بازگشت

النداء من السماء باسم المهدي


298 لينادين باسم رجل من السماء لا ينکره الذليل ولا يمتنع منها (منه)

العزيز. [1] .

299 في المحرم ينادي مناد من السماء: ألا إن صفوة الله من خلقه فلانا

فاسمعوا له وأطيعوا، في سنة الصوت والمعمعة. [2] .

300 تکون آية في شهر رمضان، ثم تظهر عصابة في شوال، ثم تکون معمعة

في ذي القعدة، ثم يسلب الحاج في ذي الحجة، ثم تنتهک المحارم في

المحرم، ثم يکون صوت في صفر، ثم تنازع القبائل في شهري ربيع،

ثم العجب کل العجب بين جمادي ورجب، ثم ناقة مقتبة خير من دسکرة

تغل مائة ألف. [3] .

المفردات: ثم ناقة الخ، أي ثم تضطرب الامور بعد رجب ويفقد الامن حتي تکون وسيلة السفر والفرار خيرا

من الاملاک الثابتة. الدسکرة: المزرعة.

301 تطلع عليکم قبل الساعة سحابة سوداء من قبل المغرب مثل الترس،

فما تزال ترتفع في السماء حتي تملا السماء، ثم ينادي مناد: يا أيها

الناس، فيقبل الناس بعضهم علي بعض هل سمعتم؟ فمنهم من يقول نعم

ومنهم من يشک. ثم ينادي الثانية: يا أيها الناس فيقول الناس هل

سمعتم؟ فيقولون: نعم. ثم ينادي: أيها الناس أتي أمر الله فلا

تستعجلوه. قال رسول الله صلي الله عليه وآله: فوالذي نفسي بيده

إن الرجلين لينشران الثوب فما يطويانه أو يتبايعانه أبدا، وإن الرجل ليمدر

حوضه فما يسقي فيه شيئا، وإن الرجل ليحلب ناقته فما يشربه ويشتغل

الناس. [4] .

302. وسيکون بعدي فتنة صماء صيلم يسقط فيها کل وليجة وبطانة،

وذلک عند فقدان شيعتک الخامس من السابع من ولدک، يحزن لفقده أهل

الارض والسماء، فکم مؤمن ومؤمنة متأسف متلهف حيران عند فقده. ثم

أطرق مليا ثم رفع رأسه وقال: بأبي وأمي سميي وشبيهي وشبيه موسي بن

عمران، عليه جيوب النور - أو قال: جلابيب النور تتوقد من شعاع

القدس، کأني بهم آيس من کانوا، ثم نودي بنداء يسمع من البعد کما

يسمع من القرب، يکون رحمة علي المؤمنين وعذابا علي المنافقين.

قلت: وما ذلک النداء؟ قال: ثلاثة أصوات في رجب، أولها ألا لعنة الله

علي الظالمين، والثاني أزفت الآزفة والثالث ترون بدريا بارزا مع قرن

الشمس ينادي: ألا إن الله قد بعث فلان بن فلان حتي ينسبه إلي علي فيه

هلاک الضالمين، فعند ذلک يأتي الفرج ويشفي الله صدورهم ويذهب غيظ

قلوبهم. قلت يا رسول الله فکم يکون بعدي من الائمة؟ قال: بعد

الحسين تسعة والتاسع قائمهم. [5] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: ابن أبي شيبة: ج 15 ص 246 ح 19601 الحسن بن موسي قال: حدثنا حماد بن سلمة،

عن أبي محمد، عن عاصم بن عمرو البجلي أن أبا أمامة قال: ولم يسنده إلي

النبي صلي الله عليه وآله.

-: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 61 عن ابن أبي شيبة بتفاوت يسير، وفي سنده

عاصم بن عمر البجلي.

-: القول المختصر: ص 20 ب 3 ح 1 کما في ابن أبي شيبة بتفاوت يسير، مرسلا.

-: کنز العمال: ج 14 ص 584 ح 39654 عن ابن أبي شيبة، بتفاوت يسير.

