بازگشت

اصحاب الرايات السود


620 - (إذا خرجت الرايات السود من السفياني، التي فيها شعيب بن صالح تمني

الناس المهدي فيطلبونه، فيخرج من مکة ومعه راية رسول الله صلي الله

عليه وسلم فيصلي رکعتين بعد أن ييأس الناس من خروجه لما طال عليهم

من البلايا، فإذا فرغ من صلاته انصرف فقال: يا أيها الناس ألح البلاء بأمة

محمد وبأهل بيته خاصة، فهو باغ بغي علينا). [1] .

621 - (إذا خرجت خيل السفياني إلي الکوفة، بعث في طلب أهل خراسان،

ويخرج أهل خراسان في طلب المهدي، فيلتقي هو والهاشمي برايات

سود، علي مقدمته شعيب بن صالح، فيلتقي هو وأصحاب السفياني بباب

إصطخر، فتکون بينهم ملحمة عظيمة، فتظهر الرايات السود، وتهرب

خيل السفياني، فعند ذلک يتمني الناس المهدي ويطلبونه). [2] .

622 - (يظهر السفياني علي الشام، ثم يکون بينهم وقعة بقرقيسيا حتي تشبع طير

السماء وسباع الارض من جيفهم، ثم يفتق عليهم فتق من خلفهم فتقبل

طائفة منهم حتي يدخلوا أرض خراسان، وتقبل خيل السفياني في طلب

أهل خراسان فيقتلون شيعة آل محمد بالکوفة، ثم يخرج أهل خراسان

في طلب المهدي). [3] .

623 - (تخرج رايات سود تقاتل السفياني، فيهم شاب من بني هاشم، في کتفه

اليسري خال، وعلي مقدمته رجل من بني تميم، يدعي شعيب بن

صالح، فيهزم أصحابه). [4] .

624 - (يا عامر إذا سمعت الرايات السود مقبلة، فاکسر ذلک القفل وذلک

الصندوق، حتي تقتل تحتها، فإن لم تسطع فتدحرج حتي تقتل

تحتها). [5] .

625 - (إذا رأيت فتيان أهل خراسان، أصبتم أنتم إثمها، وأصبنا نحن

برها). [6] .

626 - (والذي نفسي بيده لا يذهب الليل والنهار حتي تجئ الرايات السود من

قبل خراسان حتي يوثقوا خيولهم بنخلات نيسان والفرات). [7] .

627 - (ملک بني العباس يسر لا عسر فيه، لو اجتمع عليهم الترک والديلم

والسند والهند والبربر والطيلسان لن يزيلوه، ولا يزالون في غضارة من

ملکهم حتي يشذ عنهم مواليهم وأصحاب دولتهم، ويسلط الله عليهم

علجا يخرج من حيث بدأ ملکهم، لا يمر بمدينة إلا فتحها، ولا ترفع له

راية إلا هدها، ولا نعمة إلا أزالها. ألويل لمن ناواه، فلا يزال کذلک

حتي يظفر ويدفع بظفره إلي رجل من عترتي يقول (ب) الحق ويعمل

به). [8] .

628 - (إذا اختلفت الرايات السود خسف بقرية من قري إرم، وسقط جانب

مسجدها الغربي، ثم تخرج بالشام ثلاث رايات: الاصهب، والابقع،

والسفياني، فيخرج السفياني من الشام، والابقع من مصر، فيظهر

السفياني عليهم). [9] .

