بازگشت

نص الامام الصادق علي الامام المهدي


1 - روي الشيخ الصدوق والنعماني والمسعودي والخزّاز والشيخ الطوسي وغيرهم بالاسناد عن أبي الهيثم الميثمي [1] ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمّد (عليه السلام)، أ نّه قال: إذا توالت ثلاثة أسماء محمّد وعليّ والحسن، کان رابعهم قائمهم [2] .

2 - وروي الشيخ الطوسي عن الامام الصادق (عليه السلام) - في حديث طويل - قال: يظهر صاحبنا، وهو من صلب هذا - وأومأ إلي موسي بن جعفر (عليه السلام) - فيملؤها عدلاً کما ملئت جوراً وظلماً، وتصفو له الدنيا [3] .

3 - وروي الشيخ الصدوق والعلاّمة الطبرسي بالاسناد عن المفضّل بن عمر، قال: دخلت علي سيّدي جعفر بن محمّد (عليه السلام) فقلت: يا سيّدي، لو عهدت إلينا في الخلف من بعدک؟ فقال (عليه السلام): يا مفضّل، الامام من بعدي ابني موسي، والخلف المأمول المنتظر محمّد بن الحسن بن علي بن محمّد بن عليّ بن موسي [4] .

4 - وروي ابن عيّاش بالاسناد عن حسين بن علوان - في حديث طويل -



[ صفحه 206]



عن الامام الصادق (عليه السلام)، قال: هم اثنا عشر من آل محمّد (صلي الله عليه وآله): عليّ والحسن والحسين وعليّ بن الحسين ومحمّد بن عليّ، ومن شاء الله.

قلت: جعلت فداک، إنّما أسألک لتفتيني بالحقّ؟

قال: أنا وابني هذا - وأشار إلي ابنه موسي (عليه السلام) - والخامس من ولده يغيب شخصه، ولا يحلّ ذکره باسمه [5] .

5 - وروي النعماني والشيخ الصدوق بالاسناد عن الحسن بن محبوب، عن إبراهيم الکرخي، قال: دخلت علي أبي عبد الله جعفر بن محمّد (عليه السلام)، فإنّي عنده جالس، إذ دخل أبو الحسن موسي وهو غلام، فقمت إليه فقبّلته وجلست. فقال لي أبو عبد الله (عليه السلام): يا إبراهيم، أما إنّه صاحبک من بعدي، أما ليهلکن فيه أقوام ويسعد آخرون، فلعن الله قاتله وضاعف علي روحه العذاب.

أما ليخرجنّ لله من صلبه خير أهل الارض في زمانه، سميّ جدّه ووارث علمه وأحکامه وقضاياه، ومعدن الامامة، ورأس الحکمة، يقتله جبّار بني فلان بعد عجائب طريفة حسداً له، ولکنّ الله بالغ أمره ولو کره المشرکون، ويخرج الله من صلبه تکملة اثني عشر إماماً مهديّاً، اختصّهم الله بکرامته، وأحلّهم دار قدسه، المنتظر للثاني عشر منهم کالشاهر سيفه بين يدي رسول الله (صلي الله عليه وآله) يذبّ عنه.

إلي أن قال: يا إبراهيم، هو المفرّج للکرب عن شيعته بعد ضنک شديد وبلاء طويل وجوع وخوف، فطوبي لمن أدرک ذلک الزمان [6] .



[ صفحه 207]



6 - وروي الخزّاز بالاسناد عن علقمة بن محمّد الحضرمي، عن الصادق(عليه السلام)، قال: الائمة اثنا عشر، قال: قلت: يا بن رسول الله، فسمّهم لي.

قال (عليه السلام): من الماضين: عليّ بن أبي طالب، والحسن، والحسين، وعليّ بن الحسين، ومحمّد بن عليّ، ثمّ أنا.

قلت: فمن بعدک، يا بن رسول الله؟ فقال: إنّي أوصيت إلي ولدي موسي، وهو الامام بعدي.

قلت: فمن بعد موسي؟ قال: عليّ ابنه يدعي الرضا، يدفن في أرض الغربة من خراسان، ثمّ بعد عليّ ابنه محمّد، وبعد محمّد عليّ ابنه، وبعد عليّ الحسن ابنه، والمهدي من ولد الحسن.

