بازگشت

الذکر من أهم أدوار الأنبياء؟


مادام قد أثبتنا أنَّ الشريعة ليس هي إلاّ انعکاساً لِما حدث عند خلق آدم وحواء فعلي ضوء ذلک ينبغي لنا أن نفسِّرها فالأنبياء لم يأتوا بالشريعة من قِبَل الله سبحانه إلاّ للتذکير ولإرجاع الهابطين إلي تلک الجنَّة التِّي کان يعيش فيها آدم عليه السلام وهو في جوار ربِّه فليس للأنبياء دورٌ رئيسيٌ غير ذلک وهو نفس السرّ الذي من أجله خلق الإنسان وشرِّعت الشريعة کما مرَّ ذلک.