629 - (فإن کانت قد بعدت عنک خراسان فإن لله عزوجل مدينة بخراسان يقال

لها مرو، أسسها ذو القرنين وصلي بها عزير، أرضها فياحة، وأنهارها

سياحة علي کل باب من أبوابها ملک شاهر سيفه يدفع عنها الافات إلي يوم

القيامة، لا تؤخذ عنوة أبدا ولا يفتحها إلا القائم من آل محمد، وإن لله

عزوجل مدينة بخراسان يقال لها خوارزم، النازل بها کالضارب بسيفه في

سبيل الله عزوجل، فطوبي لکل راکع وساجد بها وإن لله عزوجل مدينة

بخراسان يقال لها بخارا، وأني برجال بخارا سيعرکون عرک الاديم،

ويحا لک يا سمرقند! غير أنه سيغلب عليهم في آخر الزمان الترک فمن

قبلهم هلاکها، وإن لله عزوجل مصالح بالشاش وفرغانة، فطوبي

للمصلي بهما رکعتين، وإن لله عزوجل مدينة بخراسان يقال لها أبيجاب،

فطوبي لمن مات بها، فإنه عند الله شهيد. وأما مدينة بلخ فقد خربت

مرة، ولئن خربت ثانية لم تعمر أبدا، فليت بيننا وبينها جبل قاف وجبل

صاد، ويحا لک يا طالقان، فإن لله عزوجل بها کنوزا ليست من ذهب ولا

فضة ولکن بها رجال مؤمنون عرفوا الله حق معرفته، وهم أنصار المهدي

في آخر الزمان (أما مدينة هرات فتمطر عليهم السماء مطر). حيات لها

أجنحة فتقتلهم عن آخرهم، وأما مدينة الترمذ فإنهم يموتون بالطاعون

الجارف فلا يبقي منهم أحد، وأما مدينة واشجردة فإنهم يقتلون عن

آخرهم قتلا ذريعا من عدو، يغلب عليهم أعداؤهم فلا يزالون يقتلون

أهلها ويخربونها حتي يجعلوها جوف حمار ميت. وأما سرخس فيکون بها

رجفة شديدة وهدة عظيمة، ويهلک عامتهم بالفزع والخوف والرعب،

وإما سجستان فإنه يکون قوم يقرؤن القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من

دين الاسلام کما يمرق السهم من الرمية، ثم يغلب عليها في آخر الزمان

الرمل فيطمها علي جميع من فيها، بؤسا لک يا سوج! ليخرجن منها

ثلاثون دجالا کل دجال منهم لو لقي الله بدماء العباد جميعا لم يبال، وأما

نيسابور فإنها تهلک بالرعود والبروق والظلمة والصواعق حتي تعود خرابا

يبابا بعد عمرانها وکثرة سکانها، وأما جرجان وأي قوم بجرجان لو کانوا

يعملون لله عزوجل، ولکن قست قلوبهم وکثر فساقهم. ويحا لک يا

قومس! فکم فيک من عبد صالح، ولا تخلو أرضک من قوم صالحين،

وأما مدينة الدامغان فإنها تخرب إذا کثر خيلها ورجلها، وکذلک سمنان لا

يزالون في ضنک وجهد حتي يبعث الله هاديا مهديا فيکون فرجهم علي

يديه، وأما طبرستان فإنها بلدة قل مؤمنوها وکثر فاسقوها، قرب بحرها

ينفع سهلها وجبلها. وأما الري فإنها مدينة افتتنت بأهلها، وبها الفتنة

الصماء مقيمة، ولا يکون خرابها إلا علي يد الديلم في آخر الزمان،

وليقتلن بالري علي باب الجبل في آخر الزمان خلق کثير لا يحصيهم إلا

من خلقهم، وليصيبن علي باب الجبل ثمانية من کبراء بني هاشم کل

يدعي الخلافة، وليحاصرن بالري رجل عظيم اسمه علي اسم نبي، فيبقي

في الحصار أربعين يوما ثم يؤخذ بعد ذلک فيقتل، وليصيبن أهل الري في

ولاية السفياني قحط وجهد وبلاء عظيم. ثم سکت علي عليه السلام فلم

ينطق بشئ، فقال عمر رضي الله عنه: ياأبا الحسن لقد رغبتني في فتح

خراسان، قال علي عليه السلام: قد ذکرت لک ما علمت منها مما لا شک

فيه فاله عنها وعليک بغيرها، فإن أول فتحها لبني أمية وآخر أمرها لبني

هاشم، وما لم أذکر منها لک هو أکثر مما ذکرته والسلام). [10] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: ابن حماد: لعله في ص 94 - المفقودة من نسختنا.

