الآيات الکبري قبل قيام الساعة
531 ـ (إن الساعة لا تقوم حتي يکون عشر آيات: الدخان والدجال والدابة
وطلوع الشمس من مغربها، وثلاث خسوف: خسف بالمشرق، وخسف
بالمغرب، وخسف بجزيرة العرب، ونزول عيسي بن مريم، وفتح
يأجوج ومأجوج، ونار تخرج من قعر عدن تسوق الناس إلي
المحشر). [1] .
532 ـ (بادروا بالاعمال ستا: طلوع الشمس من مغربها، والدجال،
والدخان، ودابة الارض، وخويصة أحدکم، وأمر العامة). [2] .
533 ـ (إن أول الآيات خروجا طلوع الشمس من مغربها، أو خروج الدابة علي
الناس ضحي، فأيتها کانت قبل صاحبتها (و) فالاخري علي أثرها
قريبا). [3] .
534 ـ (إن الله عزوجل يبسط يده بالليل ليتوب مسئ النهار، وبالنهار ليتوب
مسئ الليل حتي تطلع الشمس من مغربها). [4] .
پاورقي
[1] المصادر:
-: الطيالسي: ص 143 ب 1067 حدثنا يونس قال: حدثنا أبوداود قال: حدثنا المسعودي،
عن فرات القزاز، عن أبي الطفيل، عن حذيفة بن أسيد الغفاري من أهل الصفة قال: اطلع
علينا رسول الله صلي الله عليه وسلم ونحن نتذاکر الساعة فقال:
-: الحميدي: ج 2 ص 364 ح 827 حدثنا الحميدي قال: ثنا سفيان قال: ثنا فرات القزاز،
انه سمع أبا الطفيل يحدث أنه سمع أبا سريحة الغفاري يقول أشرف علينا رسول الله صلي الله
عليه وسلم من علية له، ونحن نذکر الساعة فقال ما کنتم تذکرون؟ قلنا: الساعة، فقال
رسول الله صلي الله عليه وسلم: لا تکون حتي يکون فيها عشر: الدجال والدخان والدابة
وطلوع الشمس من مغربها ونزول عيسي بن مريم ويأجوج ومأجوج، وثلاثة خسوف خسف
بالمشرق وخسف بالمغرب وخسف بجزيرة العرب، وآخر ذلک نار تخرج من عدن أو قال: من
قعر عدن تسوق الناس إلي محشرهم.
-: ابن أبي شيبة: ج 15 ص 130 ح 19310 بسند آخر، عن أبي سريحة حذيفة بن أسيد
قال: أطلع علينا رسول الله صلي الله عليه وسلم فقال لا تقوم الساعة حتي تکون عشر آيات
ذکر طلوع الشمس من مغربها والدجال.
-: أحمد: ج 4 ص 6 بسند الحميدي، وفيه إنها لن تقوم حتي ترون عشر آيات. ونار
تخرج من قبل (عدن) تطرد الناس إلي محشرهم وقال: قال أبو عبدالرحمن سقط
کلمة.
-: مسلم: ج 4 ص 2225 ب 13 ح 2901 کما في أحمد بتفاوت يسير، بسند آخر، عن
حذيفة بن أسيد الغفاري: وفيه. وآخر ذلک نار تخرج من اليمن، تطرد الناس إلي
محشرهم.
وفي: ص 2226 کما في الطيالسي، بتفاوت يسير، وتقديم وتأخير، بسند آخر، عن
حذيفة بن أسيد: وفيه قال شعبة: وحدثني عبدالعزيز بن رفيع عن أبي الطفيل، عن أبي
سريحة، مثل ذلک. لا يذکر النبي صلي الله عليه وسلم، قال احدهما في العاشرة: نزول
عيسي بن مريم صلي الله عليه وسلم، وقال الآخر: وريح تلقي الناس في البحر.
وفي: ص 2227 ب 13 بسندين آخرين عن أبي سريحة: مثله، ونحوه.
-: ابن ماجة: ج 2 ص 1341 ب 25 ح 4031 عن ابن أبي شيبة، کما في الطيالسي بتفاوت
يسير.
وفي: ص 1347 ب 28 ح 4055 کما في الحميدي بتفاوت ونقص بعض الفاظه بسند
آخر.
-: الترمذي: ج 4 ص 477 ب 21 ح 2183 کما في ابن ماجة بسند آخر.
وفي: ص 478: بأربعة أسانيد أخري عن فرات، نحوه، وفي الاول منها الدخان وفي
الاخير قال والعاشرة إما ريح تطرحهم في البحر، وإما نزول عيسي بن مريم وقال وفي
الباب عن علي، وأبي هريرة، وأم سلمة، وصفية بنت حي، وهذا حديث حسن صحيح.
-الکني والاسماء: ج 1 ص 34 کما في الطيالسي بتفاوت، بسند آخر، عن أبي سريحة
الغفاري:
-: البدء والتاريخ: ج 2 ص 159 کما في الحميدي بتفاوت يسير، بتقديم وتأخير، وقال ومن
هذا الباب حديث أبي الطفيل عن أبي سريحة، عن حذيفة بن أسيد وفيه فيقال غدت النار
فاغدوا، وراحت فروحوا وتروحوا، ولها ما سقط.