-: برهان المتقي: ص 72 ب 1 ح 3 عن عرف السيوطي، بتفاوت يسير.

-: المغربي: ص 577 ح 78 عن ابن أبي شيبة، بتفاوت يسير.

[2] المصادر:

-: ابن حماد: ص 93 حدثنا الوليد بن مسلم، عن عنبسة القرشي، عن سلمة بن أبي سلمة،

عن شهر بن حوشب قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم:.

-: أخبار المهدي: علي ما في الصراط المستقيم.

-: عقد الدرر: ص 102 ب 4 ف 3 وفي ص 156 ب 7 عن ابن حماد، وفي روايته الثانية

يعني المهدي.

-: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 76 عن ابن حماد.

-: الفتاوي الحديثية: ص 82 کما في ابن حماد، مرسلا إلي قوله وأطيعوا

-: القول المختصر: ص 12 ب 1 ح 56 کما في ابن حماد بتفاوت، مرسلا، وفيه يخرج في

المحرم. فلان يعني المهدي.

-: برهان المتقي: ص 57 ب 1 ح 9 عن عرف السيوطي.

-: الهدية الندية: علي ما في العطر الوردي.

-: العطر الوردي: ص 64 کما في ابن حماد، عن الهدية، إلي قوله وأطيعوا.

-: فرائد فوائد الفکر: ص 8 ب 3 کما في ابن حماد بتفاوت، مرسلا، عن شهر بن

حوشب:

-: ملاحم ابن طاووس: ص 61 ب 119 عن نعيم.

-: الصراط المستقيم: ج 2 ص 259 ب 11 ف 12 کما في ابن حماد إلي قوله وأطيعوا وقال

روي أبوالعلاء الهمداني من أفضل علماء الجمهور، وقد أثني عليه الحافظ محمد بن النجار

في تذييله علي تاريخ الخطيب حتي قال تعذر وجود مثله في أعصار کثيرة، ذکر في کتاب أخبار

المهدي أحاديث في ذلک.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 615 ب 32 ف 15 ح 158 عن الصراط المستقيم.

-: منتخب الاثر: ص 449 ف 6 ب 4 ح 10 عن المهدي.

[3] المصادر:

-: ابن حماد: ص 59 حدثنا ابن وهب، عن مسلمة بن علي، عن قتادة، عن سعيد بن

المسيب، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلي الله عليه وسلم قال: وقال وقال

أ بوعبدالله نعيم: لا أعلم إلا أني سمعته من مسلم بن علي إن شاء الله، وبينه وبين قتادة رجل.

وفيها: حدثنا رشدين، عن ابن لهيعة، عن عبدالعزيز بن صالح، عن علي بن رباح عن ابن

مسعود قال: ولم يسنده إلي النبي صلي الله عليه وآله تکون علامة في صفر ويبتدأ نجم له ذناب قال ابن

لهيعة فأخبرني ع بدالوهاب بن بخت عن مکحول قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم:

في السماء آية لليلتين خلت أو تبقيان في شوال المهمهة وفي ذي القعدة المعمعة وفي ذي

الحجة التزايل وفي المحرم وما المحرم. قال ع بدالوهاب بن بخت: وبلغني أن رسول الله

صلي الله عليه وسلم قال في رمضان آية في السماء کعمود ساطع، وفي شوال البلاء، وفي

ذي القعدة الفناء، وفي ذي الحجة ينتهب الحاج، والمحرم وما المحرم.

وفيها: حدثنا الوليد، عن صدقة بن يزيد، عن قتادة، عن سعيد بن المسيب قال - ولم يسنده

أيضا يأتي علي المسلمين زمان يکون فيه صوت في رمضان وفي شوال تکون مهمهة وفي

ذي القعدة تنحاز فيها القبائل إلي قبائلها، وذو الحجة ينتهب فيه الحاج والمحرم وما المحرم.

وفي: ص 60 حدثنا الوليد، عن عنبسة القرشي، عن سلمة بن أبي سلمة، عن شهر بن

حوشب قال: بلغني أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال: يکون في رمضان صوت وفي

شوال مهمهة، وفي ذي القعدة تحارب القبائل وفي ذي الحجة ينتهب الحاج وفي المحرم

ينادي مناد من السماء ألا إن صفوة الله من خلقه فلانا، فاسمعوا له وأطيعوا.

وفيها: حدثنا أبويوسف المقدسي، عن عبدالملک بن أبي سليمان، عن عمرو بن شعيب،

عن أبيه، عن جده، عن النبي صلي الله عليه وسلم قال يکون صوت في رمضان، ومعمعة

في شوال، وفي ذي القعدة تحارب القبائل وعامئذ ينتهب الحاج وتکون ملحمة عظيمة بمني

تکثر فيها القتلي وتسيل فيها الدماء، وهم علي عقبة الجمرة.

وفيها: حدثنا أبوعمر، عن ابن لهيعة قال حدثني ع بدالوهاب بن حسين، عن محمد بن ثابت

البناني، عن أبيه عن الحارث الهمداني، عن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلي الله

عليه وسلم قال إذا کانت صيحة في رمضان، فإنه يکون معمعة في شوال، وتمييز القبائل في

ذي القعدة، وتسفک الدماء في ذي الحجة، والمحرم وما المحرم، يقولها ثلاثا، هيهات

هيهات، يقتل الناس فيها هرجا مرجا، قال قلنا: وما الصيحة يا رسول الله؟ قال: هدة في

النصف من رمضان ليلة الجمعة، فتکون هدة توقظ النائم، وتقعد القائم، وتخرج العواتق من

خدورهن، في ليلة جمعة في سنة کثيرة الزلازل، فإذا صليتم الفجر من يوم الجمعة،

فادخلوا بيوتکم وأغلقوا أبوابکم وسدوا کواکم ودثروا أنفسکم وسدوا آذانکم، فإذا أحسستم

بالصيحة فخروا لله سجدا وقولوا: سبحان القدوس سبحان القدوس ربنا القدوس، فإنه من

فعل ذلک نجا من لم يفعل ذلک هلک.

-: فتن السليلي: علي ما في ملاحم ابن طاووس.

-: ملاحم ابن المنادي: علي ما في عقد الدرر.

-: البدء والتاريخ: ج 2 ص 172 حدثنا البيروتي، عن الاوزاعي، عن عبدالله بن لبابة عن

فيروز الديلمي، عن النبي (صلعم) أنه قال يکون هدة في رمضان، توقظ النائم وتفزع

اليقظان، هذا في رواية قتادة، وفي رواية الاوزاعي: يکون صوت في رمضان في نصف من

الشهر، يصعق فيه سبعون ألفا، ويعمي فيه سبعون ألفا ويصم سبعون ألفا ويخرس سبعون ألفا

ويتفلق له سبعون ألف بکرة قال: ثم يتبعه صوت آخر فالاول صوت جبرئيل (عم) والثاني

صوت إبليس عليه اللعنة قال: الصوت في رمضان والمعمعة في شوال، وتميز القبائل في ذي

القعدة، ويغار علي الحاج في ذي الحجة، والمحرم أوله بلاء وآخره فرج قالوا: يا رسول الله،

من يسلم منه؟ قال: من يلزم بيته ويتعوذ بالسجود.

وفي: ص 173 کما في رواية ابن حماد الاولي، بتفاوت يسير، وقال وفي رواية قتادة.

-: الطبراني، الاوسط: ج 1 ص 313 ح 516 بسند آخر عن شهر بن حوشب عن أبي هريرة،

عن النبي صلي الله عليه وآله: وفيه في شهر رمضان الصوت وفي ذي القعدة تميز القبائل، وفي ذي

الحجة يسيب الحاج.

