بازگشت

الله و رسوله يکشفان العقول والجموع التي ستنقض عري الاسلام


إن نقض عري الإسلام لم يتم آليا أو بصورة عفوية إنما کان وراء عملية النقض، تخطيط محکم، وعقول کبيرة کانت تعرف ما تريد وتسعي، بلا کلل ولا ملل، لتحقيق ما تريد، وتقف وراءها جموع إلهها هواها، ولا هم لها إلا هدم دين الإسلام وتفريغه نهائيا من مضامينه، والابقاء علي قشوره ليستقيم لها الملک الذي جاءت به النبوة. وقد أشرنا إلي قيادات النقض، بالقدر الذي تحتمله عقول العامة، ونشير الآن إلي الجموع التي وقفت خلف تلک القيادات التي تولت کبر عملية نقض عري الإسلام وهذه الجموع هي: