بازگشت

من کتب عن المهدي إلي آخر القَرن الرابع


کما ذکرنا سابقاً: انّ الله سبحانه ثم الأَنبياء کافّة هم الّذين ذکروا المهديّ وفتحوا أبواب البحث عنه وعن ظهوره عجّل الله فرجه الشريف.

وعند ظهور نبيّنا محمّد (صلّي الله عليه وآله وسلّم) برسالته کان الترويج لفکرة المنقذ المنتظر أکثر، حيث أولي (صلّي الله عليه وآله وسلّم) اهتماماً کبيراً بقضيّة المهديّ وردّ الشبهات عنه، والأحاديث الواردة عنه (صلّي الله عليه وآله وسلّم) من طريق الفريقين خير شاهد علي هذا المطلب.

ومن بعده (صلّي الله عليه وآله وسلّم) کانت مهمّة التبليغ لفکرة الإِمام المهدي علي عهدة خلفائه أئمة أهل البيت (عليهم السلام)، فکانوا ينتهزون الفرص لتثبيت المسلمين علي الاعتقاد بالمهديّ، والروايات الکثيرة الواردة عنهم في هذا الشأن شاهدٌ لهذا المطلب.

وکلّما قرب وقت ولادة الإِمام عجّل الله فرجه کان الاهتمام بذکره والخبر بأحواله وصفاته وغيبته أکثر، حتّي أنّ الإِمامين العسکريين سلام الله عليهما کان عندهما نوع ما من الغيبة وعدم الاتصال مباشرةً بأصحابهم وخروج التوقيعات من قبلهم، کلّ هذا ليتعوّد الشيعة علي ما سيحصل من غيبة الإِمام القائم عجّل الله فرجه الشريف.

وعند ولادة الإِمام المهدي بدأ نوع جديد من التحرک والتبليغ من قِبل أبيه الإِمام العسکري، لأنَّ هذه المرحلة تعدّت من المرحلة النظرية إلي العملية، فبدأ الإِمام العسکري (عليه السلام) بخطوات کبيرة لتثبيت عقائد الشيعة بإمامة ولده المهديّ المنتظر وردّ الشبهات عنه، حتّي أنّ الإِمام العسکري (عليه السلام) کان



[ صفحه 10]



يظهر ولده المهديّ إلي خواصّ شيعته بين حينٍ وآخر، وکانوا يتحدّثون معه ويسألونه فيجيبهم.

وبعد شهادة الإِمام العسکري (عليه السلام)، وتسلّم الإِمام المهديّ منصب الإمامة، کانت مهمّة التبليغ علي شخص الإِمام بواسطة النوّاب الخاصّين رضوان الله عليهم، فکانت ترد عليه الأَسئلة من شيعته بواسطة الأَبواب وتخرج التوقيعات من الناحية المقدسة فيها جوابات الاسئلة وحلّ مشاکل الشيعة وردّ الشبهات عنه عجّل الله فرجه الشريف.

وآخر توقيع خرج عنه في الغيبة الصغري إلي عليّ بن محمّد السمري آخر أبوابه الخاصّين نسخته:

بسم الله الرحمن الرحيم

يا عليّ بن محمد السمري أعظم الله أجر اخوانک فيک، فإنّک ميّت ما بينک وبين ستة أيّام، فاجمع أمرک ولا توص إلي أحدٍ يقوم مقامک بعد وفاتک، فقد وقعت الغيبة الثانية [التامّة]، فلا ظهور إلاّ بعد إذن الله عزّ وجلّ، وذلک بعد طول الأَمد وقسوة القلوب وامتلاء الأّرض جوراً... [1] .

وبعد وقوع الغيبة الکبري صارت مهمّة التبليغ الإسلامي بصورة عامّة وتثبيت عقائد الشيعة بإمامة المهديّ المنتظر وغيبته بصورة خاصّة علي عهدة الفقهاء والمحدثين.

ففي التوقيع الخارج إلي محمد بن عثمان العمري رضوان الله عليه:

... وامّا الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلي رواة حديثنا، فانّهم حجّتي عليکم وأنا حجّة الله عليهم [2] .