-: الحاکم: ج 4 ص 517 بسنده إلي نعيم بن حماد، ثم بسنده الاول، کما في روايته

الاولي، بتفاوت يسير، وفيه تکون هدة. توقظ النائم وتفزع اليقظان، ثم تظهر. ثم

معمعة في ذي الحجة، ثم تنتهک. ثم يکون موت في صفر، ثم تتنازع القبائل في الربيع.

-: الداني: ص 84 بسند آخر عن أبي الديلمي قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: کما

في البدء والتاريخ بتفاوت، وآخر کما في رواية ابن حماد الاولي.

وفي: ص 85 کما في رواية ابن حماد الرابعة بتفاوت يسير بسند آخر عن شهر بن حوشب:

وفي: ص 91 92 بسند آخر عن کعب، من حديث طويل عن السفياني يتضمن أجزاء من

رواية ابن حماد الخامسة، ورواية البدء والتاريخ.

-: أمالي الشجري: ج 2 ص 15 بسند آخر عن عبدالله بن مسعود: وفيه تکون صيحة في

رمضان، وتکون معمعة في شوال، وتميز القبائل في ذي القعدة، وتسفک الدماء في ذي

الحجة، وخروج أهل المغرب في المحرم. يقولها ثلاثا.

وفيها: بسند آخر عن ابن عباس: - شبيها برواية البدء والتاريخ.

وفي: ص 15 16 کما في رواية الداني الاولي بتفاوت يسير، بسند آخر عن فيروز

الديلمي:

وفي: ص 27 کما في رواية ابن حماد الرابعة ما عدا آخرها، بسند آخر عن أبي هريرة:

وفيها: کما في رواية ابن حماد الاولي، بسنده إليه.

وفي: ص 27 28 کما في رواية الحاکم بتفاوت، بسند آخر عن الاوزاعي:

-: عقد الدرر: ص 101 ب 4 ف 3 کما في الداني: وقال أخرجه الامام أبوعمرو عثمان بن

سعيد المقري في سننه هکذا، وأخرجه الامام أبوالحسين أحمد بن جعفر ابن المنادي، من

حديث ابن الديلمي، وزاد فيه بعد قوله يصعق له سبعون ألفا قال: ويعمي سبعون ألفا ويتيه

سبعون ألفا، ثم ذکر الباقي بمعناه.

وفي: ص 102 ب 4 ف 3 عن رواية ابن حماد السادسة.

وفي: ص 102 103 عن رواية الداني الثانية.

وفي: ص 104 وقال أخرجه الامام أبوالحسين أحمد بن جعفر المنادي في کتاب

الملاحم.

وفي: ص 105 عن شهر بن حوشب قال کان يقال: في شهر رمضان صوت، وفي شوال

همهمة، وفي ذي القعدة تميز القبائل، وفي ذي الحجة تسفک الدماء، وينهب الحاج في

المحرم. قيل له: وما الصوت؟ قال: هاد من السماء يوقظ النائم، ويفزع اليقظان،

ويخرج الفتاة من خدرها ويسمع الناس کلهم، فلا يجئ رجل من أفق من الآفاق إلا حدث أنه

سمعه وقال أخرجه الامام أبوالحسين أحمد بن جعفر المنادي في کتاب الملاحم.

وفي: ص 107 وقال أخرجه الحافظ الامام أ بوعبدالله الحاکم في مستدرکه.

وفي: ص 107 108 عن رواية الداني الثالثة عن کعب الاحبار.

-: المنار المنيف: ص 110 ف 30 ح 212 مرسلا، کما في رواية الشجري الثالثة.

-: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 82 عن رواية الداني الثانية.

-: الفتاوي الحديثية: ص 28 عن رواية الداني الثانية ظاهرا.

-: برهان المتقي: ص 145 ب 6 ح 13 عن عرف السيوطي، الحاوي.

-: کنز العمال: ج 14 ص 274 ح 38705 عن رواية ابن حماد الرابعة.

-: فرائد فوائد الفکر: ص 6 ب 3 کما في رواية الداني الاولي بتفاوت يسير.