-: الطبراني، الکبير: ج 3 ص 189 190 ح 3028 کما في الحميدي، بتفاوت وزيادة،
بسند آخر عن حذيفة بن اسيد:
وفي: ص 190 و 192 ح 3029 3034 أورد خمسة أحاديث بأسانيد أخري، بعضها کما
في الطيالسي، وبعضها بتفاوت يسير، وفي الثالث منها نار من رومان أو رکوبة يضئ منها
أعناق الابل ببصري.
-: الحاکم: ج 4 ص 428 کما في الطيالسي، بتفاوت بسند آخر، عن واثلة بن الاسقع:
وقال هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه.
-: حلية الاولياء: ج 1 ص 355 کما في الطيالسي، بسنده إليه، وقال قال الشيخ: وأراه
قال: ونزول عيسي بن مريم.
-: امالي الشجري: ج 2 ص 255 کما في رواية الطبراني الاولي، بسنده إليه.
-: مصابيح البغوي: ج 3 ص 495 ح 4218 کما في أحمد، من صحاحه، مرسلا، عن
حذيفة بن أسيد:
-: تهذيب ابن عساکر: ج 7 ص 428 قال وأسند المترجم (عبدالله بن زياد بن سليمان) إلي
حذيفة، قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم بين يدي الساعة عشر آيات کالنظم في
الخيط، إذا سقط منها واحدة توالت: خروج الدجال، ونزول عيسي بن مريم، وفتح
يأجوج، والدابة، وطلوع الشمس من مغربها، وذلک حين لا ينفع نفسا إيمانها، الحديث
-: عقد الدرر: ص 327 ب 12 ف 8 عن مسلم.
-: فتن ابن کثير: ج 1 ص 70 عن أحمد.
وفي: ص 71 عن أحمد: وقال ورواه أهل السنن الاربعة من طرق فرات، عن القراز
به.
-: مجمع الزوائد: ج 7 ص 238 عن الطبراني.
-: الدر المنثور: ج 3 ص 60 وقال وأخرج ابن أبي شيبة، وأحمد، وأبوداود، والترمذي،
والنسائي، وابن ماجة، وابن مردويه، والبيهقي في البعث عن حذيفة بن أسيد:
وفي: ج 6 ص 60 عن الحاکم.
-: الجامع الصغير: ج 1 ص 307 ح 2006 وقال عن أحمد، ومسلم، وأبي داود،
والنسائي، والترمذي، وابن ماجة، حديث صحيح.
-: کنز العمال: ج 14 ص 260 ح 38646 عن ابن عساکر.
وفيها: ح 38647 عن البغوي، والطبراني.
وفي: ص 261 ح 38650 عن الطبراني، والحاکم، وابن مردويه.
-: فيض القدير: ج 2 ص 344 ح 2006 عن الجامع الصغير.
-: تصريح الکشميري: ص 132 ح 8 وقال أخرجه مسلم، وأبوداود، والترمذي وابن
ماجة.
وفي: ص 176 ح 23 قال: رواه الطبراني والحاکم وصححه ووافقه الذهبي في:
تلخيص المستدرک، ورواه ابن مردويه کما في کنز العمال.
-: الفضل بن شاذان: علي ما في سند غيبة الطوسي.
-: الخصال: ج 2 ص 446 447 ح 46 حدثنا الحسن بن عبدالله بن سعيد العسکري قال:
أخبرنا عبدالله بن محمد بن حکيم القاضي قال: حدثنا الحسين بن عبدالله بن شاکر قال:
حدثنا إسحاق بن حمزة البخاري، وعمي قالا: حدثنا عيسي بن موسي غنجار، عن أبي
حمزة، عن رقبة وهو ابن مصقلة الشيباني، عن الحکم بن عتيبة، عمن سمع حذيفة بن أسيد
يقول: سمعت النبي صلي الله عليه وآله يقول عشر آيات بين يدي الساعة خمس بالمشرق،
وخمس بالمغرب، فذکر الدابة، والدجال، وطلوع الشمس من مغربها، وعيسي بن مريم
عليه السلام، ويأجوج ومأجوج، وأنه يغلبهم ويغرقهم في البحر. ولم يذکر تمام الآيات.
-: غيبة الطوسي: ص 267 وبهذا الاسناد (أحمد بن ادريس، علي بن محمد بن قتيبة، عن
الفضل بن شاذان) عن ابن فضال، عن حماد، عن الحسين بن المختار، عن أبي نصر، عن
عامر بن واثلة، عن أمير المؤمنين عليه السلام (قال): قال رسول الله صلي الله عليه وآله
عشر قبل الساعة لا بد منها: السفياني، والدجال، والدخان، والدابة، وخروج القائم،
وطلوع الشمس من مغربها، ونزول عيسي عليه السلام، وخسف بالمشرق، وخسف بجزيرة
العرب، ونار تخرج من قعر عدن تسوق الناس إلي المحشر.