ففي بداية الغيبة الکبري کانت مهمّة ترسيخ عقائد الشيعة بإمامهم کبيرة



[ صفحه 11]



وصعبة، لذا تري علماءنا رضوان الله عليهم بدئوا بردّ الشبهات عنه عجل الله فرجه بمناظراتهم ودروسهم وخطبهم ومؤلّفاتهم.

وهنا نذکر علي طريق الإِختصار بعض مَن ألّف من العلماء عن موضوع الإِمام المهديّ عجّل الله فرجه والدفاع عنه إلي آخر القرن الرابع الهجري.

فمنهم:

(1) أبو اسحاق ابراهيم بن اسحاق الأَحمريّ النهاونديّ، سمع منه ابو احمد القاسم بن محمد الهمداني في تسع وستين ومائتين، له کتاب الغيبة [3] .

(2) أبو اسحاق ابراهيم بن صالح الأَنماطي الکوفي الأَسدي، من اصحاب الإِمام الکاظم (عليه السلام)، ثقة، له کتاب الغيبة، يرويه عنه جعفر بن قولويه بواسطة واحدة [4] .

(3) أحمد بن الحسين بن عبدالله المهراني الآبي، له کتاب ترتيب الأَدلة فيما يلزم خصوم الإِماميّة دفعه عن الغيبة والغائب [5] .

(4) أبو بکر خيثمة احمد بن زهير النسائي، المتوفي سنة 279، له جمع الاحاديث الواردة في المهديّ [6] .

(5) الحافظ أبو نعيم احمد بن عبدالله الاصبهاني، المتوفي سنة 430، له کتاب الأربعين حديثاً في ذکر المهديّ، وذکر المهدي ونعوته وحقيقة مخرجه وثبوته، ومناقب المهديّ [7] .



[ صفحه 12]



(6) أبو العباس [ابو علي] احمد بن علي الرازي الخضيب [ابن الخضيب] الأَيادي، له کتاب الشفاء والجلاء في الغيبة [8] .

(7) أبو العباس احمد بن علي بن العباس بن نوح السيرافي، نزيل البصرة، کان ثقة في حديثه متقياً لما يرويه فقيهاً بصيراً بالحديث والرواية، وهو استاذ الشيخ النجاشي وشيخه ومَن استفاد منه، توفي حدود النيف والعشرة بعد الاربعمائة، له کتاب أخبار الوکلاء الأَربعة [9] .

(8) أبو الحسن احمد بن محمد بن عمران بن موسي المعروف بابن الجندي، أستاذ الشيخ النجاشي، له کتاب الغيبة [10] .

(9) أبو عبدالله احمد بن محمد بن عبيدالله بن الحسن بن عياش بن ابراهيم بن ايّوب الجوهري، له کتاب ما نزل من القرآن في صاحب الزمان (عليه السلام)، واخبار وکلاء الائمة الاربعة [11] .

(10) الحافظ النسّابة الواعظ الشاعر الأَشرف بن الأَغر بن هاشم المعروف بتاج العُلي العلوي الحسيني، المولود بالرملة سنة 482 والمتوفي بحلب سنة 610 عن 128 سنة، له کتاب الغيبة وما جاء فيها عن النبي والأَئمّة (عليهم السلام) ووجوب الايمان بها [12] .

(11) الجلودي، الموفي سنة 332، له کتب اخبار المهدي [13] .

(12) أبو محمد الحسن بن حمزة بن علي بن عبدالله بن محمد بن الحسن ابن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام)، المعروف



[ صفحه 13]



بالطبري والمرعش، کان من اجلاء هذه الطائفة وفقهائها، توفي سنة 358، له کتاب الغيبة [14] .

(13) أبو علي الحسن بن محمد بن احمد الصفار البصري، شيخ من اصحابنا ثقة، روي عنه الحسن بن سماعة، له کتاب دلائل خروج القائم (عليه السلام) [15] .

(14) أبو محمد الحسن بن محمد بن يحيي بن الحسن بن جعفر بن عبيدالله ابن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام)، المعروف بابن أخي طاهر، المتوفي في ربيع الاول سنة 358، له کتاب الغيبة وذکر القائم (عليه السلام) [16] .

(15) أبو الحسن حنظلة بن زکريا بن حنظلة بن خالد العيار التميمي القزويني، له کتاب الغيبة [17] .