-: أخبار المهدي لابي نعيم: علي ما في إبراز الوهم المکنون للمغربي.

-: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 77 - عن ابن حماد، في رواية عن علي قال: -

-: جمع الجوامع: ج 2 ص 104 - عن نعيم بتفاوت، وفيه (.. قهرنا وبغي).

-: برهان المتقي: ص 144 ب 6 ح 11 - عن عرف السيوطي.

-: کنزالعمال: ج 14 ص 590 ح 39673 - عن ابن حماد، وفيه (إذا هزمت الرايات السود

خيل السفياني).

-: المغربي: ص 580 ح 92 - کما في عرف السيوطي، عن أبي نعيم في أخبار المهدي وفيه

(.. إلي السفياني.. قهرناه).

-: ملاحم ابن طاووس: ص 63 ب 128 - عن ابن حماد بتفاوت يسير، وفيه (.. إذا

هزت).

ملاحظة: (ورد مضمون عبارة کنز العمال في روايات أخري کالرواية التالية. وإذا صح لفظ رواية ابن

حماد فلابد أن يکون إلي السفياني کما رواه المغربي حتي يستقيم معناه).

[2] المصادر:

-: ابن حماد: ص 86 - حدثنا الوليد بن مسلم، ورشدين بن سعد، عن ابن لهيعة، عن أبي

قبيل، عن أبي رومان، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، قال -:

وفي: ص 88 - أخبرنا أبوبکر محمد بن عبدالله بن أحمد بن بريدة، أنا أبوالقاسم سليمان بن

أحمد الطبراني، أنا أبوزيد عبدالرحمن بن حاتم المرادي بمصر سنة ثمانين ومائتين ثنا نعيم بن

حماد، ثم بقية سنده، وفيه (يلتقي السفياني والرايات السود، فيهم شاب من بني هاشم في

کفه اليسري خال، وعلي مقدمته رجل من بني تميم يقال له شعيب بن صالح، بباب

اصطخر، فتکون بينهم ملحمة).

-: عقد الدرر: ص 127 ف 5 - عن رواية ابن حماد الثانية، وفيه (.. يلتقي السفياني ذا الرايات

السود).

-: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 69 - عن رواية ابن حماد الاولي، وفيه (فيلتقي هو

والسفياني).

-: جمع الجوامع: ج 2 ص 103 - عن رواية ابن حماد الاولي.

-: الفتاوي الحديثية: ص 29 - کما في رواية ابن حماد الثانية مرسلا، وفيه (.. مقتلة عظيمة).

-: برهان المتقي: ص 152 ب 7 ح 26 - عن عرف السيوطي، الحاوي.

-: کنز العمال: ج 14 ص 588 ح 39667 - عن رواية ابن حماد الاولي.

-: المغربي: ص 532 - عن رواية ابن حماد الاولي، کما في عرف السيوطي، وقال (.. فانظر

إلي حديث الرايات، کم له من طريق، بعضها صحيح، وبعضها حسن، وبعضها ضعيف،

ثم تأمل هل يمکن أن يحکم عليه بأنه لا أصل له مع وجود هذه الطرق الکثيرة المتباينة

المخارج).

وفي: ص 579 ح 88 - عن رواية ابن حماد الاولي.

ملاحظة: (وجود سند الطبراني إلي ابن حماد في مخطوطة ابن حماد يدل علي عدم دقة هذه النسخة

التي عندنا وهي نسخة مکتبة المتحف البريطاني التي أصلها من ترکيا، ولم نر نسخة حيدرآباد أو

نسخة دمشق فلعلهما أدق).

