892 - (إذا توالت ثلاثة أسماء محمد وعلي والحسن، کان رابعهم قائمهم). [1] .

893 - (يظهر صاحبنا، وهو من صلب هذا - وأومأ بيده إلي موسي بن جعفر

عليه السلام - فيملؤها عدلا کما ملئت جورا وظلما، وتصفو له الدنيا). [2] .

894 - (يا مفضل: الامام من بعدي ابني موسي، والخلف المأمول المنتظر

(م ح م د) ابن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسي). [3] .

895 - (حق ذلک، هم إثنا عشر من آل محمد صلي الله عليه وآله: علي،

والحسن، والحسين وعلي بن الحسين، ومحمد بن علي، ومن شاء

الله، قلت: جعلت فداک، إنما أسئلک لتفتيني بالحق، قال: أنا، وابني

هذا - وأشار إلي ابنه موسي عليه السلام -، والخامس من ولده يغيب

شخصه، ولا يحل ذکره باسمه). [4] .

896 - (ذلک صاحبکم القائم بأمر الله عزوجل، السادس من ولدي، فقد ولده

يزدجرد فهو ولده). [5] .

897 - (علي رأس السابع منا الفرج). [6] .

898 - (أنت صاحب هذا الامر؟ فقال: لا، فقلت: فولدک؟ فقال: لا،

فقلت فولد ولدک هو؟ قال: لا، فقلت: فولد ولد ولدک؟ فقال: لا،

قلت: من هو؟ قال: الذي يملؤها عدلا کما ملئت ظلما وجورا، علي

فترة من الائمة، کما أن رسول الله صلي الله عليه وآله بعث علي فترة من

الرسل). [7] .

899 - (يزعمون أني أنا المهدي، وإني إلي أجلي أدني مني إلي ما يدعون). [8] .

900 - (لو قد قام القائم لانکره الناس لانه يرجع إليهم شابا موفقا، لا يثبت عليه

إلا من قد أخذ الله ميثاقه في الذر الاول، وفي غير هذه الرواية أنه قال

عليه السلام: وإن أعظم البلية أن يخرج إليهم صاحبهم شابا وهم يحسبونه

شيخا کبيرا). [9] .

901 - (ألخلف الصالح من ولدي المهدي، إسمه محمد، کنيته أبوالقاسم،

يخرج في آخر الزمان، يقال لامه صيقل).

قال لنا أبوبکر الزارع: وفي رواية أخري، بل أمه حکيمة. وفي رواية

أخري ثالثة: يقال لها: نرجس. ويقال: بل سوسن. والله أعلم

بذلک. يکني بأبي القاسم، وهو ذو الاسمين: خلف ومحمد يظهر في

آخر الزمان، علي رأسه غمامة تظله من الشمس تدور معه حيثما دار،

تنادي بصوت فصيح هذا المهدي). [10] .

902 - (صاحب هذا الامر لا يسميه باسمه إلا کافر). [11] .

903 - (إن الليلة التي يولد فيها القائم عليه السلام لا يولد فيها مولود إلا کان

مؤمنا، وإن ولد في أرض الشرک نقله الله إلي الايمان ببرکة الامام

عليه السلام). [12] .