ان الله تعالي يصلح أمره في ليلة
826 - (يمسي من أخوف الناس ويصبح من آمن الناس، يوحي إليه هذا الامر
ليله ونهاره. قال قلت: يوحي إليه يا أبا جعفر؟ يا أبا جارود إنه ليس
وحي نبوة ولکنه يوحي إليه کوحيه إلي مريم بنت عمران وإلي أم موسي
وإلي النحل. يا أبا الجارود: إن قائم آل محمد لاکرم عند الله من مريم
بنت عمران وأم موسي والنحل). [1] .
پاورقي
[1] المصادر:
-: کتاب الغيبة، للسيد علي بن عبدالحميد: علي ما في البحار.
-: البحار: ج 52 ص 389 ب 27 ح 209 - وبإسناده (السيد علي بن عبدالحميد في کتاب
الغيبة) رفعه إلي أبي الجارود قال: قلت لابي جعفر عليه السلام: جعلت فداک أخبرني عن
صاحب هذا الامر قال: -
-: إثبات الهداة: ج 3 ص 585 ب 32 ف 59 ح 798 - عن البحار.