون هذا؟ وقد

بليت عظامه مذ کذا وکذا).

-: غيبة الطوسي: ص 40 - قال (أبومحمد علي بن أحمد العلوي الموسوي) وروي أحمد بن

الحرث رفعه إلي أبي عبدالله عليه السلام أنه قال: - کما في رواية النعماني الاولي بتفاوت

يسير.

وفي: ص 260 - وروي الفضل بن شاذان، عن ابن أبي نجران، عن محمد بن الفضيل، عن

حماد بن عبدالکريم (قال) أ بوعبدالله عليه السلام: - کما في رواية النعماني الاولي بتفاوت

يسير، وفيه (.. أني يکون هذا.. منذ دهر طويل).

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 499 ب 32 ف 12 ح 276 - عن رواية غيبة الطوسي الاولي.

وفي: ص 513 ب 32 ف 12 ح 346 - عن رواية غيبة الطوسي الثانية.

-: البحار: ج 51 ص 148 ب 6 ح 19 - عن رواية النعماني الاولي.

وفي: ص 225 ب 13 ح 13 - عن رواية غيبة الطوسي الثانية.

وفي: ج 52 ص 291 ب 26 ح 38 - عن رواية النعماني الثانية.

-: منتخب الاثر: ص 276 ف 2 ب 30 ح 3 - عن رواية غيبة النعماني الثانية.

[16] المصادر:

-: النعماني: ص 158 ب 10 ح 1 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا القاسم بن

محمد بن الحسن بن حازم قال: حدثنا عبيس بن هشام الناشري، عن عبدالله بن جبلة، عن

فضيل (الصائغ)، عن محمد بن مسلم الثقفي، عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 533 ب 32 ف 27 ح 469 - عن النعماني، وفيه (مکثوا سبتا).

-: البحار: ج 51 ص 148 ب 6 ح 21 - عن النعماني، وفيه (مکثوا سبتا).

[17] المصادر:

-: غيبة الطوسي: ص 259 - مرسلا عن أبي عبدالله عليه السلام: -

-: منتخب الانوار المضيئة: ص 188 ف 12 - وقال: فمن ذلک ما صح لي روايته عن أحمد بن

محمد الايادي يرفعه إلي أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام، وفيه (ما ينکرون..

لصاحب الامر.. فإن لصاحب الزمان شبها من موسي ورجوعه من غيبته بشرخ الشباب).

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 512 ب 12 ف 12 ح 341 وح 342 - عن غيبة الطوسي.

[18] المصادر:

-: کمال الدين: ج 2 ص 350 ب 33 ح 44 - حدثنا أبي رضي الله عنه قال: حدثنا عبدالله بن

جعفر الحميري، عن أيوب بن نوح، عن محمد بن أبي عمير، عن جميل بن دراج، عن

زرارة، قال: قال أ بوعبدالله عليه السلام: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 474 ب 32 ف 5 ح 158 - عن کمال الدين.

-: البحار: ج 52 ص 149 ب 22 ح 75 - عن کمال الدين.

[19] المصادر:

-: الکافي: ج 1 ص 336 - 337 ح 4 - علي بن إبراهيم، عن محمد بن الحسين، عن ابن

أبي نجران، عن فضالة بن أيوب، عن سدير الصيرفي قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام

يقول: -

-: علل الاشياء، لمحمد بن علي بن إبراهيم بن هاشم: - علي ما في إثبات الهداة.

-: النعماني: ص 163 - 164 ب 10 ح 4 - حدثنا علي بن أحمد قال: حدثنا عبيدالله بن موسي

العلوي، عن أحمد بن الحسين، عن أحمد بن هلال، عن عبدالرحمن بن أبي نجران، عن

فضالة بن أيوب، عن سدير الصيرفي قال: سمعت أبا عبدالله الصادق عليه السلام يقول: -

کما في الکافي بتفاوت يسير، وفيه (.. لشبها.. فقلت: کأنک تخبرنا بغيبة أو حيرة؟ فقال:

ما ينکر هذا الخلق الملعون أشباه الخنازير من ذلک).

وفي: ص 164 ب 10 - مثله، عن الکليني.

