بازگشت

تقارب الزمان و تکلم الجماد قبل الساعة


539 ـ (لا تقوم الساعة حتي يتقارب الزمان، فتکون السنة کالشهر، ويکون

الشهر کالجمعة وتکون الجمعة کاليوم، ويکون اليوم کالساعة، وتکون

الساعة کاحتراق السعفة ألخوصة زعم سهيل). [1] .

540 ـ (من اقتراب الساعة انتفاخ الاهلة). [2] .

541 ـ (إنها أمارة من أمارات بين يدي الساعة، قد أوشک الرجل أن يخرج فلا

يرجع حتي يحدثه نعلاه وسوطه بما أحدث أهله بعده). [3] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: أحمد: ج 2 ص 537 538 حدثنا عبدالله، حدثني أبي، ثنا هاشم، ثنا زهير، حدثنا

سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم -

وفيها: بسنده إلي أنس، کما في الدر المنثور.

-: الترمذي: ج 4 ص 567 ب 24 ح 2332 حدثنا عباس بن محمد الدوري، حدثنا خالد بن

مخلد. حدثنا عبدالله بن عمر العمري، عن سعد بن سعيد الانصاري، عن أنس بن مالک

قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: وفيه (. وتکون الساعة کالضرمة بالنار.

-: الخطابي، معالم السنن: ج 4 ص 341 کما في أحمد، مرسلا.

-: أبويعلي: ج 12 ص 32 ح 6680 کما في أحمد بتفاوت، بسند آخر، عن أبي هريرة:

-: حلية الاولياء: ج 9 ص 59 کما في الترمذي، بسند آخر، عن أبي هريرة:

-: أمالي الشجري: ج 2 ص 265 کما في أحمد بتفاوت، بسند آخر، عن أبي هريرة:

-: الفردوس: ج 1 ص 329 ح 1306 کما في أحمد بتفاوت يسير، مرسلا، عن أبي

هريرة: وفيه إذا اقتربت الساعة تقارب الزمان.

-: مصابيح البغوي: ج 3 ص 490 ح 4206 کما في الترمذي، من حسانه، مرسلا، عن

أنس:

-: جامع الاصول: ج 11 ص 84 ف 10 ح 7889 عن الترمذي.

-: مشکاة المصابيح: ج 3 ص 23 ف 2 ح 5448 عن الترمذي.

-: الدر المنثور: ج 6 ص 51 عن أحمد، والترمذي.

وفيها: عن أحمد.

-: کنز العمال: ج 14 ص 227 ح 38503 عن أبي يعلي. وفي: ص 228 ح 38504

عن أحمد، وحلية الاولياء.

-: عقيدة أهل السنة: ص 15 عن الخطابي.

-: الرد علي من کذب بالاحاديث الصحيحة: ص 21 عن الخطابي.

[2] المصادر:

-: ابن أبي شيبة: علي ما في الدر المنثور.

-: الطبراني، الکبير: ج 10 ص 244 ح 10451 حدثنا عبدان بن أحمد، ثنا دحيم، ثنا ابن

أبي فديک، عن عبدالرحمن بن يوسف، عن سليمان بن مهران، عن شقيق، عن عبدالله

قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم:

-: الطبراني، الاوسط: علي ما في المقاصد الحسنة والجامع الصغير.

-: الطبراني، الصغير: ج 2 ص 129 حدثنا الهيثم بن خالد المصيصي، حدثنا عبد الکبير بن

المعافي بن عمران، حدثنا شريک، عن العباس بن ذريح، عن الشعبي، عن أنس بن مالک،

رفعه إلي النبي صلي الله عليه وآله قال: من اقتراب الساعة أن يري الهلال قبلا فيقال:

لليلتين، وأن تتخذ المساجد طرقا، وأن يظهر موت الفجأة. وقال: لم يروه عن الشعبي

إلا العباس بن ذريح، ولا عنه إلا شريک، تفرد به عبد الکبير.

-: فوائد تمام: علي ما في المقاصد الحسنة.

-: الفردوس: ج 4 ص 5 ح 6001 مرسلا عن طلحة بن أبي خدرة: من أشراط الساعة، أن

يري الهلال لليلة يقول: هو ابن ليلتين.

-: مجمع الزوائد: ج 3 ص 146 عن الطبراني في الصغير، وقال وفيه عبدالرحمن بن

الازرق الانطالي ولم أجد من ترجمه.

وفيها: عن الطبراني في الکبير.

-: المقاصد الحسنة: ص 432 ح 1203 عن الطبراني، الصغير، والکبير، والاوسط، وتمام

فوائده، قال يروي مرفوعا عن أبي هريرة وابن مسعود وأنس.

-: الجامع الصغير: ج 2 ص 542 ح 8231 عن الطبراني الکبير، عن أبي مسعود:

وفيها: ح 8232 عن الطبراني الاوسط، عن أنس:

-: الدر المنثور: ج 6 ص 53 کما في الطبراني، الکبير، وقال: أخرج ابن أبي شيبة عن

الوداک.