-: الخرائج: ج 3 ص 1148 ب 20 ح 57 مرسلا عن النبي صلي الله عليه وآله کما في غيبة
الطوسي بتفاوت يسير.
-: الايقاظ من الهجعة: ص 311 ب 10 ح 12 عن الخصال.
وفي: ص 356 ب 10 ح 100 عن غيبة الطوسي.
-: إثبات الهداة: ج 3 ص 724 ب 34 ف 5 ح 42 عن الخصال.
وفي: ص 725 ب 34 ف 6 ح 45 عن غيبة الطوسي.
-: البحار: ج 52 ص 209 ب 25 ح 48 عن غيبة الطوسي.
-: منتخب الاثر: ص 444 ف 6 ب 3 ح 23 عن ابن ماجة.
[2] المصادر:
-: الطيالسي: ص 232 ح 2549 حدثنا يونس قال: حدثنا أبوداود قال: حدثنا عمران، عن
قتادة، عن عبدالله بن رباح، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم:
-: عبد بن حميد: علي ما في الدر المنثور.
-: أحمد: ج 2 ص 324 حدثنا عبدالله، حدثني أبي، ثنا عبدالصمد وعفان قالا: حدثنا
همام، قال: ثنا قتادة، عن الحسن، عن زياد بن رباح، عن أبي هريرة، ان رسول الله
صلي الله عليه وسلم قال: کما في الطيالسي بتفاوت يسير، وقال قال عفان في حديثه:
وکان قتادة إذا قال: وأمر العامة قال: وأمر الساعة.
وفي: ص 337 حدثنا عبدالله، حدثني أبي، ثنا منصور وابن سلمة، أنا سليمان يعني ابن
بلال، عن العلاء، عن أبيه، عن أبي هريرة، عن النبي صلي الله عليه وسلم: کما في
الطيالسي بتفاوت يسير.
وفي: ص 511 حدثنا عبدالله، حدثني أبي، ثنا أبوداود، ثنا عمران، عن قتادة، عن
عبدالله بن رياح، عن أبي هريرة، أن النبي صلي الله عليه وسلم قال: کما في الطيالسي.
-: مسلم: ج 4 ص 2267 ح 128 کما في الطيالسي بتفاوت يسير، بسند آخر، عن أبي
هريرة:
وفيها: ج 129 کما في الطيالسي بتفاوت، بسندين آخرين، عن أبي هريرة:
-: الترمذي: ج 4 ص 552 ب 3 ح 2306 بسند آخر عن أبي هريرة: أن رسول الله صلي
الله عليه وسلم قال: بادروا بالاعمال سبعا هل تنتظرون إلا فقرا منسيا، أو غني مطغيا، أو مرضا
مفسدا، أو هرما مفندا، أو موتا مجهزا، أو الدجال فشر غائب ينتظر، أو الساعة فالساعة أدهي
وأمر.
-: ابن ماجة: ج 2 ص 1348 ب 28 ح 4056 کما في الطيالسي، بسند آخر، عن أنس:
-: النسائي: علي ما في جامع الاصول، ولم نجده في فهارسه.
-: تفسير ابن جرير: ج 8 ص 76 کما في الطيالسي، بسند آخر، عن الحسن:
-: الحاکم: ج 4 ص 516 کما في الطيالسي، بسنده إليه، وقال هذا حديث صحيح الاسناد
ولم يخرجاه.
-: أبن مردويه: علي ما في الدر المنثور.
-: الفردوس: ج 2 ص 7 ح 2073 کما في الطيالسي مرسلا، عن أبي هريرة، وفيه وخاصة
أحدکم وأمر الحاقة.
-: جامع الاصول: ج 11 ص 90 ف 11 ح 7905 عن مسلم.
وفي: ص 354 ح 8441 عن النسائي، والترمذي.
-: الترغيب والترهيب: ج 4 ص 249 ح 32 عن مسلم.
وفي: ص 250 ح 33 عن الترمذي.
-: تفسير ابن کثير: ج 3 ص 387 عن مسلم.
وفيها: عن ابن ماجة.
-: فتن ابن کثير: ج 1 ص 70 عن رواية أحمد الاولي.
-: الدر المنثور: ج 3 ص 59 عن ابن ماجة.
وفيها: عن أحمد، وعبد بن حميد، ومسلم، والحاکم: وابن مردويه.
-: الجامع الصغير: ج 1 ص 482 ح 3119 عن رواية أحمد الاولي، وعن مسلم.
وفيها: ح 3121 عن الترمذي والحاکم.
-: فيض القدير: ج 3 ص 194 ح 3119 عن الجامع الصغير.
وفي: ص 195 ح 3121 عن الجامع الصغير.
-: التبيان: ج 1 ص 171 کما في الطيالسي، مرسلا.
وفي: ج 4 ص 3271 کما في الطيالسي، مرسلا، وفيه أمر القيامة، بدل العامة.