(16) أبو الحسن سلامة بن محمد بن اسماعيل [اسماء] بن عبدالله بن موسي بن أبي الأَکرم الأَزْذَنيّ [الازوني]، المتوفي سنة 339، له کتاب الغيبة وکشف الحيرة [18] .

(17) أبو سعيد عباد بن يعقوب الرواجني الأَسدي الکوفي، المتوفي سنة 250 أو 271، له کتاب أخبار المهدي ويسمّيه المسند [19] .

(18) أبو الفضل عباس بن هشام الناشري الأَسدي، من أصحاب



[ صفحه 14]



الرضا (عليه السلام)، متوفي سنة 220، له کتاب الغيبة [20] .

(19) أبو العباس عبدالله بن جعفر بن الحسين بن مالک الحيمري القمي، ثقة، شيخ القميين ووجههم، له کتاب الغيبة والحيرة، وقرب الاسناد إلي صاحب الامر (عليه السلام)، والتوقيعات [21] .

(20) أبو محمد عبد الوهّاب المادرائيّ [البادرائي]، له کتاب الغيبة [22] .

(21) أبو القاسم علي بن الحسين بن موسي بن بابويه القمي، المتوفي سنة 329 هـ، له کتاب الإِمامة والتبصرة من الحَيْرَة [23] .

(22) أبو القاسم علي بن الحسين بن موسي بن محمد بن موسي بن إبراهيم بن موسي بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام)، المعروف بالشريف المرتضي علم الهدي، مولده في رجب سنة 355، قال النجاشي: مات لخمس بقين من شهر ربيع الاول سنة 436 وصلّي عليه ابنه وتولّيت غسله ومعي الشريف ابو يعلي …، له کتاب الغيبة، المقنع في الغيبة [24] .

(23) أبو الحسن علي بن محمد بن ابراهيم بن ابان المعروف بعلان الرازي الکليني، خال ثقة الاسلام محمد بن يعقوب الکليني، وأحد العدّة الّذين يروي عنهم عن سهل بن زياد في کتابه الکافي، له کتاب اخبار القائم (عليه السلام) [25] .



[ صفحه 15]



(24) علي بن محمد بن علي بن سالم بن عمر بن رباح بن قيس السوَاق القلا، له کتاب الغيبة [26] .

(25) أبو الحسن علي بن مهزيار الدَوْرَقي الأَهوازي، کان ابوه نصرانياً، وقيل: إنّ عليّاً ايضاً أسلم وهو صغير ومنّ الله عليه بمعرفة هذا الأَمر، وتفقّه وروي عن الرضا وأبي جعفر (عليهما السلام)، واختصّ بأبي جعفر الثاني، له کتاب القائم [27] .

(26) أبو موسي عيسي بن مهران المستعطِف، له کتاب المهديّ [28] .

(27) أبو محمد بن الفضل بن شاذان بن جبرئيل [الخليل] الأَزدي النيسابوري، المتوفي سنة 260، لقي علي بن محمد التقي (عليه السلام)، له کتاب اثبات الرجعة، والرجعة حديث، والقائم (عليه السلام) [29] .

(28) أبو عبدالله محمد بن ابراهيم بن جعفر النعماني، المعروف بابن أبي زينب الکاتب، تلميذ ثقة الاسلام الکليني، له کتاب الغيبة، ويعرف هذا الکتاب بملاء العيبة في طول الغيبة [30] .

(29) أبو علي محمد بن احمد بن الجنيد، قال النجاشي: سمعت بعض شيوخنا يذکر أنّه کان عنده مال للصاحب (عليه السلام) وسيف أيضاً وصّي به إلي جاريته، له کتاب إزالة الران عن قلوب الاخوان في الغيبة [31] .



[ صفحه 16]



(30) أبو عبدالله محمد بن احمد بن عبدالله بن قضاعة بن صفوان بن مهران الجمّال، المعروف بالصفواني، الشريک مع النعماني في القراءة علي ثقة الاسلام الکليني، له کتاب الغيبة وکشف الحيرة [32] .

(31) أبو العنبس محمد بن اسحاق بن أبي العنبس العنبسي الصيمري، له کتاب صاحب الزمان [33] .

