بازگشت

الدجال من وجة نظر الشيعة


471 ـ (مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح، من رکب فيها نجا، ومن تخلف عنها

غرق، ومن قاتلنا في آخر الزمان فکأنما قاتل مع الدجال). [1] .

472 ـ (من قاتلني في الاولي، وفي الثانية، فهو في الثالثة من شيعة الدجال،

إنما مثل أهل بيتي في هذه الامة مثل سفينة نوح في لجة البحر من رکبها

نجي ومن تخلف عنها غرق، ألا هل بلغت؟). [2] .

473 ـ (من أبغضنا أهل البيت بعثه الله يهوديا. قيل: يارسول الله وإن شهد

الشهادتين! قال: نعم إنما احتجب بهاتين الکلمتين عن سفک دمه، أو

يؤدي الجزية وهو صاغر، ثم قال: من أبغضنا أهل البيت بعثه الله

يهوديا قيل: وکيف يا رسول الله؟ قال: إن أدرک الدجال آمن به). [3] .

474 ـ (يا خراساني تعرف وادي کذا وکذا؟ قال: نعم، قال له: تعرف صدعا

في الوادي من صفته کذا وکذا؟ قال: نعم، (قال:) من ذلک يخرج

الدجال). [4] .

475 ـ (عشر قبل الساعة لا بد منها: السفياني، والدجال، والدخان، والدابة،

وخروج القائم، وطلوع الشمس من مغربها، ونزول عيسي

عليه السلام، وخسف بالمشرق، وخسف بجزيرة العرب، ونار تخرج

من قعر عدن تسوق الناس إلي المحشر). [5] .

476 ـ (يا أهل المؤتفکة ائتکفت بأهلها ثلاثا وعلي الله تمام الرابعة، يا جند

المرأة وأعوان البهيمة رغا فأجبتم وعقر (فهربتم) فانهزمتم، أخلاقکم

دقاق وماؤکم زعاق، بلادکم أنتن بلاد الله تربة وأبعدها من السماء، بها

تسعة أعشار الشر، ألمحتبس فيها بذنبه، والخارج منها بعفو الله، کأني

أنظر إلي قريتکم هذه وقد طبقها الماء حتي ما يري منها إلا شرف المسجد

کأنه جؤجؤ طير في لجة بحر.