-: مجمع البيان: ج 1 ص 89 کما في الطيالسي، مرسلا.
-: الايقاظ من الهجعة: ص 334 ب 10 ح 52 عن مجمع البيان.
-: منتخب الاثر: ص 445 ف 6 ب 3 ح 24 عن ابن ماجة.
[3] المصادر:
-: الطيالسي: ج 9 ص 297 ح 2248 حدثنا يونس قال: حدثنا أبوداود قال: حدثنا سالم بن
سليم قال: حدثنا يحيي بن سعيد التيمي، عن أبي زرعة بن عمرو بن جرير قال: کنا عند
عبدالله بن عمر فجاء رجلان فقالا: آتيناک من عند مروان، فسمعناه يقول: إن أول الآيات
خروجا خروج الدجال، فقال: عبدالله بن عمرو کذب مروان، لقد سمعت من رسول الله
صلي الله عليه وسلم، يقول: وقال قال عبدالله بن عمرو: أنا أظن أولها طلوع الشمس من
مغربها.
-: ابن أبي شيبة: ج 15 ص 67 ح 19135 حدثنا محمد بن بشر قال: حدثني أبوحيان عن
أبي زرعة قال: جلس ثلاثة نفر من المسلمين إلي مروان بن الحکم، فسمعوه يحدث عن
الآيات، أن أولها خروج الدجال، فانصرف النفر إلي عبدالله بن عمرو فحدثوه بالذي سمعوه
من مروان بن الحکم في الآيات أن أولها خروج الدجال، فقال عبدالله: لم يقل مروان شيئا،
قد حفظت من رسول الله صلي الله عليه وسلم حديثا لم أنسه بعد ـ ما ـ سمعت رسول الله
صلي الله عليه وسلم يقول: إن أول الآيات خروجا طلوع الشمس من مغربها، أو خروج الدابة
علي الناس ضحي، وأيتهما ما کانت قبل صاحبتها فالاخري علي أثرها قريبا. ثم قال عبد الله
(وکان) يقرأ الکتب: وأظن أولهما خروجا طلوع الشمس من مغربها، وذاک أنها کلما غربت
أتت تحت العرش ـ فسجدت ـ فاستأذنت في الرجوع فأذن لها في الرجوع، حتي إذا شاء الله أن
تطلع من مغربها أتت تحت العرش فسجدت واستأذنت فلم يرد عليها بشئ ثم تعود فتستأذن في
الرجوع فلا يرد عليها بشئ، ثم تعود فتستأذن في الرجوع فلا يرد عليها بشئ حتي إذا ذهب من
الليل ما شاء الله أن يذهب وعرفت أنها لو أذن لها لم تدرک المشرق، قالت: رب ما أبعد
المشرق! قالت من لي بالناس، حتي إذا أضاء الافق کأنه طوق، استأذنت في الرجوع قيل
لها: مکانک فاطلعي، فطلعت علي الناس من مغربها. ثم تلا عبد الله هذه الآية (وذلک)
يوم يأتي بعض آيات ربک لا ينفع نفسا إيمانها لم تکن آمنت من قبل، أو کسبت في إيمانها
خيرا.
-: أحمد: ج 2 ص 164 کما في الطيالسي: بتفاوت، بسند آخر، عن عبدالله بن عمرو:
وفي: ص 201 کما في ابن أبي شيبة بتفاوت يسير، بسند آخر، عن عبدالله بن عمرو:
-: مسلم: ج 4 ص 2260 ب 23 ح 2941 عن ابن أبي شيبة، سماعا.
وفيها: مثله، مختصرا، بسند آخر عن عبدالله بن عمرو:
وفيها: بسند آخر، عن أبي زرعة قال جلس إلي مروان بن الحکم بالمدينة ثلاثة نفر من
المسلمين فسمعوه وهو يحدث عن الآيات: إن أولها خروجا الدجال. فقال عبدالله بن عمرو:
لم يقل مروان شيئا. قد حفظت من رسول الله صلي الله عليه وسلم حديثا لم أنسه بعد. سمعت
رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول. فذکر بمثله.
-: البخاري: کما في عقد الدرر، ولم نجده في فهارسه.
-: البزار: علي ما في مجمع الزوائد.
-: ابن ماجة: ج 2 ص 1353 ب 32 ح 4069 کما في الطيالسي بتفاوت يسير، بسند آخر،
عن عبدالله بن عمرو: وفيه قال عبدالله: ولا أظنها إلا طلوع الشمس من مغربها.
-: أبو داود: ج 4 ص 114 ح 4310 کما في الطيالسي بتفات يسير، وقال قال عبدالله
وکان يقرأ الکتب: وأظن أولهما خروجا طلوع الشمس من مغربها.
-: النسائي: علي ما في کنز العمال.