-: کمال الدين: ج 1 ص 144 ب 5 ح 11 - کما في الکافي بتفاوت، بسنده عن سدير، وفيه

(إن في القائم سنة من يوسف، قلت: کأنک تذکر خبره).

وفي: ص 341 ب 33 ح 21 - کما في روايته الاولي بتفاوت يسير، وليس في سنده

(محمد بن الحسن).

-: علل الشرائع: ج 1 ص 244 ب 179 ح 3 - کما في رواية کمال الدين الثانية بتفاوت يسير.

-: دلائل الامامة: ص 290 - کما في الکافي بتفاوت، بسند إلي سدير: -

-: تقريب المعارف: ص 189 - کما في الکافي بتفاوت يسير، مرسلا عن حنان بن سدير: -

-: إعلام الوري: ص 405 ب 2 ف 2 - عن کمال الدين بتفاوت يسير.

-: الخرائج: ج 2 ص 934 ب 17 - مرسلا عن الصادق، وفيه (وفي القائم عليه السلام ما سنة

من موسي بن عمران، وهو خفاء مولده وغيبته عن قومه، وفيه سنة من يوسف، قيل: کأنک

تذکر خبره وغيبته. قال: وما ينکر هؤلاء أشباه الخنازير من ذلک. إن إخوته وهم أسباط لم

يعرفوه حتي قال لهم: أنا يوسف، فما تنکرون أن يسير القائم في أسواقهم ويطأ بسطهم، وهم

لا يعرفونه حتي يأذن الله أن يعرفهم نفسه).

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 442 - 443 ب 32 ح 17 - عن الکافي إلي قوله (کما فعل بيوسف)

وفيه (وخاطبهم وخاطبوه)، وقال (ورواه الصدوق في کتاب کمال الدين.. مثله).

وفي: ص 472 ب 32 ف 5 ح 148 - أوله، عن کمال الدين، وقال (ورواه في کتاب العلل

بهذا السند مثله).

وفي: ص 576 ب 32 ف 51 ح 731 - کما في الکافي بتفاوت يسير، أوله عن علل الاشياء

لمحمد بن علي بن إبراهيم بن هاشم، وقال (وقال حدثني أبي عن جدي عن حنان بن سدير

عن أبيه قال: قال أ بوعبدالله عليه السلام).

-: البحار: ج 12 ص 283 ب 9 ح 61 - عن کمال الدين، وعلل الشرائع.

وفي: ج 51 ص 142 ب 6 ح 1 - عن کمال الدين، وعلل الشرائع.

وفي: ج 52 ص 154 ب 23 ح 9 - عن روايتي النعماني، وأشار إلي مثله عن دلائل

الامامة.

-: ن ورالثقلين: ج 2 ص 459 - 460 ح 177 - عن کمال الدين.

-: منتخب الاثر: ص 255 ف 2 ب 27 ح 4 - عن کمال الدين.

[20] المصادر:

-: کمال الدين: ج 2 ص 479 ب 44 ح 1 - حدثنا محمد بن موسي بن المتوکل رضي الله عنه

قال: حدثنا محمد بن يحيي العطار، عن محمد بن عيسي بن عبيد، عن محمد بن أبي

عمير، عن سعيد بن غزوان، عن أبي بصير عن أبي عبدالله عليه السلام قال: -

وفي: ص 480 ح 5 - حدثنا عبدالواحد بن محمد العطار رضي الله عنه قال: حدثنا أبوعمرو

الکشي، عن محمد بن مسعود قال: حدثنا جبرئيل بن أحمد قال: حدثنا محمد بن عيسي،

عن محمد بن أبي عمير، عن سعيد بن غزوان، عن أبي بصير عن أبي عبدالله عليه السلام قال

(صاحب هذا الامر تغيب ولادته عن هذا الخلق کيلا يکون لاحد في عنقه بيعة إذا خرج ويصلح

الله عزوجل أمره في ليلة (واحدة)).

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 486 ب 32 ف 5 ح 207 - عن رواية کمال الدين الاولي.

وفيها: ح 211 - عن رواية کمال الدين الثانية.

-: حلية الابرار: ج 2 ص 591 ب 24 - کما في روايتي کمال الدين، عن ابن بابويه.