فقام إليه الاحنف بن قيس فقال: يا أمير المؤمنين ومتي يکون ذلک؟

قال: يا أبا بحر إنک لن تدرک ذلک الزمان وإن بينک وبينه لقرونا، ولکن

ليبلغ الشاهد منکم الغائب عنکم لکي يبلغوا إخوانهم إذا هم رأوا البصرة

قد تحولت أخصاصها دورا وآجامها قصورا فالهرب ألهرب فإنه لا بصيرة

لکم يومئذ. ثم التفت عن يمينه فقال: کم بينکم وبين الابلة؟ فقال له

المنذر بن الجارود: فداک أبي وأمي أربعة فراسخ، قال له: صدقت

فوالذي بعث محمدا وأکرمه بالنبوة وخصه بالرسالة وعجل بروحه إلي الجنة

لقد سمعت منه کما تسمعون مني أن قال: يا علي هل علمت أن بين التي

تسمي البصرة والتي تسمي الابلة أربعة فراسخ، وقد يکون في التي تسمي

الابلة موضع أصحاب العشور يقتل في ذلک الموضع من أمتي سبعون

ألفا، شهيدهم يومئذ بمنزلة شهداء بدر، فقال له المنذر: يا أمير المؤمنين

ومن يقتلهم فداک أبي وأمي؟ قال: يقتلهم إخوان الجن وهم جيل کأنهم

الشياطين سود ألوانهم منتنة أرواحهم شديد کلبهم قليل سلبهم، طوبي لمن

قتلهم وطوبي لمن قتلوه، ينفر لجهادهم في ذلک الزمان قوم هم أذلة عند

المتکبرين من أهل ذلک الزمان مجهولون في الارض معروفون في

السماء، تبکي السماء عليهم وسکانها والارض وسکانها، ثم هملت عيناه

بالبکاء ثم قال: ويحک يا بصرة من جيش لا رهج له ولا حس، قال له

المنذر: يا أمير المؤمنين وما الذي يصيبهم من قبل الغرق مما ذکرت،

وما الويح، وما الويل؟ فقال: هما بابان فالويح باب الرحمة، والويل

باب العذاب، يا ابن الجارود نعم، ثارات عظيمة، منها عصبة يقتل

بعضها بعضا، ومنها فتنة تکون بها خراب منازل وخراب ديار وانتهاک

أموال وقتل رجال وسبي نساء يذبحن ذبحا، يا ويل أمرهن حديث

عجب، منها أن يستحل بها الدجال الاکبر الاعور الممسوح العين اليمني

والاخري کأنها ممزوجة بالدم لکأنها في الحمرة علقة ناتئ الحدقة کهيئة

حبة العنب الطافية علي الماء، فيتبعه من أهلها عدة من قتل بالابلة من

الشهداء، أناجيلهم في صدورهم يقتل من يقتل ويهرب من يهرب، ثم

رجف، ثم قذف، ثم خسف، ثم مسخ، ثم الجوع الاغبر، ثم الموت

الاحمر وهو الغرق. يا منذر، إن للبصرة ثلاثة أسماء سوي البصرة في

الزبر الاول لا يعلمها إلا العلماء، منها الخريبة، ومنها تدمر، ومنها

المؤتفکة، يا منذر والذي فلق الحبة وبرأ النسمة لو أشاء لاخبرتکم بخراب

العرصات عرصة عرصة ومتي تخرب ومتي تعمر بعد خرابها إلي يوم

القيامة، وإن عندي من ذلک علما جما، وإن تسئلوني تجدوني به عالما لا

أخطئ منه علما). [6] .

477 ـ (. وأنه ليس من أحد يدعو إلي أن يخرج الدجال إلا سيجد من يبايعه،

ومن رفع راية ضلال (ة) فصاحبها طاغوت). [7] .

478 ـ (إزرعوا واغرسوا، فلا والله ما عمل الناس عملا أحل ولا أطيب منه،

والله ليزرعن الزرع وليغرسن النخل بعد خروج الدجال). [8] .

479 ـ (إن الله تبارک وتعالي خلق أربعة عشر نورا قبل خلق الخلق بأربعة عشر

ألف عام فهي أرواحنا، فقيل له: يا بن رسول الله، ومن الاربعة عشر؟

فقال: محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والائمة من ولد الحسين،

آخرهم القائم الذي يقوم بعد غيبته فيقتل الدجال، ويطهر الارض من کل

جور وظلم). [9] .

480 ـ (إن ممن يتخذ مودتنا أهل البيت لمن هو أشد فتنة علي شيعتنا من

الدجال! فقلت: يا بن رسول الله بماذا؟ قال: بموالاة أعدائنا ومعاداة

أوليائنا! إنه إذا کان کذلک اختلط الحق بالباطل واشتبه الامر، فلم يعرف

مؤمن من منافق). [10] .

481 ـ (رجل قد استخفته الاحاديث، کلما وضع أحدوثة کذب وانقطعت، مدها

بأطول منها إن يدرک الدجال يتبعه). [11] .