-: تفسير ابن جرير: ج 8 ص 72 کما في ابن أبي شيبة بتفاوت يسير، بسند آخر، عن
عبدالله بن عمرو:
-: ملاحم ابن المنادي: ص 63 کما في مسلم، بسند آخر، عن عبدالله بن عمرو:
-: الحاکم: ج 4 ص 547 کما في ابن أبي شيبة، عن عبدالله بن عمرو: وقال هذا حديث
صحيح علي شرط الشيخين ولم يخرجاه.
-: مناقب المهدي علي ما في عقد الدرر.
-: مصابيح البغوي: ج 3 ص 495 ح 4220 کما في الطيالسي بتفاوت يسير، من صحاحه،
مرسلا، عن عبدالله بن عمرو:
-: تاريخ بغداد: ج 2 ص 156 أوله، بسند آخر، عن أبي أمامة:
وفي: ج 5 ص 24، بسند آخر، عن أبي أمامة:
-: تهذيب ابن عساکر: ج 2 ص 57 بسند آخر عن أبي أمامة: وقال ورواه الخطيب أيضا.
-: عقد الدرر: ص 313 ب 12 ف 6 کما في الطيالسي بتفاوت يسير، وقال أخرجه البخاري،
ومسلم في صحيحيهما، عن أبي هريرة:
وفي: ص 321 ب 12 ف 7 وقال أخرجه أ بوعبدالله الحاکم في مستدرکه، وقال أيضا:
وفي قبالته في الحاشية بخط البيهقي. أخرجه مسلم.
وفي: ص 324 وقال أخرجه الحافظ أبو عبدالله محمد بن يزيد بن ماجة القزويني في
سننه.
-: جامع الاصول: ج 11 ص 90 ح 7906 عن مسلم، وأبي داود.
-فتن ابن کثير: ج 1 ص 195 عن مسلم.
-: کشف الهيثمي: ج 4 ص 145 ح 3401 کما في ابن أبي شيبة بتفاوت، بسند آخر عن
عبدالله بن عمرو:
-: مجمع الزوائد: ج 8 ص 8 کما في ابن أبي شيبة بتفاوت يسير، وقال قلت في الصحيح
طرف من أوله، رواه أحمد، والبزار، والطبراني في الکبير، ورجاله رجال الصحيح.
-: الجامع الصغير: ج 1 ص 344 ح 2251 عن أحمد، ومسلم، وأبي داود، وابن ماجة عن
ابن عمرو:
وفي: ص 340 ح 2802 عن الطبراني في الکبير.
-: جمع الجوامع: ج 1 ص 233 عن ابن أبي شيبة وأحمد، ومسلم، وأبي داود، وابن
ماجة، عن ابن عمرو:
-: کنز العمال: ج 14 ص 358 ح 38640 عن أحمد، ومسلم، والنسائي، وابن ماجة
عن ابن عمرو:
-: نور الابصار: ص 42 عن أحمد، ومسلم، وأبي داود، وابن ماجة.
-: فيض القدير: ج 2 ص 442 ح 2251 عن الجامع الصغير.
وفي: ج 3 ص 81 ح 2802 عن الجامع الصغير.
-: منتخب الاثر: ص 446 ف 6 ب 3 ح 25 عن ابن ماجة.
ملاحظة: قول الراوي عن عبدالله بن عمرو وکان يقرأ الکتب کأنه يقصد به مدح عبدالله بأنه
مطلع علي کتب اليهود والنصاري فهو يعرف أحاديثهم حول أشراط الساعة وغيرها. وقد تقدم نقد ابن کثير
لاحد أحاديث عبدالله بن عمرو بأنه ربما کان من الزاملتين أو العدلين اللذين أصابهما يوم اليرموک،
أي من حملي الدابة من الکتب، ولذا ينبغي التثبت والتحقيق في الروايات التي يحتمل أن تکون
تسربت إلي أحاديثنا من مصادر اليهود والنصاري.
[4] المصادر:
-: الطيالسي: ص 66 ح 490 حدثنا يونس قال: حدثنا أبوداود قال: حدثنا شعبة عن
عمرو بن مرة، سمع أبا عبيدة يحدث، عن أبي موسي الاشعري قال: قال رسول الله
صلي الله عليه وسلم:
-: عبدالرزاق: ج 1 ص 204 ح 793 عبدالرزاق، عن معمر، عن عاصم بن أبي النجود، عن
زر بن حبيش قال: أتيت صفوان بن عسال المرادي فقال: ما حاجتک؟ قال قلت: جئت أبتغي
العلم، قال: فإني سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول. إن بالمغرب بابا مفتوحا،
مسيرته سبعين سنة لا تغلق حتي تطلع الشمس من نحوه.
وفي: ص 205 ح 795 کما في سابقه، بتفاوت يسير عبدالرزاق، عن ابن عيينة، عن
عاصم، عن زر بن حبيش قال: أتيت صفوان: وفيه إن من قبل المغرب لبابا مسيرة عرضه
سبعين سنة، فتحه الله للتوبة يوم خلق السماوات والارض لا يغلقه حتي تطلع الشمس من
نحوه.