-: البحار: ج 52 ص 95 ب 20 ح 11 - عن رواية کمال الدين الاولي.

وفي: ص 96 ب 20 ح 15 - عن رواية کمال الدين الثانية.

[21] المصادر:

-: الکافي: ج 1 ص 342 ح 27 - محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن

سعيد، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: -

-: النعماني: ص 171 ب 10 ح 4 - کما في الکافي، عن الکليني، وفيه (.. عقد ولا عهد).

وفي: ص 191 ب 10 ح 45 - حدثنا علي بن الحسين قال: حدثنا محمد بن يحيي العطار

قال: حدثنا محمد بن حسان الرازي قال: حدثنا محمد بن علي الکوفي، عن إبراهيم بن

هاشم، عن حماد بن عيسي، عن إبراهيم بن عمر اليماني، عن أبي عبدالله عليه السلام أنه

قال (يقوم القائم وليس في عنقه بيعة لاحد).

وفيها: ح 46 - کما في روايته الاولي سندا ومتنا.

-: کمال الدين: ج 2 ص 479 - 480 ب 44 ح 2 - کما في رواية النعماني الثانية بتفاوت يسير،

بسند إلي جميل بن صالح، وفيه (يبعث القائم..).

وفي: ص 480 ب 44 ح 3 - کما في رواية النعماني الثانية، بسند إلي هشام بن سالم: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 446 ب 32 ح 36 - عن الکافي، وفيه (.. عهد ولا ميثاق ولا

بيعة).

وفي: ص 486 ب 32 ف 5 ح 208 وح 209 - عن روايتي کمال الدين.

-: حلية الابرار: ج 2 ص 591 - 592 ب 24 - کما في رواية کمال الدين الاولي، عن ابن

بابويه.

وفي: ص 592 ب 24 - کما في رواية کمال الدين الثانية، عن ابن بابويه.

وفيها: - عن رواية النعماني الاولي.

-: البحار: ج 51 ص 39 ب 4 ح 16 - عن رواية النعماني الثانية.

وفيها: ح 17 - عن رواية النعماني الاولي، وفيه (.. في عنقه عقد ولا بيعة).

وفي: ج 52 ص 95 - 96 ب 20 ح 12 - 13 - عن روايتي کمال الدين.

-: منتخب الاثر: ص 289 ف 2 ب 33 ح 1 - 2 - عن روايتي النعماني الاولي والثانية.

[22] المصادر:

-: الکافي: ج 1 ص 337 - 338 ح 6 - محمد بن يحيي، عن جعفر بن محمد، عن

إسحاق بن محمد، عن يحيي بن المثني، عن عبدالله بن بکير، عن عبيد بن زرارة قال:

سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: -

وفي: ص 339 ح 12 - الحسين بن محمد، عن جعفر بن محمد، عن القاسم بن إسماعيل

الانباري، عن يحيي بن المثني، عن عبدالله بن بکير، عن عبيد بن زرارة، عن أبي عبدالله

عليه السلام قال (للقائم غيبتان، يشهد في إحداهما المواسم، يري الناس ولا يرونه).

-: النعماني: ص 175 ب 10 ح 13 - حدثنا محمد بن همام قال: حدثنا جعفر بن محمد بن

مالک قال: حدثني الحسن بن محمد الصيرفي قال: حدثني يحيي بن المثني العطار، عن

عبدالله بن بکير، عن عبيد بن زرارة، عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال: - کما في رواية

الکافي الاولي بتفاوت يسير، وفيه (يفتقد الناس إماما.. المواسم).

وفيها: ح 14 - کما في رواية الکافي الاولي بتفاوت يسير، عن الکليني.

وفيها: ح 15 - حدثنا عبدالواحد بن عبدالله قال: حدثنا أحمد بن محمد بن رباح قال:

حدثنا أحمد بن علي الحميري، عن الحسن، عن عبدالکريم بن عمرو، عن ابن بکير

ويحيي بن المثني، عن زرارة قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول (إن للقائم غيبتين

يرجع في إحديهما، وفي الاخري لا يدري أين هو، يشهد المواسم يري الناس ولا يرونه).