482 ـ (يا عيسي جد في أمري ولا تهزل، واسمع وأطع، يا ابن الطاهرة الطهر

البکر البتول أتيت من غير فحل، أنا خلقتک آية للعالمين، فإياي فاعبد

وعلي فتوکل. خذ الکتاب بقوة، فسر لاهل سوريا ب السريانية، بلغ من

بين يديک أني أنا الله الدائم الذي لا أزول، صدقوا النبي الامي صاحب

الجمل والمدرعة والتاج (وهي العمامة) والنعلين والهرواة (وهي

القضيب) الانجل العينين، ألصلت الجبين، الواضح الخدين، الاقني

الانف، المفلج الثنايا، کأن عنقه إبريق فضة، کأن الذهب يجري في

تراقيه، له شعرات من صدره إلي سرته، ليس علي بطنه ولا علي صدره

شعر، أسمر اللون، دقيق المسربة، ششن الکف والقدم، إذا التفت

التفت جميعا، وإذا مشي کأنما ينقلع من الصخرة وينحدر من صبب،

وإذا جاء مع القوم بذهم، عرقه في وجهه کاللؤلؤ وريح المسک ينفح

منه، لم ير قبله مثله ولا بعده، طيب الريح، نکاح النساء، ذو النسل

القليل، إنما نسله من مبارکة لها بيت في الجنة لا صخب فيه ولا نصب،

يکفلها في آخر الزمان کما کفل زکريا أمک، لها فرخان مستشهدان، کلامه

القرآن، ودينه الاسلام، وأنا السلام، طوبي لمن أدرک زمانه وشهد أيامه

وسمع کلامه. قال عيسي يا رب وما طوبي، قال: شجرة في الجنة، أنا

غرستها تظل الجنات، أصلها من رضوان، ماؤها من تسنيم، برده برد

الکافور، وطعمه الزنجبيل، من يشرب من تلک العين شربة لا يظمأ بعدها

أبدا. فقال عيسي: أللهم اسقني منها، قال حرام يا عيسي علي البشر أن

يشربوا منها حتي يشرب ذلک النبي، وحرام علي الامم أن يشربوا منها

حتي تشرب أمة ذلک النبي، أرفعک إلي ثم أهبطک في آخر الزمان لتري

من أمة ذلک النبي العجائب، ولتعينهم علي اللعين الدجال، أهبطک في

وقت الصلاة لتصلي معهم، إنهم أمة مرحومة). [12] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: البزار: علي ما في کشف الهيثمي، ومجمع الزوائد.

-: الطبراني، الصغير: ج 1 ص 139 ح 140 حدثنا الحسين بن أحمد بن منصور سجادة

البغدادي، حدثنا عبدالله بن داهر الرازي، حدثنا عبدالله بن عبد القدوس، عن الاعمش،

عن أبي إسحاق، عن حنش بن المعتمر، أنه سمع أبا ذر الغفاري يقول: سمعت رسول الله

صلي الله عليه وآله يقول: وفيه. مثل أهل بيتي فيکم کمثل سفينة نوح في قوم

نوح، من رکبها نجا، ومن. ومثل باب حطة في بني إسرائيل.

-: الطبراني، الکبير: علي ما في مجمع الزوائد.

-: الطبراني، الاوسط: علي ما في مجمع الزوائد.

-: الحاکم: ج 3 ص 150 151 أخبرني أحمد بن جعفر بن حمدان الزاهد ببغداد، ثنا

العباس بن إبراهيم القراطيسي، ثنا محمد بن إسماعيل الاحمسي، ثنا مفضل بن صالح عن

أبي إسحاق، عن حنش الکناني قال: سمعت أبا ذر رضي الله عنه يقول: وهو آخذ بباب

الکعبة من عرفني فأنا من عرفني ومن أنکرني فأنا أبوذر سمعت النبي صلي الله عليه وآله

يقول: کما في الطبراني، وفيه. ألا إن مثل. نوح من قومه.

-: مسند الشهاب: ج 2 ص 273 ب 11 ح 1343 وبهذا الاسناد (أخبرنا عبدالرحمن بن أبي

العباس المالکي، ابنا أحمد بن إبراهيم بن جامع، ثنا علي بن عبدالعزيز ثنا مسلم بن

إبراهيم، عن الحسن بن أبي جعفر، نا علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب، عن أبي ذر قال

قال رسول الله صلي الله عليه وسلم:

-: مناقب ابن المغازلي: ص 68 ح 99 آخره، بسند آخر، عن علي:

وفي: ص 134 ح 177 کما في رواية الشهاب، بسند آخر، عن أبي ذر قال: قال

رسول الله صلي الله عليه وآله:

-: آمالي الشجري: ج 1 ص 151 کما في مسند الشهاب، عن أبي ذر رضي الله عنه

قال: قال رسول الله صلي الله عليه وآله:

-: ميزان الاعتدال: ج 1 ص 482 کما في مسند الشهاب، بسند آخر، عن أبي ذر، مرفوعا،

وفيه. ومن قاتلهم.

-: مناقب الخوارزمي: علي ما في کشف اليقين.

-: مقتل الخوارزمي: ج 1 ص 104 کما في مسند الشهاب بتفاوت يسير، بسنده إلي

الطبراني.

-: کشف الهيثمي: ج 3 ص 222 ح 2614 عن البزار، بسنده: حدثنا عمرو بن علي

والجراح بن مخلد ومحمد بن معمر، واللفظ لعمرو، قالوا: ثنا مسلم بن إبراهيم ثنا الحسن بن

أبي جعفر، عن علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب، عن أبي ذر قال: قال رسول الله

صلي الله عليه وآله: وفيه. کمثل. کان کمن قاتل مع الدجال.

-: مجمع الزوائد: ج 9 ص 168 کما في ابن المغازلي، وقال رواه البزار، والطبراني في

الثلاثة أي معاجمه الحديثية الکبير والاوسط والصغير.