وفي: ج 11 ص 384 ح 20810 أخبرنا عبدالرزاق قال: أخبرنا معمر، عن أبي
إسحاق، عن وهب بن جابر الحيواني قال: کنت عند عبدالله بن عمرو بن العاص، فقدم
عليه قهرمان من الشام، وقد بقيت ليلة من رمضان فقال له عبدالله: هل ترکت عند أهلي ما
يکفيهم؟ قال: قد ترکت عندهم نفقة، فقال عبدالله: عزمت عليک لما رجعت وترکت لهم ما
يکفيهم، فإني سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول کفي إثما أن يضيع الرجل من
يقوت قال ثم أنشأ يحدثنا قال: إن الشمس إذا غربت سلمت وسجدت واستأذنت، فيؤذن
لها، حتي إذا کان يوما غربت، فسلمت، وسجدت واستأذنت فلا يؤذن لها، فتقول: أي رب
إن المسير بعيد وإني لا يؤذن لي لابلغ، قال فتحبس ما شاء الله ثم يقال لها: إطلعي من حيث
غربت، قال فمن يومئذ إلي يوم القيامة (لا ينفع نفسا إيمانها لم تکن آمنت من قبل) قال وذکر
يأجوج ومأجوج قال: ما يموت الرجل منهم حتي يولد له من صلبه ألف، وإن من ورائهم ثلاث
أمم، ما يعلم عدتهم إلا الله، مسک وتأويل وتأويس.
-: إبن حماد: ص 184 کما في رواية عبدالرزاق الثالثة، بتفاوت يسير، عن عبدالرزاق، وابن
ثور.
وفيها: بسند آخر، عن عبدالله بن عمر قال يبقي الناس بعد طلوع الشمس من مغربها
عشرين ومائة سنة.
وفي: ص 184 و 185 کما في رواية عبدالرزاق الثانية وسنده بتفاوت يسير.
-: إبن أبي شيبة: ج 15 ص 178 ح 19441 بسند آخر عن عبدالله بن عمرو قال إذا طلعت
الشمس من مغربها، ذهب الرجل إلي ماله وکنزه فيستخرجه فيحمله علي ظهره فيقول: من
أصل له في هذه؟ فيقال له: أفلا جئت به بالامس؟ فلا يقبل فيجئ إلي المکان الذي
احتفره فيضرب به الارض ويقول: ليتني لم أرک.
وفي: ص 179 ح 19443 بسند آخر عن أبي سعيد الخدري ولم يسنده إلي النبي صلي الله عليه وآله
يوم تأتي بعض آيات ربک لا ينفع نفسا إيمانها قال: طلوع الشمس من مغربها.
وفيها: ح 19444 کما في روايته الثانية، بسند آخر عن ابن مسعود قال:
وفيها: ح 19446 کما في رواية ابن حماد الثانية، وبسنده.
-: أحمد: ج 1 ص 192 بسند آخر، معاوية، و عبدالرحمن بن عوف، وعبدالله بن عمرو بن
العاص: أن النبي صلي الله عليه وسلم قال إن الهجرة خصلتان إحداهما أن تهجر
السيئات، والاخري أن تهاجر إلي الله ورسوله، ولا تنقطع الهجرة ما تقبلت التوبة، ولا تزال
التوبة مقبولة حتي تطلع الشمس من المغرب، فإذا طلعت طبع علي کل قلب بما فيه. وکفي
الناس العمل.
وفي: ج 2 ص 231 بسند آخر عن أبي هريرة، عن النبي صلي الله عليه وآله يقول لا تقوم
الساعة حتي تطلع الشمس من مغربها، فإذا طلعت ورآها الناس آمن من عليها فذلک حين (لا
ينفع نفسا إيمانها لم تکن آمنت من قبل أو کسبت في إيمانها خيرا).
وفي: ص 313 کما في روايته السابقة بتفاوت يسير، عن عبدالرزاق بسنده، وفيه.
ورآها الناس آمنوا أجمعون.
وفي: ج 3 ص 31 کما في رواية ابن أبي شيبة الثانية، بسندها.
وفي: ج 4 ص 239 240 عن رواية عبدالرزاق الاولي.
وفي: ص 240 کما في رواية عبدالرزاق الثانية، بسندها.
وفي: ص 241 کما في رواية عبدالرزاق الثانية، بسند آخر، عن صفوان بن عسال
المرادي:
-: البخاري: ج 4 ص 131 عن أبي ذر رضي الله عنه قال: قال النبي صلي الله عليه وآله لابي ذر.
حين غربت الشمس تدري أين تذهب؟ قلت: الله ورسوله أعلم، قال: فإنها تذهب حتي
تسجد تحت العرش فتستأذن فيؤذن لها، ويوشک ان تسجد فلا يقبل منها وتستأذن فلا يؤذن
لها، يقول لها ارجعي من حيث جئت، فتطلع من مغربها، فذلک قوله تعالي (والشمس
تجري لمستقر لها، ذلک تقدير العزيز العليم).
وفي: ج 6 ص 73 کما في رواية أحمد الثالثة، بسنده إلي عبدالرزاق.
