بازگشت

لا.. للاشرار


(ويهلک الأشرار).

الأشرار علي قسمين:

قسم لا ينفع معه النصح، والمحيط الخيّر، والوحي بالصلاح.

(هذا القسم) يقتله الإمام فإنه جرثومة الفساد والإفساد، والشقاء والإشقاء.

(وقسم) يغيره المحيط الصالح، والجو الإيماني، فيتغير في عهد الإمام (عليه السلام) ويکون خيّراً.

ومع هذا، وذاک، لا يبقي شر، ولا أشرار.