[3] المصادر:

-: ابن حماد: ص 82 - حدثنا الوليد ورشدين، عن ابن لهيعة، عن أبي قبيل، عن أبي رومان،

عن علي قال: -

-: الحاکم: ج 4 ص 501 - کما في ابن حماد بتفاوت يسير، بسنده إليه: - وأخبرني محمد بن

المؤمل، ثنا الفضل بن محمد الشعراني، ثنا نعيم بن حماد، ثنا الوليد ورشدين (قالا) ثنا ابن

لهيعة، عن أبي قبيل، عن أبي رومان، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: - وفيه

(.. ثم ينفتق).

-: عقد الدرر: ص 87 ب 4 ف 2 - عن الحاکم بتفاوت يسير.

-: کنز العمال: ج 11 ص 284 ح 31537 - عن ابن حماد، وفيه (.. وتقبل خيل السفياني

في طلب أهل خراسان في طلب المهدي).

[4] المصادر:

-: ابن حماد: ص 85 - حدثنا الوليد ورشدين، عن ابن لهيعة، عن أبي قبيل، عن أبي رومان،

عن علي قال: -

-: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 69 - عن ابن حماد، وفيه (في کفه).

-: جمع الجوامع: ج 2 ص 103 - عن ابن حماد، وفيه (.. في کفه اليسري خال.. وعلي

مقدمته رجل من بني هاشم).

-: برهان المتقي: ص 152 ب 7 ح 22 - عن عرف السيوطي، الحاوي.

[5] المصادر:

-: جمع الجوامع: ج 2 ص 212 - قال (عن أبي الطفيل أن عليا قال له) ثم قال (أبوالحسن

علي بن عبدالرحمن بن أبي السري البکالي في جزء من حديثه).

-: کنز العمال: ج 11 ص 278 ح 31514 - عن جمع الجوامع، وفيه (.. مقبلة من

خراسان، فکنت في صندوق مقفل عليک).

[6] المصادر:

-: ابن حماد: ص 52 - حدثنا رشدين، عن أبي حفص الحجري، عن المقدام الحجري أو أبي

المقدام، عن ابن عباس، قال: قلت لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه، متي دولتنا ياأبا

حسن؟ قال: -

-: کنز العمال: ج 11 ص 282 ح 31528 - عن ابن حماد.

[7] المصادر:

-: ملاحم ابن المنادي: ص 66 - حدثنا العباس بن محمد قال: نبأ سبابة بن سوار قال: أنبأ

الحريس بن طلحة أبوقدامة قال: حدثني أبوالحيرة سجة بن عبدالله قال: سمعت علي بن

أبي طالب يقول.

[8] المصادر:

-: النعماني: ص 249 ب 14 ح 4 - حدثنا محمد بن همام في منزله ببغداد في شهر رمضان سنة

سبع وعشرين وثلاثمائة قال: حدثني أحمد بن مابنداذ سنة سبع وثمانين ومائتين قال: حدثنا

أحمد بن هلال قال: حدثني الحسن بن علي بن فضال قال: حدثنا سفيان بن إبراهيم

الجريري، عن أبيه، عن أبي صادق، عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال: -

-: عقد الدرر: ص 47 ب 4 ف 1 - مرسلا، عن أمير المؤمنين علي عليه السلام، وليس فيه (..

والبربر والطيلسان..) وفيه (.. ولا يزالون يتمتعون في ملکهم.. إلا مزقها.. يقوم

بالحق).

-: البحار: ج 8 ص 359 - الطبعة الحجرية: عن النعماني. وفيه (.. عشر عشر ليس فيه

يسر، تمتد دولتهم، لو اجتمع عليهم الترک والديلم والسند والهند لم يزيلوهم ولا يزالون

يتمرغون ويتنعمون في غضارة من.. أصحاب ألويتهم).

-: بشارة الاسلام: ص 45 ب 1 - عن النعماني، وفي سنده (أحمد بن بندار.. أحمد بن

بلال.. سفيان بن إبراهيم الحميري..) وفيه (والطليان.. ولا يزالون يتمرغون

ويتنعمون.. وأصحاب ألويتهم).