وفي: ص 154 کما في روايته الاولي بتفاوت يسير، بسند آخر، عن أبي ذر:
وفي: ج 9 ص 74 بسند آخر عن أبي هريرة: وفيه: لا تقوم الساعة حتي. وحتي
تطلع الشمس من مغربها، فإذا طلعت ورآها الناس يعني آمنوا أجمعون، فذلک حين لا ينفع
نفسا إيمانها لم تکن آمنت من قبل أو کسبت في إيمانها خيرا.
-: تاريخ البخاري: ج 4 ص 304 ح 2921 بسند آخر عن صفوان بن عسال المرادي فتح
الله عزوجل بابا للتوبة في المغرب عرضه سبعون عاما لا يغلق حتي تطلع الشمس من نحوه.
-: مسلم: ج 1 ص 137 ح 157 کما في رواية أحمد الثالثة، بسند آخر عن أبي هريرة:
وفي: ص 137 و 138 مثله، بثلاثة أسانيد عن أبي هريرة، اثنان منهما عن ابن أبي شيبة،
والثالث بسنده إلي عبدالرزاق، ثم بسند عبدالرزاق.
وفي: ص 138 ح 159 کما في رواية البخاري الاولي بتفاوت يسير، بسند آخر.
وفي: ص 139 کما في رواية البخاري الاولي بتفاوت يسير، عن ابن أبي شيبة وأبي کريب
بسند آخر عن أبي ذر:
وفي: ج 4 ص 2113 ح 2759 کما في الطيالسي بتفاوت يسير، بسند آخر، عن أبي
موسي الاشعري:
وفيها: نحوه، بسنده إلي الطيالسي.
-: ابن ماجة: ج 2 ص 1352 ح 4068 کما في رواية أحمد الثانية، عن ابن أبي شيبة،
بسنده.
وفي: ص 1353 ح 4070 کما في رواية ابن حماد الاخيرة بتفاوت يسير، عن ابن أبي
شيبة، ثم بسنده.
-: أبوداود: ج 4 ص 115 ح 4312 کما في رواية أحمد الثانية، بسند آخر، عن أبي
هريرة:
-: الترمذي: ج 4 ص 479 ب 22 ح 2186 کما في رواية البخاري الاولي بتفاوت يسير،
بسند آخر عن أبي ذر: وقال وهذا حديث حسن صحيح.
-: أبويعلي: ج 2 ص 505 ح 1353 کما في رواية ابن أبي شيبة الثانية، بسند آخر، عن
أبي سعيد الخدري:
وفي: ج 8 ص 429 ح 5012 بسند آخر، عن عبدالله بن مسعود: وفيه للجنة ثمانية
أبواب، سبعة مغلقة، وباب مفتوح للتوبة، حتي تطلع الشمس من نحوه.
-: ابن خزيمة: کما في هامش الطبراني في الکبير.
-: الطبري، جامع البيان: ج 8 ص 71 إلي 76 في تأويل قوله يوم يأتي بعض آيات ربک لا
ينفع نفسا إيمانها لم تکن آمنت من قبل أو کسبت في إيمانها خيرا قال وقيل إن تلک الآية التي
أخبر الله جل ثناؤه أن الکافر لا ينفعه إيمانه عند مجيئها، طلوع الشمس من مغربها، ذکر من
قال ذلک ما ذکر فيه عن رسول الله صلي الله عليه وآله. ثم روي نحوا من تسع وأربعين
رواية في مسألة طلوع الشمس من مغربها بأسانيد مختلفة.
-: إبن حبان: علي ما في هامش الطبراني الکبير.
-: الطبراني، الصغير: ج 1 ص 64 کما في رواية ابن أبي شيبة الثانية، بسند آخر، عن أبي
هريرة:
-: الطبراني، الاوسط: ج 1 ص 69 ح 59 کما في رواية أحمد الاولي بتفاوت يسير، بسند
آخر، عن عبدالرحمن بن عوف، ومعاوية بن أبي سفيان، وعبدالله بن عمرو:
-: الطبراني، الکبير: ج 8 ص 64 65 ح 7348 کما في رواية ابن حماد الاخيرة بتفاوت
يسير، بسند آخر، عن صفوان بن عسال المرادي:
وفي: ص 66 ح 7352 کما في رواية عبدالرزاق الاولي، بسنده إليه.
وفي: ص 67 ح 7353 کما في رواية عبدالرزاق الثانية، بسنده إليه.
وفي: ص 69 79 ح 7359 ح 7360 ح 7361 ح 7365 ح 7383 ح 7388 ست
روايات، مثله بتفاوت يسير، بأسانيد أخري.
-: الحاکم: ج 4 ص 500 کما في رواية عبدالرزاق الثالثة، بسنده إليه، وقال هذا حديث
صحيح علي شرط الشيخين ولم يخرجاه.