-: کنز العمال: ج 12 ص 94 ح 34144 عن الحاکم.

-: عيون أخبار الرضا: ج 2 ص 47 ب 31 ح 181 وبهذا الاسناد (حدثنا أبوالحسن محمد بن

علي بن الشاه الفقيه المروزي بمرو الرود في داره قال: حدثنا أبوبکر بن محمد بن عبدالله

ا لنيسابوري قال: حدثنا أبوالقاسم عبدالله بن عامر بن سليمان الطائي بالبصرة قال:

حدثنا أبي في سنة ستين ومائتين قال: حدثني علي بن موسي الرضا عليه السلام سنة أربع

وتسعين ومائة، وحدثنا أبومنصور أحمد بن إبراهيم بن بکر الخوري بنيسابور قال: حدثنا أبو

إسحاق إبراهيم بن هارون بن محمد الخوري قال: حدثنا جعفر بن محمد بن زياد الفقيه

الخوري بنيسابور قال: حدثنا أحمد بن عبدالله الهروي الشيباني، عن الرضا علي بن موسي

عليهما السلام. وحدثني أبو عبدالله الحسين بن محمد الاشناني الرازي العدل ببلخ قال:

حدثنا علي بن محمد بن مهرويه القزويني، عن داود بن سليمان الفراء عن علي بن موسي الرضا

عليه السلام قال: حدثني أبي موسي بن جعفر قال: حدثني أبي جعفر بن محمد قال: حدثني

أبي محمد بن علي قال: حدثني أبي علي بن الحسين قال: حدثني أبي الحسين بن علي

قال: حدثني أبي علي بن أبي طالب عليه السلام قال: قال رسول الله صلي الله عليه وآله:

-: مستدرک صحيفة الامام الرضا (ع): ص 273 ح 208 آخره، قال وبإسناده قال قال

رسول الله وفيه بعد ذکر الحديث: قال الشيخ أبوالقاسم الطائي: إني سألت علي بن موسي

الرضا عليه السلام عن من قاتلنا في آخر الزمان قال: من قاتل صاحب عيسي بن مريم

عليه السلام (وهو المهدي).

-: العمدة: ص 360 ح 697 عن مناقب ابن المغازلي.

-: کشف اليقين: ص 116 عن مناقب الخوارزمي.

-: غاية المرام: ص 237 ب 32 ح 5 عن ابن المغازلي. -: البحار: ج 27 ص 205 ب 8 ح 11 عن عيون أخبار الرضا.

وفي: ج 52 ص 335 ب 27 ح 66 عن صحيفة الامام الرضا (ع).

ملاحظة: يتضح من التفسير المروي عن الامام الرضا عليه السلام أن الموقف إلي جانب الدجال

سيکون أوضح بطلانا من الموقف ضد الامام المهدي، علي رغم وضوحه أيضا، وقد يفهم منه انه

توجد علاقة سياسية وعقيدية بين الذين يقاتلون الامام المهدي عليه السلام عند ظهوره، وبين الذين

يقاتلونه بعد ذلک مع الدجال.

[2] المصادر:

-: رجال الکشي: ص 29 حمدويه وإبراهيم ابنا نصير قالا: حدثنا أيوب بن نوح، عن

صفوان بن يحيي، عن عاصم بن حميد الحنفي، عن فضيل الرسان قال: حدثنا ابوعمرو عن

حذيفة بن أسيد قال: سمعت أبا ذر يقول - وهو متعلق بحلقة باب الکعبة -: أنا جندب بن

جنادة لمن عرفني وأنا أبوذر لمن لم يعرفني: إني سمعت رسول الله صلي الله علي وآله

يقول:

-: امالي الطوسي: ج 1 ص 59 وعنه (الشيخ السعيد ابوعلي الحسن بن محمد بن الحسن

الطوسي رحمه الله عن شيخه (والده) رحمه الله قال: حدثني محمد بن محمد قال: أخبرني

أبوالحسن علي بن محمد الکاتب قال: أخبرني الحسن بن علي بن عبدالکريم قال: حدثنا أبو

إسحاق إبراهيم بن محمد الثقفي قال: أخبرني عباد بن يعقوب قال: حدثنا الحکم بن ظهير عن

أبي إسحاق، عن رافع مولي أبي ذر قال: رأيت أبا ذر رحمه الله آخذا بحلقة باب الکعبة

مستقبل الناس بوجهه وهو يقول: من عرفني فأنا جندب الغفاري ومن لم يعرفني فأنا أبوذر

الغفاري، سمعت رسول الله صلي الله عليه وآله يقول من قاتلني في الاولي، وقاتل أهل

بيتي في الثانية حشره الله تعالي في الثالثة مع الدجال، إنما مثل أهل بيتي فيکم کمثل سفينة

نوح من رکبها نجا ومن تخلف عنها غرق، ومثل باب حطة من دخله نجا ومن لم يدخله

هلک.

