بازگشت

شبهات وردود


لا يخفي، أنه لا يکاد يوجد حقّ يخلو من شبهة تعارضه، ولقد تعرضت عقائد أهل بيت النبوة الحقة لشبهات المعاندين علي طول مسيرة التاريخ، وواقع الاَحداث مليء بالشواهد التي يطول بذکرها المقام، وما ذلک إلاّ من محض التعصب المقيت الذي أولده الاَمويون والعباسيون بما کانوا يحقدون علي أعدال وقرناء کتاب الله العالمين الصادقين عترة المصطفي الاَمين.

والرجعة التي تعتبر من أسرار آل البيت عليهم السلام، واحدة من تلک العقائد التي أُحيطت بالشبهات واتخذت ذريعة ووسيلة للتشنيع علي شيعتهم من قبل بعض المخالفين، وفيما يلي أهم الشبهات التي أثارها منکري الرجعة مع جوابها: