بازگشت

حرکته من مکة إلي المدينة فالعراق


834 - (يبايع القائم بمکة علي کتاب الله وسنة رسوله، ويستعمل علي مکة، ثم

يسير نحو المدينة فيبلغه أن عامله قتل، فيرجع إليهم فيقتل المقاتلة ولا

يزيد علي ذلک، ثم ينطلق فيدعوا الناس بين المسجدين إلي کتاب الله

وسنة رسوله، والولاية لعلي بن أبي طالب، والبراءة من عدوه حتي يبلغ

البيداء فيخرج إليه جيش السفياني فيخسف الله بهم. وفي خبر آخر:

يخرج إلي المدينة فيقيم بها ما شاء، ثم يخرج إلي الکوفة ويستعمل عليها

رجلا من أصحابه، فإذا نزل الشفرة جاءهم کتاب السفياني إن لم تقتلوه

لاقتلن مقاتليکم ولاسبين ذراريکم، فيقبلون علي عامله فيقتلونه، فيأتيه

الخبر فيرجع إليهم فيقتلهم ويقتل قريشا حتي لا يبقي منهم إلا أکلة کبش

ثم يخرج إلي الکوفة، ويستعمل رجلا من أصحابه فيقبل وينزل

النجف). [1] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: السيد علي بن عبدالحميد: - علي ما في البحار.

-: البحار: ج 52 ص 308 ب 26 ح 83 - عن السيد علي بن عبدالحميد بإسناده إلي الکابلي،

عن أبي جعفر عليه السلام قال: -

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 583 ب 32 ف 59 ح 774 - عن البحار، بعضه.