ثمّ قال (عليه السلام): حدّثني أبي، عن أبيه، عن جدّه، عن عليّ (عليه السلام)، قال: قال رسول الله (صلي الله عليه وآله): يا عليّ، إنّ قائمنا إذا خرج يجتمع إليه ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلاً عدد رجال بدر [7] .

7 - وروي النعماني بالاسناد عن زيد الشحّام - في حديث - قال: قلت لابي عبد الله (عليه السلام): أخبرني بعدّتکم. فقال: نحن اثنا عشر، هکذا حول عرش ربّنا عزّ وجلّ في مبتدأ خلقنا، أوّلنا محمّد، وأوسطنا محمّد، وآخرنا محمّد [8] .

8 - وروي الشيخ الصدوق بالاسناد عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام)



[ صفحه 208]



ـ في حديث طويل عن ولادة إبراهيم الخليل (عليه السلام) - قال: فأخبر عليّ (عليه السلام) بأنّ القائم (عليه السلام) هو الحادي عشر من ولده، وأ نّه المهدي الذي يملا الارض قسطاً وعدلاً کما ملئت جوراً وظلماً، وأ نّه تکون له غيبة وحيرة يضلّ فيها أقوام، ويهتدي فيها آخرون، وأنّ هذا کائن کما أ نّه مخلوق [9] .

9 - وروي بالاسناد عن المفضّل بن عمر، قال: قال الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام): إنّ الله تبارک وتعالي خلق أربعة عشر نوراً قبل خلق الخلق بأربعة عشر ألف عام فهي أرواحنا.

فقيل له: يا بن رسول الله، ومن الاربعة عشر؟

فقال: محمّد وعليّ وفاطمة والحسن والحسين والائمة من ولد الحسين آخرهم القائم الذي يقوم بعد غيبته، فيقتل الدجّال، ويطهّر الارض من کلّ جور وظلم [10] .

10 - وروي بالاسناد عن أحمد بن هلال، قال: حدّثني اُميّة بن علي القيسي، عن أبي الهيثم التميمي، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: إذا توالت ثلاثة أسماء: محمّد وعليّ والحسن، کان رابعهم قائمهم [11] .

11 - وروي بالاسناد عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: سمعته



[ صفحه 209]



يقول: منّا اثنا عشر مهديّاً، مضي ستّة وبقي ستّة، يصنع الله بالسادس ما أحبّ [12] .

12 - وروي بالاسناد عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: سمعته يقول: في القائم سنّة من موسي بن عمران (عليه السلام)، فقلت: وما سنّة موسي بن عمران؟ قال (عليه السلام): خفاء مولده، وغيبته عن قومه [13] .

13 - وروي بالاسناد عن صفوان بن مهران، قال: قال الصادق جعفر ابن محمّد (عليه السلام): أما والله ليغيبنّ عنکم مهديّکم حتّي يقول الجاهل منکم: ما لله في آل محمّد حاجة ثمّ يقبل کالشهاب الثاقب، فيملؤها عدلاً وقسطاً کما ملئت جوراً وظلماً [14] .

14 - وروي بالاسناد عن زرارة بن أعين، قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: إنّ للقائم غيبة قبل أن يقوم. قلت له: ولم؟ قال: يخاف - وأومأ بيده إلي بطنه - ثمّ قال: يا زرارة، وهو المنتظر، وهو الذي يشکّ الناس في ولادته، منهم من يقول: هو حمل، ومنهم من يقول: هو غائب، ومنهم من يقول: ما ولد، ومنهم من يقول: ولد قبل وفاة أبيه بسنتين، غير أنّ الله تبارک وتعالي يحبّ أن يمتحن الشيعة، فعند ذلک يرتاب المبطلون [15] .



[ صفحه 210]



15 - وروي ابن عياش بالاسناد عن سليمان الديلمي، عن أبي عبد الله (عليه السلام) ـ في حديث - قال (عليه السلام): صاحبکم القائم بأمر الله عزّ وجلّ السادسُ من ولدي [16] .

16 - وروي الشيخ الطوسي بالاسناد عن أبي بصير، قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): علي رأس السابع منّا الفرج [17] .

17 - وروي ابن الخشّاب بالاسناد عن أبي القاسم طاهر بن هارون بن موسي العلوي، عن أبيه هارون، عن أبيه موسي، قال: قال سيّدي جعفر بن محمّد (عليه السلام): الخلف الصالح من ولدي المهدي، اسمه محمّد، کنيته أبو القاسم، يخرج في آخر الزمان، يقال لاُمّه صيقل [18] .

