بازگشت

المدينة المنورة محرمة علي الدجال


431 ـ (أللهم بارک لاهل المدينة في مدينتهم، وبارک لهم في صاعهم وبارک

لهم في مدهم. أللهم إن إبراهيم عبدک وخليلک، وإني عبدک ورسولک،

وإن إبراهيم سألک لاهل مکة وإني أسألک لاهل المدينة کما سألک

إبراهيم لاهل مکة ومثله معه. إن المدينة مشبکة بالملائکة، علي کل

نقب منها ملکان يحرسونها لايدخلها الطاعون ولا الدجال، من أرادها

بسوء أذابه الله کما يذوب الملح في الماء). [1] .

المفردات: النقب: المدخل من بين الجبال.

432 ـ (ألمدينة يأتيها الدجال فيجد الملائکة يحرسونها، فلا يدخلها الدجال ولا

الطاعون إن شاء الله تعالي). [2] .

433 ـ (علي أنقاب المدينة ملائکة، لا يدخلها الطاعون ولا الدجال). [3] .

المفردات: الانقاب: المداخل من بين الجبال.

434 ـ (الدجال لا يبقي من الارض شئ إلا وطئه وغلب عليه إلا مکة والمدينة،

فإنه لا يأتيها من نقب من نقابها إلا لقيه ملک مصلتا بسيفه حتي ينزل عند

الظريب الاحمر عند منقطع السبخة عند مجتمع السيول، ثم ترجف

المدينة بأهلها ثلاث رجفات، لا يبقي منافق ولا منافقة إلا خرج إليه،

فتنتفي المدينة يومئذ الخبث منها کما ينفي الکير خبث الحديد وذلک اليوم

الذي يدعا يوم الخلاص. فقالت أم شريک فأين المسلمون يومئذ؟ قال:

ببيت المقدس، يخرج فيحاصرهم حتي يبلغه نزول عيسي فيهرب). [4] .

المفردات: النقب: المدخل من بين الجبال. الظريب: بفتح الراء تصغير ظريب بکسرها وهو الجبل

الصغير. الکير: موقد نار الحداد أو الکيس الذي ينفخ فيه.

435 ـ (ويل لامها من قرية، يوم يدعها أهلها أعمر ما کانت، يجئ الدجال

فيجد علي کل باب منها ملکا مصلتا فلا يدخلها). [5] .

436 ـ (إن طيبة المدينة، وما نقب من نقابها إلا عليه ملک شاهر سيفه، لا

يدخلها الدجال أبدا). [6] .

437 ـ (لا يدخل المدينة رعب المسيح الدجال، لها يومئذ سبعة أبواب، لکل

باب ملکان). [7] .

438 ـ (لا ينزل الدجال المدينة ولکنه بين الخندق، وعلي کل نقب منها ملائکة

يحرسونها، فأول من يتبعه النساء، فيؤذونه فيرجع غضبان حتي ينزل

الخندق، فعند ذلک ينزل عيسي بن مريم). [8] .

439 ـ (ألا أنبئکم بمنزل الدجال من المدينة؟ هذا منزله، يريد المدينة فلا

يستطيعها، علي کل نقب من نقابها ملک شاهر سلاحه لا يدخلها

الدجال). [9] .

440 ـ (ما يبکيک؟ فقلت يارسول الله ذکرت الدجال، قال: فلا تبکي، فإن

يخرج وأنا حي أکفيکموه، وإن أمت فإن ربکم ليس بأعور وإنه يخرج

معه يهود أصبهان، فيسير حتي ينزل بضاحية المدينة، ولها يومئذ سبعة

أبواب علي کل باب ملکان، فيخرج إليه شرار أهلها، فينطلق حتي يأتي لد

فينزل عيسي بن مريم فيقتله. ثم يمکث عيسي في الارض أربعين سنة،

أو قريبا من أربعين سنة، إماما عادلا وحکما مقسطا). [10] .