وفي: ج 2 ص 74 أخبرنا (جماعة) عن أبي المفضل قال: حدثنا محمد بن محمود بن بنت

الاشج الکندي بأسوان قال: حدثنا محمد بن عبدالرحمن الذهلي قال: حدثنا أبوحفص

الاعشي الکاهلي قال: حدثني فضيل الريان (الرسان) عن أبي عمر مولي ابن الحنفية عن أبي

عمر زادان، عن أبي شريحة حذيفة بن أسيد قال: رأيت أبا ذر رضي الله عنه متعلقا بحلقة باب

الکعبة فسمعته يقول: انا جندب من عرفني فقد عرفني، ومن لم يعرفني فأنا أعرفه بنفسي أنا

ابوذر، سمعت رسول الله صلي الله عليه وآله يقول: کما في الکشي بتفاوت يسير، وفيه:. وقاتل

أهل بيتي في الثانية فهو من شيعة الدجال، إنما مثل. في أمتي کمثل. من رکب فيها

نجي. ألا هل بلغت، قالها ثلاثا.

-: الايقاظ من الهجعة: ص 245 246 ب 9 ح 20 عن أمالي الطوسي.

-: مجمع الرجال: ج 2 ص 56 عن الکشي.

-: البحار: ج 22 ص 408 ب 12 ح 25 عن الکشي.

وفي: ج 23 ص 119 ب 7 ح 40 عن امالي الطوسي.

-: الدرجات الرفيعة: 239 کما في الکشي، عنه.

-: تنقيح المقال: ج 1 ص 235 عن الکشي.

-: معجم رجال الحديث: ج 4 ص 167 عن الکشي.

[3] المصادر:

-: المحاسن: ص 90 ب 16 ح 39 عنه (أحمد بن أبي عبدالله البرقي) عن محمد بن علي،

عن المفضل بن صالح الاسدي، عن محمد بن مروان، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:

قال رسول الله صلي الله عليه وآله:

-: ثواب الاعمال: ص 242 243 ح 1 حدثني محمد بن علي ما جيلويه رضي الله عنه قال:

حدثني عمي محمد بن أبي القاسم قال: حدثني محمد بن علي الکوفي، عن المفضل بن

صالح الاسدي، عن محمد بن مروان، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قال رسول الله

صلي الله عليه وآله: کما في المحاسن بتفاوت يسير.

-: مشارق أنوار اليقين: ص 52 عن أبي سعيد الخدري، عن رسول الله صلي الله عليه وآله

قال أيها الناس من أبغضنا أهل البيت بعثه الله يهوديا لا ينفعه إسلامه، وإن أدرک الدجال آمن

به وإن مات بعثه الله من قبره حتي يؤمن به.

-: البحار: ج 52 ص 192 ب 25 ح 25 عن المحاسن.

وفي: ج 72 ص 134 ب 101 ح 13 عن المحاسن.

[4] المصادر:

-: بصائر الدرجات: ص 141 ب 11 ح 7 حدثنا معاوية بن حکيم، عن شعيب بن غزوان، عن

رجل عن أبي جعفر عليه السلام قال: دخل عليه رجل من أهل بلخ، (فقال له:).

-: کمال الدين: ج 1 ص 250 251 ب 23 ح 1 حدثنا الحسين بن أحمد بن إدريس رضي

الله عنه قال: حدثنا أبي قال: حدثنا ابوسعيد سهل بن زياد الآدمي الرازي قال: حدثنا

محمد بن آدم الشيباني، عن أبيه آدم بن أبي أياس قال: حدثنا المبارک بن فضالة، عن

وهب بن منبه، رفعه عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلي الله عليه وآله: في حديث

طويل جاء فيه. وخروج رجل من ولد الحسين بن علي، وظهور الدجال يخرج بالمشرق

من سجستان، وظهور السفياني.