(32) أبو الحسين محمد بن بحر الرهني السجستاني [الشيباني] المتکلّم، له کتاب الحجة في إبطاء القائم (عليه السلام) [34] .

(33) محمد بن الحسن بن جمهور العمي [القمي] البصري، روي عن الرضا (عليه السلام)، له کتاب صاحب الزمان (عليه السلام)، وکتاب وقت خروج القائم [35] .

(34) أبو جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي، قرأ علي الشيخ المفيد، له کتاب الغيبة [36] .

(35) محمد بن زيد بن علي الفارسي، له کتاب الغيبة [37] .

(36) أبو جعفر محمد بن علي بن أبي العزاقر الشلمغاني، المتوفي سنة 323، کان متقدّماً في أصحابنا ومستقيم الطريقة، فحمله الحسد لأبي القاسم الحسين بن روح علي ترک المذهب والدخول في المذاهب الرديّة، فظهرت منه



[ صفحه 17]



مقالات منکرة، وخرج في لعنه التوقيع من الناحية، له کتاب الغيبة [38] .

(37) أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسي بن بابويه القمي، المتوفي سنة 381، له کتاب اکمال الدين واتمام النعمة، الّفه بأمر الإِمام المهديّ عجل الله فرجه، والرسالة الأُولي في الغيبة، والرسالة الثانية في الغيبة، والرسالة الثالثة في الغيبة [39] .

(38) أبو الفتح محمد بن علي بن عثمان الکراجکي، المتوفي سنة 449، له کتاب البرهان علي طول عمر صاحب الزمان، والاستطراف في ذکر ما ورد في الغيبة في الانصاف [40] .

(39) أبو بکر محمد بن القاسم البغدادي، معاصر ابن همّام الذي توفي سنة 332، له کتاب الغيبة [41] .

(40) أبو النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي، المعروف بالعياشي، کان في اول عمره عامي المذهب وسمع حديث العامة فأکثر منه، ثّم تبصّر وعاد إلينا، له کتاب الغيبة [42] .

(41) أبو الفرج المظفر بن علي بن الحسين الحمداني، من السفراء، قرأ علي المفيد وحضر مجلس درس المرتضي والشيخ ولم يقرأ عليهما، له کتاب الغيبة [43] .



[ صفحه 18]



انتهي ما قصدنا ايراده من ذکر بعض الکتب المؤلّفة مستقلاً عن موضوع الإِمام المهديّ عجّل الله فرجه، ولم نذکر ما کتبه العلماء من الفريقين في مؤلّفاتهم ضمناً عن الإِمام المهدي، ولم نذکر الکتب المؤلّفة من الواقفيّة الّذين وقفوا علي بعض الأَئمة أو اولادهم، وکذا لم نذکر الشعراء الّذين نظموا عن الإِمام المهديّ (عليه السلام)، مراعاة للإختصار.


پاورقي

[1] کمال الدين 2: 516 رقم 44.

[2] کمال الدين 2: 684 رقم 4.

[3] رجال النجاشي: 19 رقم 21، الفهرست للشيخ: 10 ـ 11 رقم 11، الذريعة: 16: 74 رقم 371.

[4] النجاشي: 15 رقم 13، الفهرست: 14 رقم 19، معالم العلماء لابن شهرآشوب: 5 رقم 5، الذريعة 16: 75 رقم 373.

[5] المعالم: 24 رقم 113.

[6] مجلة تراثنا، العدد الأول.

[7] مجلة تراثنا، العدد الأول، صفحة 19، والعدد الرابع، صفحة 101، مقالة السيد عبدالعزيز الطباطبائي: أهل البيت في المکتبة العربية.

[8] النجاشي: 97 رقم 240، الفهرست 33 رقم 66، المعالم: 8 رقم 82.

[9] النجاشي: 86 ـ 87 رقم 209، الذريعة 1: 353 رقم 1860.

[10] النجاشي: 85 رقم 206، الذريعة 16: 75 رقم 374.

[11] النجاشي: 85 ـ 86 رقم 207، المعالم: 20 رقم 90.

[12] الذريعة 16: 75 رقم 375.

[13] الذريعة 1: 352 رقم 1852.

[14] النجاشي: 64 رقم 150، المعالم: 36 رقم 215، الذريعة 16: 76 رقم 380.

