وملخص الاستدلال به
إن الرواية ظاهرة في إرادة کون الفقيه حجة فيما فيه الإمام (عليه السلام) حجة الله علي المسلمين، ومنها - کما هو بديهي - تولي شؤون الحکم العامة [1] .
هذا علي المشهور من متن الرواية المتضمن عبارة (حجتي)..
أما علي ما في بعض الکتب حيث تضمنت الرواية عبارة (خليفتي) بدل (حجتي)، [2] تکون (أشد ظهوراً، ضرورة معلومية کون المراد من الخليفة عموم الولاية عرفاً، نحو قوله تعالي: (يا داود إنا جعلناک خليفة في الأرض فاحکم بين الناس بالحق)..) [3] .
پاورقي
[1] يراجع: الجواهر، ص 617.
[2] يقرأ: الجواهر، ص 617.
[3] م.ن.