18 - وروي الشيخ الصدوق بالاسناد عن حيّان السرّاج، قال: سمعت السيّد ابن محمّد الحميري يقول: کنت أقول بالغلوّ، وأعتقد غيبة محمّد بن عليّ بن الحنفيّة، وقد ضللتُ في ذلک زماناً، فمنّ الله عليّ بالصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام)، وأنقذني به



[ صفحه 211]



من النار، وهداني إلي سواء الصراط، فسألته بعدما صحّ عندي بالدلائل التي شاهدتها منه أ نّه حجّة الله عليّ وعلي جميع أهل زمانه، وأ نّه الامام الذي فرض الله طاعته، وأوجب الاقتداء به.

فقلت له (عليه السلام): يا بن رسول الله، قد روي لنا أخبار عن آبائک (عليهم السلام) في الغيبة وصحّة کونها، فأخبرني بمن تقع؟

فقال (عليه السلام): إنّ الغيبة ستقع بالسادس من ولدي، وهو الثاني عشر من الائمة الهداة بعد رسول الله (صلي الله عليه وآله)، أوّلهم أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب، وآخرهم القائم بالحقّ بقيّة الله في الارض، وصاحب الزمان، والله لو بقي في غيبته ما بقي نوح في قومه لم يخرج من الدنيا حتّي يظهر فيملا الارض قسطاً وعدلاً کما ملئت جوراً وظلماً [19] .

19 - وروي الشيخ الصدوق والعلاّمة الطبرسي بالاسناد عن صفوان ابن مهران وعبد الله بن أبي يعفور، عن الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) أ نّه قال: من أقرّ بجميع الائمة وجحد المهدي کان کمن أقرّ بجميع الانبياء وجحد محمّداً (صلي الله عليه وآله) نبوّته.

فقيل له: يا بن رسول الله، فمن المهدي من ولدک؟

قال: الخامس من ولد السابع، يغيب عنکم شخصه، ولا يحلّ لکم تسميته [20] .



[ صفحه 212]



20 - وروي الشيخ الصدوق بالاسناد عن أبي بصير، قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: إنّ سنن الانبياء (عليهم السلام) بما وقع بهم من الغيبات حادثة في القائم منّا أهل البيت حذو النعل بالنعل والقذّة بالقذّة.

قال أبو بصير: فقلت: يا بن رسول الله، ومن القائم منکم أهل البيت؟

فقال: يا أبا بصير، هو الخامس من ولد ابني موسي، ذلک ابن سيّدة الاماء، يغيب غيبةً يرتاب فيها المبطلون، ثمّ يظهره الله عزّ وجلّ فيفتح الله علي يده مشارق الارض ومغاربها، وينزل روح الله عيسي بن مريم (عليه السلام) فيصلّي خلفه، وتشرق الارض بنور ربّها، ولا تبقي في الارض بقعة عُبد فيها غير الله عزّ وجلّ إلاّ عُبِد الله فيها، ويکون الدين کلّه لله ولو کره المشرکون [21] .

21 - وروي الخزّاز بالاسناد عن مسعدة، قال: کنت عند الصادق (عليه السلام) إذ أتاه شيخ کبير قد انحني متّکئاً علي عصاه، فسلّم فردّ أبو عبد الله (عليه السلام) الجواب، ثمّ قال: يا بن رسول الله، ناولني يدک اُقبّلها، فأعطاه يده فقبّلها ثمّ بکي، فقال أبو عبد الله (عليه السلام): ما يبکيک يا شيخ؟

قال: جعلت فداک، أقمت علي قائمکم منذ مائة سنة، أقول هذا الشهر وهذه السنة، وقد کبرت سنّي، ودقّ عظمي، واقترب أجلي، ولا أري ما اُحبّ، أراکم مقتّلين مشرّدين، وأري عدوّکم يطيرون بالاجنحة، فکيف لا أبکي؟

فدمعت عينا أبي عبد الله (عليه السلام) ثمّ قال: يا شيخ، إن أبقاک الله حتّي تري قائمنا کنت معنا في السنام الاعلي، وإن حلّت بک المنيّة جئت يوم القيامة مع ثقل محمّد (صلي الله عليه وآله)



[ صفحه 213]



ونحن ثقله، فقد قال (صلي الله عليه وآله): «إنّي مخلّف فيکم الثقلين، فتمسّکوا بهما لن تضلّوا: کتاب الله وعترتي أهل بيتي».