-: المعراج: علي ما في البحار.

-: المحتضر: ص 141 کما في کمال الدين، مرسلا.

-: البحار: ج 26 ص 189 ب 13 ح 27 عن بصائر الدرجات.

وفي: ج 51 ص 68 ب 1 ح 11 عن کمال الدين.

وفي: ج 52 ص 190 ب 25 ح 19 عن بصائر الدرجات.

وفي: ص 276 ب 25 ح 1720 عن المحتضر نقلا من کتاب المعراج للشيخ الصالح أبي

محمد الحسن بإسناده عن الصدوق، ثم بسند کمال الدين.

[5] المصادر:

-: غيبة الطوسي: ص 267 وبهذا الاسناد (لعله أحمد بن إدريس عن علي بن محمد بن

قتيبة، عن الفضل بن شاذان) عن ابن فضال، عن حماد، عن الحسين بن المختار، عن أبي

نصر، عن عامر بن واثلة، عن أمير المؤمنين عليه السلام (قال): قال رسول الله صلي الله

عليه وآله:

-: البحار: ج 52 ص 209 ب 25 ح 48 عن غيبة الطوسي.

[6] المصادر:

-: شرح نهج البلاغة، ابن ميثم البحراني: ج 1 ص 289 290 الخطبة 13 مرسلا عن

علي (ع) من خطبة خطبها عليه السلام بالبصرة بعد ما فتحها روي أنه لما فرغ من حرب أهل

الجمل أمر مناديا ينادي في أهل البصرة أن الصلوة جامعة لثلاثة أيام من غد إنشاء الله ولا عذر

لمن تخلف إلا من حجة أو علة فلا تجعلوا علي أنفسکم سبيلا فلما کان في اليوم الذي اجتمعوا

فيه خرج فصلي في الناس الغداة في المسجد الجامع فلما قضي صلوته قام فأسند ظهره إلي

حائط القبلة عن يمين المصلي فخطب الناس فحمد الله وأثني عليه بما هو أهله وصلي علي

النبي صلي الله عليه وآله واستغفر للمؤمنين و المؤمنات والمسلمين و المسلمات، ثم قال:

رواها إلي قوله جؤجؤ طير في لجة بحر وروي الجزء الثاني منها في ج 3 ص 15 16.

-: البحار: ج 32 ص 253 258 ب 4 ح 199 عن شرح نهج البلاغة، للبحراني بتفاوت

يسير.

ملاحظة: القسم الاول من هذه الخطبة معروف مشهور رواه المحدثون والمؤرخون مثل ابن أبي

الحديد وابن منظور، وقد ورد في نهج البلاغة. وإنما ذکرنا مصادر الجزء الثاني منها.

[7] المصادر:

-: الکافي: ج 8 ص 296 ح 456 حميد بن زياد، عن الحسن بن محمد الکندي، عن غير

واحد من أصحابه، عن أبان بن عثمان، عن أبي جعفر الاحول، والفضيل بن يسار، عن

زکريا النقاض عن أبي جعفر عليه السلام قال سمعته يقول: في حديث عن فضل علي

عليه السلام جاء فيه:

-: البحار: ج 28 ص 254 ب 4 ح 37 عن الکافي.

[8] المصادر:

-: الکافي: ج 5 ص 260 ح 3 محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد بن عيسي، عن

محمد بن خالد، عن سيابة، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سأله رجل فقال له جعلت

فداک أسمع قوما يقولون: إن الزراعة مکروهة، فقال له:

-: من لا يحضره الفقيه: ج 3 ص 250 ح 3907 وروي محمد بن خالد، عن ابن سيابة، عن

أبي عبدالله عليه السلام: وطريقه إلي محمد بن خالد کما في مشيخته: محمد بن الحسن

عن محمد بن الحسن الصفار، عن محمد بن خالد البرقي: کما في الکافي.

-: الغايات، لجعفر بن أحمد: 88 علي ما في مستدرک الوسائل.

-: التهذيب: ج 6 ص 384 ب 93 ح 26 وج 7 ص 236 ب 21 ح 53 بسنده أحمد بن

محمد، عن محمد بن خالد، عن سيابة عن أبي عبدالله عليه السلام: وقال في طريقه إلي

أحمد بن محمد: ومن جملة ما ذکرته عن أحمد بن محمد بن عيسي ما رويته بهذه الاسانيد،

عن محمد بن يعقوب، عن عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن عيسي.