441 ـ (ألايمان يمان، والکفر من قبل المشرق، وإن السکينة في أهل الغنم،

وإن الريا والفخر في (أهل) الفدادين أهل الوبر وأهل الخيل، ويأتي

المسيح من قبل المشرق وهمته المدينة حتي إذا جاء دبر أحد تلقته

الملائکة فضربت وجهه قبل الشام، هنالک يهلک، هنالک يهلک). [11] .

المفردات: الفدادون، بتشديد الدال الاولي، الذين تشتد أصواتهم في مواشيهم وزرعهم. وبتخفيف الدال:

جمع فدان، وهي البقر التي يحرث عليها وحينئذ يقال: اهل الفدادين.


پاورقي

[1] المصادر:

-: ابن أبي شيبة: علي ما في سند مسلم، والبيهقي، ولم نجده في فهارسه.

-: أحمد: ج 1 ص 183 حدثنا عبدالله، حدثني أبي، ثنا عثمان بن عمر، ثنا أسامة يعني ابن

زيد، ثنا أ بوعبدالله القراظ، أنه سمع سعد بن مالک وأبا هريرة يقولان: قال رسول الله

صلي الله عليه وسلم:

-: مسند سعد بن أبي وقاص: ص 201 عن أحمد، عنه:

-: مسلم: ج 2 ص 1007 ب 89 ح 1386 حدثني محمد بن حاتم وإبراهيم بن دينار قالا:

حدثنا حجاج بن محمد. ح وحدثني محمد بن رافع، حدثنا عبدالرزاق، کلاهما عن ابن

جريح. أخبرني عبدالله بن عبدالرحمن ابن يحنس، عن أبي عبدالله القراظ، أنه قال:

أشهد علي أبي هريرة أنه قال: قال أبوالقاسم صلي الله عليه وسلم من أراد أهل هذه البلدة

بسوء يعني المدينة.

وفيها: بسنده الاول وفيه عمرو بن يحيي بن عمارة بدل عبدالله بن عبدالرحمن وقال قال

ابن حاتم في حديث ابن يحيي بدل قوله بسوء: شرا.

وفيها: مثله، بسند آخر، عن أبي هريرة:

وفي: ص 1008 ح 1387 بسند آخر، عن سعد بن أبي وقاص: مثله.

وفيها: بسند آخر عن سعد بن مالک:

وفيها: بسند آخر، عن أبي هريرة وسعد: مثله بتفاوت يسير.

وفيها: عن إبن أبي شيبة.

-: أبويعلي: ج 2 ص 129 ح 804 کما في أحمد، بسند آخر، عن سعد بن مالک، وأبي

هريرة:

-: الحاکم: ج 4 ص 542 کما في رواية مسلم السادسة بتفاوت يسير، بسند آخر، عن

سعد بن مالک وأبي هريرة:

-: دلائل النبوة: ج 2 ص 570 کما في الحاکم بتفاوت يسير، بسند آخر، عن أبي هريرة:

وسعد: وفيه اللهم بارک لامتي في مدهم وقال رواه مسلم في الصحيح عن أبي بکر بن

أبي شيبة عن عبيد الله بن موسي.

[2] المصادر:

-: أحمد: ج 3 ص 123 و 202 و 277 حدثنا عبدالله، حدثني أبي، ثنا يزيد، أنبأنا شعبة،

عن قتادة عن، أنس عن النبي صلي الله عليه وسلم قال:

وفي: ص 206 حدثنا عبدالله، حدثني ابي، ثنا روح، ثنا سعيد وعبد الوهاب، أخبرنا

سعيد، عن قتادة، عن أنس بن مالک: أن قائلا من الناس قال: يا نبي الله أما يرد الدجال

المدينة؟ قال أما إنه ليعمد إليها لکنه يجد الملائکة صافة بنقابها وأبوابها، يحرسونها من

