451 ـ (إذا فرغ أحدکم من التشهد الآخر فليتعوذ من أربعة، من عذاب جهنم

ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات ومن شر المسيح

الدجال). [1] .

352 ـ (تعوذوا بالله من جهنم، تعوذوا بالله من عذاب القبر، تعوذوا من فتنة

المسيح الدجال، تعوذوا بالله من فتنة المحيا والممات). [2] .

453 ـ (أللهم إني أعوذ بک من فتنة النار وأعوذ بک من فتنة القبر، وعذاب

القبر، وأعوذ بک من شر فتنة الفقر، وشر فتنة الغني، وأعوذ بک من فتنة

المسيح الدجال. اللهم نق قلبي من خطيئتي کما نقيت الثوب الابيض من

الدنس، وباعد بيني وبين خطيئتي کما باعدت بين المشرق والمغرب.

أللهم إني أعوذ بک من الکسل والهرم، والمأثم والمغرم). [3] .

454 ـ (اللهم إني أعوذ بک من عذاب جهنم، وأعوذ بک من عذاب القبر،

وأعوذ بک من فتنة المسيح الدجال، واعوذ بک من فتنة المحيا

والممات). [4] .

455 ـ (کان يتعوذ من عذاب القبر وعذاب النار وفتنة المحيا والممات وشر

المسيح الدجال). [5] .

456 ـ (أللهم إني أعوذ بک من غلبة الدين، ومن مخيلة العدو، ومن بوار

الايم، ومن فتنة الدجال). [6] .

457 ـ (من يعرف أصحاب هذه الاقبر؟ فقال رجل: أنا. قال: فمتي مات

هؤلاء؟ قال: ماتوا في الاشراک. فقال إن هذه الامة تبتلي في قبورها،

فلولا أن تدافنوا لدعوت الله أن يسمعکم من عذاب القبر الذي أسمع

منه. ثم أقبل علينا بوجهه فقال: تعوذوا بالله من عذاب النار. قالوا:

نعوذ بالله من عذاب القبر، قال: تعوذوا بالله من الفتن، ما ظهر منها وما

بطن، قالوا: نعوذ بالله من الفتن، ما ظهر منها وما بطن، قال: تعوذوا

بالله من فتنة الدجال، قالوا: نعوذ بالله من فتنة الدجال). [7] .

458 ـ (من حفظ عشر آيات من أول سورة الکهف عصم من الدجال). [8] .

459 ـ (من سمع منکم بخروج الدجال، فلينأ عنه ما استطاع، فإن الرجل يأتيه

وهو يحسب أنه مؤمن، فما يزال به حتي يتبعه مما يري من الشبهات). [9] .