-: وسائل الشيعة: ج 13 ص 193 ب 3 ح 1 عن الکافي.

-: البحار: ج 103 ص 68 ب 10 ح 24 کما في الکافي بتفاوت يسير، عن الغايات.

-: مستدرک الوسائل: ج 13 ص 461 ب 2 ح 4 کما في الکافي بتفاوت يسير، عن الغايات.

[9] المصادر:

-: کمال الدين: ج 2 ص 335 ب 33 ح 7 حدثنا الحسين بن أحمد بن إدريس رضي الله عنه

قال: حدثنا أبي، عن محمد بن الحسين بن يزيد الزيات، عن الحسن بن موسي الخشاب،

عن ابن سماعة، عن ابن الحسن بن رباط، عن أبيه، عن المفضل بن عمر قال: قال الصادق

جعفر بن محمد عليهما السلام:

-: اعلام الوري: ص 385 ف 2 کما في کمال الدين، عن الشيخ أبي جعفر بن بابويه: وليس

فيه فيقتل الدجال.

-: إثبات الهداة: ج 1 ص 517 ب 9 ف 6 ح 254 عن کمال الدين.

-: البحار: ج 15 ص 23 ب 1 ح 40 عن کمال الدين.

وفي: ج 25 ص 15 ب 1 ح 29 عن کمال الدين.

وفي: ج 51 ص 144 ب 6 ح 8 عن کمال الدين.

-: منتخب الاثر: ص 48 ف 7 ب 9 ح 1 عن کمال الدين.

[10] المصادر:

-: صفات الشيعة، الصدوق: ص 14 حدثنا محمد بن موسي المتوکل، عن الحسن بن علي

الخزاز قال: سمعت الرضا عليه السلام يقول:

-: البحار: ج 75 ص 391 ب 85 ح 11 عن صفات الشيعة.

[11] المصادر:

-: عبدالرزاق: کما في سند ابن حماد.

-: ابن حماد: 146 عبدالرزاق، عن سفيان، عن عمران بن ظبيان، عن حکيم بن سعد، عن

علي قال:

کما ورد في مصادرنا عدة أحاديث عن تحريم المدينة المنورة علي الدجال وعدم دخوله أياها، بنفس

مضمون الاحاديث الواردة في مصادر السنة، ومن أمثلتها:

-: ما رواه الصدوق في کتاب من لا يحضره الفقيه: ج 2 ص 564 ح 3156 قال: وروي أن

الصادق عليه السلام ذکر الدجال فقال لا يبقي منها سهل إلا وطئه إلا مکة والمدينة، فإن علي

کل نقب من أنقابها ملکا يحفظهما من الطاعون والدجال، والله الموفق.

-: ورواه في التهذيب: ج 6 ص 12 ب 5 ح 22 عن الحسين بن سعيد، عن صفوان وابن

فضال، عن ابن بکير، عن أبي عبدالله عليه السلام، قال:

-: وفي وسائل الشيعة: ج 10 ص 272 ب 9 ح 4 عن التهذيب.

[12] المصادر:

-: أمالي الصدوق: ص 224 225 مجلس 46 ح 8 حدثنا محمد بن إبراهيم بن إسحاق قال:

حدثنا عبدالعزيز بن يحيي الجلودي قال: حدثنا هشام بن جعفر، عن حماد، عن عبدالله بن

سليمان، وکان قارئا للکتب قال: قرأت في الانجيل:

-: کمال الدين: ج 1 ص 159 ب 8 ح 18 کما في أماليه سندا ومتنا.

وزاد فيه وکانت للمسيح عليه السلام غيبات يسيح فيها في الارض، فلا يعرف قومه وشيعته

خبره، ثم ظهر فأوصي إلي شمعون بن حمون عليه السلام، فلما مضي شمعون غابت الحجج

بعده واشتد (ت) الطلب، وعظمت البلوي، ودرس الدين وضيعت الحقوق، وأميتت الفروض

والسنن، وذهب الناس يمينا وشمالا لا يعرفون أيا من أي، فکانت الغيبة مائتين وخمسين

سنة.

-: حلية الابرار: ج 1 ص 99 عن ابن بابويه.

-: البحار: ج 16 ص 144 ب 8 ح 1 عن کمال الدين، وأمالي الصدوق.

وفي: ج 52 ص 181 ب 25 ح 1 آخره، عن أمالي الصدوق.