[9] المصادر:

-: ابن حماد: ص 77 - حدثنا الوليد ورشدين، عن ابن لهيعة، عن أبي قبيل، عن أبي رومان،

عن علي قال: -

وفيها: قال ابن لهيعة، عن أبي قبيل، عن أبي رومان، عن علي قال: (تخرج بالشام ثلاث

رايات: الاصهب، والابقع من مصر، فيظهر السفياني عليهم).

-: کنز العمال: ج 11 ص 284 ح 31536 - عن رواية ابن حماد الاولي بتفاوت يسير.

ملاحظة: (يظهر أن المقصود باختلاف الرايات السود هنا بنو العباس، فقد ورد في روايات أخري

أن اختلافهم من علامات ظهور المهدي عليه السلام، والمقصود بإرم دمشق، وينبغي الالتفات إلي

أنه حدث بسبب استغلال العباسيين لحديث الرايات السود أن اختلطت الرواية الاصلية ب الروايات

المجعولة، وبعضها يسهل تمييزها وبعضها يصعب. هذا وقد تقدمت بعض روايات الرايات السود

الواردة هنا في أحاديث النبي صلي الله عليه وآله ولکنا أوردناها بسبب التفاوت في متونها وأسانيدها).

[10] المصادر:

-: الفتوح: ج 2 ص 78 - 81 - مرسلا عن أمير المؤمنين عليه السلام: - وذکر في هامشه أنه

يوجد بعد قوله (وهم أنصار المهدي في آخر الزمان) سقط وفي بعض النسخ (أما مدينة هرات

فتمطر عليهم السماء مطر حيات يکون هلاکهم به).

-: بيان الشافعي: ص 491 ب 5 - عن الفتوح، من قوله (ويحا للطالقان) إلي قوله (وهم أنصار

المهدي عليه السلام في آخر الزمان).

-: عقد الدرر: ص 122 ب 5 - کما في بيان الشافعي وقال: (أخرجه الحافظ أبونعيم الکوفي في

کتاب الفتوح).

-: جمع الجوامع: ج 2 ص 104 - کما في بيان الشافعي، عن أبي غنم الکوفي في کتاب

الفتن.

-: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 82 - 83 - کما في بيان الشافعي وقال: (وأخرج أبوغنم

الکوفي في کتاب الفتن).

-: کنز العمال: ج 14 ص 591 ح 39677 - کما في جمع الجوامع.

-: منتخب کنز العمال (هامش مسند أحمد): ج 6 ص 34 - کما في کنز العمال.

-: برهان المتقي: ص 150 ب 7 ح 14 - عن عرف السيوطي، الحاوي.

-: ينابيع المودة: ص 449 ب 78 - کما في بيان الشافعي بتفاوت يسير، وفيه (بخ بخ للطالقان)

عن الکنجي الشافعي.

وفي: ص 491 ب 94 - عن غاية المرام.

-: المغربي: ص 580 - 581 ح 94 - کما في بيان الشافعي وقال: (رواه أبوغنم الکوفي في

کتاب الفتن).

-: کشف الغمة: ج 3 ص 268 - عن بيان الشافعي.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 599 ب 32 ف 2 ح 60 - عن کشف الغمة.

-: غاية المرام: ص 701 ب 141 ح 124 - عن بيان الشافعي.

-: حلية الابرار: ج 2 ص 709 ب 54 ح 88 - عن بيان الشافعي.

-: البحار: ج 51 ص 87 ب 1 - عن کشف الغمة.

وفي: ج 60 ص 229 ب 36 ح 56 - کشف الغمة.

-: منتخب الاثر: ص 484 ف 8 ب 1 ح 2 - عن منتخب کنز العمال، وأشار إليه عن بيان

الشافعي، وعن غاية المرام.

ملاحظة: (لم نجد أحاديث أخري تؤيد ما جاء في هذا الحديث إلا فيما يتعلق بالطالقان والري).