-: الداني: ص 112 113 بسند آخر عن حذيفة، عن النبي صلي الله عليه وآله من
حديث طويل جامع للوقائع والملاحم والآيات. وطلوع الشمس من مغربها، يکون طول
تلک الليلة ثلاث ليال لا يعرفها إلا الموحدون أهل القرآن يقوم أحدهم فيقرأ جزءه فيقول قد
عجلت الليلة، فيضع رأسه فيرقد رقدة ثم يهب من نومه، فيسير بعضهم إلي بعض فيقولون هل
أنکرتم ما أنکرنا؟ فيقول بعضهم لبعض غدا تطلع الشمس من مغربها، فإذا طلعت من مغربها
فعند ذلک لا ينفع نفسا إيمانها لم تکن آمنت من قبل أو کسبت في إيمانها خيرا.
ثم أفرد بابا خاصا ص 145 148 أورد فيه أثنتي عشرة رواية بأسانيد مختلفة في طلوع الشمس
من مغربها، منها: ص 147 کما في رواية البخاري الاولي، بسند آخر، عن أبي ذر:
ومنها: بسند آخر إلي عبدالله بن عمرو قال: إن الشمس تطلع من حيث يطلع الفجر، فإذا
أرادت أن تطلع تقاعست حتي تضرب بالعمد وتقول يا رب إني إذا طلعت عبدت من دونک،
فتطلع علي ولد آدم فتجري حيث تأتي المغرب فتسلم فيرد عليها وتسجد فينظر إليها ثم تستأذن
فيؤذن لها فتجري إلي المشرق، والقمر کذلک حتي يأتي عليها يوم تغرب فيه فتسلم فلا يرد
عليها وتسجد فلا ينظر إليها وتستأذن فلا يؤذن لها، فتحبس حتي يجئ القمر ويسلم فلا يرد
عليه ويسجد فلا ينظر إليه ثم يستأذن فلا يؤذن له، ثم يقال لهما ارجعا من حيث جئتما،
فيطلعان من المغرب کالبعيرين المقترنين، فذاک قوله عزوجل: (يوم يأتي بعض آيات
ربک..) الآية.
-: البيهقي: ج 9 ص 180 کما في رواية أحمد الثالثة، بسنده إلي عبدالرزاق، وقال رواه
البخاري في الصحيح عن إسحاق بن منصور، ورواه مسلم عن محمد بن رافع، کلاهما عن
عبدالرزاق.
-: الخطيب البغدادي: ج 11 ص 9 10 بسند آخر عن أبي هريرة: وفيه من تاب قبل أن
تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه.
وفي: ج 7 ص 389 کما في الطيالسي، بسند آخر عن أبي موسي:
-: مصابيح البغوي: ج 3 ص 496 ح 4222 کما في رواية البخاري الثالثة من صحاحه،
مرسلا عن أبي هريرة:
وفيها: ح 4223 کما في رواية البخاري الاولي، من صحاحه مرسلا عن أبي ذر:
-: تهذيب ابن عساکر: ج 2 ص 411 مرسلا، عن أبي هريرة: وفيه التوبة مقبولة حتي
تطلع الشمس من مغربها.
وفي: ج 5 ص 378 کما في رواية عبدالرزاق الاولي بتفاوت يسير، مرسلا عن زر بن
حبيش، عن صفوان بن غسان المرادي:
-: جامع الاصول: ج 2 ص 221 ح 622 عن الترمذي.
وفي: ج 3 ص 67 ح 983 عن الترمذي.
وفي: ص 68 ح 984 عن مسلم.
وفيها: ح 986 کما في الطيالسي، عن مسلم.
وفي: ج 11 ص 80 ح 7874 عن البخاري، ومسلم، وأبي داود.
وفي: ص 81 ح 7875 عن البخاري، ومسلم، والترمذي.
وفي: ج 12 ص 261 ح 9173 عن أبي داود.
-: عقد الدرر: ص 319 ب 12 ح 7 عن البخاري، ومسلم.
وفي: ص 319 320 ب 12 ح 7 عن مسلم.
وفي: ص 320 ب 12 ح 7 عن البخاري ومسلم.
وفي: ص 321 322 ب 12 ف 7 عن الحاکم.
وفي: ص 322 323 ب 12 ف 7 عن البيهقي.
وفي: ص 323 ب 12 ف 7 عن البيهقي.
وفي: ص 324 ب 12 ف 7 عن رواية الداني الاولي، وعن ابن ماجة.
وفي: ص 325 عن رواية الداني الثالثة.
-: الجامع الصغير: ج 2 ص 209 ح 5838 عن تاريخ البخاري.
وفي: ص 416 417 ح 7336 و 7338 عن الطبراني في الکبير، والحاکم.
وفي: ص 587 ح 8570 عن مسلم.
-: فيض القدير: ج 4 ص 423 ح 5838 عن الجامع الصغير.
وفي: ج 5 ص 289 ح 7336 و 7338 عن الجامع الصغير.
وفي: ج 6 ص 97 ح 8570 عن الجامع الصغير.
-: ابن طاووس: ص 100 ب 210 عن رواية ابن حماد الثانية.