اشعار عربية من کلام الحقير الاديب
 
 أبدي الکلام ببسم الله يده مقالي  
 لما امرت به في الامر ذي الجال
 
 ألحمد لله رب العالمين علي  
 و فوو الائه في الماض و الحال
 
 حمدا و شکرا لربي دائما أبدا  
 لکل نعمائه في کل أحوال
 
 ثم الصلوة صلوة لانتهاء لها  
 علي النبي و أهل البيت و الال
 
 هم آل طه کطه أربع و عشر  
 محمد و علي أربع والي
 
 و فاطم و الحسين جعفر موسي  
 کذلک الحسنان الثان و التالي
 
 هم الائمة ساداتي الميامين  
 و هم وسائل عندالله عند سوالي
 
 هم أول الخلق في البدء و خاتمهم  
 و هم مظاهر الاسم الأعظم العالي
 
 کل الجلال عزهم و جلالهم  
 ما کان فوق جلالهم بجلال
 
 
  [ صفحه يج]  
 
 
 قد اوجب الله للناس مودتهم  
 عدا المخالف فيها في سبيل ضلال
 
 لعم يمتثل امر الرسول بحقهم  
 بل قد سعوا في قتلهم و قتال
 
 فلمثلهم ضجوا و عجمواو اند بوا  
 بالليل و الابکار و الاصال
 
 أجروا الدموع عليهم في مجالسکم  
 نوحوا مع الأقران و الامثال
 
 أين الشموس الطالعات لدينة  
 و منير الأقمار بنور جمال
 
 أين الذخيرة في تجديد مذهبنا  
 و بقية من ربنا المتعالي
 
 اين معز الاولياء بعزه  
 و مقمع الأعداء بالاء ذلال
 
 أين الذي يحيي الکتاب و أهله  
 يمحو کتاب الکفر و الاضلال
 
 بأبي و اممي انت نفسي و مهجبتي  
 و الاهل و الأولاد و الأموال
 
 يابن الرسول المصطفي و المرتضي  
 والعشر من خلفائه المتوالي
 
 
  [ صفحه يد]  
 
 
 حتي متي أبکي عليک الي متي  
 عجل و بدل هجرنا بوصال
 
 قد أحرقت نار الفراق قلوبنا  
 عظمي مذاب فيه بل أوصالي
 
 أنت الغياث فاستغيث ببابکم  
 يا باب فضل الله بالافضال
 
 يا سيدي انظر للاديب و منيته  
 يا منيتي و نهاية الامال