[15] النجاشي: 48 رقم 101.

[16] النجاشي: 64 رقم 149، الذريعة 16: رقم 416.

[17] النجاشي: 147 رقم 380، الذريعة 16: 76 رقم 384.

[18] النجاشي: 192 رقم 514، الذريعة 16: 83 رقم 419.

[19] الفهرست: 176 رقم 374، المعالم: 88 رقم 612، الذريعة 1: 352 رقم 1852.

[20] النجاشي: 380 رقم 741، الذريعة 16: 76 رقم 386.

[21] النجاشي: 219 رقم 573، الفهرست: 189 رقم 407، الذريعة 16: 83 رقم 415.

[22] النجاشي: 247 رقم 652، الذريعة 16: 76 رقم 387.

[23] النجاشي: 261 رقم 684، الفهرست للطوسي: 119، مقدمة کتاب الإِمامة والتبصرة المطبوع في بيروت 1407 هـ.

[24] النجاشي: 270 ـ 271 رقم 708، الفهرست: 218ـ220 رقم 472، المعالم: 69 ـ 70 رقم 477، الذريعة 16: 77 رقم 390.

[25] الذريعة 1: 345 رقم 1803.

[26] النجاشي: 259 ـ 260 رقم 679، الذريعة 16: 78 رقم 393.

[27] النجاشي: 253ـ254 رقم 664.

[28] النجاشي: 297 رقم 807، الفهرست: 249 ـ 250 رقم 549، المعالم: 86 رقم 593.

[29] النجاشي: 306 ـ 307 رقم 840، الفهرست: 254 ـ 255 رقم 559، المعالم: 90 ـ 91 رقم 627، الذريعة 16 ـ 17 رقم 395.

[30] النجاشي: 383 رقم 1043، المعالم: 118 رقم 783، الذريعة 16: 79 رقم 398.

[31] کذا ورد اسم الکتاب في المعالم، وفي الفهرست: إزالة الأَلوان عن قلوب الإخوان في معني کتاب الغيبة، وفي النجاشي: کتاب ازالة الران عن قلوب الإخوان.

راجع: النجاشي: 385 رقم 1047، الفهرست: 267 ـ 269 رقم 592، المعالم: 97 ـ 98 رقم 665.

[32] الذريعة 16: 37 رقم 157، و16: 84 رقم 420.

[33] الفهرست لأبن النديم: 216 ـ 217، وفي کون المراد من صاحب الزمان الامام المهديّ نظر.

[34] المعالم: 96 رقم 662.

[35] الفهرست: 284 رقم 617، المعالم: 103 ـ 104 رقم 689.

[36] الفهرست: 285 ـ 288 رقم 620، المعالم: 114 ـ 115 رقم 766، الذريعة 16: 79 رقم 399.

[37] الذريعة 16: 79 ـ 80 رقم 400.

[38] کتابه الغيبة کتبه قبل ضلاله.

راجع النجاشي: 378 رقم 1029، الذريعة 16: 80 رقم 401.

[39] النجاشي: 389 ـ 392 رقم 1049، المعالم: 111 ـ 112، رقم 764، الفهرست: 304 ـ 305 رقم 661، الذريعة 16: 83 رقم 412 و413 و414، و16: 80 رقم 402.

[40] النجاشي: 389 ـ 392 رقم 1049، المعالم: 111 ـ 112، رقم 764، الفهرست: 304 ـ 305 رقم 661، الذريعة 16: 83 رقم 412 و413 و414، و16: 80 رقم 402.

[41] النجاشي: 389 ـ 392 رقم 1049، المعالم: 111 ـ 112، رقم 764، الفهرست: 304 ـ 305 رقم 661، الذريعة 16: 83 رقم 412 و413 و414، و16: 80 رقم 402.

[42] النجاشي: 389 ـ 392 رقم 1049، المعالم: 111 ـ 112، رقم 764، الفهرست: 304 ـ 305 رقم 661، الذريعة 16: 83 رقم 412 و413 و414، و16: 80 رقم 402.

[43] النجاشي: 389 ـ 392 رقم 1049، المعالم: 111 ـ 112، رقم 764، الفهرست: 304 ـ 305 رقم 661، الذريعة 16: 83 رقم 412 و413 و414، و16: 80 رقم 402.