فقال الشيخ: لا اُبالي بعدما سمعت هذا الخبر.

قال (عليه السلام): يا شيخ، إنّ قائمنا يخرج من صلب الحسن، والحسن يخرج من صلب علي، وعلي يخرج من صلب محمّد، ومحمّد يخرج من صلب علي، وعلي يخرج من صلب ابني هذا - وأشار إلي موسي (عليه السلام) - وهذا خرج من صلبي، نحن اثنا عشر کلّنا معصومون مطهّرون.

إلي أن قال (عليه السلام):

يا شيخ، والله لو لم يبق من الدنيا إلاّ يوم واحد لطوّل الله ذلک اليوم حتّي يخرج قائمنا أهل البيت، ألا وإنّ شيعتنا يقعون في فتنة وحيرة في غيبته، هناک يثبّت الله علي هداه المخلصين، اللهمّ أعنهم علي ذلک [22] .

22 - وروي الشيخ الصدوق مرسلاً عن الامام الصادق (عليه السلام)، أ نّه قال: کن لما لا ترجو أرجي منک لما ترجو، فإنّ موسي بن عمران (عليه السلام) خرج ليقتبس لاهله ناراً، فرجع إليهم وهو رسول نبيّ، فأصلح الله تبارک وتعالي أمر عبده ونبيّه موسي (عليه السلام) في ليلة، وهکذا يفعل الله تبارک وتعالي بالقائم الثاني عشر من الائمة (عليهم السلام)، يصلح له أمره في ليلة کما أصلح أمر نبيّه موسي (عليه السلام)، ويخرجه من الحيرة والغيبة إلي نور الفرج والظهور [23] .



[ صفحه 214]



23 - وروي الشيخ الطوسي بالاسناد عن إبراهيم بن عمر الصنعاني، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: للامر المخوف العظيم تصلّي رکعتين، وهي التي کانت الزهراء (عليها السلام) تصلّيها، تقرأ في الاُولي الحمد و (قُلْ هُوَ اللهُ أحَد) خمسين مرّة، وفي الثانية مثل ذلک، فإذا سلّمت صلّيت علي النبيّ (صلي الله عليه وآله)، ثمّ ترفع يديک وتقول: اللهمّ إنّي أتوجّه بهم إليک... وأسألک أن تصلّي علي محمّد وآله، وأن تفرّج عن محمّد وآله، وتجعل فرجي مقروناً بفرجهم وتبدأ بهم فيه... وأسألک بذلک الاسم، فلا شفيع أقوي لي منه، وبحقّ محمّد وآل محمّد أن تصلّي علي محمّد وآل محمّد، وأن تقضي لي حوائجي، وتُسمع محمّداً وعليّاً وفاطمة، والحسن والحسين وعلياً ومحمّداً وجعفراً وموسي وعليّاً ومحمّداً وعليّاً والحسن والحجّة صلوات الله عليهم وبرکاته ورحمته صوتي، ليشفعوا لي إليک [24] .

وممّـا لا ريب فيه أنّ ذکر الامام الحجّة (عليه السلام) في الدعاء المروي عن الامام الصادق (عليه السلام) هو بمثابة النص الصريح عليه، وکذا في سائر الادعية المرويّة عن الائمة (عليهم السلام) في کتب الدعاء المعتمدة.

24 - ومن ذلک أيضاً ما رواه الشيخ المفيد والشيخ الطوسي عن الامام الصادق (عليه السلام) في زيارة الحسين (عليه السلام): اللهمّ إنّي اُشهدک واُشهد ملائکتک وأنبياءک ورسلک وجميع خلقک، أ نّک أنت الله لا إله إلاّ أنت ربّي، والاسلام ديني، ومحمّد نبيّي، وعليّ إمامي، والحسن والحسين وعليّ بن الحسين ومحمّد بن عليّ وجعفر بن محمّد وموسي بن جعفر وعليّ بن موسي ومحمّد بن عليّ وعليّ بن محمّد والحسن بن



[ صفحه 215]



عليّ والحجّة القائم بالحقّ المنتظر عليهم أفضل الصلوات والتسليم، أئمّتي بهم أتولّي، ومن عدوّهم أتبرّأ... [25] الدعاء.