الدجال. وفي: ص 229 حدثنا عبدالله، حدثني أبي، ثنا يونس، ثنا شيبان، عن قتادة، قال:

وحدث أنس بن مالک، أن قائلا من الناس قال يا نبي الله أما يريد المدينة؟ قال بلي إنه ليعمد

إليها فيجد الملائکة بنقابها وأبوابها يحرسونها من الدجال

. -: الترمذي: ج 4 ص 514 515 ح 2242 کما في أحمد بتفاوت يسير، وتقديم وتأخير،

بسند آخر، عن أنس: وقال: وفي الباب عن أبي هريرة، وفاطمة بنت قيس، وأسامة بن

زيد، وسمرة بن جندب، ومحجن، قال أبوعيسي: هذا حديث صحيح.

-: أبويعلي: ج 5 ص 390 ح 3051 کما في أحمد بتفاوت يسير، عن أنس:

وفي: ج 6 ص 13 ح 22340 عن أحمد بتفاوت يسير، بسند آخر، عن أنس:

-: الفردوس ج 4 ص 226 ح 6680 کما في البخاري، عن أنس:

-: جامع الاصول: ج 10 ص 205 ح 6935 کما في البخاري، وقال أخرجه البخاري،

والترمذي.

-: فتح الباري: ج 10 ص 190 کما في هامش الفردوس.

[3] المصادر:

-: موطأ مالک: ج 2 ص 892 ح 16 وحدثني، عن مالک، عن نعيم بن عبدالله المجمر،

عن أبي هريرة أنه قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم:

-: سنن سعيد بن منصور: علي ما في سند البخاري.

-: أحمد: ج 2 ص 237 حدثنا عبدالله، حدثني أبي، ثنا عبد الرحمن، عن مالک، عن

نعيم بن عبدالله أنه سمع أبا هريرة يقول: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: کما في

الموطأ بتفاوت يسير.

-: البخاري: ج 9 ص 76 کما في الموطأ، بسنده إلي مالک، ثم بسنده.

-: تاريخ البخاري: ج 1 ص 240 ح 759 بسند آخر إلي محمد بن مسلم، أبوهشام

المخزومي المدني، وفيه. وقيل لمحمد بن مسلمة مالرأي فلان دخل البلاد کلها إلا

المدينة؟ فقال إنه دجال من الدجاجلة، وقال النبي صلي الله عليه وسلم: لا يدخلها الطاعون

ولا الدجال.

وفي: ج 6 ص 180 ح 2099 عن أبي هريرة رضي الله عنه قال النبي صلي الله عليه وسلم

المدينة ومکة محفوظتان بالملائة لا يدخلها الدجال ولا الطاعون.

-: مسلم: ج 2 ص 1005 ح 1379 کما في الموطأ، بسنده إلي مالک، ثم بسنده.

-: الحارث بن أبي أسامة: علي ما في المطالب العالية.

-: تهذيب تاريخ دمشق: ج 4 ص 359 کما في تاريخ البخاري، عن أبي هريرة:

-: جامع الاصول: ج 10 ص 204 ح 6932 عن مسلم، والموطأ.

-: المطالب العالية: ج 1 ص 370 ح 1248 عن الحارث بن أبي أسامة، وفيه إن أناسا کانوا

بالکوفة فذکر حديثا فيه، فأتوا المدينة فقال عمر: إن الله اختار لنبيه المدينة وهي أقل الارض

طعاما، وأملحه ماء إلا ما کان من هذا التمر، فإنه لا يدخلها الدجال، ولا الطاعون إن شاء الله

تعالي.

-: الجامع الصغير: ج 2 ص 158 ح 5456 وقال لمالک، وأحمد في مسنده، والبخاري،

ومسلم، کلهم عن أبي هريرة، حديث صحيح.

-: فيض القدير: ج 4 ص 321 ح 5456 عن الجامع الصغير.

