بازگشت

جعفر في نظر السلطة و رجالاتها


..فقال له بعض أهل المجلس من الأشعريين: يا أبا بکر فما خبر أخيه جعفر؟ فقال: ومن جعفر فيسأل عن خبره، أيقرن به؟ إنّ جعفراً معلن بالفسق ماجن شريب للخمور، وأقل من رأيته من الرجال وأهتکهم لستره، فدمٌ خمار قليل في نفسه خفيف، والله لقد ورد علي السلطان وأصحابه في وقت وفاة الحسن بن علي عليهما السلام ما تعجبت منه وما ظننت أنه يکون. [1] .


پاورقي

[1] إکمال الدين وإتمام النعمة: 42.