-: فيض القدير: ج 6 ص 10 ح 8231 و 8232 عن الجامع الصغير.

[3] المصادر:

-: عبدالرزاق: ج 11 ص 383 ح 20808 أخبرنا عبدالرزاق، عن معمر، عن أشعث بن

عبدالله عن شهر بن حوشب، عن أبي هريرة قال جاء ذئب إلي راعي غنم فأخذ منها شاة،

فطلبه الراعي حتي انتزعها منه، قال صعد الذئب علي تل، فأقعي واستقر وقال: عمدت إلي

رزق رزقنيه الله أخذته ثم انتزعته مني، قال الرجل: تالله لئن رأيت کاليوم ذئبا يتکلم، قال

الذئب، أعجب من هذا رجل في النخيلات بين الحرتين يخبرکم بما مضي وبما هو کائن

بعدکم، قال: وکان الرجل يهوديا، فجاء إلي النبي صلي الله عليه فصدقه النبي صلي

الله عليه وسلم، ثم قال النبي صلي الله عليه وسلم:

-: أحمد: ج 2 ص 306 کما في عبدالرزاق، بسنده إليه، بتفاوت يسير، وفيه فأقعي

واستذفر. فأسلم وخبره فصدقه.

وفي: ج 3 ص 35 علي ما في معجم ألفاظ الاحاديث النبوية ولم نجده فيه.

وفي: ص 88 حدثنا عبدالله، حدثني أبي، حدثني أبواليمان، أنا شعيب، حدثني عبدالله بن

أبي حسين، حدثني شهر أن أبا سعيد الخدري، حدثه عن النبي صلي الله عليه وسلم:

بتفاوت فيه. وهجهجه فعانده الذئب يمشي ثم أقعي مستذفرا بذنبه يخاطبه. قال:

واعجبا من ذئب مقع مستذفر بذنبه يخاطبني فقال: والله إنک لتترک أعجب من ذلک قال: وما

أعجب من ذلک؟ فقال رسول الله صلي الله عليه وسلم في النخلتين بين الحرثين. فنعق

الاعرابي بغنمه حتي ألجأها إلي بعض المدينة ثم مشي إلي النبي صلي الله عليه وسلم حتي

ضرب عليه بابه فلما صلي النبي صلي الله عليه وسلم قال: أين الاعرابي صاحب الغنم فقام الاعرابي

فقال له النبي صلي الله عليه وسلم: حدث الناس بما سمعت وما رأيت فحدث الاعرابي بما رأي من

الذئب وسمع منه، فقال النبي صلي الله عليه وسلم عند ذلک: صدق، آيات تکون قبل

الساعة، والذي نفسي بيده لا تقوم الساعة حتي يخرج أحدکم من أهله فيخبره نعله أو سوطه أو

عصاه بما أحدث أهله بعده.

-أبوداود: علي ما في عقد الدرر، وقال في هامشه لم أجد الحديث في سنن أبي داود ولم نجده

نحن أيضا.

-: الترمذي: ج 4 ص 476 ب 19 ح 2181 بسند آخر، عن أبي سعيد الخدري قال: قال

رسول الله صلي الله عليه وسلم والذي نفسي بيده، لا تقوم الساعة حتي تکلم السباع

الانس، وحتي تکلم الرجل عذبة صوته وشراک نعله وتخبره فخذه بما أحدث أهله من بعده.

وقال وفي الباب عن أبي هريرة، وهذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث القاسم بن

الفضل، والقاسم بن الفضل ثقة مأمون عند أهل الحديث، وثقه يحيي بن سعيد القطان،

و عبدالرحمن بن مهدي.

-: الحاکم: ج 4 ص 467 کما في الترمذي، بسند آخر، عن أبي سعيد الخدري: وقال:

هذا حديث صحيح علي شرط مسلم ولم يخرجاه.

-: حلية الاولياء: ج 8 ص 377 378 کما في الترمذي، بسند آخر عن أبي سعيد:

-: الفردوس: ج 4 ص 370 ح 7072 کما في الترمذي بتفاوت يسير، مرسلا، عن أبي

سعيد:

-: مصابيح البغوي: ج 4 ص 12 ح 4643 کما في عبدالرزاق، بتفاوت يسير، من حسانه،

عن أبي هريرة: وفيه أمارات بدل الامارة.

-: جامع الاصول: ج 11 ص 81 ف 10 ح 7876 عن الترمذي.

-: عقد الدرر: ص 334 ب 12 ف 8 وقال وأخرجه الحافظ أ بوعبدالله الحاکم في مستدرکه

والامام أبوداود في سننه، وأبوعيسي الترمذي في جامعه.

-: مشکاة المصابيح: ج 3 ص 26 ف 2 ح 5459 عن الترمذي.

-: مرقاة المصابيح: ج 5 ص 185 مرسلا، عن أبي سعيد الخدري، عن النبي صلي الله عليه وآله:

وقال: رواه الترمذي، وکذا الحاکم وصححه.