[4] المصادر:

-: ابن حماد: ص 158 حدثنا نعيم، ثنا ضمرة، ثنا يحيي بن أبي عمرو الشيباني، عن عمرو بن عبدالله

الحضرمي عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم:

-: ابن أبي شيبة: ج 12 ص 181 ح 12474 يونس بن محمد، عن حماد بن سلمة، عن إسحاق بن

عبدالله بن أبي طلحة، عن أنس، أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال: إن الدجال يطوي الارض

کلها إلا مکة والمدينة، قال: فيأتي المدينة فيجد بکل نقب من أنقابها صفوفا من الملائکة، فيأتي سبخة

الجرف، فيضرب رواقه ثم ترجف المدينة ثلاث رجفات، فيخرج إليه کل منافق ومنافقة.

وفي: ج 15 ص 143 ح 19337 کما في روايته الاولي سندا ومتنا.

-: البخاري: ج 3 ص 28 بسند آخر، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلي الله عليه

وسلم: وفيه ليس من بلد إلا سيطؤه الدجال إلا مکة والمدينة، ليس (له) من نقابها نقب إلا عليه

الملائکة صافين يحرسونها، ثم ترجف المدينة بأهلها. فيخرج الله کل کافر ومنافق.

-: مسلم: ج 4 ص 2265 ب 24 ح 2943 کما في البخاري بتفاوت يسير، بسند آخر، عن أنس بن مالک:

وفي: ص 2266 عن ابن أبي شيبة.

-: النسائي: علي ما في کنز العمال.

-: ملاحم ابن طاووس: ص 55 کما في ابن أبي شيبة، بتفاوت يسير بسند آخر، عن أنس بن مالک:

-: مصابيح البغوي: ج 2 ص 301 ب 15 ح 2004 کما في مسلم بتفاوت يسير، من صحاحه، مرسلا

عن النبي صلي الله عليه وسلم:

-: جامع الاصول: ج 10 ص 205 ب 4 ح 6934 کما في مسلم بتفاوت يسير، وقال وفي رواية

نحوه. أخرجه البخاري ومسلم.

-: کنز العمال: ج 12 ص 241 ح 34858 عن مسلم، والبخاري، والنسائي.

[5] المصادر:

-: الطيالسي: ص 183 ح 1295 حدثنا يونس، قال حدثنا أبوداود، قال: حدثنا أبو عوانة،

عن أبي بشر، عن رجاء، عن محجن قال: أخذ محجن بيدي حتي انتهينا إلي مسجد

البصرة، فإذا بريدة الاسلمي قاعد علي باب من أبواب المسجد، وفي المسجد رجل يقال له

سکبة يطيل الصلاة قال: وکان في بريدة مزاحة، فقال بريدة: يا محجن ألا تصلي کما يصلي

سکبة فلم يرد عليه محجن شيئا، وقال لي محجن: أخذ بيدي رسول الله صلي الله عليه وسلم

حتي صعدنا أحد فأشرف علي المدينة وقال:

-: ابن أبي شيبة: ج 15 ص 140 ح 19330 شبابة قال: حدثنا شعبة، عن جعفر بن إياس،

عن عبدالله بن شقيق، عن رجاء بن أبي رجاء قال: دخل بريدة المسجد ومحجن علي باب

المسجد وسکبة يصلي، فقال بريدة: وکان فيه مزاح ألا تصلي کما يصلي سکبة؟ فقال

محجن: إن رسول الله صلي الله عليه وسلم أخذ بيدي فصعد علي أحد وأشرف علي المدينة

فقال: ويلها مدينة يدعها أهلها وهي خير ما کانت، أو أعز ما کانت، يأتيها الدجال فيجد علي

کل باب من أبوابها ملکا مصلتا بجناحيه، فلا يدخلها.