25 - وروي الکفعمي عن الصادق (عليه السلام) في الدعاء لمن قلّ عليه رزقه أو ضاقت عليه معيشته، أ نّه قال: سلام علي محمّد وعليّ وفاطمة والحسن والحسين وعليّ ومحمّد وجعفر وموسي وعليّ ومحمّد وعليّ والحسن والقائم سيّدنا ومولانا صلوات الله عليهم أجمعين... [26] إلي آخر الدعاء.

26 - وروي الشيخ الطوسي عنه (عليه السلام) في صلاة الحاجة والدعاء بعدها، قال: روي عن الصادق (عليه السلام) أ نّه قال:... وأسألک بالحقّ الذي جعلته عند محمّد وآل محمّد، وعند الائمّة عليّ والحسن والحسين وعليّ ومحمّد وجعفر وموسي وعليّ ومحمّد وعليّ والحسن والحجّة (عليهم السلام)، أن تصلّي علي محمّد وآل محمّد [27] .


پاورقي

[1] في کمال الدين: عن أبي الهيثم بن أبي حبّة، وفي کفاية الاثر: عن أبي الهيثم التميمي.

[2] الغيبة للنعماني: 120، إثبات الوصيّة: 227، کمال الدين: 333 / 2، کفاية الاثر: 280، غيبة الطوسي: 139، إعلام الوري: 403، بحار الانوار 51: 38 / 13 و 143 / 5.

[3] غيبة الطوسي: 28، بحار الانوار 49: 26 / 44.

[4] کمال الدين: 334 / 4، إعلام الوري: 404، بحار الانوار 48: 15 / 5.

[5] مقتضب الاثر: 41، بحار الانوار 26: 308 / 73، و 51: 149 / 24.

[6] الغيبة للنعماني: 57، بحار الانوار 36: 401 / 12، کمال الدين: 334 / 5.

[7] کفاية الاثر: 262، بحار الانوار 36: 409 / 18، و 52: 303 / 72، العوالم 15: 269 / 1.

[8] العوالم 15: 273 / 10 عن غيبة النعماني: 85 / 16، بحار الانوار 36: 399 / 9.

[9] کمال الدين: 139 / 7، العوالم 15: 283 / 1.

[10] کمال الدين: 335 / 7، إعلام الوري: 408، بحار الانوار 51: 144 / 8.

[11] کمال الدين: 334 / 3.

[12] کمال الدين: 338 / 3.

[13] کمال الدين: 340 / 18.

[14] کمال الدين: 341 / 22.

[15] کمال الدين: 342 / 24.

[16] مقتضب الاثر: 40، بحار الانوار 51: 163.

[17] غيبة الطوسي: 36، وقال الشيخ الحرّ العاملي في إثبات الهداة 3: 499: المراد السابع منه (عليه السلام) لا من عليّ (عليه السلام)، والسابع منه هو الثاني عشر، ذکره الشيخ، قال: وهو الظاهر من قوله: منّا.

[18] تأريخ مواليد الائمة ووفياتهم: 200، کشف الغمّة 3: 265، بحار الانوار 51: 24 / 37.

[19] کمال الدين: 33 و 342 / 23، بحار الانوار 51: 145 / 12.

[20] کمال الدين: 333 / 1، و 338 / 12، و 410 / 4، و 411 / 5، إعلام الوري: 43، کشف الغمّة 3: 313، بحار الانوار 51: 32 / 4، و 143 / 4، و 145 / 10.

[21] کمال الدين: 345 / 31، بحار الانوار 51: 146 / 14.

[22] کفاية الاثر: 260، إرشاد القلوب: 405، بحار الانوار 36: 408 / 17.

[23] کمال الدين: 151، بحار الانوار 13: 42 / 9.

[24] مصباح المتهجّد: 266، بحار الانوار 91: 183 / 9.

[25] کتاب المزار / للشيخ المفيد: 95 ـ 105، التهذيب 6: 56 ـ 65 / 131، بحار الانوار 101: 206 ـ 220 / 33.

[26] البلد الامين: 157، مصباح الکفعمي: 402، بحار الانوار 102: 235 / 3.

[27] مصباح المتهجّد: 293، وروي نحوه في الصفحة 299، جمال الاسبوع: 164، بحار الانوار 90: 38 / 7.