وفي: ص 175 - 176 ب 10 ح 16 - کما في رواية الکافي الثانية، عن الکليني.

-: کمال الدين: ج 2 ص 346 ب 33 ح 33 - کما في رواية الکافي الاولي، بسنده عن عبيد بن

زرارة: -

وفي: ص 351 ب 33 ح 49 - کما في رواية الکافي الاولي، بسنده عن عبيد بن زرارة: -

وفي: ص 440 ب 43 ح 7 - کما في رواية الکافي الاولي، بسنده عن عبيد بن زرارة: -

-: دلائل الامامة: ص 259 - کما في رواية الکافي الاولي، بسنده عن عبيد بن زرارة: -

وفي: ص 290 - کما في رواية الکافي الاولي، وقال (وروي الحسن بن محمد بن سماعة

الصيرفي، قال: حدثنا الحسين بن مثني العطار، عن عبيدالله بن زرارة).

-: تقريب المعارف: ص 191 - کما في رواية الکافي الاولي، مرسلا عن عبيد بن زرارة: -

-: غيبة الطوسي: ص 102 - کما في رواية الکافي الاولي، وقال ((محمد بن جعفر الاسدي))

ثم بسنده إلي عبيد بن زرارة: -

-: الصراط المستقيم: ج 2 ص 228 ب 11 ف 2 - کما في رواية الکافي الاولي، عن ابن بابويه

ظاهرا، وقال (وأسند محمد بن العطار إلي عبيد بن زرارة قول الصادق عليه السلام).

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 443 ب 32 ح 19 - عن رواية الکافي الاولي، وأشار إلي مثله عن

کمال الدين.

وفي: ص 444 ب 32 ح 25 - عن رواية الکافي الثانية.

وفي: ص 485 ب 32 ف 5 ح 205 - عن کمال الدين، وقال (أقول: وقد روي الصدوق في

الکتاب المذکور أحاديث کثيرة جدا في أن القائم عليه السلام ولد، ورآه جماعة کثيرون في

حياة أبيه وبعده، ورأوا منه براهين ومعجزات کثيرة لم أنقلها کلها (فينبغي حمل نفي الرواية

علي الاغلبية)).

وفي: ص 500 ب 32 ف 12 ح 279 - عن غيبة الطوسي.

-: وسائل الشيعة: ج 8 ص 96 ب 46 ح 9 - عن کمال الدين.

-: حلية الابرار: ج 2 ص 546 ب 11 - کما في کمال الدين، عن ابن بابويه.

وفي: ص 606 ب 29 - عن رواية الکافي الاولي.

وفيها: - عن کمال الدين.

وفيها: - عن رواية الکافي الثانية.

-: البحار: ج 52 ص 151 ب 23 ح 2 - عن روايات کمال الدين الثلاث، وأشار إلي مثله، عن

غيبة الطوسي، والنعماني.

وفي: ص 156 ب 23 ح 16 - عن رواية النعماني الثالثة، وقال (بيان: لعل المراد برجوعه

رجوعه إلي خواص مواليه وسفرائه أو وصول خبره إلي الخلق).

-: مستدرک الوسائل: ج 8 ص 50 ب 30 ح 4 - عن رواية النعماني الاولي، وأشار إلي مثله عن

الکليني.

وفي: ص 51 ب 30 ح 5 - عن رواية الکافي الثانية.

-: منتخب الاثر: ص 252 ف 2 ب 26 ح 7 - عن رواية النعماني الثالثة.

وفيها: ح 8 - عن رواية النعماني الرابعة.

وفي: ص 257 ف 2 ب 27 ح 9 - عن کمال الدين، وأشار إلي رواية دلائل الامامة.

[23] المصادر:

-: دلائل الامامة: ص 261 - وعنه (أخبرني أبوالحسين محمد بن هارون) عن أبيه أبي محمد

هارون بن موسي، قال حدثنا أبوعلي محمد بن همام، قال حدثنا علي بن محمد الرازي،

عمن رواه، عن أبي عبدالله قال: -

-: حلية الابرار: ج 2 ص 607 ب 27 - کما في دلائل الامامة، عن أبي جعفر محمد بن جرير

الطبري.