-: أحمد: ج 4 ص 338 بسند آخر عن محجن: وفيه ويل أمها قرية. خير ما تکون أو

کأخير ما تکون فيأتيها الدجال.. مصلتا جناحيه فلا يدخلها. قال ثم نزل وهو آخذ بيدي فدخل

المسجد، وإذا هو برجل يصلي، فقال لي: من هذا؟ فأتيت عليه فأثنيت عليه خيرا فقال:

أسکت لا تسمعه فتهلکه، قال: ثم أتي حجرة امرأة من نسائه فنفض يده من يدي قال: إن خير

دينکم أيسره، إن خير دينکم أيسره.

-: الحاکم: ج 4 ص 427 بسند آخر، عن محجن بن الادرع قال: بعثني رسول الله صلي الله

عليه وآله وسلم لحاجة، ثم عارضني في بعض طرق المدينة، ثم صعد علي أحد وصعدت

معه، فأقبل بوجهه نحو المدينة فقال: لها قولا ثم قال: ويل أمک أو ويح أمها قرية يدعها أهلها أينع

ما تکون، يأکلها عافية الطير والسباع يأکل ثمرها، ولا يدخلها الدجال إن شاء الله، کلما أراد

دخولها تلقاه بکل نقب من نقابها ملک مصلت يمنعه عنها وقال هذا صحيح الاسناد

ولم يخرجاه.

-: عقد الدرر: ص 256 ب 12 ف 1 عن الحاکم.

-: الدر المنثور: ج 6 ص 60 عن الحاکم.

-: کنز العمال: ج 14 ص 602 ح 39690 عن ابن أبي شيبة.

[6] المصادر:

-: الطبراني، الکبير: ج 2 ص 42 43 ح 1269 حدثنا محمد بن عبدالله الحضرمي، ثنا

أبوکريب (ح) وحدثنا زکريا بن يحيي الساجي، ثنا أبوأسامة عبدالله بن اسامة الکلبي، قالا:

ثنا محمد بن الصلت، ثنا عمر بن يزيد الهمداني، عن جده، عن فاطمة بنت قيس، عن

تميم الداري، قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: -

-: مجمع الزوائد: ج 3 ص 309 عن الطبراني بتفاوت يسير.

[7] المصادر:

-: ابن أبي شيبة: ج 12 ص 180 ح 12471 حدثنا محمد بن بشر، قال: ثنا مسعر، عن

سعد بن إبراهيم، عن أبيه، عن أبي بکرة قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم:

وفي: ج 15 ص 140 ح 19329 کما في روايته الاولي سندا ومتنا.

-: أحمد: ج 5 ص 47 حدثنا عبدالله، حدثني أبي، ثنا محمد بن بشر، ثنا مسعر، ثنا سعد

ابن إبراهيم، عن أبيه، عن أبي بکرة، عن النبي صلي الله عليه وسلم: کما في ابن أبي

شيبة.

-: البخاري: ج 9 ص 75 کما في ابن أبي شيبة بتفاوت يسير، بسند آخر، عن أبي بکرة، عن

النبي صلي الله عليه وسلم قال: وقال البخاري قال وقال ابن إسحاق عن صالح بن إبراهيم،

عن أبيه قال: قدمت البصرة فقال لي أبوبکرة: سمعت النبي صلي الله عليه وسلم بهذا.

-: الحاکم: ج 4 ص 542 کما في ابن أبي شيبة، بسند آخر، عن أبي بکرة:

-: مصابيح البغوي: ج 3 ص 504 ح 4237 کما في البخاري، من صحاحه، عن أبي

بکرة.

[8] المصادر:

-: الطبراني، الاوسط: علي ما في مجمع الزوائد، وتصريح الکشميري.

-: مجمع الزوائد: ج 7 ص 349 عن الطبراني في الاوسط:

-: إقامة البرهان، الغماري: ص 27 علي ما في مستدرک تصريح الکشميري.

-: عقيدة أهل الاسلام: ص 92 علي ما في مستدرک تصريح الکشميري.