-: المغربي: ص 569 ح 55 مرسلا عن شهر بن حوشب، عن نعيم بن حماد.

-: ملاحم ابن طاووس: ص 45 ب 67 عن رواية ابن حماد الرابعة.

وفي: ص 62 63 ب 125 بعضه، عن رواية ابن حماد الرابعة.

وفي: ص 140 ب 67 عن فتن السليلي، بسنده: حدثنا محمد بن جرير قال: حدثني محمد

بن عثمان الاسدي قال: أخبرنا عبدالله بن موسي قال: أخبرنا عنبسة بن سعيد، عن سمير قال

يظهر في رمضان صوت، وفي شوال همهمة، أو مهمهة، وفي ذي القعدة تحارب القبائل،

وفي ذي الحجة يسلب الحاج، وفي المحرم لو أخبرتکم بما في المحرم، قلنا له: وما

بالمحرم؟ قال: ينادي مناد من السماء إلا إن فلان (کذا) خيرة الله من خلقه، ألا فاسمعوا له

وأطيعوا.

-: منتخب الاثر: ص 450 ف 4 ح 17 عن رواية ملاحم ابن طاووس الاولي.

[4] المصادر:

-: الحاکم: ج 3 ص 539 حدثنا أ بوالعباس محمد بن يعقوب، حدثنا الحسن بن علي بن

عفان العامري، ثنا يحيي بن آدم، ثنا أبوبکر بن عياش، عن محمد بن عبدالله مولي

المغيرة بن شعبة، عن کعب بن علقمة، عن ابن حجيرة، عن عقبة بن عامر رضي الله عنه

قال: قال رسول الله صلي الله عليه وآله: وقال هذا حديث صحيح الاسناد علي شرط

مسلم ولم يخرجاه.

-: عقد الدرر: ص 339 ف 8 ب 12 عن الحاکم، بتفاوت يسير.

-: کنز العمال: ج 2 ص 29 ح 3005 عن الحاکم بتفاوت يسير، ونقص بعض ألفاظه.

ملاحظة: التعابير الواردة في هذا الحديث عن رعب الناس من النداء السماوي ومثل نشر الثوب

وعدم طيه ومدر الحوض للسقي وحلب الناقة، وردت في أشراط الساعة وقيامها، ولذا ينبغي التدقيق

في تداخل بعض أحاديث المهدي عليه السلام وعلامات ظهوره أو أحداث عصره مع أحاديث أشراط

الساعة، فلعل بعض أحاديث المهدي عليه السلام رويت في أحاديث أشراط الساعة بسبب الظروف

السياسية التي کانت.

[5] المصادر:

-: کفاية الاثر: ص 156 أخبرنا أ بوعبدالله أحمد بن (أبي عبدالله أحمد بن) محمد بن

عبيدالله قال: حدثنا أبوطالب عبيد بن أحمد بن يعقوب بن نصر الانباري قال: حدثنا

أحمد بن محمد بن مسروق قال: حدثنا عبدالله بن شبيب قال: حدثا محمد بن زياد الهاشمي

قال: حدثنا سفيان بن عتبة (قال: حدثنا عمران بن داود) قال: حدثنا محمد بن الحنفية قال

أمير المؤمنين عليه السلام: سمعت رسول الله صلي الله عليه وآله يقول في حديث طويل في

فضل أهل البيت عليهم السلام، جاء فيه:

-: الصراط المستقيم: ج 2 ص 127 ب 10 ف 4 بعضه کما في کفاية الاثر، عن علي بن محمد

الخزاز القمي.

-: غاية المرام: ص 12 ب 2 ح 11 کما في کافية الاثر بتفاوت يسير، وقال ابن بابويه في

النصوص ولکنه أورد سند الخزاز القمي، وفيه. محمد بن زياد التميمي.

-: البحار: ج 36 ص 337 ب 41 ح 200 عن کفاية الاثر.

وفي: ج 51 ص 108 ب 1 ح 42 عن کفاية الاثر.