-: تصريح الکشميري: ص 272 عن الطبراني، الاوسط.

[9] المصادر:

-: أبويعلي: ج 11 ص 426 ح 6548 حدثنا محمد بن بکار، حدثنا أبومعشر، عن سعيد،

عن أبي هريرة قال: رکب رسول الله صلي الله عليه وسلم إلي مجمع السيول فقال:

-: مجمع الزوائد: ج 7 ص 345 عن أبويعلي.

[10] المصادر:

-: ابن أبي شيبة: ج 5 ص 134 ح 19320 حدثنا الحسن بن موسي قال: حدثنا شيبان،

عن يحيي، عن الحضرمي بن لاحق، عن أبي صالح، عن عائشة أم المؤمنين قالت: دخل

علي النبي صلي الله عليه وسلم وانا أبکي فقال:

-: أحمد: ج 6 ص 75 حدثنا عبدالله، حدثني أبي، ثنا سليمان بن داود قال: ثنا حرب بن

شداد، عن يحيي بن أبي کثير، قال: حدثني الحضرمي بن لاحق أن ذکوان أبا صالح أخبره ان

عائشة أخبرته قالت: دخل علي النبي صلي الله عليه وسلم وأنا أبکي فقال لي: مايبکيک؟

قلت: يارسول الله ذکرت الدجال فبکيت، فقال رسول الله صلي الله عليه وسلم: إن يخرج

الدجال وأنا حي کفيتکموه، وإن يخرج الدجال بعدي، فإن ربکم عزوجل ليس بأعور. إنه

يخرج في يهودية أصبهان حتي يأتي المدينة فينزل ناحيتها، ولها يومئذ سبعة أبواب علي کل

نقب منها ملکان، فيخرج إليه شرار أهلها حتي يأتي الشام مدينة بفلسطين بباب لد. وقال أبو

داود مرة: حتي يأتي فلسطين بباب لد فينزل عيسي عليه السلام فيقتله، ثم يمکث عيسي

عليه السلام في الارض أربعين سنة إماما عادلا.

ابن حبان: علي مافي هامش تصريح الکشميري.

-: مجمع الزوائد: ج 7 ص 338 عن أحمد.

-: إقامة البرهان: ص 55 علي ما في هامش تصريح الکشميري.

-: الدر المنثور: ج 2 ص 242 وقال وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد عن عائشة.

-: تصريح الکشميري: ص 196 ح 33 عن عائشة رضي الله عنها: وقال أخرجه ابن أبي

شيبة بسنده کما في الدر المنثور، ورجاله کلهم ثقات.

[11] المصادر:

-: أحمد: ج 2 ص 457 حدثنا عبدالله، حدثني أبي، ثنا محمد بن جعفر، قال: ثنا شعبة،

قال: سمعت العلاء يحدث عن أبيه، عن أبي هريرة، عن النبي صلي الله عليه وسلم أنه

قال:

-: مسلم: ج 2 ص 1005 ب 87 ح 1380 وحدثنا يحيي بن أيوب وقتيبة وإبن حجر، جميعا

عن إسماعيل بن جعفر، اخبرني العلاء، عن أبيه، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلي الله

عليه وسلم قال: کما في أحمد بتفاوت يسير وتقديم وتأخير وفيه. حتي ينزل دبر أحد ثم

تصرف الملائکة.

-: الترمذي: ج 4 ص 515 ب 61 ح 2243 کما في أحمد بتفاوت يسير، بسند آخر، عن

أبي هريرة، أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال: وفيه. صرفت الملائکة وجهه قبل

الشام. وقال هذا حديث حسن صحيح.

-: مصابيح البغوي: ج 3 ص 504 ح 4236 کما في مسلم، من صحاحه، عن أبي

هريرة:

-: عقد الدرر: ص 263 ب 12 ف 2 عن مسلم.

-: کنز العمال: ج 12 ص 241 ح 34859 عن أحمد، ومسلم.